
حفل توزيع جوائز المركز القومي للترجمة.. الأربعاء
ينظم المركز القومي للترجمة، حفل توزيع جوائز الترجمة السنوية، والتي قد طرحها المركز في يوليو الماضي، وذلك في الساعة ١١:٣٠ من صباح الأربعاء الموافق ٤ يونيو ٢٠٢٥ بقاعة طه حسين بمقر المركز بحرم الأوبرا.
الأعمال الفائزة بجوائز الترجمة السنوية
فاز بجائزة رفاعة الطهطاوي للترجمة عن مجمل الأعمال المترجم دكتور شكري مجاهد، أستاذ الأدب بكلية التربية جامعة عين شمس.
وفاز بجائزة جابر عصفور للترجمة في مجال الآداب والدراسات النقدية يوسف نبيل باساليوس عن ترجمته لكتاب "الخزي.. أنشودة رعوية معاصرة" تأليف سالتيكوف شيدرين، تضمنت القائمة القصيرة عملين للمترجمة سارة حامد حواس عن ترجمتها لكتاب "ثقب المفتاح لا يرى" والمترجمة ميرا أحمد عبد المحسن عن ترجمتها لرواية "النسمات الضاحكة".
وفاز بجائزة جمال حمدان للترجمة في مجال الدراسات الإنسانية والعلوم الاجتماعية مناصفة كل من محمد مجدي عبد الهادي عن ترجمته لكتاب "الاقتصاد المصري في نصف قرن" تأليف خالد إكرام، وعاطف سيد عثمان عن ترجمته لكتاب "كيف ينتشر السلوك" تاليف ديمون سنتولا.
وتضمنت القائمة القصيرة كل من: سارة محمد بدوي طه عن ترجمتها لكتاب الرؤى السلوكية تأليف مايكل هالزوورث وإلزبِث كيركمان، وأسماء محمد راغب نوار عن ترجمتها لكتاب "ثلاثون مليون كلمة..بناء مخ الطفل" تأليف دانا ساسكيند، وبيث ساساكيند، وليزلي لوينتز ساسكيند، ومها محمد كامل وزينب عاطف سيد عن ترجمتهما لكتاب "جيل ألفا" تأليف مارك ماكريندل وآشلي فيل.
وفازت بجائزة سميرة موسى للترجمة في مجال الثقافة العلمية وتبسيط العلوم المترجمة نهى صلاح الدين شحاتة عن ترجمتها لكتاب "نماذج العقل" تأليف جريس لينزي.
الأعمال الفائزة بجوائز الترجمة السنوية
وتضمنت القائمة القصيرة المترجمة إيمان عبدالله السعودي عن ترجمتها لكتاب "في عالم الأشباح الجائعة" تأليف جابور ماتيه، والمترجم محمد رمضان حسين عن ترجمته لكتاب "عصر الضبابية" تأليف توبياس هورتر، والمترجمة سارة إبراهيم السيد ياقوت عن ترجمتها لكتاب "المعلومات وطبيعة الواقع" تأليف بول ديفيز ونيلز هنريك جريجرسن. والمترجمة سهيلة رمضان أحمد عن ترجمتها لكتاب "أزرار نابليون" تأليف بني لو كوتور وجاي بورسون
أما جائزة المركز لشباب المترجمين فقد فازت بالمركز الأول المترجمة إيمان سعيد عبد الغفار عن ترجمتها لكتاب رباعية المدينة: بوابة الشرق – الانهيار" تأليف قوه مينغ هوي، وفازت بالمركز الثاني المترجمة أماني محمد صبحي عن ترجمتها لكتاب "نافذة الأمل" تأليف أويا أقتشيزمجي، وفاز بالمركز الثالث المترجم مينا شحاته نخلة عن ترجمته لكتاب "الأسطورة اليونانية وصيانة النفس" تأليف جوزيبى كونتى.
