logo
الكوكب المراكشي يهنئ الأشبال بعد فوزهم بكأس إفريقيا

الكوكب المراكشي يهنئ الأشبال بعد فوزهم بكأس إفريقيا

مراكش الآن١٩-٠٤-٢٠٢٥

وحيد الكبوري – مراكش الآن
عبّر نادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم عن فخره واعتزازه بالإنجاز العظيم الذي حققه المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، بتتويجه بكأس أمم إفريقيا.
وبهذه المناسبة، توجه إدريس حنيفة، رئيس نادي الكوكب الرياضي المراكشي، بأصدق عبارات التهاني إلى فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مُشيدًا بالدور الريادي الذي تقوم به الجامعة في تطوير كرة القدم الوطنية، ودعمها المتواصل لكافة الفئات العمرية.
وأكد النادي في بلاغه أن هذا التتويج يُجسد العمل الجاد والتخطيط المحكم الذي تنهجه الجامعة، كما يُبرز المستوى الرفيع الذي بلغته المواهب المغربية، بفضل العناية المركزة التي تحظى بها من مختلف الأجهزة الفنية والإدارية.
كما أعرب نادي الكوكب الرياضي المراكشي عن اعتزازه بانتمائه لمنظومة كروية تسير بخطى ثابتة نحو التميز القاري والدولي، مجددًا دعمه الكامل لمجهودات الجامعة في سبيل رفعة كرة القدم المغربية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'مول الحوت' ل'مراكش الآن': ملعب الحارثي مفتاح تألق الكوكب المراكشي + فيديو
'مول الحوت' ل'مراكش الآن': ملعب الحارثي مفتاح تألق الكوكب المراكشي + فيديو

مراكش الآن

timeمنذ 20 ساعات

  • مراكش الآن

'مول الحوت' ل'مراكش الآن': ملعب الحارثي مفتاح تألق الكوكب المراكشي + فيديو

وحيد الكبوري – مراكش الآن في تصريح مثير، أكد عبد الإله، المعروف بـ 'مول الحوت'، أن فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم قادر على تحقيق تألق كبير والعودة إلى سابق عهده، شريطة أن يتم منحه فرصة اللعب في ملعب الحارثي. ويأتي تصريح 'مول الحوت' في وقت يترقب فيه الجمهور المراكشي عودة قوية لفريقهم العريق. ويرى عبد الإله، أن ملعب الحارثي يحمل رمزية خاصة بالنسبة للكوكب المراكشي وجماهيره. وأوضح 'مول الحوت' أن ملعب الحارثي ليس مجرد فضاء رياضي، بل هو جزء من تاريخ النادي وذاكرة الجماهير المراكشية. ويرى أن اللعب في هذا الملعب سيعيد للفريق جزءًا من روحه وهويته، وسيعزز من ارتباط اللاعبين بالجماهير التي لطالما ساندت الكوكب في هذا المعقل التاريخي. وأضاف: 'منح الكوكب المراكشي ملعب الحارثي سيعطي دفعة معنوية كبيرة للاعبين والطاقم التقني، وسيحفزهم على تقديم أفضل المستويات. الجماهير بدورها ستكون أقرب إلى فريقها، وهذا الدعم الجماهيري الحماسي هو الذي يصنع الفارق في المباريات الكبرى.

وهبي: اللاعبون قدموا كل ما لديهم والتركيز حاليا على كأس العالم
وهبي: اللاعبون قدموا كل ما لديهم والتركيز حاليا على كأس العالم

برلمان

timeمنذ 2 أيام

  • برلمان

وهبي: اللاعبون قدموا كل ما لديهم والتركيز حاليا على كأس العالم

وهبي: اللاعبون قدموا كل ما لديهم والتركيز حاليا على كأس العالم الخط : A- A+ إستمع للمقال أكد مدرب المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، محمد وهبي، أمس الأحد بالقاهرة، أن 'أشبال الأطلس' قدموا كل ما لديهم للظفر بكأس أمم إفريقيا لهذه الفئة. وأوضح المدرب في ندوة صحفية عقب تحقيق المنتخب المغربي الميدالية الفضية بعد هزيمته أمام منتخب جنوب إفريقيا (0-1)، أن التركيز حاليا منصب على كأس العالم المقبلة بالشيلي. وقال الناخب الوطني، إن فرصا تهديفية متعددة أتيحت للنخبة الوطنية في النهائي، غير أن غياب النجاعة والفاعلية حال دون ترجمتها إلى أهداف. وأضاف، أن اللاعبين يشعرون 'بخيبة الأمل لعدم تحقيق نتيجة إيجابية في هذه المباراة'، منوها بأداء 'الأشبال' وبما قدموه على امتداد مختلف مراحل هذه البطولة، معربا عن تهانيه للمنتخب الجنوب الإفريقي تحقيق نتيجة الانتصار.

