logo
وزارة التجهيز والماء تحفر بئرين بجماعتي التوامة وتزارت وتحدث محطة لتحلية المياه بجماعة ثلاث نيعقوب

وزارة التجهيز والماء تحفر بئرين بجماعتي التوامة وتزارت وتحدث محطة لتحلية المياه بجماعة ثلاث نيعقوب

مراكش الآن٠٩-٠١-٢٠٢٥

كشفت وزارة التجهيز والماء عن مجموعة من الخطط الاستراتيجية التي تهدف إلى تعزيز الموارد المائية في عام 2025، في إطار التصدي لتحديات الجفاف والإجهاد المائي التي تواجه عدة مناطق في المغرب، وخاصة في إقليم الحوز.
وفقاً لتقرير منصة 'الماء ديالنا' التابعة للوزارة، تم تحديد عدة مراكز تعاني من نقص حاد في المياه، من بينها التوامة وتزارت وثلاث نيعقوب في إقليم الحوز.
في جماعة تزارت، ستقوم وكالة الحوض المائي لتانسيفت بتنفيذ عملية حفر استكشافية خلال نفس العام، شأنها في ذلك شان جماعة التوامة. كما ستشهد جماعة ثلاث نيعقوب إنشاء محطة لتحلية المياه، بقدرة إنتاج تصل إلى 3 لترات في الثانية، بما يعكس التوجه نحو حلول مبتكرة ومستدامة لمواجهة نقص المياه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنظيم الورشة الختامية لمشروع 'تدبير الموارد المائية للتخفيف من الفقر وتعزيز المرونة القروية اتجاه المناخ' بمراكش
تنظيم الورشة الختامية لمشروع 'تدبير الموارد المائية للتخفيف من الفقر وتعزيز المرونة القروية اتجاه المناخ' بمراكش

مراكش الآن

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • مراكش الآن

تنظيم الورشة الختامية لمشروع 'تدبير الموارد المائية للتخفيف من الفقر وتعزيز المرونة القروية اتجاه المناخ' بمراكش

في إطار التعاون المغربي-الألماني لتعزيز استدامة الموارد المائية في المناطق القروية، نظمت الورشة الختامية لمشروع 'تدبير الموارد المائية للتخفيف من الفقر وتعزيز المرونة القروية اتجاه المناخ' بحوض تانسيفت، والذي يهدف إلى تحسين تدبير الموارد المائية وتعزيز قدرة الساكنة القروية على التكيف مع التغيرات المناخية التي تؤثر بشكل متزايد على الأمن المائي والأنشطة الفلاحية. أهداف المشروع وإنجازاته عمل المشروع على تطوير حلول مبتكرة ومستدامة لضمان استمرارية الموارد المائية في المناطق القروية، من خلال تدخلات شملت: • إشراك الفاعلين المحليين في تدبير الموارد المائية بطريقة تشاركية ومستدامة. • تحسين البنية التحتية المائية لضمان وصول الماء للساكنة القروية. • تعزيز الممارسات الفلاحية المستدامة التي تساعد على التكيف مع التغيرات المناخية. في منطقة نفوذ وكالة الحوض المائي لتانسيفت، استفادت عدة دواوير من المشروع، من بينها تيماليزين (جماعة أوريكة)، أولاد أحمد (جماعة زمران الشرقية)، وأوشفيلين (جماعة أمغراس)، حيث تم تنفيذ مجموعة من المبادرات لتعزيز الحكامة المائية وتحسين ظروف العيش للسكان المتضررين من الجفاف. الورشة الختامية.. محطة لتقييم الإنجازات واستشراف المستقبل: عرفت الورشة الختامية حضور ممثلين عن مختلف الجهات المعنية، من بينهم: • مدير وكالة الحوض المائي لتانسيفت • المديرة الجهوية للفلاحة • المدير الجهوي للاستشارة الفلاحية • ممثلة المديرية العامة للهندسة المائية • المستشارة التقنية الرئيسية للمشروع من GIZ • ممثلي الشركاء القطاعيين • ممثلي الساكنة المحلية تضمنت أشغال الورشة تقديم عرض مفصل حول أهداف المشروع والإنجازات المحققة على المستوى الجهوي، يليه عرض مقطع تعريفي يسلط الضوء على أهم التدخلات المنجزة. كما تم تقديم نتائج المشروع، النجاحات، التحديات والدروس المستفادة، مع توجيه الشكر للشركاء الجهويين، الساكنة المحلية، وكافة الفاعلين الذين ساهموا في إنجاح هذه المبادرة. شهادات ممثلي الساكنة المحلية كانت من بين المحطات المهمة في الورشة، حيث عبر المستفيدون عن تأثير المشروع على حياتهم اليومية وأهمية استمرارية مثل هذه المبادرات لضمان الأمن المائي في المستقبل. آفاق التعاون واستدامة المكتسبات: اختتمت الورشة بنقاش مفتوح حول التوصيات المستقبلية، مع توقيع اتفاقية شراكة لتعزيز استدامة التدخلات، ودعم مشاريع مماثلة مستقبلاً. هذا المشروع يعكس التزام المغرب وشركائه الدوليين بتطوير حلول مستدامة لمواجهة التحديات المائية، مما يعزز قدرة الساكنة القروية على الصمود أمام التغيرات المناخية، ويدعم التنمية المحلية الشاملة.

