logo
جامعة السلطان قابوس تُحقّق تقدمًا في تصنيف "كيو إس" العالمي بتخصصي هندسة النفط والتمريض

جامعة السلطان قابوس تُحقّق تقدمًا في تصنيف "كيو إس" العالمي بتخصصي هندسة النفط والتمريض

جريدة الرؤية١٢-٠٣-٢٠٢٥

مسقط- العُمانية
حققت جامعة السلطان قابوس تقدمًا في تصنيف /QS/ كيو إس العالمي للجامعات حسب البرامج الأكاديمية لعام 2025، إذ صعد تخصص هندسة النفط إلى المرتبة الـ 25 على مستوى العالم. كما حقق تخصص التمريض المرتبة الـ 32، ليكون واحدًا من أفضل 50 تخصصًا عالميًّا.
وفي إنجاز آخر يضاف إلى سجل إنجازات الجامعة، فقد تمكنت 6 تخصصات من دخول قائمة أفضل 300 تخصص عالميّ، وهي تخصصات المحاسبة والمالية، والتربية، والهندسة الكيميائية، والزراعة، والعلوم البيئية، والهندسة الكهربائية.
كذلك شهدت عدة تخصصات أخرى تطورًا في تصنيفها العالمي، حيث أصبحت ضمن أفضل 600 تخصص على مستوى العالم، ودخلت هذه القائمة تخصصات: اللغة الإنجليزية وآدابها، والاقتصاد، والهندسة الميكانيكية، والأعمال والإدارة، وعلوم الحاسب الآلي، والطب، والكيمياء، والرياضيات، وعلوم الأحياء.
وتؤكد هذه الإنجازات التزام جامعة السلطان قابوس بمواصلة مسيرة التميز والريادة في التعليم العالي والبحث العلمي، وتعزيز مكانتها كصرح أكاديمي عالمي مرموق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نائب رئيس "الدولة" يدشّن نظام "دِراية" في كلية عُمان للإدارة والتكنولوجيا
نائب رئيس "الدولة" يدشّن نظام "دِراية" في كلية عُمان للإدارة والتكنولوجيا

جريدة الرؤية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

نائب رئيس "الدولة" يدشّن نظام "دِراية" في كلية عُمان للإدارة والتكنولوجيا

مسقط- الرؤية دشّن المكرم سالم بن مسلم قطن نائب رئيس مجلس الدولة نظام "دِراية"- منصة الدمج والتحليل المؤسسي الذكي- وذلك خلال حفل رسمي أقيم بكلية عُمان للإدارة والتكنولوجيا، بحضور سعادة السيد طارق بن محمود البوسعيدي والي بركاء، وحسين آل صالح رئيس مجلس إدارة الكلية، والأستاذ الدكتور عامر بن سيف الهنائي نائب رئيس مجلس الأمناء ونائب رئيس جامعة السلطان قابوس، والدكتور حازم مقدادي عميد الكلية، وعدد من الشخصيات الأكاديمية والإدارية. واشتمل حفل التدشين على كلمة ترحيبية لعميد الكلية، أكد فيها أن تدشين هذا النظام يأتي انسجامًا مع رؤية الكلية في التحديث والتكامل المؤسسي، ويُجسّد التزامها بتطوير أدوات الحوكمة والتحليل المؤسسي. ويُعد نظام "دِراية" أحد المشاريع الرقمية الاستراتيجية التي قامت الكلية بتطويرها داخليًا، ويهدف إلى دمج البيانات من مختلف الوحدات الأكاديمية والإدارية، وتحليلها بشكل ذكي لدعم صناعة القرار، وقياس الأداء، وتحقيق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي الوطني والدولي. وقدّمت شيماء البلوشي من قسم ضمان الجودة، عرضًا تقنيًا تناولت فيه مكوّنات النظام وآليات عمله ومؤشرات الأداء التي يستند إليها، موضحة كيف يُسهم "دِراية" في ربط البيانات المتناثرة بمنصة واحدة، توفر قراءات فورية وتحليلات دقيقة تسهم في تحسين الأداء على جميع المستويات. وعقب العرض، تفضّل المكرم سالم بن مسلم قطن بتدشين النظام رسميًا، في خطوة اعتُبرت انطلاقة مؤسسية جديدة تواكب المتطلبات الحديثة للتحول الرقمي في قطاع التعليم. كما قام المكرم خلال الحفل بتكريم فريق قسم ضمان الجودة لما قدّموه من جهود كبيرة في تصميم وتنفيذ النظام، إضافة إلى تكريم 4 شركات طلابية مبتكرة: تشيلاكس، كودومو، إنفايروسنس، وإيوان، وذلك دعمًا وتشجيعًا لأفكار الطلبة الريادية ومشروعاتهم التطبيقية. وقدّم الأستاذ الدكتور عامر بن سيف الهنائي هدية تذكارية باسم مجلس الأمناء للمكرم سالم قطن، تعبيرًا عن اعتزاز الكلية بهذه الزيارة ودورها في تحفيز جهود التطوير والتحول المؤسسي. واختُتمت الفعالية بجولة موسّعة قام بها المكرم سالم بن مسلم قطن داخل أروقة الكلية شملت معرض الشركات الطلابية، ومعرض البحث العلمي ومعرض الأعمال والمشاريع الطلابية.

