
بعد أكثر من أسبوعين على إصابتها برصاصة طائشة.. ندى اندراوس عزيز: "قطوع وقطع وراجعة"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
بعد أكثر من أسبوعين على إصابتها برصاصة طائشة في الشمال، قالت الإعلاميّة ندى اندراوس عزيز "الحمدلله صرت أحسن".
وكشفت إعلاميّة الـ"ال بي سي" أنّها ستعود إلى عملها في القناة يوم الخميس المقبل، وأضافت: "كتر خير الله، قطوع وقطع".
وتابعت: "كان مفروض ارجع بعد أسبوع من الإصابة، بس للأسف الجرح كان بعد ما ختم، والحكيم طلب مني اتروى وما امشي كتير".
وشكرت ندى الله، وقالت: "الرصاصة اجت فوق رأسي، ما لازم الإنسان يروح هيك بسبب اللاوعي واللامسؤولية والهمجية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
الجيش: تفكيك جهاز تجسس وإزالة 13 ساتراً أقامها العدو "الإسرائيلي" في بليدا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت قيادة الجيش، أن "الوحدات العسكرية المنتشرة في المناطق الجنوبية تُواصل عمليات المسح الهندسي وإزالة خروقات العدو "الإسرائيلي". في هذا السياق، عثرت وحدة عسكرية مختصة على جهاز تجسس للعدو، مموه ومزود بآلة تصوير في منطقة بئر شعيب في محيط بلدة بليدا- مرجعيون، وعملت على تفكيكه. كما عملت الوحدة على إزالة ١٣ ساترًا ترابيًّا بعد إقامتها في البلدة من قبل العدو". وأكدت أنه "يستمر التنسيق بين قيادة الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان" اليونيفيل" من أجل متابعة الوضع في الجنوب، لا سيما الانتهاكات والاعتداءات من جانب العدو الإسرائيلي".


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
مفرزة استقصاء جبل لبنان أوقفت مواطنَين لحيازتهما كميّة من المخدِّرات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة في بلاغ لها انه: "في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المتورّطين بالجرائم على اختلافها في المناطق اللّبنانية كافّة، تمكّنت مفرزة استقصاء جبل لبنان في وحدة الدّرك الإقليمي، حوالى الساعة 23،00 من تاريخ 28-05-2025، أثناء تنفيذها حاجزًا أمنيًّا في محلّة الفنار- مقابل الجامعة اللبنانيّة، من توقيف شخصين على متن سيّارة نوع "هوندا" بالرّغم من محاولتهما الفرار، وهما كلّ من: ش. ن. (مواليد عام 2002، لبناني) ج. ق. (مواليد عام 2004، لبناني) لحيازتهما كميّة من مادة "الماريجوانا"، ومطحنتين لطحن هذه المادّة، ودفتري لف، ومبلغًا ماليًّا بالعملتين الأميركيّة واللبنانيّة. تمّ ضبط السّيّارة والمواد المخدّرة، وأودع الموقوفان والمضبوطات القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّهما، بناءً على إشارة القضاء المختص".


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
ليبيا: احتجاجات ومطالبات برحيل الدبيبة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أغلق محتجون ليبيون الطرق المؤدية إلى مباني وزارة الخارجية، في قلب العاصمة طرابلس، كما أغلقوا جزيرة الفرناج والسبعة وزناتة وعين زاره، رافعين شعارات تطالب برحيل الدبيبة ومحاسبة المتورطين في واقعة اقتحام "المؤسسة الوطنية للنفط". وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي في ليبيا مقاطع فيديو من مدن عدة غرب ليبيا، بينها الزاوية وصرمان ومناطق تاجوراء وجنزور وعين زارة في العاصمة طرابلس، ظهر فيها المحتجون الليبيون وهم يغلقون عدداً من الطرق الرئيسية، مع إشعالهم الإطارات المطاطية، مندّدين باستمرار حكومة الدبيبة في السلطة. ورفع المتظاهرون شعارات وهتافات غاضبة تطالب بسقوط حكومة الوحدة الوطنية، وتدعو إلى "تغيير جذري في المشهد السياسي الليبي"، وتندد باستمرار "غياب الأجهزة الأمنية". وأكد الموقع الإلكتروني "بوابة الوسط"، أن النائب العام الليبي الصديق الصور، بحث خلال اجتماع مع جهات شرطية ونيابية الانتهاكات المنسوبة إلى ما كان يسمى بـ"جهاز دعم الاستقرار" الذي قُتل قائده عبدالغني الككلي في 12 ايار الجاري بطرابلس. كما ناقش خلال الاجتماع الانتهاكات التي وقعت خلال الاشتباكات الأخيرة بالعاصمة، مستعرضاً البلاغات والشكاوى المرفوعة ضد منتسبي "جهاز دعم الاستقرار"، والإجراءات المتخذة بشأن "انتهاكات حقوق الإنسان المنسوبة إليهم، وكذلك نتائج إجراءات البحث عن المفقودين". وأوضح الموقع أن "الاجتماع تناول نتائج التحقيق في حوادث إصابة المتظاهرين ورجال الأمن خلال التظاهرات في مدينة طرابلس، وأسباب الحوادث والوفاة التي أصابت بعض نزلاء مؤسسات الإصلاح والتأهيل، والتدابير المتخذة لإنفاذ القرارات القضائية الصادرة في مواجهة المحكوم عليهم والمحبوسين احتياطياً الفارين، والتدابير الاحتياطية في مواجهة المتهمين بوقائع سرقة ارتكبت ضد أموال الأفراد والإدارة العامة أثناء الاضطراب الذي شهدته مدينة طرابلس". يذكر أن أعمال عنف اندلعت في طرابلس، في 12 أيار من الشهر الجاري، وتصاعدت حدتها بسرعة عقب ورود أنباء عن مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي الليبي، عبد الغني بلقاسم خليفة الككلي. وبحلول يوم 14 أيار، امتدت الاشتباكات بين "قوة الردع" واللواء "444" إلى أحياء مختلفة، منها زاوية الدهماني وعين زارة، بالإضافة إلى محيط مكتب رئيس الوزراء.