يجب على الوكلاء الفيدراليين مكافحة استغلال الأطفال أن يتصارعوا أيضًا مع الإحجام العام في الحديث عن الأزمة

بعد ثلاث سنوات من انتحار ابنها ، قالت بولين ستيوارت إنها لديها الآن منظور أفضل حول من هم أصدقاؤها الحقيقيون.
كان نجل ستيوارت ، ريان الماضي ، 17 عامًا وطالبًا في المدرسة الثانوية العالية في عائلة متماسكة عندما أخذ حياته الخاصة في عام 2022. لقد فعل ذلك بعد فترة وجيزة من أن يصبح ضحية مؤامرة 'إجرامية'.
أربعة رجال كانوا مشحونة في الأسبوع الماضي فيما يتعلق بمخطط لاستهداف وابن ابن ستيوارت. ولكن هناك مشكلة أخرى خبيثة تحاول ستيوارت القتال: نفور علني للاعتراف والتحدث عن أزمة أمريكا لاستغلال الجنس.
وقالت ستيوارت لـ CBS News في مقابلة من منزلها في ولاية أوريغون: 'يبدو الأمر وكأن الناس يشعرون بأنهم سيحصلون على' كوتس 'إذا تحدثوا ببساطة عن ذلك'. 'الناس الذين اعتقدت أنهم الآن يبدو أن أصدقائي غير مرتاحين عندما أمشي. يبدو أنهم يشعرون بالحديث عن هذه المأساة أمر' معدي 'ولا يبدو أنهم يتعاملون مع التحدث معي'.
إن انتحار ريان آخر هو مجرد واحد في طوفان من حالات استغلال الجنس للأطفال منذ عام 2022 ، بما في ذلك زيادة مميزة ومثيرة للقلق في حالات ما يسمى الآن sextinter ، حيث يتم إغراء الأطفال في مشاركة الصور غير المشروعة وابتزازها لاحقًا.
تم الإبلاغ عن مراجعة أخبار CBS لبيانات مكتب التحقيقات الفيدرالي وتقارير من المركز الوطني للأطفال المفقودين والمستغلين ، وقد تم الإبلاغ عن أكثر من 20 مليون نصيحة فيما يتعلق باستغلال الجنس المحتمل للأطفال لمسؤولي السلامة في كل عامين من العامين الماضيين. أظهرت بيانات مكتب التحقيقات الفيدرالي أن عدد حالات sextinter قد تم توضيحه منذ عام 2019.
كما أخبر المركز الوطني للأطفال المفقودين والمستغلين أيضًا CBS News ، 'لقد رأينا ارتفاعًا مقلقًا في التهديدات الأكثر إلحاحًا وخطورة: زيادة بنسبة 192 ٪ في إغراء الإنترنت ، بنسبة 1325 ٪ مواد سوء المعاملة التي تولدها الذكاء الاصطناعي وعدد متزايد من التقارير المرتبطة بالمجموعات العنيفة عبر الإنترنت التي تستهدف الأطفال. '
لكن ستيوارت ، خبراء سلامة الطفل والمحققين الفيدراليين الذين تحدثوا مع CBS News قالوا إن صمت وندرة التغطية الإخبارية لأزمة الاعتداء الجنسي على الأطفال قد يعوقون جهودهم لتحذير العائلات ومكافحة المشكلة والقبض على المجرمين.
وقال ستيوارت: 'لا يعتقد الآباء أن هذا يمكن أن يحدث لأطفالهم ، لذلك أغلقوا المحادثات حول هذا الموضوع'.
وقال آدم روزنبرغ ، المدير التنفيذي لمركز الأمل في بالتيمور ، الذي يساعد على منع إساءة معاملة الأطفال ومساعدة الضحايا: 'هذا موضوع يجعل الناس شديد الصلابة ، لكن يجب أن نكون مباشرًا ونميل إلى الانزعاج'.
