
تنويه امني هام بشأن المخالفات المرورية في الأردن
الوكيل الإخباري- دعت إدارة السير المركزية المواطنين إلى عدم التردد في التواصل معها عبر قنوات الاتصال المتعددة التي توفرها، وذلك للاستفسار عن تفاصيل المخالفات المرورية أو التبليغ عن أي ملاحظات أو مواقف يتعرضون لها أثناء قيادة مركباتهم.
اضافة اعلان
وأكدت الإدارة، عبر منشور على صفحتها الرسمية على فيسبوك (Traffic Jordan)، الأحد، أن فريقها المختص على جاهزية تامة للتعامل مع جميع الاستفسارات والملاحظات الواردة من المواطنين، سواء تلك المتعلقة بالمخالفات أو بالمشاهدات والمواقف الميدانية على الطرقات.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود إدارة السير لتسهيل وصول المواطنين إلى المعلومات ومتابعة شكاواهم بشكل مباشر وسريع، بما يساهم في تعزيز الثقافة المرورية والحد من المخالفات والحوادث.
وختمت الإدارة دعوتها برسالة توعوية تحت وسم #لا_تتردد، مؤكدة التزامها بالتعاون مع المواطنين وتحقيق أعلى درجات السلامة على الطرقات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
الاحتيال بالصوت والصورة.. كلمة سر عائلية تنقذك من خدع Deepfakes
وسط تصاعد مخاطر الاحتيال الرقمي الناجم عن تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي وتزايد استخدام مقاطع الفيديو والصوت المُزيف (deepfakes)، دعا خبير أمني بارز إلى ابتكار 'كلمات مرور سرية' يتفق عليها الأفراد مع عائلاتهم وأصدقائهم، كإجراء وقائي للتحقق من الهوية في حال تعرضهم لمحاولات انتحال. وقال كودي بارو، المستشار السابق للحكومة الأمريكية والرئيس التنفيذي لشركة الأمن السيبراني 'إكليكتيك'، في تصريحات لصحيفة 'ميترو' البريطانية: 'الذكاء الاصطناعي ليس مجرد دعاية أو موضة عابرة، بل تهديد حقيقي لا يمكن تجاهله'، محذراً من أن التطور السريع في هذه التقنيات قد خفّض ما يُعرف بـ'حاجز الدخول' أمام المجرمين الإلكترونيين، مما سهل ارتكاب الاحتيال الرقمي حتى على من يفتقرون إلى مهارات تقنية متقدمة. في فضيحة جديدة تهدد خصوصية ملايين المستخدمين حول العالم، كشف خبير أمني عن تسريب ضخم لبيانات تسجيل الدخول، يضم أكثر من 180 مليون حساب شخصي على منصات شهيرة، من بينها فيسبوك، نتفليكس، جوجل، وباي بال. وكشف بارو عن لجوئه إلى اتفاق مع زوجته على رمز سري خاص، لا يعرفه سواهما، للتحقق من هوية كل منهما في حال تلقيا مقاطع فيديو عبر تطبيقات مثل WhatsApp أو FaceTime تطلب أموالًا أو مساعدة بطريقة مريبة. وأوضح: 'في الأشهر الأخيرة، أنشأنا أنا وزوجتي هذا الرمز السري، بحيث إذا وصل إلينا أي مقطع فيديو يبدو حقيقياً ولكنه يطلب المال أو المساعدة، نستخدم هذا الرمز للتأكد من أننا نتحدث فعلا مع الشخص الصحيح'. وحذر بارو من أن التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي، خاصة في مجالات إنشاء مقاطع الفيديو والصوت المزيفة، يجعل من السهل خداع الناس برسائل أو مقاطع فيديو تبدو حقيقية تماماً، لافتاً إلى أن هذا الواقع يفتح الباب أمام تهديدات عالمية تستهدف الجميع، خاصة الفئات الأكثر ضعفاً مثل كبار السن ومن يفتقرون إلى مهارات تقنية كافية. وتأتي هذه التحذيرات في ظل سلسلة متوالية من الهجمات الإلكترونية التي طالت شركات ومؤسسات كبرى مؤخراً، من بينها سلسلة متاجر 'ماركس وسبنسر' البريطانية و'كوب'، حيث تعرضت بيانات العملاء للاختراق بعد هجوم استغل ثغرة عبر طرف ثالث.