.jpg&w=3840&q=100)
برعاية ودعم نورة بنت حمد قائد فريق الفرسان بطولة الفرسان لترويض الجياد تشهد فنيات عالية في أجواء رمضانية
برعاية ودعم سمو الشيخة نورة بنت حمد آل خليفة قائد فريق الفرسان، شهدت بطولة الفرسان لترويض الجياد «الدريساج» مشاركة واسعة في أجواء رمضانية رائعة وسط حضور جماهيري مميز في البطولة التي نظمها الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة وذلك بميدان الرفه بالاتحاد الرياضي العسكري.
وخرجت البطولة الرابعة بمستويات مرتفعة من كل النواحي ومنها المشاركة الواسعة والمستويات الفنية المميزة والعروض التي قدمها الفرسان مع جيادهم وقدراتهم العالية في التحكم بالجياد وتقديم العروض المطلوبة.
وفازت الفارسة ماريا جيرمانوفا بالمركز الأول في فئة ( NOVICE ) بمعدل 74.310، والمركز الثاني الفارس محمود عبدالقادر بمعدل 72.759، والمركز الثالث الفارسة حنان المحميد بمعدل 70.707.
وتمكن الفارس محمد العميري من حصد المركز الأول في فئة «إلمنتري» بمعدل 71.207، والمركز الثاني الفارس رضا العفو بمعدل 69.483، والمركز الثالث الفارس حسين الاسكافي بمعدل 69.483.
وفي فئة المتوسط تمكن الفارس أوليفر والتر من حصد المركز الأول بمعدل 69.143، والمركز الثاني محمد العميري بمعدل 66.071، والمركز الثالث نازيا العمري بمعدل 66.000.
وأقوى الفئات في مسابقة المتوسط المتقدم حققت الفارسة ميغان بلاك المركز الأول بمعدل 72.115 والمركز الثاني الفارس رضا العفو بمعدل 66.795.
وتحظى بطولة مسابقة الفرسان لترويض الجياد بدعم من بابكو إنيرجيز وبنك السلام «الرعاة الماسيين»، وشركة بناء «الراعي البلاتيني»، والمدرسة الكندية وشركة STC «الراعي الذهبي»، وشركة ألمنيوم البحرين (ألبا) «الراعي الفضي» ومجلس التنمية الاقتصادية EDB وبنك سيكو وبنك البحرين والكويت وبحرين مارينا «الرعاة البرونزيين».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
بيوم المسرح العالمي ومئوية الخشبة المسرحية البحرينية اتحاد المسرحيين» يحتفي بيوم المسرح بعروض شبابية
شهّدت الصالة الثقافية أمسية احتفالية مميزة بيوم المسرح العالمي، علّا فيها صوت الخشبة البحرينية التي ظلّت متمسكة بجذوة الحُلم مئة عام؛ بفضل عطاءات جبارة لم تألُ جهداً في إنماء الحراك المسرحي رغم المحبطات؛ ذلك أنها آمنت برسالة الحب المسرحية، ودورها في ترجمة المجتمعات انسانيا وثقافيا. الحفل الذي نظمه (اتحاد المسرحيين البحرينيين) احتفاءً بالمناسبة وبمئوية المسرح البحريني الأولى، مساء الثلاثاء الماضي (25 مارس2025)، كرّم أوائل رؤساء المسارح الأهلية وهم الدكتور راشد نجم (أوال)، عائلة الفنان الراحل إبراهيم بحر(الصواري)، الفنان جمال الصقر(البيادر)، الفنان محمد منصور(الريف)، الفنان نضال الدرازي (جلجامش). كما كُرِمّت طاقات شبابية فنية واعدة أثبتت حضورها، كالفنانة نور حميد من مسرح الصواري، الفنان حسن شمس من مسرح أوال، الفنان أحمد عاشور من مسرح جلجامش، الفنان علي محسن من الريف، والفنان فيصل أحمد من مسرح البيادر. واشتمل الحفل على عدة فقرات منها معرض فني للصور تخلله أداء تمثيلي تفاعلي صامت، رسالة يوم المسرح، كلمة لاتحاد المسرحيين ألقاها رئيسه الفنان محمد الصفار مشدداً على أهمية المسرح، فيلم قصير عن المكرمين من أوائل الرؤساء، وثلاثة عروض مسرحية كوميدية قصيرة هي «البراحة» لمسرح أوال، و«الجيجا» لمسرح البيادر و«الكرسي» لمسرح الريف. رسالة يوم المسرح العالمي ظهّرت رسالة يوم المسرح العالمي التي كتبها المخرج