logo
صراع التلال.. مافيا الحدود وابراهيم منعم شيطانها!

صراع التلال.. مافيا الحدود وابراهيم منعم شيطانها!

هوى الشام٢٣-١٠-٢٠٢٤

خاص هوى الشام من مهران أبو فخر| شارفت عمليات تصوير المسلسل السوري صراع التلال في تركيا على الانتهاء، إذ تدور أحداثه في ضيعة افتراضية على الحدود السورية اللبنانية حول تجار السلاح والمخدرات، وستبداً مع شخصيتين محوريتين هما: 'صادق النمر' و'جمال الصياد'.
'صادق' من أكبر المهربين في المنطقة، سوري الجنسية، ومطلوب للعدالة، يلعب شخصيته الممثل عبد المنعم عمايري.
ابن 'صادق النمر' هو الشخصية الأكثر شراً ودموية في العمل، 'سعد' الملقب بشيطان التلال، تربّى على أنه فوق القانون وكل شيء مُتاح له، يحمل فراغاً داخلياً عميقاً، يدفعه إلى البحث عن القوة من خلال العنف، فلا يتردد في قتل أقرب الناس إليه واستخدام القوة عليهم، ويؤدي شخصيته الممثل ابراهيم منعم.
الممثل ابراهيم في بيان صحفي، كشف أنّ نهاية العمل ستكون مفتوحة لجزء ثانٍ في حال نجاحه.
العمل من تأليف وإخراج تامو زين، وإنتاج شركتي 'ورد' و'تامو برو'، ويلعب بطولة العشارية إلى جانب عمايري ومنعم كل من: 'خالد القيش، أيمن رضا، مرح جبر، علاء الزعبي، حسن خليل، اسماعيل مداح، روعة السعدي، دانا جبر، همام رضا، تركي أعرج، وغيرهم..'، ومن لبنان: 'سعيد سرحان'.
من جهة أُخرى، شارك ابراهيم منعم في عشرات الأعمال السورية، إضافةً إلى أعمال درامية وسينمائية ومسرحية وإعلانية في السويد، كما مثّل بلغات عدّة، كالسويدية، والفرنسية، والانكليزية.
وإبراهيم منعم ممثل سوري تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 2008، درس الدراسات المسرحية بجامعة السوربون بباريس عام 2009، وعمل في العديد من الأفلام والمسرحيات ومسلسلات الدراما التلفزيونية في سورية والسويد، ومن أعماله مسلسل وراء الشمس (2010) والعقاب (2010) وصدق وعده (2009)، وغيرهم.
(( تابعنا على الفيسبوك – تابعنا على تلغرام – تابعنا على انستغرام – تابعنا على تويتر ))

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فى ذكرى رحيله.. محطات فى حياة شعبان حسين الفنان الذى أضحك القلوب وترك إرثًا لا يُنسى
فى ذكرى رحيله.. محطات فى حياة شعبان حسين الفنان الذى أضحك القلوب وترك إرثًا لا يُنسى

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

فى ذكرى رحيله.. محطات فى حياة شعبان حسين الفنان الذى أضحك القلوب وترك إرثًا لا يُنسى

تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان شعبان حسين، الذي غاب عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2012، لكنه لا يزال حاضرًا في وجدان الجمهور بأدواره الكوميدية والدرامية الخالدة، وعلى رأسها شخصية "ثروت عبدالهادي (أبو تلاتة)" في مسلسل "يوميات ونيس"، التي أصبحت واحدة من أشهر الشخصيات الكوميدية في الدراما المصرية. محطات في حياة شعبان حسين: وُلد شعبان حسين في 24 نوفمبر 1940، وتخرّج في المعهد العالي للفنون المسرحية، ضمن دفعة مميزة ضمّت النجوم محمد صبحي ونبيل الحلفاوي. كانت انطلاقته الفنية قوية، حيث شكّل ثنائيًا مميزًا مع محمد صبحي في عدة أعمال ناجحة، أبرزها: "سنبل بعد المليون" (1987)، "لعبة الست"، حيث قدّم شخصية "محمود بلاليكا" التي لا تزال تُستَحضَر بابتسامتها وروحها المرحة. قدّم الفنان الراحل عشرات الأدوار المؤثرة في السينما والتليفزيون، تعاون فيها مع كبار نجوم جيله، ومن أبرزها: "شعبان تحت الصفر، الثأر، بيت القاضي، إعدام ميت". رغم تنوع أدوار حسين شعبان إلا أن حضوره الطاغي وروحه المرحة كانا دائمًا يضيفان نكهة خاصة لكل عمل يشارك فيه. رحل شعبان حسين إثر أزمة قلبية مفاجئة عن عمر ناهز 71 عامًا، وكان آخر أعماله هو مسلسل "فرح العمدة"، الذي عُرض في العام نفسه الذي ودّع فيه الحياة، تاركًا خلفه إرثًا من الأعمال التي لا تزال تُعرض وتُضحك وتؤثر.

