logo
موتا: يوفنتوس يفتقر للشخصية وميلان فاز بقليل من الجهد

موتا: يوفنتوس يفتقر للشخصية وميلان فاز بقليل من الجهد

Elsport٠٥-٠١-٢٠٢٥

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5346720_1735978153.jpg
اعترف ​تياغو موتا​، مدرب ​يوفنتوس​، بأن فريقه "يفتقر للشخصية" بعد خسارته أمام ​ميلان​ في نصف نهائي ​كأس السوبر الإيطالي​، مشيرًا إلى أن الفريق لم يتفاعل بعد الحادث السلبي الأول. سجل ​كينان يلدز​ هدفًا رائعًا ليوفنتوس، لكن ميلان قلب المباراة في أربع دقائق بهدفين من ركلة جزاء ومن ثم هدف غير متعمد من ​فيديريكو غاتي​.
وقال موتا: "لم نتمكن من استغلال الفرص لقتل المباراة، وميلان فاز بقليل من الجهد."
وعند سؤاله عما إذا كانت هذه الهزيمة تعتبر خطوة إلى الوراء ليوفنتوس، اعترف موتا بأنها ضربة ثقيلة وقال: "كانت مباراة نملك فيها فرصة كبيرة للوصول إلى النهائي. لذلك، نشعر بخيبة أمل لأننا لم نتمكن من تحقيق ذلك."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدوري الإيطالي - تأجيل حسم اللقب بين إنتر ميلان ونابولي إلى الجولة الأخيرة
الدوري الإيطالي - تأجيل حسم اللقب بين إنتر ميلان ونابولي إلى الجولة الأخيرة

