
منصّة زين للإبداع تناقش مستقبل المال وريادة الأعمال والتكنولوجيا في جلساتها الرمضانية
وطنا اليوم:نظّمت منصّة زين للإبداع (ZINC) سلسلة من الجلسات الحوارية خلال شهر رمضان المبارك، تناولت أبرز وأحدث المواضيع التي تهم الشركات الناشئة ورواد الأعمال؛ بهدف إثراء المعرفة وتعزيز الابتكار ومواكبة التطورات في مختلف المجالات، حيث حضرها أكثر من 110 شباب وشابات.
ومع بداية الشهر الفضيل، استضافت المنصة الدكتور سيف الدين عمّوص في جلسة حوارية بعنوان 'البيتكوين ومستقبل المال'، تناولت أساسيات Blockchain والعملات الرقمية، وناقشت الفروقات بين الأسواق المحلية والعالمية، واستراتيجيات الاستثمار طويلة الأجل، والتحديات والفرص في هذا المجال المتطور، بالإضافة إلى أبرز السياسات والتشريعات المتوقعة في الأردن.
وتمحورت الجلسة الثانية حول كيفية تنمية وتطوير العلامة التجارية في السوق الفعلي، حيث استضافت المنصة خلالها كلًّا من دانا الفايز وتالا سراج، حيث شاركتا الحضور نصائح قيّمة حول كيفية تنمية العلامة التجارية في السوق الفعلي، وكيفية نقل علاماتهم التجارية من العالم الرقمي إلى المساحات الفعلية، بما في ذلك البازارات والمتاجر المؤقتة (Pop-ups)، وكيفية تصميم مساحاتهم بطريقة تجذب العملاء وتترك انطباعاً مميزاً يعزز من مكانة علاماتهم التجارية.
واختتمت منصة زين جلساتها الرمضانية بجلسة تحت عنوان 'التكيف مع بيئة CI/CD الحديثة'، التي ركّزت على أحدث التطورات في منهجيات التكامل والتسليم المستمر (CI/CD) في مجال تطوير البرمجيات، وأهمية تكيّف الشركات الناشئة والمطورين مع هذه الأدوات لتعزيز كفاءة العمليات البرمجية، وتحسين جودة المنتجات الرقمية.
وشهدت الجلسات حضوراً مميزاً من الشباب ورواد الأعمال والمهتمين بالمجالات التقنية والريادية، حيث جاءت هذه الخطوة في إطار جهود منصّة زين للإبداع (ZINC) لتعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وتوفير بيئة محفزة للحوار والتفاعل بين الخبراء والمهتمين، لمناقشة آخر المستجدات والتوجهات العالمية في مختلف القطاعات الحديثة، إذ تسعى المنصة بشكل مستمر إلى تنمية مهارات الشباب ورواد الأعمال وتعزيز خبراتهم في المجالات الأكثر طلباً وتداولاً بما يخدم أفكارهم ومشاريعهم الناشئة ويعزز من فرصهم في السوق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 7 ساعات
- جفرا نيوز
تطور تقنيات الدفع عبر الإنترنت: من البطاقات البنكية إلى العملات الرقمية
