logo
تعرف على تفاصيل ألبوم تامر حسني الجديد "لينا معاد"

تعرف على تفاصيل ألبوم تامر حسني الجديد "لينا معاد"

البوابةمنذ 2 أيام

طرح أمس النجم تامر حسني ثالث أغنية من ألبومه الجديد 'لينا معاد' المقرر طرحه خلال موسم الصيف، حيث بدأ تامر بطرح الألبوم بالتوازي مع فيلمه الجديد 'ريستارت'، والذي بدأ بأغنية 'المقص"، وبعدها أغنية 'ملكة جمال الكون'، وأخيرًا أغنية 'حبيبي تقلان'، توزيع الموزع المصري العالمي علي فتح الله.
تطور الفيديو كليب
وكان قد أعلن تامر حسني عبر صفحاته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي أن ألبومه الجديد سوف يكون مختلف، حيث انه يحتوي على أغاني مصورة بطريقة الفيديو كليب او طريقة ‏Mood Music Video، وهي التي اعتبرها تامر التطور لطريقة Lyrics Video، حيث صور الحالة المزاجية التي تتماشى مع كل أغنية لتعبر عنها.
ريستارت
جدير بالذكر أنه يعرض لتامر حسني حاليا في دور العرض المصرية فيلم 'ريستارت' ويشاركه في البطولة: هنا الزاهد، محمد ثروت، باسم سمرة، عصام السقا، ميمي جمال، أحمد عزيز، أحمد على وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم إلهام شاهين، محمد رجب، شيماء سيف، رانيا منصور، توانا الجوهري، ولاعب نادى الزمالك السابق أحمد حسام ميدو والفيلم من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
أحداث الفيلم
حول محمد مهندس ويعمل فني هواتف بسيط، يحلم بالزواج من عفاف، مؤثرة صغيرة على السوشيال ميديا، لكن عندما يقف المال عائقًا في طريقهما، يتعاونان مع عائلتهما الكوميدية بحثا عن الشهرة عبر الإنترنت، وبمساعدة "الجوكر"، وكيل رقمي مريب، يحققان نجاحًا كبيراً، لكن مع تدفق الشهرة والثروة، تفقد العائلة القيم والمبادئ التي كانت تجمعها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تبت إلى الله».. فصل جديد في حياة أحمد سعد يبدأ من المسجد النبوي
«تبت إلى الله».. فصل جديد في حياة أحمد سعد يبدأ من المسجد النبوي

العين الإخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • العين الإخبارية

«تبت إلى الله».. فصل جديد في حياة أحمد سعد يبدأ من المسجد النبوي

شارك المغني المصري أحمد سعد جمهوره مجموعة من الصور من زيارته إلى المدينة المنورة، ظهر خلالها بالمسجد النبوي يتلو آيات من القرآن الكريم. وخلال الزيارة، التقى سعد عددًا من الشخصيات الدينية، حيث نشر الشيخ أسامة قابيل صورة جمعته بالفنان أحمد سعد إلى جانب كل من الشيخ سعد الدين الهلالي والشيخ خالد الجندي، وعلق عليها بكلمات منقولة عن الفنان تقول: "تبت إلى الله فجمعني الحب بأهل الحب في رحاب نبي الحب صلى الله عليه وسلم"، في إشارة واضحة إلى التحول الذي يعيشه سعد ونيته فتح صفحة جديدة في حياته. ولم يتوقف البُعد الروحي لزيارة المدينة المنورة عند المسجد النبوي، بل امتد إلى غار السجدة في كهف بني حرام، حيث شارك سعد صورًا وهو ساجد مرتديًا جلبابًا أبيض، ما عكس حالة من التأمل والخشوع. وعبّر جمهوره عن إعجابهم بهذه الصور، مشيدين بما وصفوه بـ"التحول الإيجابي" في حياته. أحمد سعد يزيل التاتو وفي خطوة رمزية على طريق التغيير، أعلن أحمد سعد عن بدء إزالة الوشوم التي لطالما ارتبطت بإطلالته الفنية، ونشر مقطع فيديو يوثق أولى جلسات الإزالة، مرفقًا بتعليق: "بدأت مرحلة إزالة التاتو.. وده من أحسن القرارات اللي أخدتها"، وهو ما اعتبره المتابعون استكمالًا لمسار جديد يتجه فيه نحو الصفاء والصفحة البيضاء. على الصعيد الفني، لم تغب المفاجآت؛ فقد أعلن أحمد سعد عن توقيع عقد تعاون جديد مع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، في حفل حضره كل من سالم الهندي الرئيس التنفيذي للشركة، وأسامة رشدي المدير الفني، معربًا عن سعادته بهذه الشراكة قائلًا: "أنا بحب روتانا جدًا، وواثق إن التعاون ده هيقدم حاجات تسعد الجمهور". وفي نهاية ظهوره، وجه سعد رسالة مؤثرة إلى محبيه قال فيها: "أكتر حاجة بتفرحني هي تقدير الناس لتعبّي. الحمد لله على اللي وصلت له، وإن شاء الله دايمًا أكون عند حسن ظنكم وأقدملكم فن يليق بيكم". aXA6IDgyLjI5LjIxOC4yMzcg جزيرة ام اند امز GB

سامح حسين يوجه رسالة مؤثرة لـ سليمان عيد.. "يا حبيبي وحشتنا"
سامح حسين يوجه رسالة مؤثرة لـ سليمان عيد.. "يا حبيبي وحشتنا"

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

سامح حسين يوجه رسالة مؤثرة لـ سليمان عيد.. "يا حبيبي وحشتنا"

