logo
جامعة الحكمة تنظم النسخة الثانية من مسابقة ريادة الأعمال

جامعة الحكمة تنظم النسخة الثانية من مسابقة ريادة الأعمال

ليبانون 24٠٧-٠٥-٢٠٢٥

نظمت كلية الإقتصاد وإدارة الأعمال في جامعة الحكمة النسخة الثانية من مسابقة ريادة الأعمال بالتعاون بين مركز جامعة الحكمة لريادة الأعمال (PULSE) ومركز جامعة لورين لريادة الأعمال (Peel) في مبادرة تهدف لتطوير ثقافة ريادة الأعمال وتشجيع الطلاب على تأسيس نواة شركات خاصة وإيجاد حلول لمشاكل مجتمعية بأفكار جديدة مبتكرة.
حضر اللقاء رئيس جامعة الحكمة البروفسور جورج نعمة ونواب الرئيس وعميدة كلية الإقتصاد وإدارة الأعمال في جامعة الحكمة الدكتورة ساندرا غصن، وعمداء الكليات ومدير مركز PeeL البروفسور كريستوف شميت، ومدير مركز جامعة الحكمة لريادة الأعمال (PULSE) الدكتور آلن الأوسطه، ومستشار وزير الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي شادي عزالدين والمستشار في العربية للتأمين كميل ناكوزي، وممثل شركة طيران الشرق الأوسط عباس شريف إضافة إلى عدد من رؤساء الأقسام في الجامعة والأساتذة وممثلين لشركات ومؤسسات محلية ودولية وحشد كبير من الطلاب.
إستهل اللقاء بكلمة مدير مركز جامعة الحكمة لريادة الأعمال (PULSE) الدكتور آلن الأوسطه الذي لفت إلى أن الهدف يتعدى المنافسة بين الطلاب إلى التحفيز على الإبداع والتعاون. وقال: "نطمح في جامعة الحكمة لتحويل الأفكار الجديدة إلى مشاريع ناجحة وبناء بيئة أعمال ريادية نابضة بالديناميكية وتسهم في تحقيق الإزدهار في المجتمع".
عميدة كلية الإقتصاد في جامعة الحكمة الدكتورة ساندرا غصن لفتت إلى أن جامعة الحكمة تطمح لأن يكون مركز PULSE قطبًا لنشاط ريادي يحفّز على الإبتكار والتنمية الإقتصادية المجتمعية.
وأبدت الدكتورة غصن اعتزازها بالإنجازات المميزة التي حققها طلاب جامعة الحكمة هذه السنة على الصعيدين الوطني والإقليمي بدعم من مركز PULSE،
من جانبه ركز البروفسور شميت على أهمية تنفيذ أفكار المشاريع المبتكرة وفق اتفاقية التعاون بين مركزي ريادة الأعمال في جامعة لورين (Peel) ومركز ريادة الأعمال في جامعة الحكمة (PULSE)، وذلك من خلال تقديم الدعم الإستشاري واللوجستي لجميع الفرق المشاركة في المسابقة من خلال جلسات تدريب فردية وأنشطة عرض والسعي لإيجاد السبل لتبني المشاريع الفائزة من قبل شركات متخصصة.
وإشترك في المسابقة واحد وثلاثون فريقًا من مئة وعشرة طلاب من كليات الهندسة والصحة العامة والإقتصاد وإدارة الأعمال. وبناء على تقييم اللجنة تم الإعلان عن الفائزين الذين حصلوا على الجوائز كالتالي:
الأولى: 1500 دولار مقدمة من العربية للتأمين لفريق Steady Spoon من كلية الهندسة ويضم الطلاب نور حداد، جوي عبود، وسام البستاني.
الثانية: 1000 دولار من مجموعة MALIA Group لفريق PhysioBox من كلية الصحة العامة ويضم الطلاب سيرينا علّو، جويا جريس، جو شربل الياس، مارونا نمور، نورا كيوان.
الثالثة: 500 دولار من شركة Elegance Stars لفريق MediGo من كلية الإقتصاد وإدارة الأعمال ويضم الطالبين بيتر موراديان وبيتر الحايك.
الرابعة: أداء في عرض المشروع، وهي تذكرة طيران إلى باريس مقدمة من شركة طيران الشرق الأوسط ، حصل عليها فريق C2C من كلية الإقتصاد وإدارة الأعمال ويضم الطالبتين ليا كول أغاسي وميرا سليكا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دعمٌ أوروبي جديد للبنان!
دعمٌ أوروبي جديد للبنان!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 17 دقائق

  • ليبانون ديبايت

دعمٌ أوروبي جديد للبنان!

أعلنت المفوضية الأوروبية، اليوم الأربعاء، عن تخصيص 13 مليون يورو إضافية للبنان، في إطار الاستجابة المستمرة لتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في البلاد. كما أشارت إلى تخصيص مساعدات إنسانية جديدة بقيمة 50 مليون يورو (ما يعادل نحو 56.7 مليون دولار) لقطاع غزة والضفة الغربية، ضمن حزمة أوسع من الدعم الإنساني الموجه إلى المنطقة، لترتفع قيمة المساعدات الأوروبية للفلسطينيين في العام الجاري إلى 170 مليون يورو. وقالت المفوضة الأوروبية لإدارة الأزمات، حجة لحبيب، أن الأموال المخصصة ستُمنح لمنظمات الإغاثة العاملة في الميدان، بهدف "المساعدة في تلبية الاحتياجات العاجلة وتخفيف معاناة الفلسطينيين". وأضافت، "لا يمكن أن تصل المساعدات للذين يحتاجونها من دون دخول آمن وبدون عوائق للعاملين في مجال الإغاثة الإنسانية. يجب ضمان ذلك". وفي سياق متصل، أعلنت المفوضية عن تقديم 20 مليون يورو إضافية لسوريا لتلبية الاحتياجات الأساسية، وعلى رأسها الغذاء والرعاية الصحية، ليصل إجمالي المساعدات الأوروبية لسوريا هذا العام إلى 202.5 مليون يورو. وشددت لحبيب على أن التمويل المخصص لسوريا سيُوجه بشكل خاص إلى شمال شرق البلاد، حيث الأوضاع الإنسانية شديدة الصعوبة، مؤكدة أن المساعدات تُقدَّم "بحيادية تامة ومن دون أي تمييز".

أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني
أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني

يعاني كيان الاحتلال من أزمة في الملاحة الجوية، بفعل الحظر الجوي الذي تفرضه 'أنصار الله' في اليمن على مطار بن غوريون، حيث أُلغيت نحو 45 رحلة جوية إلى تل أبيب خلال 24 ساعة فقط. وأظهر موقع 'فلايت رادار' المتخصص بتتبع حركة الطيران، انخفاضاً حاداً في عدد الرحلات المتجهة إلى مطارات الاحتلال، مؤكداً إلغاء العشرات منها، وخاصة إلى مطار بن غوريون، مع استمرار التهديدات اليمنية باستهداف المطارات الإسرائيلية. وقال مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي لشركة 'رايان إير'، إن شركته 'فقدت صبرها تجاه الوضع الأمني في مطار بن غوريون'، مشيراً إلى أن الشركة 'تدرس نقل رحلاتها إلى وجهات بديلة في أوروبا لضمان بيع المقاعد بشكل آمن'. وتأتي هذه التطورات في ظل تكرار 'أنصار الله' تحذيراتها لشركات الطيران من مغبة الاستمرار في تسيير الرحلات إلى الأراضي المحتلة، مؤكدة أنّ جميع مطارات الاحتلال باتت ضمن بنك أهدافها. وفي هذا السياق، كتب صحافي صهيوني: 'لا يمكننا هزيمة اليمنيين، فهم عازمون وحازمون! لقد نجحوا في تعطيل الرحلات إلى إسرائيل ويُسببون لنا أضراراً جسيمة وإزعاجاً متواصلاً'. أما الصحافي الصهيوني ليئور دايان، فتساءل: 'كيف أصبحت اليمن دولة لا يمكن لأحد إيقافها؟ هذه الحركة الصغيرة تحولت إلى واحدة من أكثر القوى غير المتوقعة والأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط؛ إنها تحتل المدن، تطلق الصواريخ، تهاجم إسرائيل، وتحوّل اليمن إلى دولة لا يمكن غزوها أو قصفها أو السيطرة عليها من الداخل'. ووفقاً لوسائل إعلام عبرية، تكبّد قطاع السياحة في كيان الاحتلال خسائر فادحة تجاوزت ثلاثة مليارات دولار. وعزت المصادر هذا الانهيار إلى تحذيرات السفر التي أصدرتها عشرات الدول، مشيرة إلى انخفاض بأكثر من 90% في عدد السياح القادمين منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني
أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

أزمة ملاحة جوية تعصف بالكيان الصهيوني مع دخول الحظر اليمني أسبوعه الثاني

يعاني كيان الاحتلال من أزمة في الملاحة الجوية، بفعل الحظر الجوي الذي تفرضه 'أنصار الله' في اليمن على مطار بن غوريون، حيث أُلغيت نحو 45 رحلة جوية إلى تل أبيب خلال 24 ساعة فقط. وأظهر موقع 'فلايت رادار' المتخصص بتتبع حركة الطيران، انخفاضاً حاداً في عدد الرحلات المتجهة إلى مطارات الاحتلال، مؤكداً إلغاء العشرات منها، وخاصة إلى مطار بن غوريون، مع استمرار التهديدات اليمنية باستهداف المطارات الإسرائيلية. وقال مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي لشركة 'رايان إير'، إن شركته 'فقدت صبرها تجاه الوضع الأمني في مطار بن غوريون'، مشيراً إلى أن الشركة 'تدرس نقل رحلاتها إلى وجهات بديلة في أوروبا لضمان بيع المقاعد بشكل آمن'. وتأتي هذه التطورات في ظل تكرار 'أنصار الله' تحذيراتها لشركات الطيران من مغبة الاستمرار في تسيير الرحلات إلى الأراضي المحتلة، مؤكدة أنّ جميع مطارات الاحتلال باتت ضمن بنك أهدافها. وفي هذا السياق، كتب صحافي صهيوني: 'لا يمكننا هزيمة اليمنيين، فهم عازمون وحازمون! لقد نجحوا في تعطيل الرحلات إلى إسرائيل ويُسببون لنا أضراراً جسيمة وإزعاجاً متواصلاً'. أما الصحافي الصهيوني ليئور دايان، فتساءل: 'كيف أصبحت اليمن دولة لا يمكن لأحد إيقافها؟ هذه الحركة الصغيرة تحولت إلى واحدة من أكثر القوى غير المتوقعة والأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط؛ إنها تحتل المدن، تطلق الصواريخ، تهاجم إسرائيل، وتحوّل اليمن إلى دولة لا يمكن غزوها أو قصفها أو السيطرة عليها من الداخل'. ووفقاً لوسائل إعلام عبرية، تكبّد قطاع السياحة في كيان الاحتلال خسائر فادحة تجاوزت ثلاثة مليارات دولار. وعزت المصادر هذا الانهيار إلى تحذيرات السفر التي أصدرتها عشرات الدول، مشيرة إلى انخفاض بأكثر من 90% في عدد السياح القادمين منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. المصدر: موقع المنار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store