المسرحي اليوناني ثيودوروس تيزوبولوس TERZOPOULOS ، على الشاشة في شكل مقاطع مرئية بالصوت والصورة، أنتجت باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، وألقاها الراحلون من فناني المسرح البحريني وهم: (محمد عواد، إبراهيم بحر، عبدالله السعداوي، جاسم شريدة). وتناولت هذه الرسالة التي ترجمها المسرحي والاعلامي التونسي لطفي العربي السنوسي، فكرة الاحتياج إلى مسرح مغاير وأساليب سردية جديدة تُحيي الذاكرة وتصوغ مسؤولية أخلاقية وسياسية جديدة من شأنها الخروج من الدكتاتورية متعددة الأوجه لعصور الظلمات الحديثة. كما طرحت الرسالة أسئلة جوهرية وشائكة عن المسرح: هل يستطيع المسرح أن يصغي إلى نداء الاستغاثة الذي تطلقه أزمنتنا، في عالم يجد فيه المواطنون أنفسهم مفقرين، محبوسين داخل زنازين الواقع الافتراضي، منغلقين على ذواتهم في عزلة خانقة؟ في عالم يتحول فيه البشر إلى روبوتات، تحت وطأة نظام شمولي يقوم على السيطرة عن طريق الرقابة والقمع، باسطًا ظله على كل جانب من جوانب الحياة؟ البراحة عرض مسرحي قصير لمسرح أوال، يتمحور حول قضايا اجتماعية يُعاصرها المجتمع البحريني في قالب ساخر يتصدى للظواهر، العادات والتقاليد الخاطئة السائدة. مخرج العمل، الفنان حسان العطاوي أشار إلى استثماره وجوها شابة في إعادة تقديم جزء من مسرحية (البراحة)، كما قسمّ النص بهدف تطوير المشهد المسرحي وتحسينه إلى أقصى حد ممكن. ووجه العطاوي الشكر إلى مسرح أوال لإتاحة الفرصة له لخوض هذه التجربة، قائلا: أنا أكن كل مشاعر الامتنان للأستاذ أنور أحمد وأخي حسن فلامرزي على وقوفهم بجانبي طوال فترة التدريبات. البراحة عرض مسرحي قصير لمسرح أوال، يتمحور حول قضايا اجتماعية يُعاصرها المجتمع البحريني في قالب ساخر يتصدى للظواهر، العادات والتقاليد الخاطئة السائدة. جيجا تنقل أحداث مسرحية «جيجا» لمسرح البيادر، مفارقات تراجيدية وكوميدية تعيشها الشخصيات نتيجة واقع سيئ تفرضه أزمة انقطاع خدمة الإنترنت من الشركة المحلية، وما يُخلفّه من تحكّم واستغلال للمواطنين من قبل شركة اتصالات أجنبية باعتبارها مالكاً ومزوداً وحيداً للإنترنت. مخرج العمل أحمد عبدالقادر، اعتمد في إخراج المسرحية على الاسلوب السهل الممتنع مع مراعاة أن إبراز طاقات الممثلين كان في المقام الأول بالنسبة إلي بما أن العمل هو عبارة عن نتاج ورشة نظمّها مسرح البيادر تحت عنوان كيف تصبح ممثلا. ولفت عبدالقادر إلى أن العمل لاقى استحساناً مرضياً من الجمهور مما أدّى الى رغبة الفريق بالاستمرار لذلك أقول: ترقّبوا المزيد، كما أود أن شكر اتحاد المسرح على احتضان هذا العمل وجعله مسك الختام في يوم المسرح العالمي؛ اليوم الذي يعني الكثير لكل فنان مسرحي. الكرسي الكرسي عمل لمسرح الريف، يعكس رمزية الصراع المستمر على السلطة والنفوذ من قبل شخصيات لا ترغب في فقدان الامتيازات التي نالتها نتيجة الجلوس عليه؛ فتسعى إلى الحفاظ على الهيمنة بمواجهة قاسية لأي محاولة أو تغيير يسعى لإزاحتها عن المشهد وتجريدها من هذه المُكتسبات. مخرج العمل، الفنان علي محسن، أشار إلى الأساليب الإخراجية التي وظفها في المسرحية بالقول: من خلال تجربتي المتواضعة في الإخراج، سعت محاولتي إلى تسليط الضوء على الخوف الداخلي لصاحب السلطة؛ فحاولت إبراز مراحل تعرية هذا الخوف وتصعيده، ثم هبوطه في النهاية، عبر أداء الممثل الذي جسد شخصيتين متناقضتين في الرأي. هذا التناقض يبرز حالة الانفصام النفسي التي يعاني منها صاحب السلطة الذي يصارع بين الحفاظ على مكانته وبين خوفه