logo
نقصة «الخليج» تتواصل للعام الخامس على التوالي

نقصة «الخليج» تتواصل للعام الخامس على التوالي

للعام الخامس على التوالي، وضمن حملة «عوايدنا دوم تجمعنا»، والتي تشمل حزمة كبيرة من الفعاليات والمبادرات خلال شهر رمضان الفضيل، يواصل بنك الخليج تنظيم فعاليات «نقصة الخليج» أسبوعياً، بالتعاون مع العديد من المطاعم الكويتية.
وكانت البداية في الخميس الأول من شهر رمضان المبارك مع مطعم مطبخي، الذي استقبل العشرات من عملاء بنك الخليج الراغبين في الاستفادة من العرض المجاني على العديد من المنتجات المميزة.
ويحرص بنك الخليج سنوياً على التواصل مع المجتمع طوال شهر رمضان الكريم من خلال العديد من الفعاليات منها «نقصة الخليج»، وذلك بهدف دعم المبادرين من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومساعدتهم على تسويق منتجاتهم، وكذلك إحياء تلك العادة الكويتية الأصيلة، تجسيداً لروح الأخوة والمحبة والتعاون في المجتمع.
يذكر أن بنك الخليج قام بتطوير فكرة «نقصة الخليج» من شكلها البسيط القائم على توزيع أطباق بسيطة من أكل البيت، إلى الأهل والجيران والأصدقاء، إلى نوع من الدعم الذي تقدمه مؤسسات المجتمع الكبرى إلى المشروعات الصغيرة والمتوسطة، من خلال توزيع منتجاتها مجاناً على الجمهور، مما يساعدهم على توزيع منتجاتهم بشكل أكبر على الجمهور، ويحقق لهم المزيد من الانتشار والوصول إلى شرائح جديدة من العملاء، ويزيد قدرتهم على النمو والتوسع، وهي الأمر الذي ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني بشكل عام.
ويؤكد بنك الخليج التزامه بمواصلة جهوده على تعزيز معايير الاستدامة في المجتمع، على المستويات المجتمعية والاقتصادية والبيئية، عبر العديد من المبادرات التي يتم انتقاؤها بعناية لتعود بالنفع على البنك والمجتمع، بما يتوافق مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ورؤية الكويت 2035.
تتمثل رؤية بنك الخليج أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال مشاركة موظفيه في العمل خلال بيئة شاملة ومتنوعة لتقديم خدمة عملاء مميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل الشبكة الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة التي يملكها البنك، يمنح عملائه حق اختيار كيفية ومكان إتمام معاملاتهم المصرفية، مع ضمان الاستمتاع بتجربة مصرفية سهلة وسريعة.
وفي إطار دعمه لرؤية الكويت 2035 «كويت جديدة»، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل على إحداث تطورات قوية في مجال الاستدامة، على كافة المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات متنوعة، ومختارة بشكل استراتيجي داخل البنك وخارجه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الخليج» يبني شراكات إستراتيجية مع جهات فاعلة... في الأسواق المالية
«الخليج» يبني شراكات إستراتيجية مع جهات فاعلة... في الأسواق المالية