صفرو.. ارتفاع منسوب المياه في سد امداز بعد التساقطات المطرية
صفرو.. ارتفاع منسوب المياه في سد امداز بعد التساقطات المطرية

هبة بريس

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • هبة بريس

صفرو.. ارتفاع منسوب المياه في سد امداز بعد التساقطات المطرية

هبة بريس – صفرو شهد سد امداز بإقليم صفرو ارتفاعًا ملحوظًا في منسوب مياهه خلال الأيام الأخيرة. ووفقا لمنصة 'الماء ديالنا' فقد بلغت الكمية المخزنة حوالي 50 مليون متر مكعب، بفضل التساقطات المطرية الأخيرة. ويُعد السد من المشاريع الاستراتيجية لتعزيز الموارد المائية، بسعة تخزينية تصل إلى 700 مليون متر مكعب، ما يجعله ركيزة أساسية في تأمين مياه الري والشرب وتحسين الظروف المعيشية بالمنطقة. ويقع السد ضمن حوض سبو بارتفاع يصل إلى 109 أمتار، وقد عرف منسوب مياهه ارتفاعًا تدريجيًا منذ بداية العام، من 39.37 مليون متر مكعب في 6 يناير 2025 إلى 50 مليون متر مكعب بحلول 13 مارس 2025. هذا الارتفاع يعكس الدور المهم للسد في مواجهة تحديات ندرة المياه ودعم الأنشطة الفلاحية. إلى جانب دوره في تخزين المياه، يُسهم السد في تلبية حاجيات الري بسهل سايس من خلال تحويل 125 مليون متر مكعب سنويًا، فضلاً عن توفير مياه الشرب وحماية المناطق السفلية من الفيضانات. بفضل موقعه الاستراتيجي وسعته الكبيرة، يُعد سد امداز إضافة نوعية للبنية التحتية المائية بالمغرب، في إطار جهود تأمين الموارد المائية وتحقيق التنمية المستدامة.

التساقطات المطرية الأخيرة ترفع نسبة مخزون المياه بالسدود المغربية
التساقطات المطرية الأخيرة ترفع نسبة مخزون المياه بالسدود المغربية

كش 24

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • كش 24

التساقطات المطرية الأخيرة ترفع نسبة مخزون المياه بالسدود المغربية

أفادت معطيات لوزارة التجهيز والماء، أن عدة سدود في المغرب عرفت ارتفاعا ملحوظا في منسوب المياه بعد التساقطات المطرية الأخيرة، مما عزز الموارد المائية في مختلف المناطق، وخلال الـ 24 ساعة الماضية فقط، ارتفع مخزون المياه في بعض السدود بأكثر من 30 مليون متر مكعب في المجمل، وهو ما يعد أثرا إيجابيا في ظل التحديات المرتبطة بندرة المياه. وذكرت المنصة الإلكترونية 'الماء ديالنا' التابعة للوزارة، أن من بين السدود التي سجلت أكبر كمية من المياه المضافة، هناك سد محمد بن عبد الله، حيث ارتفع مخزونه بحوالي 15.9 مليون متر مكعب، ليصل مستوى الملء إلى 42.3 بالمئة، كما سجل سد محمد الخامس زيادة تقدر بـ 6.1 مليون متر مكعب، ليصل مستوى ملئه إلى 45.6 بالمئة. أما سد الوحدة، فقد شهد ارتفاعا قدره 2.1 مليون متر مكعب، ليصل مخزونه إلى 38.2 بالمئة، في حين سجل سد القنصرة بإقليم الخميسات زيادة بلغت 3.1 مليون متر مكعب، مما رفع مستوى ملئه إلى 25 بالمئة، وبالنسبة إلى سد بين الويدان، فقد ارتفع مخزونه بـ 3.2 مليون متر مكعب، ليصل مستوى الملء إلى 5.8 بالمئة. كما استفاد سد علال الفاسي من هذه التساقطات، حيث ارتفع منسوبه بحوالي 1.1 مليون متر مكعب، ليصل مستوى ملئه إلى 98.9 بالمئة، وهو من أعلى النسب المسجلة بين هذه السدود. واعتبرت المنصة أن هذا الارتفاع مؤشر إيجابي، خاصة في ظل الحاجة المستمرة للمياه سواء للشرب أو الزراعة أو الصناعة، ومن المتوقع أن تساهم هذه الزيادة في تحسين الوضع المائي في المناطق التي تعتمد على هذه السدود، مما يعزز الأمن المائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store