شهد العالم الرقمي ثورة حقيقية في مجال المدفوعات الإلكترونية، حيث تحوّلت عمليات الدفع من الشكل التقليدي المرتبط بالنقد والشيكات إلى حلول ذكية وسريعة عبر الإنترنت. ومع تنامي التجارة الإلكترونية، والتوسع في تقديم الخدمات الرقمية، ظهرت حاجة ملحة إلى وسائل دفع أكثر أمانًا ومرونة. هذا التطور لم يكن وليد اللحظة، بل جاء نتيجة مراحل متعددة من الابتكار التقني والاستجابة لاحتياجات المستخدمين حول العالم. من الدفع البنكي إلى فتحة RTP الجائزة في بداية الألفية، كانت بطاقات الائتمان هي الوسيلة الأكثر شيوعًا للدفع عبر الإنترنت، ثم ظهرت المحافظ الرقمية، وتطورت أنظمة الدفع حتى أصبحت متكاملة مع المنصات الترفيهية والتجارية. أحد أبرز الأمثلة على هذا التكامل هو ما يعرف بـ فتحة RTP الحية في ألعاب، حيث أصبحت المدفوعات الرقمية جزءًا لا يتجزأ من تجربة اللعب، ويمثل نظام RTP (Return to Player) معيارًا مهمًا في هذه الألعاب، ما يعكس الارتباط المباشر بين تقنيات الدفع ورضا المستخدم النهائي. مقارنة بين أبرز تقنيات الدفع الرقمي كيف أثرت العملات الرقمية على صناعة المدفوعات؟ مع ظهور عملات مثل البيتكوين والإيثيريوم، أصبح بالإمكان إجراء المعاملات المالية دون الحاجة إلى بنوك أو وسطاء. هذه النقلة النوعية أثّرت بشكل مباشر على قطاعات عديدة، من بينها الترفيه، الألعاب، وحتى التجارة التقليدية. تعتمد العديد من المنصات الحديثة على العملات الرقمية لتقليل الرسوم، وتوفير معاملات أكثر سرعة وخصوصية، وهو ما أدى إلى تزايد اعتماد المستخدمين على هذه الوسائل الجديدة. دور تقنيات الدفع في تحسين تجربة المستخدم لا يقتصر دور تقنيات الدفع على تسهيل المعاملات، بل تسهم بشكل مباشر في تحسين تجربة المستخدم، سواء في التجارة أو الترفيه. على سبيل المثال: التحديات المرتبطة بتقنيات الدفع الحديثة رغم التقدم الملحوظ، لا تزال هناك تحديات تؤثر على فعالية وسرعة انتشار أنظمة الدفع، ومن أبرزها: كيف تختار وسيلة الدفع الأنسب لك؟ يعتمد اختيار وسيلة الدفع المناسبة على عدة عوامل شخصية وتقنية: هل تهتم بالخصوصية؟ العملات الرقمية قد تكون الأنسب هل ترغب في معاملات سريعة؟ المحافظ الذكية والدفع عبر الهاتف هما الخيار الأفضل هل تتعامل مع مواقع عالمية؟ بطاقات الائتمان لا تزال مقبولة على نطاق واسع هل تبحث عن تقنيات متقدمة؟ جرب منصات تعتمد على تقنية RTP كجزء من تجربة المستخدم مستقبل تقنيات الدفع: ما المتوقع خلال السنوات القادمة؟ يتوقع الخبراء أن يشهد هذا المجال المزيد من التطورات مثل: مقارنة بين الوضع الحالي وتوقعات المستقبل المعيار الوضع الحالي المتوقع خلال 3–5 سنوات السرعة ثوانٍ إلى دقائق لحظية الأمان مشفر وموثوق ذكاء اصطناعي وتحقق بيومتري التبني العالمي متفاوت شبه شامل التكامل مع الأنظمة متوسط كامل بين التجارة والترفيه والبنوك خاتمة لا شك أن تقنيات الدفع عبر الإنترنت لعبت دورًا جوهريًا في تسهيل الحياة الرقمية، وتحقيق تجربة أكثر سلاسة وأمانًا للمستخدمين في مختلف المجالات. من البطاقات البنكية إلى المحافظ الذكية، وصولًا إلى العملات الرقمية وتقنيات مثل فتحة RTP الجائزة، نشهد اليوم عصرًا جديدًا من المدفوعات يتسم بالسرعة، الأمان، والمرونة. ومع استمرار الابتكار، فإن المستقبل يحمل إمكانيات أكبر لم تُكتشف بعد.

