logo
حبس تاجر تحف فنية بريطاني لتعامله مع مموّل لـ 'الحزب'

حبس تاجر تحف فنية بريطاني لتعامله مع مموّل لـ 'الحزب'

IM Lebanonمنذ 15 ساعات

قضت محكمة بحبس تاجر تحف فنية بريطاني سنتين وستة أشهر لعدم إبلاغه السلطات المختصة ببيع تحف فنية 'قيّمة' لفرد يشتبه بأنه مموّل لحزب الله.
وأصدرت محكمة أولد بايلي الجنائية في لندن حكما بحبس أوغينوتشوكو أوجيري البالغ 53 عاما لبيعه تحفا فنية تبلغ قيمتها نحو 140 ألف جنيه استرليني (190 ألف دولار) لناظم أحمد الذي يشتبه بأنه ممول لحزب الله المصنّف منظمة إرهابية في المملكة المتحدة.
وجاء في قرار القاضية بوبي تشيما غراب: 'كنتَ على علم بأن أحمد مشتبه بضلوعه في تمويل الإرهاب، وبسبل استغلال سوق التحف الفنية من جانب أشخاص مثله'.
وأقر أوجيري بالذنب في ثماني تهم على صلة بعدم كشف معلومات يقضي قانون مكافحة الإرهاب بالإبلاغ بها، ويعتقد أنه أول مدان بهذه التهمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تاجر تحف فنية بريطاني متّهم بتمويل "حزب الله"... تغيير فواتير وتعديل اسم المشتري
تاجر تحف فنية بريطاني متّهم بتمويل "حزب الله"... تغيير فواتير وتعديل اسم المشتري

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

تاجر تحف فنية بريطاني متّهم بتمويل "حزب الله"... تغيير فواتير وتعديل اسم المشتري

قضت محكمة بحبس تاجر تحف فنية بريطاني سنتين وستة أشهر لعدم إبلاغه السلطات المختصة ببيع تحف فنية "قيّمة" الى فرد يشتبه بأنه مموّل لـ"حزب الله". وأصدرت محكمة أولد بايلي الجنائية في لندن حكماً بحبس أوغينوتشوكو أوجيري البالغ 53 عاماً لبيعه تحفاً فنية تبلغ قيمتها نحو 140 ألف جنيه استرليني (190 ألف دولار) لناظم أحمد الذي يشتبه بأنه ممول لـ"حزب الله" اللبناني المصنّف منظمة إرهابية في المملكة المتحدة. وجاء في قرار القاضية بوبي تشيما غراب "كنتَ على علم بأن أحمد مشتبه بضلوعه في تمويل الإرهاب، وبسبل استغلال سوق التحف الفنية من جانب أشخاص مثله". وأقر أوجيري بالذنب في ثماني تهم على صلة بعدم كشف معلومات يقضي قانون مكافحة الإرهاب بالإبلاغ بها، ويعتقد أنه أول مدان بهذه التهمة. وكان أوجيري الذي يملك معرضاً في لندن ظهر في برنامج تلفزيوني على محطة "بي بي سي"، وباع أحمد الذي بقي اسمه طي الكتمان ثماني تحف فنية بين تشرين الأول/أكتوبر 2020 وكانون الأول/ديسمبر 2021. وأحمد جامع تحف فنية ثري ومقيم في لبنان، وكانت الولايات المتحدة فرضت عليه عقوبات في عام 2019 للاشتباه بأنه مموّل "رفيع المستوى" لـ"حزب الله". وفق "كراون بروسيكيوشن سيرفيس" وهي النيابة العامة في إنكلترا وويلز، كان أوجيري "على علم بالعقوبات المالية". وقد سعى إلى "إخفاء هوية المشتري الحقيقي من طريق تغيير التفاصيل على الفواتير" وحفظ رقم أحمد على هاتفه تحت اسم آخر، وفق بيثان ديفيد، مسؤولة قسم مكافحة الإرهاب في النيابة العامة. وقالت ديفيد: "يبدو أن دوافعه مالية مع رغبة أكبر في تعزيز سمعة معرضه في سوق الفن من خلال التعامل مع جامع تحف معروف". أوقف تاجر التحف الفنية في نيسان/أبريل 2023، وهو اليوم الذي أعلنت فيه حكومة المملكة المتحدة فرض عقوبات على أحمد. وقال محاميه إن أوجيري أوقف "خلال تصوير برنامج تلفزيوني لـ"بي بي سي"، مضيفاً أن المدعى عليه "ساذج". في إطار عملية مشتركة مع وزارة الأمن الداخلي الأميركية، ضبطت عناصر شرطة لندن في مستودعين في المملكة المتحدة عدداً من التحف الفنية التي يملكها أحمد، بينها واحدة لبيكاسو وأخرى لآندي وارهول. وفق دومينيك مورفي، رئيس قيادة مكافحة الإرهاب في لندن، "يجب أن تشكل هذه القضية تحذيراً لكل تجار التحف الفنية مفاده أننا قادرون على مقاضاة أولئك الذين يتعاملون عن علم مع أشخاص تم تصنيفهم ممولين لمنظمات إرهابية، وسنقاضيهم".