وتضمنت القائمة القصيرة لجائزة الشباب كل من: أيمن طارق وفاطمة أسامة عن ترجمتهما لكتاب "الإنترنت والحد من الفقر" تأليف وانغ باو بينغ، وسارة فاروق عبد السلام عن ترجمتها لكتاب "سطوة الدولار"تأليف دارشيني ديفيد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 6 ساعات
- النهار المصرية
في ذكرى ميلاد 'فتى الشاشة الأول' محمود ياسين: منتج بدرجة فنان في تسع أفلام.. وتوج مشواره الفنى بخمسين جائزة
تحل ذكرى ميلاد "فتى الشاشة الأول "، صاحب الصوت المميز النجم القدير" محمود ياسين" ، الذي برع في أدواره، وتنوع في أختياراته، ووقف أمام الكبار بموهبته، ليثبت ان الفن لاحدود له. وُلد محمود ياسين في 2 يونيو 1941 بمدينة بورسعيد، وحصل على ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس. بدأ مسيرته العملية في مجال المحاماة، قبل أن يتحول إلى التمثيل بعد أن حالف الحظ طموحه الفني، فرفض تعيينه في القوى العاملة ببورسعيد، ليلتحق بعدها بالمسرح القومي عقب اجتيازه لاختبارات الأداء. كانت البداية الحقيقية له من خلال مسرحية "الحلم" من تأليف محمد سالم وإخراج عبد الرحيم الزرقاني، ومنها أنطلق على خشبة المسرح القومي، ليقدّم أكثر من 20 مسرحية منها: "وطني عكا، عودة الغائب، واقدساه، سليمان الحلبي، الخديوي" وغيرها. اما انطلاقته الكبرى من خلال فيلم "نحن لا نزرع الشوك" أمام النجمة شادية ومن إخراج حسين كمال. فيما يلي نستعرض أهم المحطات الفنية في حياة الفتى الأول محمود ياسين: __ منتج بدرجة فنان في أعمال هامة: كان الراحل "محمود ياسين" نجم بكل المقاييس، فقدم السينما والمسرح والتليفزيون، والذى برع من خلالهم بشكل فاق كل التوقعات ، كما أبدع في الأداء الصوتى، وتمييز في التأليف، وحتى الإنتاج السينمائي كان له نصيب من موهبة ياسين الكبيرة. فعلي مدار مشواره الفني انتج النجم "محمود ياسين" تسعة أعمال فنية، هى من العلامات المميزة في تاريخه، فكانت البداية بفيلم " أنا وابنتي والحب" الذى قدمه عام 1974 مع النجوم هند رستم، عبد المنعم مدبولي ومحمد رضا، وهو من إخراج الر احل محمد راضي ، ثم قدم بعد ذلك فيلم "ضاع العمر يا ولدي" بطولة النجوم رشدي أباظة، نور الشريف، ومحمود عبد العزيز بمشاركة النجمة شهيرة وذلك 1978 حيث أكتفي في هذا العمل بدور المنتج فقط. ويبدو أن عام 1978 كان من الأعوام المتميزة فنيا لدى الراحل، فقدم خلاله أيضا فيلم "رحلة النسيان "مع نجلاء فتحي وهويدا ، ومسلسل "القرين "مع شهيرة وليلي حمادة واخراج جلال غنيم . وجاء بعد عامين ليقدم مسلسل" الأبله "وتحديدا في 1980، وفي العام التالي فيلم" مع تحياتي لأستاذي العزيز "مع نيللي ومديحة يسرى ، وبعد عامين عاد ليقدم فيلم "رحلة الشقاء والحب"، ثم الفيلم الأبرز في مشوار ياسين الفنى والإنتاجي " الجلسة سرية" في عام1986 وشاركة البطوله يسرا، سمير صبرى وشهيرة . ليغيب عن الساحة الإنتاجية قرابة تسعة اعوام ويعود في عام 1995 منتجا لفيلم "قشر البندق "، والذى ضم بطولة جماعية لعدد من الشباب من بينهم الظهور الأول للفنانة "رانيا محمود ياسين". __مشوار حافل توج بالجوائز.. والمحصله ٥٠ تكريم: لم يتوج مشوار الراحل "محمود ياسين" بالنجاحات الفنية والجماهيرية والمالية فقط ، بل كان للنجاح الأدبي نصيب كبير، فحصل على أكثر من 50 جائزة في مختلف المهرجانات في مصر وخارجها، وجميعها جوائز ذات أهميتها كبيره ، فقد حصل على: جوائز التمثيل من مهرجانات طشقند عام 1980. وكذلك مهرجان السينما العربية في أمريكا وكندا عام 1984. و جائزة مهرجان عنابة بالجزائر عام 1988. كما حصل على جائزة الدولة عن أفلامه الحربية عام 1975. كما حصد جائزة الإنتاج من مهرجان الإسماعيلية عام 1980. وتم اختيار الراحل رئيس تحكيم لجان مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عام 1998 ورئيس شرف المهرجان في نفس العام إلى جانب توليه منصب رئيس جمعية كتاب وفناني وإعلاميي الجيزة. وحصد الفتى الأول على جائزة أحسن ممثل في مهرجان التلفزيون لعامين متتالين 2001، 2002. وتم اختياره عام 2005 من قبل الأمم المتحدة سفيرا للنوايا الحسنة لمكافحة الفقر والجوع لنشاطاته الإنسانية المتنوعة.