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
زين ترعى هاكاثون ريادة الأعمال وإدارة المياه بالتعاون مع المجلس الأردني للأبنية الخضراء
سرايا - قدّمت شركة زين الأردن ومن خلال منصتها للإبداع (ZINC)، رعايتها لهاكاثون ريادة الأعمال وإدارة المياه، الذي نظّمه المجلس الأردني للأبنية الخضراء (Jordan GBC)؛ بهدف تمكين طلبة الجامعات الأردنية من تطوير حلول مبتكرة لمواجهة تحديات شح المياه في المملكة. وتأتي هذه الرعاية انطلاقاً من الاهتمام الكبير الذي توليه زين للبيئة ومجالات إدارة الاستدامة، ودعمها المتواصل من خلال منصّتها للإبداع (ZINC) لبيئة ريادة الأعمال في المملكة، بالإضافة إلى كونها الشريك البلاتيني للمجلس الأردني للأبنية الخضراء منذ العام الماضي. وشارك في الهاكاثون أكثر من 36 طالباً وطالبة، موزعين على 12 فريقاً من 6 جامعات أردنية هي: جامعة آل البيت، وجامعة الحسين التقنية، وجامعة العلوم التطبيقية، والجامعة الألمانية الأردنية، وجامعة الشرق الأوسط، وجامعة البترا، وخضع المشاركون لمسار تدريبي مكثف قبل انطلاق المنافسة، شمل تدريبات تقنية حول أزمة المياه في الأردن، والحوكمة والسياسات المائية، والدبلوماسية المائية، والتكيّف مع تغيّر المناخ، وممارسات الاستدامة. واشتملت رعاية منصة زين للإبداع للهاكاثون على تقديم برنامج تدريبي متخصص في مجال ريادة الأعمال ركّز على أساسيات الريادة، ودراسة المشكلات السوقية، وتطوير نماذج الأعمال، كما استضافت المنصّة عدداً من الجلسات التدريبية الخاصة بالهاكاثون في فرعها الرئيسي الكائن بمجمع الملك الحسين للأعمال، بالإضافة إلى المشاركة في لجنة التحكيم النهائية التي استعرضت المشاريع المقدّمة من الفرق المتأهلة. وفي ختام الهاكاثون، قدمت المنصّة جائزة للفريق الفائز بالمركز الثالث، تمثّلت بعضوية مجانية لمدة 6 أشهر في جميع فروع منصة زين للإبداع المنتشرة في عدة محافظات، ليتمكن الفريق من الاستفادة من مساحات العمل المشتركة، وغرف الاجتماعات، وخدمات الإنترنت والطباعة الثنائية وثلاثية الأبعاد، بالإضافة إلى المشاركة في الفعاليات والأنشطة التي تنظمها المنصة ضمن منظومة الريادة والابتكار في الأردن. وجاءت مشاركة المنصّة بهذا الهاكاثون لتواصل تعزيز حضورها في مختلف المبادرات الوطنية التي تستهدف تمكين الشباب، وتحفيزهم على تطوير حلول ريادية في مختلف القطاعات الحيوية، لا سيما في مجالات المياه والبيئة والاستدامة، بما يسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة، ولتواصل توسيع شبكة شراكاتها الاستراتيجية مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاعين العام والخاص، لتعزيز ثقافة الريادة والابتكار في المملكة.


