زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب تركيا
وقال مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني (جي.إف.زد) إن زلزالا بقوة 6.2 درجة ضرب تركيا.
وأضاف أن مركز الزلزال على عمق 10 كيلومترات.
وقال وزير الداخلية علي يرلي كايا على إكس إنّ "زلزالا بقوة 6.2 درجات ضرب سيلفري على بحر مرمرة في إسطنبول"، مضيفا أنّ السكان شعروا به في المحافظات المحيطة.
ولم ترد تقارير بعد عن الأضرار لكن سكانا أخلوا بنايات اهتزت وقت الزلزال.
وقع الزلزال الساعة 12:49 بالتوقيت المحلي (0949 بتوقيت غرينتش) ومركزه في منطقة سيليفري على بعد 80 كيلومترا إلى الغرب من إسطنبول.
وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال كان على عمق 6.92 كيلومتر.
وقالت محطة (تي.جي.آر.تي) إن شخصا أصيب بعد أن قفز من شرفة خلال الزلزال الذي وقع خلال عطلة عامة في تركيا.
وحذرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية الناس في المنطقة من دخول بنايات متضررة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- تورس
ذعر بواشنطن.. الحوثيون كادوا يُسقطون طائرة إف-35
وأوضح الموقع -في تقرير بقلم المتخصص في الدفاع والأمن هاريسون كاس- أن هذا الحادث أثار تساؤلات عن قدرة إحدى أكثر المقاتلات الأمريكية تقدما على الصمود، كما خلق مخاوف تتعلق بمدى فاعلية نظام الدفاع الجوي الحوثي البسيط نسبيا في إعاقة العمل الأميركي. وكتب المحلل العسكري غريغوري برو على موقع إكس أن "الدفاعات الجوية الحوثية كادت تصيب طائرات أميركية عدة من طراز إف-16 وطائرة من طراز إف-35، مما زاد من احتمال وقوع خسائر بشرية أميركية". وأضاف أن الحوثيين نجحوا في إسقاط "7 طائرات أميركية مسيرة من طراز إم كيو-9، تبلغ قيمة كل منها حوالي 30 مليون دولار، مما أعاق قدرة القيادة المركزية على تتبع الجماعة وضربها". وتساءل الموقع عن مدى ضعف المقاتلات الأميركية أمام نظام الدفاع الجوي الحوثي الذي وصفه بأنه بدائي، ولكنه فعال، موضحا أنه سريع الحركة وأن بساطته تساعده على تجنب الكشف المبكر من قبل المعدات الأميركية المتقدمة. وقال موقع "ذا وور زون" إن الدفاعات الصاروخية الحوثية تشمل "العديد من صواريخ سام المرتجلة التي تستخدم أجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء السلبية غير التقليدية، وصواريخ جو-جو مجهزة بدقة، لا توفر سوى إنذار مبكر ضئيل أو معدوم للتهديد، فضلا عن الهجوم القادم". ويمتلك الحوثيون أيضا بعض الأنظمة الحديثة بفضل إيران -حسب ناشونال إنترست- مثل صواريخ سام "برق-1" و"برق-2′′، ولا تزال القدرات الدقيقة لصواريخ سام الإيرانية غير واضحة، لكن الحوثيين يدّعون أن مداها الأقصى يبلغ 31 ميلا و44 ميلا، ويمكنها إصابة أهداف على ارتفاع 49 ألف قدم و65 ألف قدم على التوالي. وأشار الكاتب إلى أن أنظمة "برق" مبنية على عائلة صواريخ "تاير" الإيرانية ، وبعضها مزود برادارات مدمجة"، حسب ما أفاد موقع "ذا وور زون"، "كما ورد أن بعض أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية القادرة على إطلاق نسخ مختلفة من تاير مزودة بكاميرات كهروضوئية، تعمل بالأشعة تحت الحمراء للمساعدة في رؤية الهدف وتحديده وتتبعه". نذير شؤم لصراع القوى العظمى وأثار الحادث بين طائرة إف-35 الأميركية وصاروخ سام الحوثي تساؤلات حول الصراعات الكبرى، فإذا نجحت جماعة متمردة متخلفة في تعطيل العمليات الجوية الأميركية فوق اليمن، فكيف تتوقع الولايات المتحدة إجراء عمليات جوية فعالة في المجال الجوي لعدو أكثر تطورا؟ وإذا كانت طائرة إف-35، وهي مقاتلة شبح من الجيل الخامس ذات مقطع راداري منخفض للغاية، عرضة لدفاعات صواريخ أرض-جو من حقبة الحرب الباردة، فكيف سيكون أداؤها هي وغيرها في مواجهة أنظمة الدفاع الجوي الحديثة؟ وخلص الموقع إلى أن امتلاك أنظمة أكثر تكلفة وتطورا، سواء في الجو أو على الأرض، لا يضمن حرية الوصول أو النجاح المتواصل، لأن الأنظمة المنخفضة التقنية قد تعيق فاعلية الأنظمة العالية التقنية بشكل موثوق.