العميق من فقدانها. ويضيف محسن موضحا: استخدمت المؤثرات الصوتية كإشعارات الهواتف وبرامج التواصل الاجتماعي؛ لإبراز أثر الشائعات الموجهّة في حياتنا اليومية. في زمننا الحالي، إذ أصبحنا نعيش في عالم يتمحور حول الشائعات، التي رغم كونها غير صحيحة، إلا أن تأثيرها العميق على العقل الباطن لا يمكن تجاهله. ورغم أنني كنت أتمنى إضافة بعض اللمسات الإخراجية التي كنت أطمح إليها في هذا المشهد، فإن محدودية الوقت لم تساعدني على تحقيق ذلك. وأعرب محسن عن امتنانه لاتحاد جمعيات المسرحيين البحرينيين لمنحه فرصة المشاركة في هذا العمل الذي رأى أنه يعزز استمرارية الحركة المسرحية في مملكة البحرين، مشيداً بالأعمال الرائعة التي قدمها الإخوة من مسرح أوال والبيادر، حيث كانت هذه ا تتسم بالبصمة الشبابية التي تبشر بجيل مسرحي واعد. إن هذا التعاون بين الأجيال المختلفة هو ما يعزز التواصل الفني ويضمن استدامة المشهد المسرحي في البحرين.


أخبار الخليج
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
الإثارة تطغى على بطولة الفرسان لترويض الجياد
برعاية ودعم سمو الشيخة نورة بنت حمد آل خليفة قائد فريق الفرسان، شهدت بطولة الفرسان لترويض الجياد «الدريساج» مشاركة واسعة ومستويات فنية مرتفعة في أجواء رمضانية مميزة. وقدم الفرسان المشاركون عروضا مميزة في السيطرة على الجياد والحركات الفنية المتنوعة وسط حضور جماهيري مميز في البطولة التي نظمها الاتحاد الملكي البحريني للفروسية وسباقات القدرة، في «ميدان الرفه» بالاتحاد الرياضي العسكري. وجرى تتويج الفائزين بعد ختام المنافسات، حيث جاءت في المركز الأول في فئة المتقدمين للناشئين ليبي هيريرا بمعدل 70.587 % ، وفي المركز الثاني سينا كروسيلا بمعدل 70.217، والمركز الثالث منير بوكمال بمعدل 68.913، وفي نفس الفئة للعموم احتل الفارس عباس يوسف المركز الأول بمعدل 78.261، والمركز الثاني محمد أصغر بمعدل 71.522، والمركز الثالث شيرين محمد بمعدل 70.652، وفي فئة المتقدمين للناشئين احتل الفارس محمد عبدالرزاق المركز الأول بمعدل 68.214، والمركز الثاني حنان المحميد بمعدل 62.857، والمركز الثالث نور جاسم بمعدل 61.964، وفي نفس الفئة للعموم، المركز الأول من نصيب ليغتون إيفانس بمعدل 70.893، والمركز الثاني مارتين فان بمعدل 68.750، والمركز الثالث حسين الشيخ بمعدل 68.036. أما في فئة «إليمنتري» حازت الفارسة حصة المشاري المركز الأول بمعدل 66.667، والمركز الثاني رضا منفردي بمعدل 63.000، والمركز الثالث حسين الإسكافي بمعدل 62.833، فيما أحرز الفارس أوليفر والتر المركز الأول في فئة الميديم بمعدل 63.571، والمركز الثاني محمد سعيد بمعدل 60.286، والمركز الثالث سمير البلوشي بمعدل 59.000. واستطاع الفارس محمود عبدالقادر من تحقيق المركز الأول في فئة «النوفيس» بمعدل 67.759، والمركز الثاني علي محمد بمعدل 66.724، والمركز الثالث محمود غزوان بمعدل 65.000، وفي أقوى البطولات «الأدفانس» احتلت الفارسة ميغان بلاك المركز الأول بجدارة بمعدل 67.600، والمركز الثاني عبدالرضا العفو بمعدل 60.600، والمركز الثالث نازية العمري بمعدل 56.774. وتحظى بطولة مسابقة الفرسان لترويض الجياد بدعم من بابكو إنيرجيز وبنك السلام «الرعاة الماسيين»، وشركة بناء «الراعي البلاتيني»، والمدرسة الكندية وشركة STC «الراعي الذهبي»، وشركة المنيوم البحرين (ألبا) «الراعي الفضي» ومجلس التنمية الاقتصادية EDB وبنك سيكو وبنك البحرين والكويت وبحرين مارينا «الرعاة البرونزيين».