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

«الخليج» يبني شراكات إستراتيجية مع جهات فاعلة... في الأسواق المالية

- البنك يعزّز دوره بتطوير أسواق رأس المال الديناميكية الإقليمية في إطار جهوده المستمرة لتعزيز دوره في تطوير سوق رأس المال المحلي، وحرصه على التواصل مع مجتمع الأعمال في المنطقة، جدّد بنك الخليج رعايته في فعاليات مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025، الذي يُعد الحدث الأبرز في مجال الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار في المنطقة، والذي عُقد في مركز المؤتمرات والفعاليات بمدينة جميرا في دبي يومي 20 و21 مايو الجاري. وترأس وفد البنك نائب الرئيس التنفيذي سامي محفوظ، حيث استقطب الحدث أكثر من 1800 مشارك من كبار صُنّاع القرار، وممثلي الجهات السيادية، والشركات الكبرى والمستثمرين والبنوك وشركات المحاماة، والهيئات التنظيمية، ومزودي الخدمات المالية، والمتخصصين في التمويل السيادي والائتمان الخاص. كما شهد المؤتمر مشاركة أكثر من 75 متحدثاً بارزاً من خبراء الصناعة من أكثر من 45 دولة، ما جعله منصة رائدة للحوار الإستراتيجي ومتابعة مستجدات السوق. وتُجسد مشاركة «الخليج» السنوية في المؤتمر الإقليمي المرموق، حرصه على ترسيخ مكانته كبنك رائد في المنطقة، والتزامه المستمر بدعم مسارات النمو الاقتصادي، من خلال بناء شراكات إستراتيجية مع أبرز الجهات الفاعلة في الأسواق المالية، واستكشاف آفاق جديدة للتعاون، وتعزيز تبادل المعرفة والخبرات مع نخبة من صُنّاع القرار والخبراء والمختصين في القطاعين المصرفي والاستثماري، بما يسهم في دفع عجلة التطوير والابتكار في الخدمات المالية. وحرص وفد البنك على المشاركة في المناقشات الإستراتيجية حول أسواق رأس المال، والبقاء على اطلاع دائم بأحدث الاتجاهات والتطورات في هذا المجال، لاسيما في ظل النمو المتواصل لإصدارات السندات والصكوك في المنطقة، إذ يوفر المؤتمر منصة مثالية للتواصل وتبادل الآراء بين البنوك والشركات الاستثمارية، واستكشاف فرص التعاون والنمو المحتملة، ما يعزز من حضور البنك في أسواق رأس المال الديناميكية بالمنطقة، ويدعم تحقيق أهدافه الإستراتيجية في هذا السياق. ويواصل «الخليج» سعيه الدؤوب لتعزيز دوره المحوري في تنشيط سوق رأس المال الكويتي، وتوفير فرص استثمارية متميزة لعملائه، خاصة بعد تأسيس ذراعه الاستثمارية «InvestGB»، التي تُعد خطوة إستراتيجية مهمة في هذا الاتجاه، إلى جانب تقديم مجموعة شاملة من المنتجات والخدمات الاستثمارية الرائدة.

«الخليج» يجدد رعايته لـ «الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025»
«الخليج» يجدد رعايته لـ «الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025»

الجريدة

timeمنذ 9 ساعات

  • الجريدة

«الخليج» يجدد رعايته لـ «الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025»

في إطار جهوده المستمرة لتعزيز دوره في تطوير سوق رأس المال المحلي، وحرصه على التواصل مع مجتمع الأعمال في المنطقة، جدَّد بنك الخليج رعايته لفعاليات مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025، الذي يُعد الحدث الأبرز في مجال الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار بالمنطقة، والذي عُقد في مركز المؤتمرات والفعاليات بمدينة جميرا في دبي يومَي 20 و21 الجاري. ترأس وفد «الخليج» المشارك في المؤتمر نائب الرئيس التنفيذي سامي محفوظ، حيث استقطب الحدث أكثر من 1800 مشارك من كبار صُناع القرار، وممثلي الجهات السيادية، والشركات الكبرى، والمستثمرين، والبنوك، وشركات المحاماة، والهيئات التنظيمية، ومزودي الخدمات المالية، والمتخصصين في التمويل السيادي والائتمان الخاص. كما شهد المؤتمر مشاركة أكثر من 75 متحدثاً بارزاً من خبراء الصناعة من أكثر من 45 دولة، مما جعله منصة رائدة للحوار الاستراتيجي ومتابعة مستجدات السوق. وتُجسد مشاركة «الخليج» السنوية في هذا المؤتمر الإقليمي المرموق حرصه على ترسيخ مكانته كبنك رائد في المنطقة، والتزامه المستمر بدعم مسارات النمو الاقتصادي، من خلال بناء شراكات استراتيجية مع أبرز الجهات الفاعلة في الأسواق المالية، واستكشاف آفاق جديدة للتعاون، وتعزيز تبادل المعرفة والخبرات مع نخبة من صُناع القرار والخبراء والمختصين في القطاعين المصرفي والاستثماري، بما يُسهم في دفع عجلة التطوير والابتكار في الخدمات المالية. وحرص وفد البنك على المشاركة في المناقشات الاستراتيجية حول أسواق رأس المال، والبقاء على اطلاع دائم بأحدث الاتجاهات والتطورات بهذا المجال، لاسيما في ظل النمو المتواصل لإصدارات السندات والصكوك في المنطقة، إذ يوفر المؤتمر منصة مثالية للتواصل وتبادل الآراء بين البنوك والشركات الاستثمارية، واستكشاف فرص التعاون والنمو المحتملة، مما يعزز من حضور «الخليج» في أسواق رأس المال الديناميكية بالمنطقة، ويدعم تحقيق أهدافه الاستراتيجية في هذا السياق. ويواصل البنك سعيه الدؤوب لتعزيز دوره المحوري في تنشيط سوق رأس المال الكويتي، وتوفير فرص استثمارية متميزة لعملائه، خصوصاً بعد تأسيس ذراعه الاستثمارية InvestGB، التي تُعد خطوة استراتيجية مهمة في هذا الاتجاه، إلى جانب تقديم مجموعة شاملة من المنتجات والخدمات الاستثمارية الرائدة.