تورس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- تورس
عاجل/ زلزال بقوة 7.4 ودولتان مهدّدتان بتسونامي
وأصدرت السلطات التشيلية إنذار إخلاء لقطاع مضيق ماجلان بأكمله، في أقصى جنوبي البلاد، نقلا عن وكالة "أسوشيتد برس". وإلى ذلك، أمرت السلطات الأرجنتينية سكان بلدة بويرتو ألمانزا النائية في جنوب البلاد بإخلاء المنطقة، الجمعة، بسبب خطر وقوع تسونامي إثر زلزال قبالة الساحل الجنوبي لأميركا اللاتينية. وقالت حكومة مقاطعة تييرا ديل فويغو على حسابها على منصة إكس: "يُطلب من سكان منطقة بويرتو ألمانزا، الواقعة على بعد حوالى 75 كيلومترا من أوشوايا على الساحل الشرقي لقناة بيغل، إخلاء المنطقة بشكل وقائي والانتقال إلى أرض أعلى وأكثر أمانا". ومن جانبها، قالت الهيئة التشيلية الوطنية لمكافحة الكوارث والاستجابة لها في رسالة للسكان إنه بسبب "التحذير من موجات مد بحري عاتية (تسونامي)، صدر أمر بالإجلاء إلى منطقة آمنة بالنسبة للقطاعات الساحلية لمنطقة ماجلان". كما طلبت الهيئة إخلاء جميع المناطق الشاطئية التشيلية في المنطقة القطبية الجنوبية.


الصحراء
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- الصحراء
زلزال بقوة 7.4 يضرب سواحل تشيلي والأرجنتين.. إلغاء تحذير من تسونامي
تسبب زلزال قوي قبالة الساحل في إثارة مخاوف من احتمال وقوع موجات مد بحري ناجمة عن الزلزال (تسونامي) في أقصى جنوب تشيلي والأرجنتين، الجمعة، حيث قامت السلطات بإجلاء السكان من مناطق ساحلية لساعات قبل خفض مستوى التهديد. وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية إن الزلزال ضرب ممر دريك بين الطرف الجنوبي لأميركا الجنوبية والقارة القطبية الجنوبية على عمق ضحل يبلغ 10 كيلومترات. وقدرت الهيئة الأميركية قوة الزلزال بـ7.4 درجات، وهو أقل قليلا من 7.5 درجات التي أبلغ عنها المركز الوطني للزلازل في تشيلي. وضرب الزلزال عند الساعة 9.58 بالتوقيت المحلي (12,58 بتوقيت غرينتش)، كما تم تسجيل عدة هزات ارتدادية أقل شدة، لكن لم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار مادية. يبعد مركز الزلزال 219 كيلومترا من مدينة أوشوايا في الأرجنتين وعلى مسافة مماثلة من مدينة بويرتو ويليامز في تشيلي. ذعر بالمناطق الساحلية الجنوبية في تشيلي عقب الزلزال وإلى ذلك، أمرت السلطات الأرجنتينية سكان بلدة بويرتو ألمانزا النائية في جنوب البلاد بإخلاء المنطقة، الجمعة، بسبب خطر وقوع تسونامي إثر الزلزال. وقالت حكومة مقاطعة تييرا ديل فويغو على حسابها على منصة إكس: "يُطلب من سكان منطقة بويرتو ألمانزا، الواقعة على بعد حوالي 75 كيلومترا من أوشوايا على الساحل الشرقي لقناة بيغل، إخلاء المنطقة بشكل وقائي والانتقال إلى أرض أعلى وأكثر أمانا". ومن جانبها، أصدرت وكالة الطوارئ في تشيلي تحذيرا من احتمال وقوع تسونامي وأمرت بإخلاء المناطق الساحلية في منطقة ماغالانيس النائية في الجنوب. لكن الوكالة رفعت أمر الإخلاء بعد ساعتين من إصداره. وقال خوان كارلوس أندرادي، المدير الإقليمي لدائرة الوقاية من الكوارث والاستجابة لها في ماغالانيس، "انتهى الإخلاء الوقائي. بمعنى آخر، عاد الجميع إلى أنشطتهم. ستعمل جميع القطاعات بشكل طبيعي، باستثناء الأنشطة الاقتصادية على الساحل". تقع منطقة ماغالانيس في الطرف الجنوبي لأميركا اللاتينية، وهي ثاني أكبر منطقة في تشيلي ولكنها قليلة السكان. وهي قريبة من مقاطعة تييرا ديل فويغو في الأرجنتين، حيث تقع أوشوايا، وهي نقطة انطلاق رئيسية للبعثات إلى القارة القطبية الجنوبية. ولم يصدر أمر إخلاء لأوشوايا. وكتب الرئيس التشيلي، جابريل بوريك، عبر منصة "إكس": "جميع الموارد متاحة" للاستجابة لحالات الطوارئ المحتملة. وتشيلي هي واحدة من الدول الأكثر عرضة للزلازل في العالم، فهي تقع على ملتقى 3 صفائح تكتونية: صفيحة نازكا وصفيحة أميركا الجنوبية والصفيحة القطبية الجنوبية. عام 1960، دمّر زلزال بقوة 9.5 درجات، هو الأقوى على الإطلاق منذ بدء تسجيل شدة الزلازل، مدينة فالديفيا الجنوبية، وأسفر عن مقتل 9500 شخص، نقلا عن "فرانس برس". وعام 2010، أودى زلزال بقوة 8.8 درجات، تلاه تسونامي، بأكثر من 520 شخصا. نقلا عن العربية نت