المشهد

timeمنذ 4 أيام

  • المشهد

الدوري الإيطالي - تأجيل حسم اللقب بين إنتر ميلان ونابولي إلى الجولة الأخيرة

أبقى فريقا إنتر ميلان ونابولي سباق التتويج بلقب الدوري الإيطالي مشتعلاً حتى الجولة الأخيرة من الموسم، بعد فشلهما في تحقيق الفوز في الجولة 37 وقبل الأخيرة من المسابقة. ففي الوقت الذي سقط فيه نابولي في فخ التعادل السلبي خارج الديار أمام بارما، لم ينجح إنتر ميلان في استغلال الفرصة لاستعادة الصدارة، واكتفى بتعادل مثير 2-2 أمام ضيفه لاتسيو، في قمة كروية جمعت الفريقين على ملعب "جوسيبي مياتزا" بمدينة ميلانو، مساء الأحد. إنتر يسقط في التعادل المتأخر إنتر، الساعي للحفاظ على اللقب، تقدم مرتين في النتيجة بفضل هدفي المدافع الألماني يان بيسيك في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع للشوط الأول، والهولندي دينزل دومفريس في الدقيقة 80، لكن خبرة الإسباني المخضرم بيدرو رودريغيز حالت دون انتصاره، بعدما أدرك التعادل مرتين لفريقه، أولهما في الدقيقة 74 بعد تمريرة من ماتياس فيسينو، ثم من ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي. وحُرم إنتر من هدف الفوز في اللحظات الأخيرة بعد إلغاء هدف ماركو أرناوتوفيتش بداعي التسلل في الدقيقة الثامنة من الوقت بدل الضائع. وبهذا التعادل، رفع إنتر رصيده إلى 78 نقطة في المركز الثاني، خلف نابولي المتصدر بفارق نقطة واحدة، لتُترك حسم البطولة لصافرة الجولة الأخيرة، حيث يلتقي نابولي مع كالياري على أرضه، ويحل إنتر ضيفًا على كومو. صراع ناري على مراكز دوري الأبطال في خضم التنافس على اللقب، تشهد المراكز الأوروبية صراعًا لا يقل اشتعالًا. فريق يوفنتوس عزز موقعه في المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا بفوز مستحق على أودينيزي 2-0، في لقاء فرض فيه "السيدة العجوز" سيطرته الكاملة، ليُبقي على حظوظه في العودة إلى البطولة القارية الأهم. وسجل هدفي يوفنتوس كل من نيكولاس غونزاليس في الدقيقة 61، ودوشان فلاهوفيتش في الدقيقة 88، بعد تمريرات حاسمة من كينان يلديز، ليرتفع رصيده إلى 67 نقطة. وجاء هذا الانتصار ليمنح يوفنتوس أفضلية مؤقتة على روما، الذي بدوره حقق فوزًا ثمينًا بنتيجة 3-1 على ميلان، رافعًا رصيده إلى 66 نقطة في المركز الخامس، المؤهل للدوري الأوروبي. أما ميلان، فبات خارج الحسابات الأوروبية بعد أن تجمد رصيده عند 60 نقطة في المركز التاسع، لتُضاف خيبة جديدة إلى موسمه، عقب خسارته الأخيرة أمام بولونيا في نهائي كأس إيطاليا. لاتسيو الذي خطف نقطة ثمينة من قلب "سان سيرو"، رفع رصيده إلى 65 نقطة في المركز السادس، المؤهل لدوري المؤتمر الأوروبي، ولا يزال يمتلك حظوظًا في خطف المركز الرابع، حيث