أخبار الخليج
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
انتقادات لاحقت أعماله.. المخرج المصري محمد سامي يعتزل الدراما التلفزيونية
أعلن المخرج المصري محمد سامي، فجر اليوم الخميس، اعتزاله الإخراج التلفزيوني بعد مسيرة استمرت 15 عامًا، حقق خلالها نجاحات جماهيرية، كان آخرها المسلسل الذي يُعرض خلال شهر رمضان الجاري، "إش إش". ورغم تحقيقها نسبة عالية من المشاهدات، تتسم أعمال سامي، وفق النقاد، بأنها تحاكي "السوق"، فيما يدافع جمهوره عنه بأنه يقدم محتوى أقرب إلى الواقع، لا سيما أنه كان الكاتب خلف أعماله الأخيرة، التي حصدت مشاهدات مرتفعة، سواء في مسلسل "جعفر العمدة" مع محمد رمضان عام 2023، أو في المسلسل الحالي، الذي تؤدي زوجته مي عمر دور البطولة فيه. والمخرج سامي، البالغ من العمر 41 عامًا، أفرد في منشور طويل على صفحته الخاصة بمنصة فيسبوك، خلفيات قراره، وقال في بدايته: "وداعًا الدراما التلفزيونية". وقال سامي: "هذه السنة، كانت آخر أعمالي التلفزيونية، التي سأودع بها المسلسلات بعد رحلة طويلة دامت حوالي 15 سنة، قدمت فيها كل ما تمكنت لإسعاد الجمهور العربي، وحققت بفضل الله نجاحات مع عدد كبير من النجوم، ومع شركات وقنوات جميعها مهمة". وأضاف: "لقد كان الجمهور يشجعني بشكل دائم، سواء بردود الأفعال أو بتصويته لصالحي في حفلات الجوائز، وأي نجاح حققته كان بفضل ربنا والجمهور". وأوضح: "أعتقد أن المقربين مني يعلمون أنني اتخذت هذا القرار منذ فترة، وهو قرار اعتزال الإخراج التلفزيوني، ولكن كنت ملتزمًا بإنهاء الالتزامات التي قوتها للشركات والنجوم، والتي انتهيت منها في عام 2025". وأشار سامي في رسالته المطولة، إلى أنه لا يملك الأكثر من ذلك لتقديمه إلى التلفزيون، وهو "خائف" من تشبع الجمهور من أسلوبه، ومن الوقوع في فخ التكرار ودائرة المتوقع والملل، معربًا عن سعادته بالعملين الأخيرين اللذين قدمهما. وشكر سامي في رسالته، كل من ساعده في رحلته المهنية، وكذلك "كل زميل منافسته كانت دافع للتميز". واعتذر المخرج الشاب، عن ما وصفه بـ"المشاهد التي لم تلق استحسان الجمهور أو إعجابهم"، موضحًا أن كل فنان يحق له التجربة. وكشف سامي في نهاية رسالته بأنه سيسافر خارج البلاد لمدة عامين، رغبة منه "بتعلم حاجة جديدة ليدرسها" وفق تعبيره، وهي مهمة كان يرغب بها منذ زمن كما قال، واستمر في تأجيلها غاية الآن، لكنه وجد نفسه يتقدم في العمر، وهو بحاجة لتحقيقها. واحتل إعلان المخرج المصري اعتزاله صدارة النقاش في مواقع التواصل الاجتماعي، فعزا البعض القرار إلى الانتقادات الكثيفة التي تعرض لها، واعتبروا أعماله إساءة للمجتمع المصري، فيما رفض البعض الاتهامات وقال إنها لامست واقع أسود ولو بأسلوب اتجه للتنميط في بعض الأحيان.