"مارلين" و"الوحش" و"البؤساء" يتصدرون جوائز "دورة الأساتذة" بمهرجان المسرح
"مارلين" و"الوحش" و"البؤساء" يتصدرون جوائز "دورة الأساتذة" بمهرجان المسرح

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة ماسبيرو

"مارلين" و"الوحش" و"البؤساء" يتصدرون جوائز "دورة الأساتذة" بمهرجان المسرح

أسدل الستار على فعاليات الدورة الأربعين من مهرجان المسرح العالمي، الذي نظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بأكاديمية الفنون، تحت عنوان "دورة الأساتذة"، تكريما لرواد المسرح المصري، وسط أجواء احتفالية مبهرة وتوزيع جوائز بلغت قيمتها 80 ألف جنيه. وجاء حفل الختام بحضور الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، والدكتور أيمن الشيوي عميد المعهد العالي للفنون المسرحية، ولفيف من أساتذة المعهد وطلابه، بجانب شخصيات فنية وأكاديمية بارزة. وفي كلمته، وجه "الشيوي" الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذه الدورة.. مؤكدا أن "حيطان المعهد تعلم فنا"، كما أثنى على لجنة التحكيم التي تبرعت بقيمة الجوائز كاملة. وشهدت الجوائز منافسة قوية، وحصد عرض "الوحش" جائزة أفضل عرض أول، بينما نال "البؤساء" المركز الثاني، و"مارلين" المركز الثالث. وفي فئة الإخراج، فاز عبد الله سعد بجائزة أفضل إخراج عن عرض "مارلين"، وتقاسم كل من محمد عادل النجار ومحمود عبد الرازق جائزة المركز الثاني عن عرضي "الوحش" و"البؤساء"، فيما حصدت لبنى المنسي جائزة المركز الثالث عن "الدور الأخير". أما جوائز التمثيل، فقد ذهبت جائزة أفضل ممثل إلى سعيد سلمان عن "الوحش"، وتقاسم جائزة المركز الثاني عبد الفتاح الدبركي وعبد الرحمن محسن، فيما نال المركز الثالث كل من جورج أشرف وشادي هجرس. وفي فئة أفضل ممثلة، فازت ياسمين عمر بالمركز الأول عن عرض "ثريا"، وحصدت يارا المليجي المركز الثاني عن "مارلين"، بينما تقاسمت هبة الكومي ونيلي الشرقاوي المركز الثالث. أفضل إعداد: ساندي أشرف (مارلين)، والمركز الثاني محمد عادل النجار (الوحش). أفضل ديكور: ميرنا سعيد (مارلين)، والثاني سهيلة الهواري (البؤساء). أفضل أزياء: رحمة عمر (مارلين)، والثانية أميرة صابر (البؤساء). أفضل دعاية: هشام صبرة (مارلين)، والثاني سعد علي (صيد الفئران). أفضل مكياج: مارينا برزي (الدور الأخير). أفضل موسيقى: سمير عوض (دون كيشوت). أفضل استعراضات: إبراهيم كابو عن عرضي "دون كيشوت" و"البؤساء". كما منحت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لعرض "الدور الأخير"، تقديرا لما قدمه من رؤية مسرحية متميزة. وكرم المعهد أعضاء لجنة التحكيم، التي ضمت نخبة من صناع المسرح والدراما، وأساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية، وقد أطلقت أسماء كبار رواد المسرح المصري: كرم مطاوع، نبيل الألفي، جلال الشرقاوي، وسعد أردش على الدورة، وفاء وعرفانا بدورهم في بناء الحركة المسرحية. وشهد المهرجان عروضا مسرحية متنوعة، منها: "الوحش"، "مارلين"، "الدور الأخير"، "البؤساء"، "صيد الفئران"، "نابولي مليونيرة"، "دون كيشوت"، "ثريا"، وغيرها، بمشاركة فرق طلابية قدمت نماذج مسرحية ناضجة وعميقة. وقد تزامن ختام المهرجان مع زيارة لجنة الجودة لاعتماد المعهد، ما يعكس تميز الأكاديمية وحرصها على تطوير الأداء الأكاديمي والفني. واختتمت "دورة الأساتذة" بجملة فنية واضحة: الماضي يلهم، والحاضر يبدع، والمستقبل يبنى هنا، في أكاديمية الفنون.