بوابة ماسبيرو
منذ يوم واحد
- بوابة ماسبيرو
عبدالرحمن على: الجماهيرية ليســت دليلاً على جودة العمل أو رداءته
حوار ما قبل الرحيل مع عاشق السينما التى لا تكذب ولا تتجمل السينما التسجيلية المصرية تحتل مكاناً مشرفاً فى العالم رغم ضعف إمكاناتها الأمل معقود على مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة عبد الرحمن على، ممثل ومذيع مصرى.. تخرج فى كلية الحقوق جامعة عين شمس عام 1963، ثم حصل على دبلوم الفنون الدولى، ليبدأ بالعمل فى التليفزيون كمذيع عام 1964، ثم اكتشفه المخرج كمال الشيخ، والتحق بالمعهد العالى للتذوق الفنى عام 1971، وحصل على درجة الماجستير.. شارك فى عدد من الأعمال من أبرزها "فجر اﻹسلام، ليالى الحلمية، ميرامار"، ووافته المنية عام 1994. اجرت معه المجلة آخر حوار له قبل رحيله، ونشر على صفحاتها فى 12 فبراير 1994، فى عددها رقم (3074)، وتحدث عن الأفلام التسجيلية.. أجرى الحوار الذى يرجع عمره إلى 31 عاما الكاتب الصحفى أحمد الجهينى.. فإلى نص الحوار.. ربما لحكمة أرادها الله ينشر هذا الحوار بعد رحيل الفنان والمذيع عبدالرحمن على.. عندما اتصلت به أخبرته بأننى أريد إجراء حوار معه حول برنامجه "سينما لا تكذب ولا تتجمل"، صاح: "الله أكبر.. اخيرا وجدت من يدافع معى عن السينما التسجيلية". اتفقنا أن نلتقى فى مبنى التليفزيون، وعندما ذهبت وجدت رسالة اعتذار مع سكرتيرته يقول فيها إنه اضطر للذهاب إلى المستشفى لتحليل الدم، وإن ميعادنا فى التوقيت ذاته غدا. وجاء الغد وأجريت معه الحوار التالى.. فى نهاية الحوار حملنى رسالة إلى الأستاذ فاروق عبدالسلام، مدير التحرير، قال فيها "قل له إن عبدالرحمن على يقاتل من أجل قضية جادة وشيء جميل راق وسط أشياء كثيرة غثة". قلت بداية.. اختيارك لبرنامج غير جماهیری ماذا يعنى؟ الجماهيرية ليست دليلا على جودة العمل أو رداءته، من السهل جداً والأصعب أن يكون قيما اولا، ثم تستطيع أن تحقق له الجماهيرية بعد ذلك.. اختيارنا للسينما التسجيلية جاء لأنها عانت طويلاً من الظلم والبقاء على المعنى أصيلا، وتنظر إلى الأحداث والزمان والمكان والإنسان بعمق. نحن لم نلعب على المضمون وإنما أحييناه. لماذا اخترت اسم "سينما لا تكذب ولا تتجمل"؟ (ابتسم وهو يرد): العنوان الذى اخترته كى يكون اسما للبرنامج، لم يكن فاكهة لفظية بل هو معنی حقیقى، لكننى أقول إن هذه الأفلام الروائية فى دور السينما العامة لم تحقق ذلك إلا فيما ندر.. أجزاء من الأفلام التسجيلية كانت تعرض فى قنوات التليفزيون الخمس، لملء فجوات الفراغ بين البرامج، باستثناء بعض الأفلام التاريخية . لومك لدور العرض لعدم تقديمها للأفلام التسجيلية باعتبارها مادة ثقافية يعنى أنك تريد فرض الثقافة بالقوة؟ من قال هذا.. وأى قوة تتحدث عنها؟.. هل نستخدم القوة عندما نستعين بوسائل الوعى النظيف لنعالج أمراضا كثيرة سببتها السينما الروائية؟ نحن لا نملك إلا قوة الحقيقة.. عندما نمتلك أفلاما جيدة بهذا الشكل أليس من حقنا أن نعلنها ونبشر بها أم يجب قهرها وإخفاءها؟ فى طريقى إليك سألت عشرة من حملة المؤهلات العليا عن السينما التسجيلية فأجابوا بأنها أفلام وثائقية وأخرى عن الأماكن القديمة.. فكيف ترى ذلك؟ هذه نظرة تقليدية، فالسينما التسجيلية الآن ترتاد آفاقاً واسعة.. إنها تتنوع بين الأفلام التسجيلية القصيرة والطويلة، والأفلام الروائية القصيرة، وأفلام الرسوم المتحركة.. هى الآن تهتم بأن تمسك بحالة أو بحدث او بمفردة من مفردات الكون، كالإنسان والزمان والمكان، فى إطار معنى أو رؤية معينة. أفلام الرسوم المتحركة أليست أفلاما تسجيلية تتعرض لأرق المشاعر الإنسانية وأعقدها؟.. ألم تشاهد فيلم "الاستمارة ٥٨" وهو يلخص ببلاغة وسخرية مرة مشكلة البيروقراطية؟! اهتمام السينما التسجيلية بالزمان والمكان فى المقام الأول ألا یعنى تجاهلاً للإنسان؟ لا نستطيع وضع تقسيمات باترة للأشياء، وكما أن الإنسان مفردة من صنع الخالق عز وجل، كذلك الزمان والمكان. فقر الإمكانات فى السينما التسجيلية هل هو لها أم عليها؟ هذا تحد لها، استطاعت أن تعبر فوقه. وانظر الى السينما التسجيلية المصرية، التى تحتل مكانا مشرفا فى العالم، رغم الضعف الشديد فى إمكاناتها.. لقد حصلت السينما التسجيلية المصرية على ۱۷۹ جائزة فى مهرجانات دولية، منها ٥٨ ذهبية و٨٦ فضية و٣٥ برونزية. فى كم عام؟ لا يهم فى كم عام، لكن انظر للسينما الروائية وهى أقدم عمراً.. هل حصلت على مثل هذا العدد من الجوائز أو نصفه أو ربعه، على الرغم مما تمتلك من إمكانات. الأفلام الروائية القصيرة دخلت الآن فى سباق محموم من أجل ضرب الرقم القياسى لمدة الفيلم.. ألا يؤثر هذا بالسلب؟ ليست هناك منافسة للتقصير أو التطويل، فالأفلام القصيرة جداً هى بؤرة تنويرية على لحظة من لحظات الوجود، ربما تكون لحظة حب، فقد، تأمل.. والوقت لا بد ان يكفى هذه اللحظة. ألا ترى أن هذا قمة الإيجاز والبلاغة، أكبر قدر من المعانى والأحاسيس فى اصغر حيز من الزمن؟ مهرجان الإسماعيلية للافلام التسجيلية والروائية القصيرة.. هل تعتبره إمكانية جديدة لحيز أكبر من الانتشار؟ مهرجان الإسماعيلية محاولة جادة لتجميع الإنتاج العربى والعالمى فى مجال السينما التسجيلية بكل فروعها، قد ينتاب بعض الأفلام الضعف فى دورة ما، وقد لا يكون التجمع الموجود هناك هو ذروة التيارات والمدارس والمناهج فى هذا المضمار، لكن المهرجان عاما بعد عام لا شك يفيد التسجيليين بعدة طرق.. المهرجان إذا قيمناه يأخذ 90% أولاً لشرف المحاولة، ثانيا لما يصاحب العرض من ندوات تطرح فيها أفكار ذات قيمة، والامل معقود على هذا المهرجان لو استمر. أخيراً.. ما الفيلم التسجيلى الذى لا يغيب عن ذاكرتك؟ هناك عدة أفلام منها: "عاشق الروح، وصيد العصارى، وصفارات الإنذار"، كذلك الفيلم الليبى "الوزارة"، و"كان ياما كان" من المجر، و"الراكب الأسود" من ألمانيا، و"بدون کلام" دنمارکی. وبعيدا عن الجوائز التى حصلت عليها هذه الأفلام فإنه لا يستطيع مشاهد يحس بقيمة الإنسان وقدرته على بذر معانى الحق والحرية والجمال، أن ينكر أن هذه الأفلام تضع الإنسان فى ثوبه الإلهى الذى كرمه الله به، وهو ملخص لإرادة تمشى على قدمين. هذه الأفلام تمتلك أزهى جماليات الإبداع، شعريا ونثريا وتصويريا.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
ثقافة : "الثقافة" تحتفى بالفائزين بجوائز الترجمة السنوية بالمركز القومي للترجمة