وقال روزنبرغ: 'إذا لم نتمكن من الحديث عن ذلك ، فكيف نتوقع من أطفالنا القيام بذلك'.
وزارة العدل ، بما في ذلك المدعي العام بام بوندي ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل ونائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي دان بونغينو أطلقت جهودًا لرفع ملف الأزمة.
في حملة عامة تحمل علامة 'عملية استعادة العدالة' ، نفذت وزارة العدل حملة عامة على مستوى البلاد من قبل الوكلاء الفيدراليين وإنفاذ القانون المحليين لتعقب المجرمين ، وتنفيذ الاعتقالات وتهمة إجرامية.
تم الإعلان عن ما لا يقل عن 200 عملية اعتقال ، بما في ذلك رجل من إلينوي متهم بإنتاج صور غير مشروعة لاعب يبلغ من العمر 8 سنوات ، ويزعم معلم غرب ميشيغان أنه لديه صور غير قانونية لطالب وسجين في سجن فلوريدا متهمين بوجود صور للاعتداء الجنسي على الأطفال على هاتف مهربة.
سعت وزارة العدل إلى نشر الحملة وتأثيرها من خلال النشرات الإخبارية المحلية المستهدفة من مكاتب FBI الميدانية والملاحظات العامة في وقت سابق من هذا الشهر من مقرها الرئيسي في واشنطن العاصمة ، بواسطة Bondi و Patel.
وقالت بوندي في خطابها: 'مع كاميرات التلفزيون على الشبكة ركزت على خطابها ، قالت بوندي:' الآباء ، عليك أن تعرف: لا يحق لطفلك الخصوصية على الإنترنت '. 'عليك أن تراقب ما يفعلونه.'
وقال بوندي 'هؤلاء البشر الفاسدين ، إذا أدينوا ، سيواجهون أقصى عقوبة في السجن ، بعضهم مدى الحياة'. 'إذا كنت على الإنترنت تستهدف طفلًا ، فلن تفلت منا.'
قامت مكاتب FBI الميدانية ومكاتب المحامين الأمريكية الـ 93 ، والتي وصلت إلى وسائل الإعلام المجتمعية المحلية ، بتسليط الضوء على عمليات الاعتقال الموضعية من 'عملية استعادة العمليات' ، بما في ذلك إعلان من محامي الولايات المتحدة في نيو جيرسي الذي نشر اعتقالات أربعة من الرجال في نيو جيرسي و New Jersey Women في مواجهة الأطفال في 28 أبريل. تضخيم القضية.
استخدم بونغينو ، الذي كان نجمًا للحوادث وعملاق التواصل الاجتماعي مع جمهور من الملايين عندما تولى منصبه في مكتب التحقيقات الفيدرالي ، منصاته الرقمية للضغط على هذه القضية. في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي في 7 مايو ، كتب: 'عملية استعادة العدالة هي رسالة قوية: إذا أضرت بالأطفال في أمريكا ، فلن تُمنح أي ملاذ.
في إنتاج بصراحة فيديو مكتب التحقيقات الفيدرالي حول المبادرة ، تعرض الوكالة الوكلاء العاملين في هذا المجال في نيويورك وبالتيمور وكليفلاند وأتلانتا وشيكاغو ، كجزء من العملية.
'الجرائم ضد الأطفال ، وخاصة الجرائم المستهدفة في عملية استعادة العدالة ، هي من أكثر الحالات المفاجئة والصعبة التي نواجهها.'