عدسات لاصقة تتيح رؤية ما لا يُرى في الظلام حتى مع إغماض العين – موقع 24 قد يبدو الأمر أشبه بفيلم خيال علمي حديث، لكن العلماء طوّروا عدسات لاصقة تمكّن الناس من الرؤية في الظلام، وعلى عكس نظارات الرؤية الليلية، لا تتطلب هذه العدسات مصدر طاقة، وتتيح لمرتديها إدراك نطاق واسع من أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء. وكشفت 'ماركس وسبنسر' أن الهجوم الإلكتروني أدى إلى خسائر أسبوعية في المبيعات، وأجبرها على تعليق طلبات الشراء عبر الإنترنت مؤقتاً في أبريل (نيسان) الماضي. قدرت سلسلة متاجر 'ماركس آند سبنسر' البريطانية الأربعاء، كلفة الأضرار الناجمة عن هجوم إلكتروني تتعرض له منذ أسابيع، بحوالى 300 مليون جنيه استرليني. وأشار بارو إلى أن بيانات الغالبية العظمى من الأشخاص الذين لديهم بصمة إلكترونية قد تكون تعرضت للاختراق في مرحلة ما، خاصة بسبب استخدام كلمات مرور ضعيفة أو قديمة. وأضاف: 'غالباً ما يُستخدم البريد الإلكتروني المخترق كنقطة انطلاق لإنشاء رسائل أو مقاطع احتيالية مقنعة، تجعل الشخص يصدق أنه يتواصل مع صديق أو فرد من العائلة'. ورغم تطور أنظمة الأمان، مثل المصادقة الثنائية، أكد بارو أن هذه الإجراءات قد تنقلب أحياناً إلى أدوات تُستغل من قبل المهاجمين، خاصة إذا تمكنوا من إقناع الضحايا بإدخال الرموز أو تنفيذ التعليمات بشكل عفوي. وأوضح: 'العديد من المستخدمين اعتادوا تنفيذ إجراءات الأمان دون التفكير، ما يجعلهم عرضة لخداع محترف من قبل قراصنة يتحدثون الإنجليزية بطلاقة، فيتبعون التعليمات بدقة ظناً منهم أنها إجراءات معتادة، بينما هي في الواقع جزء من عملية احتيال مُحكمة'. تودع التكنولوجيا القابلة للارتداء الإلكترونيات التقليدية وتدخل عصر 'الأقمشة الذكية'، بعد أن نجح فريق من الباحثين في المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ في ابتكار منسوجات متقدمة تُعرف باسم SonoTextiles، تعتمد على الموجات فوق الصوتية بدلاً من الدوائر الإلكترونية. وختم بارو بتأكيد أهمية التفكير في إجراءات وقائية بسيطة لكنها فعالة، مثل الرموز السرية الشخصية، خاصة للأسر التي تضم أفراداً أكبر سناً أو أصغر سناً، قائلا: 'ربما يبدو الأمر دراماتيكياً الآن، لكنه في غضون أشهر أو سنوات سيكون إجراءً بديهياً يتمنى الجميع لو أنهم اتخذوه في وقت أبكر'.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
كارثة أمنية.. اختراق 180 مليون كلمة مرور لحسابات جيميل ونتفليكس وباي بال
في فضيحة جديدة تهدد خصوصية ملايين المستخدمين حول العالم، كشف خبير أمني عن تسريب ضخم لبيانات تسجيل الدخول، يضم أكثر من 180 مليون حساب شخصي على منصات شهيرة، من بينها فيسبوك، نتفليكس، جوجل، وباي بال. التقرير الصادم الذي نشرته صحيفة 'ذا صن' أشار إلى أن البيانات المسربة تشمل تفاصيل الدخول وكلمات المرور، ما يضع المستخدمين أمام مخاطر حقيقية تتعلق بالقرصنة والاختراقات المالية. الباحث الأمريكي جيريميا فاولر، وهو من المتخصصين المعروفين في الكشف عن تسريبات البيانات، عثر على هذه القاعدة المكشوفة أثناء تحليل روتيني لمخاطر الأمن السيبراني. وأكد أن السجلات المسربة شملت معلومات حساسة تتجاوز مجرد البريد الإلكتروني وكلمات المرور، لتطال بيانات مالية وسجلات صحية وحكومية، مما يرفع