
أول معرض في الشرق الأوسط لمقتنيات متحف سيؤول بمنارة السعديات
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
أول معرض في الشرق الأوسط لمقتنيات متحف سيؤول بمنارة السعديات - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 03:08 مساءً
* «كلُّنا دوائر مفتوحة» تعاون بين مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون ومتحف سيؤول
برعاية سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الراعي الفخري المؤسس لمهرجان أبوظبي، وتحت رعاية سمو الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان، تنظم مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، بالتعاون مع متحف سيؤول للفنون (SeMA)، معرض «الوسائط المتعدّدة: كلنا دوائر مفتوحة» والذي يسلط الضوء على مشهد فن الوسائط المعاصر من كوريا من ستينيات القرن الماضي إلى اليوم.
وهو معرض رائد يقام لأول مرة في الشرق الأوسط ويُبرز تحوّلات مشهد فن الوسائط الكوري طوال ستة عقود. ويقام المعرض في منارة السعديات من 16 مايو/ أيار الجاري إلى 30 يونيو/ حزيران المقبل، ويُعدُّ باكورة الشراكة الثقافية التي تمتد على مدى ثلاث سنوات بين المؤسستين.
ويُقام المعرض بإشراف القيّمتين الفنيتين كيونغ هوان يو، من متحف سيؤول للفنون، ومايا الخليل، ويضم 48 عملاً لـ 29 فناناً وفنانة من كوريا، بدءاً من الرواد أمثال نام جون بايك وبارك هيونكي، وصولاً إلى أسماء معاصرة مرموقة منها لي بول، وهايغي يانغ، وأيونغ كيم، وموكا لي.
ويستمد المعرض عنوانه من العبارة الملهمة للفنان نام جون بايك «نحن في دوائر مفتوحة»، مستكشفاً مفهوم الوسيط الفني ليس بوصفه مادة فحسب، بل باعتباره أيضاً نظام تواصل يتخطى حدود الزمن والتكنولوجيا والجغرافيا والهوية.
وتمتد الأعمال المعروضة، التي يقدم العديد منها للمرة الأولى في الإمارات، على مدى ستة عقود، متتبعة التحولات الفنية في كوريا واستجابتها للتغيرات الاجتماعية والتكنولوجية العميقة.
ومن التجارب المبكرة في الفيديو، والتصوير الفوتوغرافي، وفنون الأداء خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، إلى الأعمال الفنية الغامرة والمحاكاة الرقمية المعاصرة، يدعو المعرض الجمهور لاستكشاف كيفية تشكيل الوسائط لآليات الإدراك والذاكرة والتواصل. وينظر المعرض في تطور فن الوسائط الكوري المعاصر منذ انطلاقته وصولاً إلى تعبيراته الحيويّة اليوم، ليكشف عن تحولات الهوية والسرديات الثقافية.
فهم الذات والتحولات
تُظهر الأعمال المبكرة سعياً دؤوباً لفهم الذات وسط التحولات المجتمعية الكبرى، في حين تنشغل الأعمال اللاحقة بالتجارب الحسية للجسد، والعلاقة بين الحضور والغياب، ودور الأدوات والوسائط في توسيع آفاق الإدراك. ومع تطوّر المعرض، يغوص الفنانون في الذاكرة الثقافية والهوية الجمعية وتعقيدات العصر الرقمي، مقدّمين تأملات معمقة حول واقع الحياة المعاصرة.
ويُقام المعرض بالتزامن مع إصدار «حوارات متداخلة»، وهو منشور يتضمن نصوصاً لكتّاب مقيمين في الإمارات، ويهدف إلى تعميق التبادل الثقافي مع كوريا. ويعزز تصميم المكان الخاص بالمعرض، الذي أبدعته «فورمافانتازما»، من الإطار المفاهيمي له عبر سرد قصصي مادي وجمالية معمارية متميزة. ويثري المعرض تجربة الزوار ببرنامج عام متجدد من الجلسات الحوارية، والعروض الأدائية، والفعاليات الفنية.
وإضافة إلى ذلك، تشكل سلسلة من الجلسات النقاشية وعروض الأفلام الفنية جزءاً من البرنامج العام الأوسع.