تفصله نقطتان فقط عن يوفنتوس. فيورنتينا وبولونيا.. وآمال أوروبية أخيرة وفي لقاء آخر شهد ندية كبيرة، نجح فيورنتينا في التغلب على بولونيا بنتيجة 3-2، ليصل الفريقان إلى النقطة 62، مع تفوق فيورنتينا بفارق الأهداف وضعه في المركز السابع، بينما تراجع بولونيا إلى المركز الثامن. هذا الانتصار منح "الفيولا" فرصة أخيرة للحاق بالمقاعد الأوروبية، حيث يفصلهم 3 نقاط فقط عن لاتسيو، قبل الجولة الختامية. وفي باقي مباريات الجولة، فاز كالياري على فينيزيا بثلاثية نظيفة، وحقق إمبولي انتصارًا هامًا على مونزا بنتيجة 3-1، فيما تغلب ليتشي على تورينو 1-0. وتعادل هيلاس فيرونا مع كومو 1-1، في مواجهة أثرت بدورها على حسابات الفرق المتصارعة على البقاء. (وكالات)

جيب تعود كراعي رسمي لنادي يوفنتوس مرة اخري
جيب تعود كراعي رسمي لنادي يوفنتوس مرة اخري

اوتو زون

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • اوتو زون

جيب تعود كراعي رسمي لنادي يوفنتوس مرة اخري

تعيد علامة جيب® تأكيد شراكتها الطويلة مع نادي يوفنتوس برعاية قمصان الفرق المختلفة للموسم 2025/2026، مع استمرار تقديم سيارات الدفع الرباعي وتقنيات متقدمة لعشاق المغامرة. تُجدد شراكة تاريخية طالما جمعت بين اثنين من أعظم الأسماء في عالم السيارات والرياضة؛ حيث تعود علامة جيب® لتكون الراعي الرسمي لقميص نادي يوفنتوس مرة أخرى، وذلك بدءًا من موسم 2026/2025، بموجب اتفاقية متعددة السنوات تشمل أيضًا عناصر رعاية أخرى. وستزين علامة جيب قمصان الفريق الأول للرجال، والفريق الأول للسيدات، وفريق يوفنتوس نكست جين، في استمرار لمسيرة من النجاح والتعاون الرياضي امتدت على مدار اثني عشر موسمًا منذ انطلاقها في موسم 2013/2012، واستمرت في موسم 2025/2024 كشريك السيارات الرسمي. علامة جيب® على مدى أكثر من 80 عامًا، حافظت جيب® على ريادتها العالمية في فئة سيارات الدفع الرباعي، بتقديمها قدرات أسطورية للقيادة على الطرق الوعرة، وتقنيات متقدمة، وتعدد استخدامات يلبي طموحات عشاق المغامرة حول العالم. وبفضل التزامها المستمر بالابتكار، توفر جيب مجموعة متنوعة من المركبات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي، والتقنيات الهجينة، إلى جانب السيارات الكهربائية بالكامل، لتمنح السائقين أداءً عاليًا واستدامة في آنٍ واحد. وتعكس برامج مثل Jeep Wave® – برنامج الولاء والعناية المتميزة بالعملاء – التزام العلامة بتقديم تجربة استثنائية، من خلال مزايا حصرية ودعم متواصل على مدار الساعة. تُجسد جيب® روح الحرية، والمغامرة، والأصالة، والشغف، وتواصل اليوم وضع المعايير العالمية للسيارات المتينة والأنيقة في آن، والمصممة لتواجه جميع التحديات.