وقالت المتحدثة باسم وزارة العدل كريستينا ماستروباسكوا لـ CBS News: 'لا يدرك الآباء ومقدمي الرعاية والمجتمعات في كثير من الأحيان طبيعة التهديد ، وكيف يمكنهم المساعدة في مكافحة ذلك ، أو أنه يجب أن يطالبوا بيئات أكثر أمانًا عبر الإنترنت لأطفالهم'.
وقال روزنبرغ ، الذي ساعدت منظمته في ولاية ماريلاند أيضًا في الدفاع عن قوانين أكثر صرامة لمكافحة إساءة معاملة الأطفال ، إنه من المهم للغاية إزالة وصمة العار حول المحادثات حول استغلال الجنس للأطفال.
وقال روزنبرغ: 'نحتاج إلى التحدث مباشرة. لا يمكننا أن نحصل على أخيشهم حوله'. 'نحن بحاجة إلى تقليل وصمة العار في المناقشة ، كما فعلنا في الماضي مع موضوع الإيدز والسرطان.'
وقال روزنبرغ إن الوكالات الحكومية من الحكمة استخدام منصاتها وأدوات الاتصال الخاصة بها لرفع القضية وتشجيع المحادثات حول الاعتداء الجنسي على الأطفال.
وقال مسؤول في مكتب التحقيقات الفيدرالي لـ CBS News إن الوكالة ترى اتجاهًا تصاعديًا في خطر على الأطفال ، ويرجع ذلك جزئيًا تطبيقات الهاتف والمنظمات الإجرامية التي تستهدف الأطفال مقابل أموال الابتزاز.
ستيوارت ، الذي تم إخطار الأسبوع الماضي بسلسلة من الاعتقالات فيما يتعلق بابتزاز ابنها ، يجب أن يكون الوالدان أكثر حزماً وحيلة في مناقشة المخاطر مع بعضهم البعض ومع الأطفال.
وقال ستيوارت 'يعتقد الآباء أنه لا يمكن أن يحدث على الإطلاق لأطفالهم'. 'إنهم مخطئون. كان لدينا ضوابط أبوية على هاتف ريان. كان لدينا حدود على المواقع التي يمكن أن يستمر فيها. لم يستطع تنزيل التطبيقات دون موافقةنا. إنه موضوع صعب للتغطية ، ولكن كان هناك الكثير من الأولاد الذين فقدوا حياتهم إلى هذا.'
وقال ماستروباسكوا إن وزارة العدل تعمل عن كثب مع وكالات وخبراء إنفاذ القانون الأخرى لتبادل أدوات الوقاية. قالت ، 'المسؤولية الأساسية للوزارة هي دائما للضحايا'.
في الأسبوع الماضي ، أعلنت وزارة العدل عن اعتقالها فيما يتعلق بابتزاز ابن ستيوارت. من بينهم مواطن كوت ديفوار ، ألفريد كاسي ، الذي اتُهم بالترتيب ضد ريان ستيوارت واعتقلته السلطات الإيفورية في 29 أبريل.
وقال المحققون: 'في وقت اعتقاله ، زُعم أن كاسي لا يزال لديه رسائل Sextorting التي أرسلها إلى الضحية البالغة من العمر 17 عامًا في فبراير 2022 على هاتفه.'
إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه قد تكون معرضًا لخطر الانتحار ، فهناك مساعدة. في الولايات المتحدة ، اتصل أو أرسل رسالة نصية إلى شريان حياة الانتحار والأزمات في 988 أو زيارة 988Lifeline.org. في المملكة المتحدة ، اتصل السامريين في 116123.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