«الصندوق الكويتي»: تعاون مع المنظمات الدولية لدعم اليمن والصومال
«الصندوق الكويتي»: تعاون مع المنظمات الدولية لدعم اليمن والصومال

الجريدة

timeمنذ يوم واحد

  • الجريدة

«الصندوق الكويتي»: تعاون مع المنظمات الدولية لدعم اليمن والصومال

أكد الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية، أنه يؤدي دوراً محورياً في دعم الدول النامية لتحقيق أهدافها التنموية، من خلال تقديم القروض الميسَّرة، والمنح والمساعدات الفنية، مشيراً إلى أن مجالات نشاطه تشمل قطاعات حيوية، كالطاقة، والنقل، والزراعة، والصناعة، والمياه، والصرف الصحي، والتعليم، والصحة. وأشار الصندوق، في تقرير له، إلى أحدث اتفاقيات التعاون التي أبرمها مع المنظمة الدولية للهجرة (IOM)، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، لدعم القضايا التنموية والإنسانية حول العالم، في مقدمتها منحة تمويل مشروع تطوير البنية التحتية للخدمات العامة في اليمن. وأضاف أنه على هامش اجتماعات الربيع السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في العاصمة الأميركية (واشنطن)، قدَّمت الكويت- ممثلةً بالصندوق الكويتي للتنمية، منحة بقيمة 1.5 مليون دولار لتمويل مشروع تطوير البنية التحتية للخدمات العامة في اليمن، الذي يتكون من مشاريع مجتمعية صغيرة تشمل أعمال إنشاء، وإعادة تأهيل مدارس عامة ومرافق صحية وبنية تحتية لمياه الشرب والصرف الصحي. وأردف: «كما قدَّم الصندوق منحة للمساهمة في دعم عمليات الصندوق الإنساني للصومال بقيمة 2.5 مليون دولار، في خطوة تعكس التزامها الراسخ بدعم الشعوب المحتاجة، والتخفيف من وطأة الأزمات الإنسانية». وأوضح الصندوق أن هذه المنحة، التي أُبرمت في 24 أبريل الماضي مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) على هامش اجتماعات الربيع السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن، تهدف إلى دعم عمليات الصندوق الإنساني للصومال (SHF) للفترة 2025-2026. وبيَّن أن هذه المنحة المساهمة تُعد الرابعة من نوعها بين المؤسستين في مجال المساعدات الإغاثية العاجلة والدعم التنموي والإنساني، حيث قدَّم الصندوق الكويتي منذ عام 2017 حوالي 4.6 ملايين دولار لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتمويل 3 مشاريع إنسانية، آخرها أُبرمت في 30 سبتمبر، للمساهمة في دعم صندوق التمويل الإنساني للأراضي الفلسطينية المحتلة (OPT HF) للسنوات 2024-2025 بمنحة مقدارها 2.5 مليون دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store