نهاية حقبة في مدريد.. كيف صنع "المستر" كارلو أنشيلوتي مسيرته التدريبية؟
نهاية حقبة في مدريد.. كيف صنع "المستر" كارلو أنشيلوتي مسيرته التدريبية؟

المشهد

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • المشهد

نهاية حقبة في مدريد.. كيف صنع "المستر" كارلو أنشيلوتي مسيرته التدريبية؟

بعد رحلة استثنائية على رأس الجهاز الفني لريال مدريد، يستعد الإيطالي كارلو أنشيلوتي لإغلاق فصل تاريخي من مسيرته التدريبية، ليبدأ تحديًا جديدًا مع المنتخب البرازيلي، الذي يسعى جاهدًا لاستعادة بريقه قبل كأس العالم 2026. "المستر" الذي حفر اسمه بأحرف من ذهب في كتب المجد المدريدي، يرحل كأكثر المدربين تتويجًا في تاريخ النادي، بعد أن أحرز 15 لقبًا، بينها 3 بطولات في دوري أبطال أوروبا. مغادرة من الباب الكبير منذ عودته إلى قلعة "سانتياغو برنابيو" في ولايته الثانية عام 2021، نجح أنشيلوتي في تجاوز كل التوقعات، وأضاف لقبين للدوري الإسباني (2022 و2024) ولقبين لدوري الأبطال (2022 و2024) إلى سجله، مؤكّدًا هيمنته على القارة العجوز. وفي سن الـ65، يستعد لمغامرة قد تكون الأخيرة في مسيرته، تتمثل في إعادة بناء المنتخب البرازيلي الغارق في التعثرات، واستعادته لقمة المجد العالمي. إنجازات بلا حدود كارلو أنشيلوتي ليس مجرد مدرب ناجح، بل هو أسطورة حية في عالم كرة القدم. يتمتع بمكانة فريدة كونه الوحيد الذي أحرز لقب الدوري في البطولات الأوروبية الخمس الكبرى؛ مع ميلان في إيطاليا ، وتشيلسي في إنجلترا ، وباريس سان جيرمان في فرنسا ، وبايرن ميونخ في ألمانيا ، وريال مدريد في إسبانيا. كما يُعد المدرب الوحيد في التاريخ الذي توّج بلقب دوري أبطال أوروبا 5 مرات، 3 منها مع ريال مدريد (2014، و2022، و2024)، و2 مع ميلان (2003، 2007). رغم مرور أنشيلوتي بتجارب غير مستقرة نسبيًا في نابولي وإيفرتون بين عامي 2018 و2021، إلا أنه عاد بقوة إلى مدريد وفرض أسلوبه القائم على البراغماتية والكفاءة، مقدمًا كرة قدم تتسم بالفعالية والهدوء، تمامًا كما يوصف في سيرته الذاتية التي حملت عنوان "القائد الهادئ". وقد قرر أنشيلوتي تمديد عقده مع ريال مدريد في ديسمبر 2023، بعد بداية رائعة لذلك الموسم، لكن انتقاله لتدريب منتخب "السامبا" لاحقًا عُدّ تحولًا مفصليًا يُنتظر أن يكون تتويجًا لتاريخه الطويل. "الدب الكبير اللطيف" السر الكبير في نجاح أنشيلوتي لا يقتصر على التكتيك والانضباط، بل يمتد إلى علاقته المميزة مع اللاعبين. فمن "الدب الكبير اللطيف"، كما وصفه باولو مالديني، إلى "الصديق المقرّب"، بحسب وصف جود بيلينغهام، يملك أنشيلوتي قدرة نادرة على كسب ثقة لاعبيه ومنحهم الأمان والحرية. قال بيلينغهام عن مدربه: "أعظم نقاط قوته تكمن في قدرته على منحنا حرية اللعب. يمنحنا الكثير من الهدوء والثقة". هذه الروح الودّية ظهرت جليةً في احتفالات أنشيلوتي مع لاعبيه بعد التتويج بلقب دوري الأبطال عام 2024، حيث ظهر على سطح حافلة ريال مدريد يرقص ويحتفل بنظارته الشمسية وسيجاره الشهير. أنشيلوتي لطالما أعلنها صراحة: "اللاعبون هم أصدقائي".. وهذه الصيغة الإنسانية كانت جزءًا لا يتجزأ من فلسفته التي جعلته مدربًا محبوبًا في كل نادٍ دربه، من ميلان وتشيلسي، وصولًا إلى باريس وبايرن، وانتهاءً بريال مدريد. ميلان.. الأصل الذي لا يُنسى لا يخفي أنشيلوتي عشقه لميلان، النادي الذي شكّل مرحلة محورية في مسيرته كلاعب ومدرب. لعب للفريق بين 1987 و1992، وحقق تحت قيادة أريغو ساكي دوري أبطال أوروبا مرتين (1989 و1990)، قبل أن يبدأ مسيرته التدريبية كمساعد في المنتخب الإيطالي الذي وصل إلى نهائي مونديال 1994. وبين عامي 2001 و2009، تولّى تدريب الروسونيري، محققًا ألقابًا بارزة أبرزها دوري أبطال أوروبا مرتين، وكأس إيطاليا، والدوري المحلي. وحتى في سنواته مع ريال مدريد، لم يخف ارتباطه العاطفي بميلان، حيث عبّر غير مرة عن حنينه لأيامه في "سان سيرو"، ورغبته في الراحة مستقبلاً في ربوع إيطاليا. ورغم بلوغه سن التقاعد، يرفض أنشيلوتي الاعتراف بالنهاية: "أرغب في قضاء وقت مع أحفادي، وأن أذهب في إجازة مع زوجتي.. هناك الكثير من الأشياء التي أهملتها وأود أن أفعلها". إلا أن الواقع يقول إن العاشق لكرة القدم لا يزال أمامه حلم أخير.. هو قيادة البرازيل إلى لقب كأس العالم 2026، أحد الألقاب القليلة التي لم يحظَ بها بعد. كيف ستكون نهاية الرحلة؟ من ميلانو إلى مدريد، ومن بافاريا إلى باريس، ومن لندن إلى ريو دي جانيرو، قطع أنشيلوتي رحلةً مدهشة عبر القارات والملاعب. ومع قرب انطلاق مغامرته الأخيرة، يبدو أن "المستر" عازم على وضع اللمسة الأخيرة على سيرة فريدة من نوعها، بلقب عالمي يُكمل بها لوحة المجد. إذا كانت مدريد قد ودّعت أنشيلوتي كأيقونة في تاريخها، فإن البرازيل تستقبله كمخلّص يُنتظر منه كتابة فصل جديد في مجد "السيليساو"، ولا شك أن العالم سيتابع هذه الصفحة الأخيرة بكثير من الترقب والانبهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store