الثلاثاء 3 يونيو 2025 04:31 صباحاً نافذة على العالم - يقيم المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي حفل توزيع جوائز الترجمة السنوية، والتي طرحت في يوليو الماضي، وذلك يوم الأربعاء المقبل، في تمام الساعة الحادية عشر والنصف صباحًا، بقاعة طه حسين بمقر المركز بحرم الأوبرا. وقد فاز بجائزة رفاعة الطهطاوي للترجمة عن مجمل أعمال المترجم الأستاذ الدكتور شكري مجاهد، أستاذ الأدب بكلية التربية جامعة عين شمس وصاحب مشروع ترجمي متكامل يتضمن العشرات من الترجمات المهمة من بينها فرقة العمال المصرية والإسلام فوبيا والتطرف، ونظرة الغرب إلى الحجاب، وآثار استعمارية، والمشهد التاريخي، والتواصل عبر الثقافات. وفاز بجائزة جابر عصفور للترجمة في مجال الآداب والدراسات النقدية يوسف نبيل باساليوس عن ترجمته لكتاب "الخزي.. أنشودة رعوية معاصرة" تأليف سالتيكوف شيدرين، تضمنت القائمة القصيرة عملين للمترجمة سارة حامد حواس عن ترجمتها لكتاب "ثقب المفتاح لا يرى" والمترجمة ميرا أحمد عبد المحسن عن ترجمتها لرواية "النسمات الضاحكة". كما فاز بجائزة جمال حمدان للترجمة في مجال الدراسات الإنسانية والعلوم الاجتماعية مناصفة كل من محمد مجدي عبد الهادي عن ترجمته لكتاب "الاقتصاد المصري في نصف قرن" تأليف خالد إكرام، وعاطف سيد عثمان عن ترجمته لكتاب "كيف ينتشر السلوك" تاليف ديمون سنتولا. وتضمنت القائمة القصيرة كلاً من: سارة محمد بدوي طه عن ترجمتها لكتاب الرؤى السلوكية تأليف مايكل هالزوورث وإلزبِث كيركمان، وأسماء محمد راغب نوار عن ترجمتها لكتاب "ثلاثون مليون كلمة.. بناء مخ الطفل" تأليف دانا ساسكيند، وبيث ساساكيند، وليزلي لوينتز ساسكيند، ومها محمد كامل وزينب عاطف سيد عن ترجمتهما لكتاب "جيل ألفا" تأليف مارك ماكريندل وآشلي فيل. وفازت بجائزة سميرة موسى للترجمة في مجال الثقافة العلمية وتبسيط العلوم المترجمة نهى صلاح الدين شحاتة عن ترجمتها لكتاب "نماذج العقل" تأليف جريس لينزي. وتضمنت القائمة القصيرة المترجمة إيمان عبدالله السعودي عن ترجمتها لكتاب "في عالم الأشباح الجائعة" تأليف جابور ماتيه، والمترجم محمد رمضان حسين عن ترجمته لكتاب "عصر الضبابية" تأليف توبياس هورتر، والمترجمة سارة إبراهيم السيد ياقوت عن ترجمتها لكتاب "المعلومات وطبيعة الواقع" تأليف بول ديفيز ونيلز هنريك جريجرسن. والمترجمة سهيلة رمضان أحمد عن ترجمتها لكتاب "أزرار نابليون" تأليف بني لو كوتور وجاي بورسون. أما جائزة المركز لشباب المترجمين فقد فازت بالمركز الأول المترجمة إيمان سعيد عبد الغفار عن ترجمتها لكتاب رباعية المدينة: بوابة الشرق – الانهيار" تأليف قوه مينج هوي، وفازت بالمركز الثاني المترجمة أماني محمد صبحي عن ترجمتها لكتاب "نافذة الأمل" تأليف أويا أقتشيزمجي، وفاز بالمركز الثالث المترجم مينا شحاته نخلة عن ترجمته لكتاب "الأسطورة اليونانية وصيانة النفس" تأليف جوزيبى كونتى. وتضمنت القائمة القصيرة لجائزة الشباب كل من: أيمن طارق وفاطمة أسامة عن ترجمتهما لكتاب "الإنترنت والحد من الفقر" تأليف وانغ باو بينغ، وسارة فاروق عبد السلام عن ترجمتها لكتاب "سطوة الدولار"تأليف دارشيني ديفيد.