عروض «مارلين» و«الوحش» و«البؤساء» تتصدر جوائز دورة الأساتذة
عروض «مارلين» و«الوحش» و«البؤساء» تتصدر جوائز دورة الأساتذة

مستقبل وطن

timeمنذ 2 أيام

  • مستقبل وطن

عروض «مارلين» و«الوحش» و«البؤساء» تتصدر جوائز دورة الأساتذة

أسدل الستار على فعاليات الدورة الأربعين من مهرجان المسرح العالمي، الذي نظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بأكاديمية الفنون، تحت عنوان "دورة الأساتذة"، تكريمًا لرواد المسرح المصري، وسط أجواء احتفالية مبهرة وتوزيع جوائز بلغت قيمتها 80 ألف جنيه. وجاء حفل الختام بحضور الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، والدكتور أيمن الشيوي عميد المعهد العالي للفنون المسرحية، ولفيف من أساتذة المعهد وطلابه، بجانب شخصيات فنية وأكاديمية بارزة. وفي كلمته، وجّه "الشيوي" الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذه الدورة.. مؤكدًا أن "حيطان المعهد تعلم فنًا"، كما أثنى على لجنة التحكيم التي تبرعت بقيمة الجوائز كاملة. وشهدت الجوائز منافسة قوية، وحصد عرض "الوحش" جائزة أفضل عرض أول، بينما نال "البؤساء" المركز الثاني، و"مارلين" المركز الثالث. وفي فئة الإخراج، فاز عبدالله سعد بجائزة أفضل إخراج عن عرض "مارلين"، وتقاسم كل من محمد عادل النجار ومحمود عبدالرازق جائزة المركز الثاني عن عرضي "الوحش" و"البؤساء"، فيما حصدت لبنى المنسي جائزة المركز الثالث عن "الدور الأخير". أما جوائز التمثيل، فقد ذهبت جائزة أفضل ممثل إلى سعيد سلمان عن "الوحش"، وتقاسم جائزة المركز الثاني عبدالفتاح الدبركي وعبدالرحمن محسن، فيما نال المركز الثالث كل من چورچ أشرف وشادي هجرس. وفي فئة أفضل ممثلة، فازت ياسمين عمر بالمركز الأول عن عرض "ثريا"، وحصدت يارا المليجي المركز الثاني عن "مارلين"، بينما تقاسمت هبة الكومي ونيلي الشرقاوي المركز الثالث. أفضل إعداد: ساندي أشرف (مارلين)، والمركز الثاني محمد عادل النجار (الوحش). أفضل ديكور: ميرنا سعيد (مارلين)، والثاني سهيلة الهواري (البؤساء). أفضل أزياء: رحمة عمر (مارلين)، والثانية أميرة صابر (البؤساء). أفضل دعاية: هشام صبرة (مارلين)، والثاني سعد علي (صيد الفئران). أفضل مكياج: مارينا برزي (الدور الأخير). أفضل موسيقى: سمير عوض (دون كيشوت). أفضل استعراضات: إبراهيم كابو عن عرضي "دون كيشوت" و"البؤساء". كما منحت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لعرض "الدور الأخير"، تقديرًا لما قدمه من رؤية مسرحية متميزة. وكرّم المعهد أعضاء لجنة التحكيم، التي ضمت نخبة من صناع المسرح والدراما، وأساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية، وقد أُطلقت أسماء كبار رواد المسرح المصري: كرم مطاوع، نبيل الألفي، جلال الشرقاوي، وسعد أردش على الدورة، وفاءً وعرفانًا بدورهم في بناء الحركة المسرحية. وشهد المهرجان عروضًا مسرحية متنوعة، منها: "الوحش"، "مارلين"، "الدور الأخير"، "البؤساء"، "صيد الفئران"، "نابولي مليونيرة"، "دون كيشوت"، "ثريا"، وغيرها، بمشاركة فرق طلابية قدّمت نماذج مسرحية ناضجة وعميقة. وقد تزامن ختام المهرجان مع زيارة لجنة الجودة لاعتماد المعهد، ما يعكس تميز الأكاديمية وحرصها على تطوير الأداء الأكاديمي والفني. واختُتمت "دورة الأساتذة" بجملة فنية واضحة: الماضي يُلهم، والحاضر يُبدع، والمستقبل يُبنى هنا، في أكاديمية الفنون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store