وكالة نيوز

منذ 20 ساعات

• وكالة نيوز

إدارة ترامب لدفع 5 ملايين دولار لعائلة في 6 يناير آشلي بابيت

ستدفع إدارة ترامب ما يقرب من 5 ملايين دولار لعائلة آشلي بابيت ، مؤيد ترامب الذي تم إطلاق النار عليه وقتل أثناء وجوده في الغوغاء الذي يخترق بهو رئيس مجلس النواب في 6 يناير 2021. أكد توم مانجر ، قائد شرطة الكابيتول في الولايات المتحدة ، لـ CBS News ، أنه أبلغ أن وزارة العدل قد وافقت على دفع المبلغ لعائلة بابيت لتسوية مطالبة وفاةها غير المشروعة. أخبر مانجر CBS News أنه علم بمبلغ التسوية 'قبل بضعة أسابيع' ، وفي نفس اليوم أرسل رسالة إلى القوة بأكملها تعبر عن استيائه. وقال في مكالمة هاتفية يوم الاثنين 'أخبرتهم أنني شعرت بخيبة أمل شديدة ، ولم أوافق على قرار وزارة العدل بتسوية هذه الدعوى'. الأطراف وصلت إلى تسوية من حيث المبدأ في أوائل مايو في دعوى مدنية بقيمة 30 مليون دولار قدمت مجموعة الناشطين القضائية للمجموعة الناشطة المحافظة نيابة عن ملكية بابيت ، بما في ذلك زوجها الراحل. كانت وفاة بابيت نقطة حشد بالنسبة للموالين ترامب وأشغال الكابيتول الذين زعموا أن الشرطة استخدمت قوة غير ضرورية في إيقاف الغوغاء في 6 يناير. في الدعوى المدنية ، زعمت ملكية بابيت الولايات المتحدة لشرطة الكابيتول الملازم مايكل بيرد إهمالًا في قضية القوة والسلاح الناري. جادل الدعوى أيضا بيرد لم يكن يرتدي الزي العسكري وكان يرتدي قناعا كوفيد عندما فتح النار ضد بابيت. اتهمت الدعوى بيرد بالفشل في 'إلغاء التصنيع'. مايكل كابلان مايكل كابلان هو مراسل ومنتج حائز على جوائز لوحدة الاستقصاء في CBS News. وهو متخصص في تأمين المجارف وصياغة تحقيقات تلفزيونية طويلة الشكل. ظهر عمله على '60 دقيقة' ، وشبكة سي إن إن وفي صحيفة نيويورك تايمز.

وكالة نيوز

منذ 20 ساعات

• وكالة نيوز

يقول مشتبه في عيادة Palm Springs Clinic Fertility Clinic أن الابن 'تغير للتو' ، ولم يتحدثوا منذ سنوات

يتحدث والد جاي إدوارد بارتكوس بعد أخبار أن ابنه هو الشخص الذي يعتقد المحققون أنه المشتبه به في قصف في عيادة Palm Springs الخصوبة في.يوم السبت. يقول ريتشارد بارتكوس إنه لم يتحدث إلى ابنه البالغ من العمر 25 عامًا منذ أكثر من عقد من الزمان وأنه ليس الشخص الذي يتذكره. قال إنه في عام 2019 ، عمل ابنه في حافلة مدرسية مع أطفال ذوي احتياجات خاصة في Twentynine Palms. قال بارتكوس عن ابنه: 'حاول مساعدة الناس'. 