آل ياسين وآل الزوغة نسايب .. الصبيحي طلب والعجرمي أعطى "صور"

سرايا - تصوير محمد الشرقاوي - توجهت جاهة كريمة اليوم السبت الموافق 12/4/2025 من آل ياسين الى آل الزوغة لطلب يد الآنسة راما كريمة السيد معاذ الزوغة لإبنهم الشاب أحمد مزيد ياسين .
حيث ترأس الجاهة الكريمة بالطلب عن آل ياسين الشيخ نايف الصبيحي و أجاب الطلب بالموافقة و القبول عن آل الزوغة الباشا سعد العجرمي .
كما وحضر الجاهة التي جرت في قاعات "جبري " في العاصمة الأردنية ( عمَّان ) ، جمع غفير من الأهل والأصدقاء والأنسباء وكبار
الشخصيات والمسؤولين.
تابع قناتنا على يوتيوب
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع منصة ترند سرايا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

خبرني

منذ 5 ساعات

• خبرني

تامر حسني يكشف عن عملية احتيال واسعة باسمه في بلد عربي

خبرني - حذر الفنان المصري تامر حسني جمهوره ومتابعيه من عملية احتيال واسعة تستغل اسمه في الترويج لحفل وهمي عبر صفحات مزيفة في دولة عربية. ونشرت صفحات عراقية منشورات تروج لحفل فني كبير يقام في العراق للمطرب الشهير تامر حسني برفقة الفنان السوري عبد الرحمن فواز المعروف بلقب الشامي، وذلك بالتزامن مع طرح أول تعاون غنائي بينهما بعنوان "ملكة جمال الكون" الذي صدر مؤخرا. وأكد تامر حسني عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" عدم صحة هذه الأنباء، مشددا على أنه لا يخطط لإحياء أي حفلات في العراق في الفترة المقبلة، على عكس ما تدعيه هذه الصفحة المزيفة. وقال تامر في منشوره: "الصفحة دي بتعلن عن حفلة وهمية وخبر كاذب.. يا ريت الكل ياخد باله"، وتابع قائلا: "طبعا كل الشرف إننا نغني في العراق، وإن شاء الله آجي قريب.. ولكن عن طريق جهة حقيقية". وتصدر كليب أغنية "ملكة جمال الكون" الذي يجمع الفنان تامر حسني بالمطرب عبدالرحمن الشامي لأول مرة، الترند على موقع الفيديوهات العالمي "يوتيوب"، بعد ساعات فقط من طرحه أمس السبت محققا مشاهدات قياسية في وقت قصير. يأتي هذا التحذير في ظل النجاح الباهر الذي حققته أغنية "ملكة جمال الكون"، التي جمعت تامر حسني بالشامي في أول تعاون بينهما، في الأغنية التي صدرت يوم السبت وتصدرت قوائم الترند على "يوتيوب" خلال ساعات من طرحها، محققة ملايين المشاهدات بفضل إيقاعها المميز الذي يمزج بين الدبكة اللبنانية والأنغام الشرقية العصرية.

سرايا الإخبارية

منذ 5 ساعات

• سرايا الإخبارية

بحضور عشرات الآلاف من الأردنيين والأردنيات .. زين تحتفي بعيد الاستقلال 79 بحفل ضخم في حدائق الملك عبدالله الثاني

سرايا - تصوير محمد الشرقاوي - في مشهد وطني مهيب جمع عشرات الآلاف من الأردنيين والأردنيات، احتفلت شركة زين الأردن بعيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة، بإقامة حفل جماهيري ضخم في حدائق الملك عبدالله الثاني بمنطقة المقابلين، وسط أجواء امتزجت فيها معاني الفخر والانتماء للوطن، والولاء للقيادة الهاشمية الحكيمة. وامتدت الفعاليات من الساعة الخامسة وحتى التاسعة مساءً، حيث شهدت حضوراً واسعاً من العائلات والأطفال والشباب من مختلف محافظات المملكة، بحضور محافظ العاصمة ياسر العدوان، ومتصرف لواء القويسمة ومدير شرطة جنوب عمان، وقائد اقليم العاصمة، وجَمع من ممثلي المجتمع المحلي. وأعدّت زين برنامجاً وطنياً متكاملاً اشتمل على عروض مميزة لموسيقات القوات المسلحة الأردنية، تلاها عرض جوي لطائرات سلاح الجو الملكي الأردني (F16)، وفقرة استعراضية لفريق القفز الحر - نشامى القوات الخاصة كتيبة الصاعقة والمظليّين صقور سَريّة العمليات الجوية، وتُوّجت هذه الفقرات بلحظة وطنية مميزة تمثّلت في إطلاق علم الأردن الضخم في سماء العاصمة. وتضمن الاحتفال فقرات تفاعلية بمشاركة صنّاع المحتوى يزن النوباني، وأحمد غانم (أبو الغور)، وفريق ElMenz المكوّن من معاذ بزور، وحمزة الغزو، ومحمد الزغول، وسط تفاعل كبير من الحضور، قدّمت زين خلالها جوائز قيّمة للجمهور. وتواصلت الأجواء الاحتفالية مع باقة من الفقرات الفنية والتراثية أحياها عدد من النجوم الأردنيين، من بينهم: الفنان حسين السلمان، وسعد أبو تايه، وحسام ووسام اللوزي، وحمدي المناصير، إلى جانب فرقة معان للفلكلور الشعبي التي أضفت طابعاً تراثياً أصيلاً على الأجواء. وكانت زين قد بدأت احتفالاتها بعيد الاستقلال من خلال تغيير اسم شبكتها إلى "J079" على هواتف مشتركيها، في مبادرة رمزية حملت معاني الانتماء والاعتزاز، بدمج رمز الشبكة الوطنية "079" مع رقم "79" الذي يرمز إلى أعوام الاستقلال، ليجتمع الرقم والحرف في اسم واحد يحتفي بالأردن ويجسّد ارتباط الشركة الوثيق بهوية الوطن، كما قدّمت زين لجميع مشتركيها عبر تطبيقها للهواتف الذكية (Zain Jo) حزمة إنترنت مجانية بسِعة 79 جيجابايت، لتمكينهم من متابعة احتفالات المملكة بعيد الاستقلال عبر منصات التواصل الاجتماعي ومشاركة لحظاتهم واحتفالاتهم الوطنية. وجاء تنظيم زين لهذا الحفل الوطني تأكيداً على التزامها بدورها الوطني، وحرصها على مشاركة الأردنيين فرحتهم في جميع المناسبات الوطنية، وعلى رأسها عيد الاستقلال الذي حرصت الشركة على الاحتفاء به بما يليق بحجم الحدث من خلال احتفالات ضخمة اعتاد عليها الأردنيون طيلة 20 عاماً مضت، إذ يمثل الاستقلال رمزاً للسيادة والوحدة والكرامة، كما يأتي هذا الاحتفال في إطار استراتيجية الشركة الرامية إلى ترسيخ القيم الوطنية، وتعزيز روح الانتماء والولاء للوطن وقيادته الهاشمية التي كانت وما زالت الحامي لمسيرة الاستقلال والبناء. يذكر أن شركة زين شاركت أيضاً في احتفالات عيد الاستقلال التي نظّمها متحف السيارات الملكي في حدائق الحسين يوم أمس السبت، وتضمّنت مجموعة من الفعاليات الوطنية والترفيهية للعائلات والأطفال، كما تضمّنت الكشف عن الشعار الجديد للمتحف.