خبرني
منذ يوم واحد
- خبرني
كيف تضاعف أرباحك من العملات الرقمية؟ دليل موسّع للمستثمر الطموح؟
خبرني - في إحدى أمسيات الشتاء الممطرة، جلس «سالم» يتصفّح هاتفه بحثًا عن وسيلة إضافية لزيادة دخله. صادف إعلانًا يتحدّث عن شخصٍ «تحرّر ماليًّا» بفضل العملات الرقمية، فقرر أن يخوض التجربة على استحياء. اشترى سالم أول جزء من بيتكوين حين كان سعر البيتكوين مقابل الدولار( ethereum price usd) يقلّ كثيرًا عمّا هو عليه اليوم، ثم نسي أمره تقريبًا. بعد عامين، اكتشف أن ما أنفقه في وجبة عشاء أصبح قادرًا على دفع إيجار منزله شهرًا كاملًا. ومع ذلك، فقد نصف المكاسب لاحقًا لأنه لم يمتلك خطة واضحة. القصة ليست خيالًا، بل نموذجًا متكرّرًا في هذا السوق المتقلب. هذا المقال يرشدك لتكون من أولئك الذين يحتفظون بالمكاسب ويتضاعف رأس مالهم بدل أن يتبخّر. ١. ابدأ من الأساس: المعرفة قبل الأرباح القاعدة الأولى لأي مشروع استثماري هي الفهم العميق للمجال. العملات الرقمية لا تشبه الأسهم التقليدية أو العقار؛ إنها أصول تعمل على شبكة لامركزية تسمى بلوكشين. قبل أن تضع ريالك الأول، احرص على أن تتقن المصطلحات الرئيسية مثل المحافظ الساخنة والباردة، المفاتيح الخاصة، إثبات العمل، وإثبات الحصّة. خصص ساعة يوميًا لمطالعة المقالات التعليمية أو مشاهدة الشروحات المتخصصة. كل دقيقة تقضيها في التعلم اليوم تعصمك من خسارة محتملة غدًا. نصيحة سريعة: امنح نفسك أسبوعًا كاملًا تتعامل فيه مع شبكة تجريبية (Testnet) لأي عملة كبيرة، كي تفهم عمليًا كيف ترسل وتستقبل العملات بلا خوف من فقدان أموالك الحقيقية. ٢. اصنع بوصلة شخصية لتحليل السوق سوق الكريبتو لا ينام؛ الأسعار تتحرك في الثانية الواحدة مئات المرات. بدل ملاحقة الأرقام المدوّخة، كوّن نظامًا مبسطًا لاتخاذ القرار: أهداف مالية واضحة: حدّد رقمًا تريد الوصول إليه وموعدًا زمنيًا تقريبيًا. مؤشرات متابعة: اختر ثلاث عملات كبرى تراقب حركتها (بيتكوين، إيثيريوم، وعملة ثالثة تناسب اهتماماتك). إشارات الدخول والخروج: عندما يُظهر مؤشر القوة النسبية تشبّعًا في الشراء مع خبر إيجابي، قد يكون ذلك إشارة بيع جزئية لجني ربح، والعكس بالعكس. عندما يكون لديك هذا «الدليل المختصر»، ستبتعد عن الانجرار وراء عناوين الإثارة وستتحرك وفق بوصلة منطقية. ٣. التنويع البعيد عن العشوائية غالبًا ما يُشَبَّه التنويع بعبارة «لا تضع كل البيض في سلة واحدة»، لكن في الكريبتو الأمر أدق. لا يكفي شراء خمس عملات عشوائية وتظن أنك موزع المخاطر. جرّب تقسيم محفظتك كالتالي: ٥٠٪ عملات رائدة ذات رسملة سوقية ضخمة وسيولة عالية. ٣٠٪ مشاريع متوسطة تمتلك منتجًا حقيقيًا أو شراكات معروفة. ٢٠٪ رهانات ناشئة في مجالات ناشطة مثل الذكاء الاصطناعي أو الألعاب القائمة على البلوكشين. بهذا المزج، تحتفظ بجزء آمن نسبيًا، وتفتح الباب أمام مضاعفات محتملة من المشاريع الصغيرة دون تعريض رأس مالك للخطر الكامل. ٤. استراتيجيات تداول قابلة للتنفيذ الشراء الدوري الثابت (DCA): خصص مبلغًا شهريًا ثابتًا لشراء العملات بغض النظر عن السعر. على المدى الطويل، يقلّ أثر التذبذب ويختفي القلق من توقيت السوق. التداول المتأرجح: استغل تغيّرات شهرية واضحة؛ اشترِ عند