من الكوت ديفوار إلى مصر.. عقدة جنوب إفريقيا تطارد المغرب قبل إحتضان الحلم القاري
من الكوت ديفوار إلى مصر.. عقدة جنوب إفريقيا تطارد المغرب قبل إحتضان الحلم القاري

عبّر

timeمنذ 3 أيام

  • عبّر

من الكوت ديفوار إلى مصر.. عقدة جنوب إفريقيا تطارد المغرب قبل إحتضان الحلم القاري

خيبة أمل جديدة تلقاها عشاق الكرة المغربية، وهذه المرة من بوابة منتخب الشباب ، الذي ضيّع فرصة التتويج بكأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة اليوم الأحد في مصر، بعد خسارته أمام نظيره الجنوب إفريقي في مباراة خيم عليها طيف الإقصاء الأليم لمنتخب الكبار في 'كان' الكوت ديفوار بثنائية نظيفة. القدر الرياضي لعب لعبته مجددًا، والسيناريو بدا وكأنه يُكتب بنفس الحبر جنوب إفريقيا على الجهة الأخرى، المنتخب المغربي يطمح، الجماهير تتعطش للقب، ثم تأتي الصفعة، هذه المرة في نهائي الشباب بنفس السيناريو التي ودع بها الأسود ربع نهائي كان الكوتديفوار، وكانت النتيجة واحدة، الإقصاء والحسرة والأسئلة المؤجلة. المغاربة لم يتجاوزوا بعد مرارة الخروج المبكر لأسود الأطلس بقيادة وليد الركراكي، بعد الأداء المتواضع أمام جنوب إفريقيا، ليأتي السقوط الجديد في نهائي الشبان كمن يُخرج الجرح القديم من تحت الرماد، ويضعه في الواجهة من جديد، ساخنًا ومؤلما. رواد منصات الفضاء التواصلي ارتفعت مجددًا، تتساءل عن الخلل، عن غياب النَّفَس الطويل، عن هشاشة الشخصية في اللحظات المفصلية. كيف لمنظومة كروية باتت تفاخر بتصدير المواهب، وتتباهى بالبنية التحتية والريادة الإفريقية، أن تتعثر مرارًا أمام نفس الخصم، وفي لحظات مصيرية تساوي اقتلاع اللقب. وخلص متتبعون بكون الخسارة أمام جنوب إفريقيا ليست مجرد نتيجة، إنها مرآة تعكس ما هو أعمق لها إرتباط بأزمة ذهنية، وسوء تدبير للمرحلة وكذا افتقار للتركيز ببساطة و'عقدة' نفسية بدأت تتكوّن في اللقاءات الحاسمة. ورغم كل ذلك، فإن في كل سقوط درسًا، وفي كل مرارة حافزًا الكرة المغربية، التي لامست الحلم العالمي في مونديال قطر، وهي مطالبة اليوم بالعودة إلى طاولة المراجعة، ليس فقط في منتخباتها الكبرى، بل في عمق التكوين الذهني والنفسي للاعبين، لأن البطولة لا تُحسم بالمهارة فقط، بل بالعقلية أيضًا. الجماهير المغربية تنتظر بصبر بدأ ينفد، أن ترى منتخبًا مغربيًا يتخطى 'عقدة بافانا بافانا ' ويكتب فصله المنتصر بنفسه، لا أن يتركه للتاريخ يُعيده، خصوصا ونحن مقبلون على إستضافة العرس الإفريقي بعقر الدار وأن الطريق إلى النهائي لن يكون سهلا أمام منتخبات إفريقية لها وزن كبير في مثل هذه المنافسات. يشار إلى أن مشوار أشبال الأطلس توقف اليوم بمصر واحتل مرتبة الوصيف، بعد خسارة غير متوقعة أمام جنوب افريقيا بهدف نظيف، عجز الشبان في تداركه رغم المحاولات التي أتيحت لهم في اللحظات الأخيرة من اللقاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store