الدستور

منذ 7 ساعات

• الدستور

السلط تقرأ تفتح أبواب المعرفة في شوارع المدينة

السلط ذات يوم انطلقت مبادرة ثقافية جديدة تحمل اسم «السلط تقرأ»، واضعة على قارعة الطريق مكتبة خشبية بسيطة الشكل، لكنها غنية بالمضمون. شعارها البسيط: «خذ كتاباً، ضع كتاباً... أو اقرأه وأعِده»، يعكس فلسفة المبادرة القائمة على تبادل المعرفة وتعزيز عادة القراءة في الأماكن العامة. وتهدف المبادرة إلى تحويل القراءة من نشاط فردي إلى فعل جماعي ومتاح للجميع، من خلال نشر مكتبات شبيهة في مختلف أحياء السلط، على أن تمتد لاحقًا إلى باقي محافظات المملكة. محمد خريسات، مؤسس المبادرة، قال «الفكرة بدأت من شغف شخصي بالقراءة، لكنني أردت أن أشارك هذا الشغف مع الناس، أن نعيد للكتاب مكانته في حياتنا اليومية. هذه المكتبة الخشبية ليست مجرد صندوق كتب، بل نافذة تطل على عوالم لا تنتهي. السلط كانت البداية، لكن طموحنا أن يصل هذا الضوء الثقافي إلى كل زاوية في الأردن.» القائمون على المشروع يؤمنون بأن «الكلمة الطيبة تُهدى، والمعرفة تُورَّث، والحكايات الجميلة تستحق أن تُكمل طريقها»، في دعوة مفتوحة لكل من يؤمن بأن الكتاب لا يَصدأ، بل يُزهِر حيثما وُضع. واستلهم الشاب محمد خريسات فكرة مبادرة «السلط تقرأ» من مشهد رآه في أحد شوارع أوروبا، حيث توجد كابينة كتب مجانية متاحة للجميع. هذا المشهد حرّك بداخله غيرة ثقافية وحفّزه على نقل الفكرة إلى مدينته السلط، لتكون الكتب متاحة دون مقابل أو شروط. بدأ خريسات المبادرة من مكتبته الخاصة التي تضم أكثر من ألف كتاب، فأنشأ صفحة على «فيسبوك» يعرض من خلالها الكتب للإعارة مجانًا، بل تطوع لتوصيلها إلى منازل القرّاء واستلامها بعد قراءتها. لقي دعمًا من زوجته التي خصصت سيارتها الكهربائية لتوصيل الكتب، ومن أصدقائه الذين شجعوه منذ البداية. في البداية، كان الإقبال محدودًا، لكنه فوجئ بردود فعل أهل السلط الذين أصروا على دعم المبادرة بطرق مختلفة، سواء من خلال التبرع بالكتب أو الإصرار على تقديم الضيافة له. هذه الروح الإيجابية حفزته على الاستمرار وتوسيع المبادرة. ومع مرور الوقت، ازداد عدد القراء، وأصبح من الضروري توسيع الفريق. فتطوع العديد من أبناء المدينة، وشُكّل فريق متكامل لإدارة المبادرة، من بينهم الدكتور يزن الذي أصبح منسقًا عامًا وساهم في تطوير العمل وتنظيمه. بعد تسعة أشهر، تجاوز عدد الكتب المُعارة الألف، ويتم توصيل أكثر من عشرة كتب يوميًا، مغلّفة كهدية مع مشروب دافئ وعلامة توقف للقراءة. وتحول الحلم إلى واقع، بل تجاوز التوقعات، حيث يتواصل قراء من مختلف محافظات الأردن للاستفسار عن إمكانية تعميم المبادرة. ويختم خريسات: «بدأنا من السلط، لكن حلمنا أن نجعل الأردن كله يقرأ... مهما كان الثمن».