من خطورة الاستغلال الإجرامي المحتمل. ورجّح فاولر أن مصدر التسريب يعود لاستخدام برمجيات تجسسية تعرف باسم Infostealer Malware، وهي أدوات خبيثة تنتشر داخل أجهزة المستخدمين دون علمهم، وتعمل على استخراج البيانات المخزنة محلياً في المتصفحات وبرامج البريد الإلكتروني وتطبيقات المراسلة. هذه البرمجيات تستهدف بشكل خاص ملفات تعريف الدخول التي يحتفظ بها المستخدمون داخل أجهزتهم، ما يجعل عملية الاختراق أكثر دقة وضرراً. كما يقع كثير من المستخدمين في خطأ شائع يتمثل في استخدام بريدهم الإلكتروني كمستودع طويل الأمد للملفات الشخصية، من نماذج الضرائب إلى العقود الطبية والمصرفية، دون وعي كافٍ بخطورة ذلك. وأوصى بضرورة حذف الرسائل القديمة التي تتضمن معلومات حساسة، وعدم استخدام البريد الإلكتروني لتخزين أو تبادل ملفات تتعلق بالهوية أو الشؤون المالية. ورغم أن قاعدة البيانات قد أُزيلت، إلا أن حجم التسريب وخطورته تفرضان على المستخدمين اتخاذ تدابير عاجلة، أبرزها تحديث كلمات المرور فوراً، وتجنّب استخدامها المتكرر عبر أكثر من خدمة، بالإضافة إلى تفعيل المصادقة الثنائية حيثما أمكن. كما يُنصح بالاعتماد على أدوات إدارة كلمات المرور الموثوقة، مع التفكير الجاد في الانتقال إلى أنظمة تحقق أكثر أماناً مثل 'Passkeys'، لمواجهة التهديدات الرقمية المتزايدة عالمياً.


جو 24
منذ 4 أيام
- جو 24
مصر.. تدوينة تثير الجدل بعد انتحار حفيد نوال الدجوي
جو 24 : أعلن عمرو، شقيق أحمد الدجوي حفيد الدكتورة نوال الدجوي الذي أنهى حياته بطلق ناري داخل شقته بمنطقة أكتوبر، عدم تقبله العزاء في شقيقه، حسب منشور له على صفحته على "فيسبوك. وجاء في منشوره: "الله يرحمك يا أخويا وضهري وسندي.. صلاة الجنازة عقب صلاة الضهر فيمسجد الدجويداخل جامعة MSA في 6 أكتوبر طريق الواحات دون تقبل العزاء. وكانت الأجهزة الأمنية المصرية قد كشفت ملابسات وفاة الشاب المصري أحمد الدجوي حفيد سيدة الأعمال المصرية الشهيرة نوال الدجوي بعد العثور على جثمانه داخل مسكنه مصابا بطلق ناري. وأكدت وزارة الداخلية المصرية أنه في ضوء ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ملابسات وفاة أحمد الدجوى حفيد سيدة الأعمال نوال الدجوى، تبلغ لقسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة من أسرة المذكور بقيامه بإطلاق عيار ناري على نفسه. وأوضحت وزارة الداخلية أن أسرة الشاب أبلغت أنه استخدم سلاحا ناريا مرخصا خاصا به حال تواجده بمحل إقامته بأحد المنتجعات السكنية بدائرة قسم أكتوبر مما أدى إلى وفاته. وأشارت التحريات إلى أن الشاب كان يعالج في الفترة الأخيرة من أمراض نفسية وسافر للخارج في رحلة علاجية في هذا الإطار وعاد للبلاد مساء الجمعة. وتواصل أجهزة الأمن بالجيزة جهودها في جمع المعلومات والتحري لكشف حقيقة بلاغ الدكتورة نوال الدجوي، والذي كشفت فيه عن تعرضها لسرقة ملايين الجنيهات والعملات الأجنبية إضافة إلى كمية كبيرة من الذهب من مسكنها. وكانت أجهزة الأمن تلقت بلاغا من سيدة الأعمال الشهيرة تدعي اكتشافها تغيير أرقام عدد من الخزائن الخاصة بها والموجودة داخل مسكن تمتلكه في منطقة أكتوبر، كان بها مبلغ 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار، إضافة إلى 350 ألف جنيه إسترليني و15 كيلو ذهب. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على