
منتخب "القدامى" يغادر إلى الكويت بطموحات تنافسية
يغادر مساء اليوم وفد منتخبنا الوطني لقدامى اللاعبين إلى دولة الكويت الشقيقة، للمشاركة في النسخة الأولى من بطولة كأس الخليج لقدامى اللاعبين لكرة القدم، التي ينظمها اتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم خلال الفترة من 22 إلى 26 فبراير الجاري، بمشاركة ثمانية منتخبات.
وقد تم توزيع الفرق المشاركة إلى مجموعتين، حيث تضم المجموعة الأولى: الكويت، الإمارات، قطر، وعمان، بينما تضم المجموعة الثانية: البحرين، السعودية، العراق، واليمن.
ويترأس الوفد البحريني السيد عبدالعزيز محمد الإشراف، ويضم في عضويته كلاً من:
الجهاز الفني والإداري: المدرب خليل شويعر، عضوا الجهاز الفني خميس عيد وفياض محمود، الإداريان طارق فهد العطوان وأحمد العامر، الحكم الدولي نواف شكرالله، والمرافق الإعلامي محمد لوري.
الطاقم الطبي: أخصائي العلاج الطبيعي حسن صادق الكامل.
المصور: سيد حسين إبراهيم.
قائمة اللاعبين (23 لاعبًا):
علي حسن، علي سعيد، غازي الكواري، محمد جمعة بشير، باسل سلطان، محمد حبيل، صالح عبدالحميد، محمد عبدالله، حمد راكع، مرتضى عبدالوهاب، راشد الدوسري، علي عامر، فوزي عايش، أحمد حسان، هادي علي، محمود عبدالرحمن، محمد سلمان، خالد جاسم، ياسر عامر، محمود عياد، طلال يوسف، حسين علي، موسى مبارك.
وكان المنتخب قد اختتم تحضيراته المحلية أمس الأول، بخوض مباراة تجريبية أمام فريق الجامعة البريطانية بالبحرين، أتاح خلالها المدرب خليل شويعر الفرصة لجميع اللاعبين لاختبار جاهزيتهم البدنية. وغاب عن اللقاء الثلاثي: طلال يوسف، علي سعيد، وحسين علي، بسبب تواجدهم خارج البلاد مع أنديتهم التي تخوض استحقاقات خارجية.
وسيواصل المنتخب تدريباته في الكويت مساء اليوم وغدًا الجمعة، قبل أن يستهل مشواره في البطولة بمواجهة المنتخب السعودي مساء السبت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
ضربة موجعة للأحمر في مركز الظهير الأيمن إصابة حمد شمسان تبعده عن مواجهة إندونيسيا
تأكد رسميًا غياب لاعب منتخبنا الوطني حمد شمسان، عن المواجهة المرتقبة أمام منتخب إندونيسيا في الجولة الثامنة من المرحلة الحاسمة لتصفيات كأس العالم؛ وذلك بسبب إصابته بتمزق من الدرجة الثانية في العضلة الخلفية، وفقًا للتقرير الطبي الصادر عن الطاقم الطبي للمنتخب. وتعرض شمسان للإصابة أثناء مواجهة منتخب اليابان في الجولة الماضية من التصفيات، إذ لم يتمكن من استكمال المباراة، ليخضع بعدها للفحوصات الطبية التي أكدت عدم جهوزيته لمباراة إندونيسيا؛ ما يُشكل ضربة قوية للمنتخب في هذا التوقيت الحاسم من التصفيات. وسيتعين على المدرب الكرواتي دراغان البحث عن البديل المناسب لتعويض غياب شمسان، إذ يُعد كل من إيمانويل وأحمد بوغمار من الأسماء المرشحة لشغل مركزه في التشكيلة الأساسية. ويُعد غياب شمسان مؤثرًا في مركز الظهير الأيمن؛ نظرًا لما يمتلكه من إمكانات دفاعية قوية، بالإضافة إلى أدائه المتميز في التصفيات الحالية، وكذلك في بطولة كأس الخليج؛ ما يجعل تعويضه تحديًا للمدرب في المباراة المقبلة. ويأمل الجهاز الفني تجهيز شمسان للمرحلة المقبلة من التصفيات، في ظل أهمية وجوده ضمن التشكيلة الأساسية، خصوصا مع المنافسة القوية على حجز بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم.