'بعد النخيل Twentynine ، تغير للتو.' لم يكن على دراية بأن ابنه كان مشتبهًا به في التحقيق الهائل الذي امتد عبر جنوب كاليفورنيا يوم السبت ، والذي لا يزال مستمراً في منزل ابنه في Twentynine Palms. لم يكن على دراية أيضًا بأن ابنه يعتقد أنه ميت بعد الحادث. وقال بارتكوس أثناء حديثه مع CBS News Los Angeles: 'لم يقل أي شيء عنه يموت وقرأت لاحقًا أنه مات'. يقول محققو مكتب التحقيقات الفيدرالي إن جاي بارتكوس قام بتعبئة فيوجن فورد فورد عام 2010 مع المتفجرات قبل القيام بالسيارة التي استمرت لمدة ساعة إلى بالم سبرينغز ، حيث يعتقدون أنه كان متوقفًا عن قصد خارج المراكز الإنجابية الأمريكية ، وهي عيادة IVF. يقول المحققون إنهم ما زالوا يحفرون من خلال سلسلة من المنشورات والكتابات عبر الإنترنت لـ Bartkus ، والتي يبدو أنها تشير إلى المعتقدات المناهضة للبلاز ، وهي وجهة نظر مفادها أن الناس يجب ألا يستمروا في إنجاب أطفال. وقال آكل ديفيس ، مساعد المدير المسؤول عن مكتب لوس أنجلوس في لوس أنجلوس في مكتب التحقيقات الفيدرالي في لوس أنجلوس في مكتب التحقيقات الفيدرالي: 'نحتاج إلى مساعدة الجمهور في تحديد الفجوات في تحقيقنا'. مؤتمر صحفي يوم الأحد. 'نحن نعرف أين كان السيد بارتكوس في حوالي الساعة 6 صباحًا ، نعرف الجدول الزمني عندما دخل المدينة ، لكننا نحتاج إلى مساعدة الجمهور في تحديد المكان الذي اجتازه داخل المدينة قبل أن ينفجر الانفجار'. مع استمرار هذا التحقيق ، يقول بارتكوس إن ابنه كان مفتونًا بكيفية عمل الأشياء كطفل. قال باركتوس أيضًا أنه عندما كان ابنه في التاسعة من عمره ، أحرق منزل عائلته بطريق الخطأ أثناء محاولته خدعة بالمباريات ، لكنه لم يلاحظ أي أعلام حمراء. قال والده: 'كان سيصنع قنبلة دخان ، وقنبلة نتن ، أشياء طفل'. 'لم يصنع أي شيء خطير. عندما أقول القنابل ، لم يكن مثل قنبلة … كان الأمر مثل شيء ترميه على الأرض وتدخله.' يقول بارتكوس إن قصف مبنى ، ما يطلق عليه مكتب التحقيقات الفيدرالي الآن الأكبر في تاريخ جنوب كاليفورنيا ، هو شيء لم يتخيله أبدًا ابنه. وقال بارتكوس: 'لا أعرف ما الذي غير رأيه. ربما فتاة ، ربما أشخاص كان يتسكع معهم هناك. لم يكن ذلك. قبل ذلك ، كان الرجل أكثر لمساعدة الناس'. يقول المحققون الفيدراليون إنهم يتعاملون مع التحقيق كعمل دولي للإرهاب. لم يكن لديهم جدول زمني عندما يتم إعادة فتح الحي المحيط بمنزل Bartkus 'Twentynine Palms مع استمرارهم في جمع الأدلة.