ويعدُّ هذا المعرض جزءاً من شراكة طويلة الأمد تجمع بين مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون ومتحف سيؤول للفنون بهدف تعزيز الحوار الثقافي بين الإمارات وكوريا الجنوبية. ويقام معرضٌ آخر مشترك بعنوان «تقارب شديد» في متحف سيؤول للفنون بالعاصمة الكورية سيؤول في ديسمبر/ كانون الأول المقبل، بمشاركة ثلاثة أجيال من الفنانين المقيمين في الإمارات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 31 دقائق
- المرصد
"لا تبتسم إلا في حالة واحدة فقط".. شاهد: أغرب عادات القبائل الإفريقية لعروس تجمع المال من المدعوين
"لا تبتسم إلا في حالة واحدة فقط".. شاهد: أغرب عادات القبائل الإفريقية لعروس تجمع المال من المدعوين صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو تقاليد الزواج الغريبة في بعض القبائل الإفريقية، وخاصة المبالغ المقدمة للعروس كهدية. وأظهر الفيديو مدعوون في حفل الزفاف وهم يقدمون مبالغ كبيرة للعروس، حيث تراكمت الأموال على يديها. وبحسب العادات الخاصة بهذه القبيلة لا تبتسم العروس إلا عندما تعتبر المبلغ الذي تم تقديمه كبيراً بالنسبة إليها.


حضرموت نت
منذ 31 دقائق
- حضرموت نت
اخبار اليمن : اليمن يوجه طلبا رسميا للمجتمع الدولي أمام مجلس الأمن ويبعث رسائل تهم السلم والأمن العالمي
طالب مندوب اليمن الدائم لدى الامم المتحدة بدعم الحكومة اليمنية لبسط سيطرتها على كامل التراب اليمني، وتمكينها من القيام بواجبها في حماية مياهها الإقليمية وضمان أمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وتحويله من مصدر تهديد إلى جسر للسلام كما كان عبر التاريخ. جاء ذلك في بيان الجمهورية اليمنية الذي ألقاه مندوب اليمن الدائم لدى الامم المتحدة السفير عبدالله السعدي، أمام مجلس الأمن في جلسة النقاش المفتوحة حول (تعزيز الأمن البحري من خلال التعاون الدولي لتحقيق الاستقرار العالمي). أكدت الجمهورية اليمنية، أن استمرار تهريب الأسلحة إلى جماعة الحوثي لا يشكل تهديداً على اليمن فحسب، بل على السلم والأمن والإقليمي والدولي، داعية لدعم الحكومة اليمنية لبسط سيطرتها على كل التراب اليمني لمنع التهديدات الحوثية للملاحة الدولية. وشدد السعدي، على أهمية تبني المجتمع الدولي إستراتيجية شاملة وفعّالة تتكامل فيها الجهود الوطنية مع جهود الشركاء الإقليميين والدوليين لمواجهة التحديات المشتركة وضمان حماية ممرات الملاحة الدولية والأمن والسلم الدوليين. وقال السفير السعدي 'إن الجمهورية اليمنية تؤمن ان أحد ركائز تحقيق الأمن والاستقرار وازدهار دولنا جميعاً يعتمد على أمن وسلامة ممرات الملاحة الدولية، وكما تؤمن بأهمية وجود تعاون وتنسيق على كافة المستويات في هذا الجانب، ومن هذا المنطلق، تشارك الجمهورية اليمنية بشكل فاعل في كل المحافل الدولية والإقليمية لتحقيق هذا النوع من التعاون والتنسيق، وترى انه لا يمكن لدولة بعينها ان تواجه كل التحديات في البيئة البحرية بمفردها دون ان تعمل ضمن منظومة تعاون'. . وأشار لأهمية امتثال جميع الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي لالتزاماتها والتنفيذ الكامل للقرار 2216 (2015) وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بحظر الأسلحة المستهدف، مؤكدا أن استمرار تهريب الأسلحة إلى جماعة الحوثي، لا يشكل تهديداً على اليمن فحسب، بل على السلم والأمن والإقليمي والدولي، وعلى أمن وسلامة الملاحة الدولية ككل. ودعا السفير السعدي، إلى