عُمان وهولندا تطلقان تحالف "RENEW" لتعزيز التعاون في مجالي الطاقة والمياه
عُمان وهولندا تطلقان تحالف "RENEW" لتعزيز التعاون في مجالي الطاقة والمياه

جريدة الرؤية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

عُمان وهولندا تطلقان تحالف "RENEW" لتعزيز التعاون في مجالي الطاقة والمياه

مسقط- الرؤية أطلقت سلطنة عمان وهولندا شراكة جديدة عبر تأسيس تحالف RENEW (شبكة البحث والتعليم في مجالي الطاقة والمياه)، إذ تأتي هذه المبادرة بدعم من سفارة مملكة هولندا في مسقط، وتجمع بين مؤسسات رائدة من البلدين لمعالجة التحديات الملحة المتعلقة باستدامة الطاقة والمياه. وسيتم قريبًا توقيع اتفاقية تحالف رسمية من قِبل جميع الأطراف المشاركة، مكملةً لكرسي السلطان قابوس الأكاديمي في جامعة Utrecht. وتشمل المؤسسات العمانية المشاركة في التحالف: وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، شركة نماء للخدمات، جامعة السلطان قابوس بمراكزها: مركز الدراسات والبحوث البيئة، مركز أبحاث الطاقة المستدامة، ومركز أبحاث المياه، وجامعة صحار، وجامعة نزوى، بالإضافة إلى الجامعة الألمانية للتكنولوجيا في عمان (GUTECH)، ومن المتوقع انضمام مؤسسات تعليمية أخرى، وشركات، وهيئات حكومية إضافية إلى التحالف. ومن الجانب الهولندي، ستمثل جامعة Utrecht عبر كرسي السلطان قابوس لإدارة المياه الكمية، الشريك الرئيسي، مع العمل على إشراك مؤسسات التعليم العالي الهولندية الأخرى والصناعات ذات الصلة ضمن هذا التحالف. وقالت السفيرة ستيلا كلوث سفيرة مملكة هولندا لدى سلطنة عمان: "تثمن السفارة إنشاء شراكة RENEW ونحن ندعم تبادل المعرفة بين بلدينا لمواجهة التحديات الحالية المتعلقة بالطاقة والمياه، واتفاقية RENEW تعد مثالاً حيًا لهذا التعاون، كما تتماشى مع الأهداف المشتركة التي حددتها البلدين، مع مذكرة التفاهم لعام 2022 في مجال الطاقة الخضراء." من جهته، أكد الدكتور أمير رؤوف رئيس كرسي السلطان قابوس لإدارة المياه الكمية إن هذا التحالف سيسعى إلى سد الفجوة بين التخصصات، وهو أمر ضروري لمواجهة تحديات الطاقة والمياه. وأوضح الأستاذ الدكتور غسان الكندي مساعد رئيس جامعة صحار للبحث العلمي والابتكار: "ستتضافر جهود الأطراف المشاركة في هذا التحالف للإسراع في تطوير حلول مبتكرة وفعالة للتحديات المتعلقة بالمياه والطاقة." وسيُركز التحالف على تنفيذ مشاريع بحثية ذات أولوية في مجالي الطاقة والمياه، مع توقع أن تُسهم نتائج هذه المشاريع في تطوير تقنيات ومنهجيات جديدة قابلة للتطبيق على المشكلات الواقعية. إضافة إلى ذلك، تهدف الشراكة إلى نشر المعرفة وزيادة الوعي بالممارسات المستدامة في إدارة المياه والطاقة، مع تمكين الجيل القادم بالمهارات والمعرفة والدافعية اللازمة لمواجهة التحديات البيئية وتعزيز الابتكار المستدام.