تصحيح ٢٠٪ وبِع عند ارتداد ٢٠–٣٠٪. يحتاج هذا الأسلوب إلى متابعة أسبوعية لا يومية، ما يجعله مريحًا لأصحاب الأعمال. التراكم أثناء السوق الهابطة: paradoxically، أفضل وقت لبناء الثروة في الكريبتو يكون حين يهرب الجميع. إذا انهار السعر، قسّط عمليات شراء على مراحل وانسَ المحفظة لعامين. اختر الأسلوب الذي يناسب وقتك وحالتك النفسية؛ النجاح هنا مرهون بالالتزام بخطتك لا بكم تعرف من النظريات. ٥. الدخل السلبي في عالم التمويل اللامركزي هل تبدو لك فكرة ربح العملات وأنت نائم مغرية؟ هذا بالضبط ما يوفره التمويل اللامركزي (DeFi): التخزين (Staking) يمنحك عوائد على عملات إثبات الحصّة مقابل قفلها فترة معينة. توفير السيولة في بورصات لامركزية يكافئك برسوم المتداولين. القروض اللامركزية تتيح لك إقراض عملات مستقرة والحصول على فائدة يومية. راقب العائد السنوي الحقيقي بعد خصم رسوم الشبكة، وضع حدًا لخسارة غير المحققة (Impermanent Loss) قبل ضخ سيولة كبيرة في مجمّعات التداول. ٦. إدارة المخاطر: شبكة الأمان التي تُبقيك في اللعبة أهم ما يميّز المستثمر المحترف هو نظرته للمخاطر قبل الأرباح: لا تستثمر أموالًا تحتاجها خلال ستة أشهر مقبلة؛ فرأس المال المغامر يجب أن يكون «مالًا زائدًا». استخدم أوامر وقف الخسارة (Stop Loss) لحماية محفظتك في حالات السقوط الحر. جزّئ الأرباح دوريًا: عندما تتضاعف عملة ثلاث مرات، اسحب رأس مالك الأصلي واترك المكسب يواصل النمو. وجود خطة واضحة يجعل الخسارة المحتملة مجرد انتكاسة مؤقتة وليست نهاية لمشوارك الاستثماري. ٧. الأمان الرقمي: حصن أرباحك عشرات القصص عن مستثمرين خسروا ملايين بسبب اختراقات بسيطة. لا تكن الحلقة التالية في هذه السلسلة: المفاتيح الخاصة خط أحمر: احتفظ بها في مكان غير متصل بالإنترنت. المصادقة الثنائية الإلزامية لكل حساب تداول. المحافظ الباردة للأرصدة الكبيرة، بينما تكفي المحافظ الساخنة للتداول السريع اليومي. تذكّر دائمًا أن التكنولوجيا التي تمنحك الحرية المالية يمكنها أيضًا أن تسلبها إذا أهملت أساسيات الأمن. ٨. لياقتك النفسية أهم من أموالك تحركات السوق العنيفة قد تستنزف طاقتك العقلية. خصص يومًا أسبوعيًا بلا تطبيقات كريبتو، وجرّب نشاطًا يُبعدك عن الشاشة. حين يعود ذهنك صافياً، ستتخذ قرارات أفضل وتتفادى تداول الهلع أو طمع اللحظة. ٩. تعلّم من الأخطاء الشائعة مطاردة عملة ارتفعت ١٠٠٪ في يوم واحد غالبًا تنتهي بخسارة. بيع كل شيء عند أول تصحيح حاد قد يحرمك مكاسب ضخمة لاحقًا. الاعتماد الكامل على توصيات المؤثرين يورّطك في مشروعات وهمية. اجعل كل تجربة غير موفّقة درسًا لتحسين قواعدك، لا سببًا لليأس أو الانسحاب. الخلاصة: رحلة تدوم أكثر من صفقة مضاعفة أرباحك في العملات الرقمية ليست وصفة سحرية تُنفّذ في ليلة، بل هي مسار طويل يقوم على ثلاثة أعمدة: معرفة راسخة، خطة واضحة، وانضباط حديدي. حين تمتلك هذه الأركان، يتحول تذبذب السوق من مصدر قلق إلى فرصة. تذكّر أن قيمة سعر البيتكوين مقابل الدولار قد تصعد وتهبط، لكن القيمة الفعلية لخبرتك وتحمّلك للمسؤولية تبقى صلبة وتزداد بمرور الوقت. ابدأ اليوم، بخطة صغيرة، واستمر في البناء؛ فالوقت أفضل صديق للمستثمر الذي يعرف أين يضع أقدامه.