تعزيز التعاون العملي، بما في ذلك مع الحكومة اليمنية، لمنع جماعة الحوثي من الحصول على الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية المستخدمة في تنفيذ المزيد من الهجمات ضد الملاحة الدولية وتهديد دول المنطقة. ولفت لأهمية تفعيل الدور الحاسم لآلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (أونفم) وتمويلها وتعزيز قدراتها بشكل كافي، وأهمية استجابة المجتمع الدولي لتهديدات الأمن البحري من خلال التعاون الدولي لتحقيق الاستقرار العالمي والحفاظ على السلم والأمن الدوليين. وأوضح أن الهجمات والتصعيد من قبل جماعة الحوثي في البحر الأحمر ومضيق باب المندب أظهر 'مدى أهمية هذا الممر المائي للاقتصاد العالمي وكيف تؤثر الاضطرابات على التجارة الدولية والاستقرار الاقتصادي العالمي والبيئة البحرية'. وأشار إلى أن هذه الهجمات أدت إلى أضرار بشرية ومادية والإضرار بالبيئة البحرية، ومثالاً على ذلك، ما تعرضت له السفينة 'روبيمار' التي غرقت في المياه اليمنية مطلع العام الماضي على بُعد 15 ميلاً من ميناء المخا والتي كانت تحمل على متنها 22 ألف طن من فوسفات الامونيا، وحوالي 180 طناً من وقود وزيوت السفن التي ستتسرب حتماً إلى البيئة البحرية، بالإضافة إلى تنامي علاقة التعاون والتنسيق بين جماعة الحوثي والجماعات الإرهابية الأخرى، واستهداف البنية التحتية المدنية في اليمن، بما في ذلك المنشآت النفطية وموانئ تصدير النفط في محافظتي حضرموت وشبوة. وثمّن جهود المملكة المتحدة الصديقة في دعم مصلحة خفر السواحل اليمنية، معبّراً عن التطلع إلى إطلاق شراكة الأمن البحري اليمنية بالشراكة مع حكومة المملكة المتحدة والشركاء الدوليين في شهر يونيو القادم. وأبدى تطلع الحكومة اليمنية، لدعم الهيئة العامة للشؤون البحرية بالوسائل اللازمة لمكافحة تلوث البيئة البحرية، بما في ذلك مكافحة التلوث الناجم عن تسرّب مخلفات وزيوت السفن، والتلوّث الناجم عن السفن المنكوبة التي تتعرض للهجمات الحوثية، وتمكينها من الاستجابة لنداءات الاستغاثة من السفن وتقديم الدعم اللازم للحفاظ على أرواح طواقم السفن عند الحاجة


حضرموت نت
منذ 31 دقائق
- حضرموت نت
ضبّاط كلية القوى الجوية والدفاع الجوي يزورون قرية الغرغة في طور الباحة
نفّذ عدد من ضباط كلية القوى الجوية والدفاع الجوي، زيارة ميدانية إلى قرية الغرغة، الواقعة على بُعد نحو كيلوين شرق مديرية طور الباحة بمحافظة لحج، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات المجتمعية ومد جسور التواصل مع أبناء المنطقة. ورافق الوفد خلال الزيارة الزميل العميد عبدالرزاق حسن محمد الصبيحي، حيث جرى استقبالهم بحفاوة من قبل الأهالي. المشاركون في الزيارة: الدفعة الأولى: العميد فضل الرياشي الدفعة الثانية: العميد عبدالله حسن العميد علي علوي العميد قاسم ميلط العميد إيهاب السقاف العميد رؤوف حسن محمد العميد عباس الرفاعي الدفعة الثالثة: العميد يحيى السراري وشملت الزيارة لقاءات مع أبناء القرية، حيث تم تبادل الآراء وطرح عدد من المبادرات والمقترحات الهادفة إلى تعزيز سبل التعاون بين الكلية والمجتمع المحلي، إلى جانب الوقوف على احتياجات السكان ومتطلباتهم في مختلف المجالات. وتأتي هذه الزيارة ضمن إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الكلية لتعزيز التلاحم الوطني، وبناء علاقة وثيقة مع المواطنين، في سبيل دعم التنمية المجتمعية وبما يعكس روح الانتماء الوطني والمسؤولية المشتركة