بعد منافسات قوية.. تتويج الفائزين بمسابقة "عُمان الجامعية للبرمجة"
بعد منافسات قوية.. تتويج الفائزين بمسابقة "عُمان الجامعية للبرمجة"

جريدة الرؤية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

بعد منافسات قوية.. تتويج الفائزين بمسابقة "عُمان الجامعية للبرمجة"

الشيذاني: المسابقة تساهم في التحول نحو الاقتصاد الرقمي والتركيز على تحفيز الشباب لاستغلال تقنيات الثورة الصناعية الرابعة البدوي: إطلاق المسابقات التأهيلية لأول مرةلتوسيع نطاق المشاركة و6750 ريال عماني جوائز للمتميزين في مسابقة البرمجة ​​​​​​​ مسقط- الرؤية في مشهد جسّد روح التحدي والطموح اختتمت مسابقة عُمان الجامعية للبرمجة لعام 2025، التي نظمتها وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات تحت رعاية سعادة الدكتور علي بن عامر الشيذاني، وكيل وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات للاتصالات وتقنية المعلومات بالتعاون مع الشريك الأكاديمي جامعة السلطان قابوس وجامعة التقنية والعلوم التطبيقية وأكاديمية البرمجة والشريك التقني شركة أوكيو، في أجواء من التنافسية العالية والإبداع. وشارك في المسابقة 194 متسابقًا موزعين على 65 فريقًا من 21 جامعة وكلية من مختلف محافظات السلطنة،وتوزعت المشاركة بين 97 متسابقًا من الذكور و97 من الإناث، وقد أُقيمت المسابقة في جلسة برمجة استمرت لخمس ساعات متواصلة، حيث تم عرض مجموعة من التحديات البرمجية التي تتطلب تفكيرًا منطقيًا وقدرة عالية على حل المشكلات باستخدام لغات برمجة متقدمة مثل Python و Java وC++. وقد أظهر الطلاب مستوىً عالٍ من الإبداع والابتكار، حيث تم حساب الأداء بناءً على عدد الحلول الصحيحة وسرعة الإنجاز وعدد المحاولات. وتعتبر المسابقة احد مشاريع مبادرة مكين ضمن برنامج الصناعة الرقمية تحت مظلة البرنامج الوطني للاقتصاد الرقمي الفرق الفائزة بعد منافسة حامية ومثيرة، تم الإعلان عن الفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى في مسابقة عُمان الجامعية للبرمجة لعام 2025، حيث حصل فريق " Enigma " على المركز الأول من جامعة السلطان قابوس ، والذي ضم كل منأحمد الغريبي، أحمد الشملي ومحمد العبري بعد أن قدموا أداءً متميزًا في حل المسائل البرمجية، أما المركز الثاني فكان من نصيب فريق "Libre" من جامعة السلطان قابوس المكوّن من قيس البدوي، محمد الهنائي وأسامة الحضرمي ، الذين أظهروا تفوقًا في سرعة الحلول ودقة البرمجة، في حين حلّ فريق "Al-istiqama " من الجامعة الالمانية للتكنولوجيا في المركز الثالث، الذي ضم هاجر البوسعيدية، أحمد الحوسني ويوسف الرقيشي ، بعد أنأظهروا روح الفريق وعزيمتهم في التغلب على التحديات الصعبة. الإبداع والتفوق وفي ختام فعاليات مسابقة عُمان الجامعية للبرمجة أشاد سعادة الدكتور علي بن عامر الشيذاني، وكيل وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات للاتصالات وتقنية المعلومات، بالأداء المتميز للمشاركين، وأكد على أهمية المسابقة في اكتشاف وصقل المهارات الشابة في مجالات البرمجة والتقنية، وأوضح سعادته أن المسابقة تمثل فرصة رائعة للشباب العماني لإبراز قدراتهم في حل المشكلات التقنية وتطبيق المفاهيم