وكالة نيوز

منذ يوم واحد

• وكالة نيوز

يقول روبيو إن مجتمع الاستخبارات غير صحيح في تقييم ترين دي أراغوا: 'إنهم مخطئون'

وقال وزير الخارجية ماركو روبيو إن مجتمع الاستخبارات غير صحيح في تقييمه بأن العصابة الفنزويلية ترين دي أراغوا ليست قوة وكيل لحكومة نيكولاس مادورو – وهي حجة كانت بمثابة مبرر للترحيل السريع لإدارة ترامب لأعضاء العصابات المشتبه بهم. وقال روبيو عن تقييم مجتمع الاستخبارات 'إنهم مخطئون'. واجه الأمة مع مارغريت برينان ' قرر مجلس الاستخبارات الوطني في تقرير أن الحكومة الفنزويلية لا توجه ترين دي أراغوا ، مما يتناقض مع ادعاءات إدارة ترامب المستخدمة لاستدعاء قانون الأعداء الأجنبيين ، مما يمنحها القدرة على إزالة المهاجرين بسرعة التي يحددها كأعضاء في العصابة. تم إصدار المذكرة بموجب قانون حرية المعلومات بعد طلب من مؤسسة حرية الصحافة. يقول التقرير: 'في حين أن بيئة فنزويلا متساهلة تمكن TDA من العمل ، فإن نظام مادورو ربما لا يتمتع بسياسة التعاون مع TDA ولا يوجه حركة TDA إلى العمليات في الولايات المتحدة'. إن مسألة ما إذا كانت حكومة مادورو تسيطر على ترين دي أراغوا في مركز اشتباك حول قدرة إدارة ترامب على مواصلة ترحيل أعضاء العصابات المشتبه بهم بموجب قانون الأعداء الأجنبيين لعام 1798. في إعلان مارس ، الرئيس ترامب استدعى القانون ، الذي تم الاحتجاج به فقط ثلاث مرات سابقة في تاريخ الولايات المتحدة ، معاملة أعضاء العصابات المشتبه بهم مثل أعداء في زمن الحرب في حكومة الولايات المتحدة. كان السيد ترامب قد قام سابقًا بتعيين ترين دي أراغوا كمنظمة إرهابية ، إلى جانب MS-13 وغيرها من العصابات والعصابات. بعد وقت قصير من توقيع إعلان مارس ، استخدمت الإدارة قانون الأعداء الأجنبيين لإزالة أكثر من 200 رجل ، معظمهم من الفنزويليين ، إلى أ السجن في السلفادور. و تحليل '60 دقيقة 'وجدت أن 75 ٪ من الفنزويليين الذين تم ترحيلهم ليس لديهم تاريخ إجرامي. أثارت هذه الخطوة اشتباكات كبيرة مع المحاكم الفيدرالية ، حيث تابعت الإدارة القلق السريع وإزالة المواطنين الفنزويليين الذين يعتبرون أعداء أجنبيين. يوم الجمعة ، قالت المحكمة العليا إنها ستعمل تواصل الحظر تم احتجاز إدارة ترامب من رجال الفنزويليين المحتجزين في شمال تكساس أثناء متابعة التحدي لإزالة عمليات الإزالة بموجب قانون أعداء الأجنبيين في زمن الحرب ، مع الحفاظ على توجيه في أبريل. في الأسبوع الماضي ، أطلقت مدير الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد كبار المسؤولين اللذين كانا يقودون المجلس الوطني الاستخباراتي ، مايك كولينز ، القائم بأعمال رئيس مجلس الاستخبارات الوطني ، ونائبه ، ماريا لاجان ريخوف ، أكد سي بي إس نيوز. ذكرت NBC News هؤلاء هم المسؤولون الذين أشرفوا على مذكرة ترين دي أراجوا. دحض روبيو تقرير مجلس الاستخبارات الوطني ، بينما يشير إلى تقييم مكتب التحقيقات الفيدرالي الذي قال إنه يتفق معه. وقد أوضح أن Tren de Aragua 'تصدر من قبل النظام الفنزويلي' ، ولكن هناك تحذيرات من أنها أيضًا منظمة إرهابية 'تم تفعيلها بالفعل' لاستهداف عضو معارضة في بلد آخر. وقال روبيو: 'يوافق مكتب التحقيقات الفيدرالي على أنه لا يقتصر الأمر على تصدير Tren de Aragua من قبل النظام الفنزويلي ، ولكن في الواقع ، إذا عدت وشاهدت عضوًا في Tren de Aragua ، فقد تم التعاقد مع كل الأدلة ، وهي تنمو كل يوم ، في الواقع لقتل عضو معارضة ، على ما أعتقد ، في تشيلي قبل بضعة أشهر'. ولدى سؤاله عما إذا كان يرفض تمامًا نتائج مجتمع الاستخبارات ، قال روبيو إنه يوافق على '100 ٪' مع نتائج مكتب التحقيقات الفيدرالي. يشرف مكتب التحقيقات الفيدرالي من قبل وزارة العدل في إدارة ترامب. وقال روبيو 'هذه عصابة سجن قد شجعت الحكومة الفنزويلية بنشاط على مغادرة البلاد ، مدعيا أنهم في بعض الحالات ،' لقد كانوا في التعاون '. وأضاف أن أعضاء Tren de Aragua المشتبه بهم الذين عادوا إلى فنزويلا 'تم استقبالهم مثل الأبطال' في المطار. وقال روبيو: 'ليس هناك شك في أذهاننا ، وفي ذهني ، وفي تقييم مكتب التحقيقات الفيدرالي أن هذه مجموعة يستخدمها النظام في فنزويلا ، ليس فقط لمحاولة زعزعة استقرار الولايات المتحدة ، ولكن لإظهار السلطة ، كما فعلوا بقتل أحد أعضاء المعارضة في تشيلي'.