البلاد البحرينية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
إصابة حمد شمسان تبعده عن مواجهة إندونيسيا
تأكد رسميًا غياب حمد شمسان، لاعب منتخبنا الوطني، عن المواجهة المرتقبة أمام منتخب إندونيسيا في الجولة الثامنة من المرحلة الحاسمة لتصفيات كأس العالم، وذلك بسبب إصابته بتمزق من الدرجة الثانية في العضلة الخلفية، وفقًا للتقرير الطبي الصادر عن الطاقم الطبي للمنتخب. وتعرض شمسان للإصابة خلال مواجهة منتخب اليابان في الجولة الماضية من التصفيات، حيث لم يتمكن من استكمال المباراة، ليخضع بعدها للفحوصات الطبية التي أكدت عدم جاهزيته لمباراة إندونيسيا، ما يُشكل ضربة قوية للمنتخب في هذا التوقيت الحاسم من التصفيات. وسيتعين على المدرب الكرواتي دراغان تالاييتش البحث عن البديل المناسب لتعويض غياب شمسان، حيث يُعد كل من إيمانويل وأحمد بوغمار من الأسماء المرشحة لشغل مركزه في التشكيلة الأساسية. ويُعد غياب شمسان مؤثرًا في مركز الظهير الأيمن، نظرًا لما يمتلكه من إمكانات دفاعية قوية، بالإضافة إلى أدائه المتميز في التصفيات الحالية، وكذلك في بطولة كأس الخليج، ما يجعل تعويضه تحديًا للمدرب في المباراة المقبلة. ويأمل الجهاز الفني في تجهيز شمسان للمرحلة المقبلة من التصفيات، في ظل أهمية وجوده ضمن التشكيلة الأساسية، خاصة مع المنافسة القوية على حجز بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم.


البلاد البحرينية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
المدربون يشيدون بالمبادرة و يتطلعون الى تطويرها في النسخ القادمة
اشاد مدربو ا المنتخبات المشاركة في النسخة الاولى من بطولة كاس الخليج لقدامى اللاعبين لكرة القدم التي التي انطلقت يوم امس السبت في ضيافة الاتحاد الكويتي لكرة القدم تحت مظلة اتحاد كاس الخليج العربي لكرة القدم واجمعوا على اهمية استمراريتها و العمل على تطويرها بما يتوافق مع مسميها و ما يتناسب مع اعمار اللاعبين و جاهزيتهم البدنية كما اعربوا عن فخرهم بما وصلت اليه كرة القدم في المنطقة من تطور بفضل بطولة كاس الخليج التي انطلقت من البحرين قبل 55 عاما حققت خلالها المنتخبات الخليجية انجازات قارية و اولمبية و مونديالية بالاضافة لما حققته هذه البطولة من نقلة نوعية في البنى التحتية للرياضة الخليجية عامة و الكرة الخليجية واصبحت المنطقة بفضلها واحة للعديد من الرياضات العالمية ولعل استضافة دولة قطر الشقيقة لمونديال 2022 ونجاحها الباهر في التنظيم من ابرز هذه الانجازات متبوعا بفوز المملكة العربية السعودية الشقيقة باستضافة مونديال 2036.. جاء ذلك خلال المؤتمرات الصحافية التي عقدها مدربوا المنتخبات الثمانية مساء الجمعة بفندق هوليدي ان – مقر اقامة الوفود المشاركة في البطولة – حيث اجمع كل من يونس امان مدرب منتخب عمان و هاني الصقر مساعد مدرب منتخب الكويت و عبدالله مبارك مدرب منتخب قطر و وليد عبيد مساعد مدرب منتخب الامارات على اهمية استمرار هذه البطولة لتكون مصاحبة لدورات كاس الخليج على ان يتم مراعاة اعمار اللاعبين و مستوياتهم البدنية بحيث يتم زيادة عدد اللاعبين المسجلين الى 25 لاعبا بدلا من 20 لاعبا و ان تكون هناك استراحات كافية بين المباريات بما يتيح مجالا للاستشفاء بدلا من اللعب يوميا كما هو في النسخة الحالية واتفق الجميع على استمرار اقامة المباريات على الملعب القانوني واكد المدربون الاربعة على رغبتهم الجادة لتحقيق اللقب الاول ولكن يبقى الهدف الاول هو انجاح هذا العرس الخليجي الخاص. من جانب آخر اعرب كل من محمد عبدالجواد مدرب المنتخب السعودي و حكيم شاكر مدرب منتخب العراق و خليل شويعر مدرب منتخب البحرين و عبدالله باعامر مدرب المنتخب اليمني عن شكرهم لاتحاد كاس الخليج لكرة القدم على هذه المبادرة التي تخلد ذكريات النجوم السابقين الذين اثروا دورات كاس الخليج و ساهموا في الارتقاء بالكرة الخليجية التي ما زالت تواصل تطورها و تثبت وجودها على المستويين القاري و العالمي .. وتحدث مدربنا الوطني خليل شويعر باسهاب عن مدى التاثير الايجابي لدورات كاس الخليج على تطور اللعبة في المنطقة من النواحي الادارية و الفنية و ردا على سؤال يتعلق بمقارنة الكرة الخليجية و نظيرتها الاوروبية مدللا على ذلك بتاهل منتخبات الكويت و الامارات و العراق الى نهائيات كاس العالم و فوز الكويت و السعودية بالالقاب الاسيوية و التواجد في الاولمبياد وصولا الى فوز قطر بكاس اسيا في آخر نسختين و استضافة قطر لاكبر حدث كروي عالمي وكل هذا التطور في فترة زمنية لم تتجاوز خمسين سنة مقارنة بعمر الكرة في القارة الاوروبية والتي ما تزال كثيرا من منتخباتها لم يحقق انجاز يذكر ..