البرمجية الحديثة، وهي خطوة مهمة نحو تعزيز الابتكار الرقمي في سلطنة عُمان. البرمجة والابتكار وأكد سعادته أن التحول الرقمي في سلطنة عُمان يتطلب جيلًا شابًا يمتلك المهارات التقنية المطلوبة لمواكبة التطورات العالمية، حيث تعتبر مسابقة البرمجة منصة مثالية لتنمية هذه المهارات وتعزيز الإبداع في البرمجة مشيرًا إلى أن الوزارة تهدف من خلال هذه المسابقة إلى تعزيز التعاون بين القطاع الأكاديمي والقطاع الصناعي، حيث قال: "من خلال هذه الفعاليات، نتمكن من توفير بيئة تتنافس فيها العقول المبدعة، مما يساهم في تطوير الحلول التقنية التي تخدم الاقتصاد الرقمي في سلطنة عُمان." الشباب أداة التحول الرقمي وأكد سعادته أن رؤية عُمان 2040 تستند إلى الشباب العُماني باعتبارهم محركين رئيسيين للابتكار التقني في مختلف القطاعات، قائلاً: "إن هذه المسابقة تُعدُّ جزءًا من استراتيجية الحكومة لدعم الاقتصاد الرقمي، وهي تجسد حرصنا على إعداد جيل قادر على قيادة التحول الرقمي في سلطنة عُمان." التوجيهات المستقبلية وفي ختام تصريحه، توجه سعادته بالتهنئة لجميع الفرق الفائزة، وقال: "أود أن أهنئ الطلاب الفائزين وأشيد بإبداعهم وتفانيهم في تقديم حلول مبتكرة، إن الوزارة ستظل تواصل دعم هذا النوع من المسابقات التي تساهم في تطوير المواهب وتحفيزها على الابتكار، ما يعزز من دور عُمان في الاقتصاد الرقمي العالمي." إطلاق المسابقات التأهيلية من جهته، عبّر دكتور/محمد بن خلفان البدوي الرئيس التنفيذي لاكاديمية البرمجة، عن اعتزازه بما حققته هذه النسخة من المسابقة، مؤكدًا أن النجاح الكبير الذي تحقق هذا العام يعكس حجم الشغف والاهتمام المتزايد بالبرمجة بين طلبة الجامعات والكليات في السلطنة، موضحًا أن نسخة هذا العام قد تميزت بـ إطلاق المسابقات التأهيلية المرحلية للمرة الأولى، حيث تم تنظيم ثلاث مسابقات تمهيدية في مناطق مختلفة ،كانت الأولى في صحار بمشاركة جامعات وكليات محافظتي شمال وجنوب الباطنة، والثانية في نزوى لجامعات وكليات محافظات الداخلية والشرقية وجنوب الشرقية، بينما أقيمت الثالثة في مسقط لجامعات وكليات محافظة مسقط، وأضاف أن هذا التنظيم الواسع قد أتاح فرصة أكبر لمشاركة الطلاب من مختلف أنحاء السلطنة، وأدى إلى تهيئة أفضل للفرق المتأهلة للمشاركة في المسابقة النهائية. توسيع المشاركة وأوضح البدوي أن هذه الخطوة أسهمت بشكل فاعل في توسيع قاعدة المشاركة، مما ينعكس إيجابًا على تطوير المهارات التقنية لدى الطلبة وتعزيز روح التنافس البناء بينهم، كما أفاد أن الفرق الفائزة تم تكريمها بجوائز نقدية بلغت 6750 ريالًا عمانيًا، وتأهيل ثلاثة فرق للمشاركة في المسابقة الإقليمية التي ستُقام في جمهورية مصر العربية، هذه الخطوة تأتي تأكيدًا على أهمية تحفيز الشباب للمشاركة في المسابقات العالمية وتطوير مهاراتهم التنافسية، مما يعكس دعم المسابقة للمشاركين وتشجيعهم على المزيد من الابتكار والتطور في مجال البرمجة. الختام وتسعى مسابقة عُمان الجامعية للبرمجة من خلال هذه المبادرات إلى ترسيخ ثقافة الابتكار الرقمي بين الشباب العُماني، وتوفير منصة لهم لاستعراض إبداعاتهم في حل المشكلات التقنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store