كتب الفنان سامح حسين رسالة مؤثرة للفنان الراحل سليمان عيد، عبر حسابه الرسمي بموقع 'إنستجرام'، بعد الانتهاء من تصوير فيلم "تحت الطلب". نشر سامح حسين صورة تجمعه مع الراحل سليمان عيد، وعلق عليها قائلًا: 'الحمد لله فركش تصوير فيلم تحت الطلب، الله يرحمك ياحبيبي وحشتنا'. تفاصيل فيلم 'تحت الطلب' ينتمي فيلم "تحت الطلب"، إلى نوعية الأعمال الاجتماعية الكوميدية، ويناقش فلسفة الحياة والموت من خلال تجسيدهما كشخصيتين متباينتين في المفاهيم والرؤى حول الوجود. يشارك في بطولة فيلم 'تحت الطلب' كل من، سامح حسين، سارة الدرزاوي، سليمان عيد، سهيلة الأنور، محمد رضوان، لبنى الشيخ، يوركا، محمد صفاء، ومحمد مصطفى، الفيلم من تأليف وإخراج هاني حمدي، ومن إنتاج أحمد السبكي.

التردد.. السجن الذي يبنيه الإنسان لنفسه
التردد.. السجن الذي يبنيه الإنسان لنفسه

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

التردد.. السجن الذي يبنيه الإنسان لنفسه

يقولون: "التردد هو السجن الذي يبنيه الإنسان بنفسه، ويقضي فيه عمره وهو ينظر إلى الحياة من خلف القضبان". كثيرون منا يترددون في اتخاذ قرارات قد تغيّر مجرى حياتهم وتنقلهم من حالٍ إلى حال. والتسويف هنا ليس مجرد تروٍّ أو تأني، بل هو في جوهره قتلٌ للطموح، وهروبٌ إلى الخلف من النجاح. فالتردد يمنع الإنسان من خوض التجارب، ويؤجل خطواته الأولى حتى تضيع منه الفرص دون رجعة. ما دعاني لكتابة هذا المقال، هو لحظة شخصية ومهنية عشتها خلال مشاركتي الأخيرة في مؤتمر الاتصال الرقمي الذي نظمته كلية الاتصال والإعلام بجامعة الملك عبدالعزيز، حيث سعدت بتقديم ورقة علمية ضمن البرنامج العلمي للمؤتمر. لكن ما جعل قلمي يتوهج هنا، هو ذلك الشعور الأبوي الحاني الذي غمرني به علمان كبيران من أساتذتنا الأفاضل: • الدكتور عوض الجميعي، رئيس قسم البلاغة السابق بجامعة أم القرى • الدكتور مبارك الحازمي، أستاذ العلاقات العامة والإعلام الرقمي بكلية الاتصال والإعلام بجامعة الملك عبدالعزيز. لقد استهل الدكتور عوض الجميعي حديثه قبل مداخلته بقوله: "أخص بالشكر الأستاذ حبيبي الغالي عبدالله الزهراني، الزميل العزيز الذي نعرفه منذ القِدم في مجال الإعلام والاتصال والكتابات النافعة". كل كلمات المديح والثناء لم تهزّ شيئًا في مشاعري كما هزّني نداءه بـ: "أخي وحبيبي الغالي"، بكل ما فيها من دفء وحنان. شعرت حينها وكأن والدي – رحمه الله – كان حاضرًا معي في تلك القاعة. وفي الجانب الآخر، قال الدكتور مبارك الحازمي أمام حضور علمي مرموق، ضمّ نخبة من الأكاديميين والباحثين من الجنسين، من بينهم الدكتورة ولاء باجنيد، والدكتور سالم عريجة، رئيس قسم الإعلام بجامعة أم القرى سابقًا: |عبدالله صحفي متميّز وممارس للعمل الصحفي"، وذلك ضمن مداخلته التي أثْرت الجلسة بمضمون علمي رصين. لم تكن تلك العبارات بالنسبة لي مجرد إشادة عابرة، بل كانت صورة صادقة من صور دعم أعضاء هيئة التدريس للباحثين والطلاب، ورسالة عملية عن أهمية المسؤولية المجتمعية التي يحملها الأكاديمي الحقيقي. فالنُفوس الكبيرة تعرف كيف ترفع من حولها، وتُلهم أبناءها، انطلاقًا من خلفيات أكاديمية راسخة، وأبوة حانية قلّ أن تجد مثلها في مجتمعات أخرى. عودًا على بدء… حين قررت المشاركة في المؤتمر، لم أكن أتخيّل هذا الحضور الفخم، ولا هذه اللحظات الملهمة. لم يكن في مخيلتي أن تستوقف ورقتي هذه القامات العلمية، خاصة في ظل الزخم الكبير الذي حفل به المؤتمر، والأسماء اللامعة المشاركة فيه من جهات متعددة. لكنني اليوم، أجدني محظوظًا بكل ما نلته من مكاسب معرفية وإنسانية سأعتز بها ما حييت. ختامًا: لا تسمحوا للتردد أن يحرمكم من التجربة، ومن اللقاءات، ومن الحضور العلمي والمجتمعي وباقي المناسبات الأخرى. فالتردد ليس حذرًا دائمًا، ولا حكمة في كل حال؛ بل هو تجمّد في منطقة الراحة، وخوف من التجربة، وإيثار السلامة على المبادرة. ومن هنا، أجدد الشكر والامتنان للدكتور عوض الجميعي والدكتور مبارك الحازمي، ليس فقط على حضورهما الكريم ومداخلاتهما الثرية، بل على ما زرعاه في نفسي من دعم، وثقة، واحتواء. لقد كانت كلماتهما أكبر من إشادة… كانت رسالة أكاديمية وإنسانية لا تُنسى، ودرسًا جديدًا في أن المشاركة تُثمر حين يكون حولك من يؤمن بك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store