تطور في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني: لا اتهام بـ"الاعتداء الجنسي"
تطور في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني: لا اتهام بـ"الاعتداء الجنسي"

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

تطور في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني: لا اتهام بـ"الاعتداء الجنسي"

ادعى أحد الصحافيين في هوليوود أن المتحدثة الإعلامية باسم الممثلة بليك ليفلي، لم تصرّح مطلقاً بأن جاستن بالدوني "اعتدى جنسياً" على النجمة، وذلك بعد استخدام رسالة نصية منسوبة إليه ضمن دعوى قضائية رفعها بالدوني بقيمة 400 مليون دولار بتهمة التشهير. استند فريق بالدوني القانوني في دعواه إلى رسالة نصية من صحافي زعم فيها أن المتحدثة باسم ليفلي، ليزلي سلون، قالت إن "بليك تعرّضت لاعتداء جنسي". وورد في نص الدعوى أن سلون "صعّدت الرواية الكاذبة من خلال إبلاغ أحد الصحافيين أن بليك تعرّضت لاعتداء جنسي، وهو اتهام لا أساس له من الصحة، ولم تذهب ليفلي نفسها إلى هذا الحدّ في ادعائها، وكان الهدف منه تدمير بالدوني وسمعته". لكن سلون نفت بشكل قاطع استخدامها عبارة "اعتداء جنسي"، وتقدّمت في شباط/فبراير الماضي بطلب إلى القاضي لويس جي. ليمان لشطبها من القضية. وفي تطور جديد، كشف الصحافي المتخصص بأخبار المشاهير جيمس فيتوشكا، عن كونه كاتب التقرير في صحيفة "ديلي ميل"، الذي استُخدمت رسالته النصية كدليل في القضية. وفي وثيقة قانونية موقعة بتاريخ 5 حزيران/يونيو، أكّد فيتوشكا أن سلون "لم تُخبرني إطلاقاً أن السيدة ليفلي تعرّضت لتحرّش أو اعتداء جنسي من جاستن بالدوني أو أي شخص آخر". وأضاف أن رسائله النصية الخاصة استُخدمت من دون إذنه، قائلاً: "في تلك الرسائل، كان استخدامي لعبارة "اعتداء جنسي" خطأ... وأنا أندم على هذا الخطأ". وأردف: "هذا التعبير لم يكن نتيجة أي حديث دار بيني وبين ليزلي سلون". ولم يُدلِ محامي بالدوني، براين فريدمان، بأي تعليق حين تواصلت معه مجلة People في 6 حزيران/يونيو. من جهتها، قالت المحامية سيغريد ماكولي، التي تمثل سلون، في بيان: "بعد أن تم الزجّ باسمها ظلماً في هذه القضية، أكدت ليزلي سلون مراراً أنها لم تستخدم عبارة "اعتداء جنسي"، وهي العبارة التي استندت إليها دعوى بالدوني التي لا أساس لها من الصحة، واليوم تأتي إفادة جيمس فيتوشكا لتُبرئها تماماً". وأضافت: "تُظهر الإفادة أيضاً أن أطراف شركة "Wayfarer" لم يُكلّفوا أنفسهم حتى عناء التحقق من صحة هذه الاتهامات الفاضحة الموجهة ضد سلون، والتي ثبت أنها غير صحيحة، بل حاولوا تدمير سمعتها من خلال هذا الهجوم الظالم، لكنها تمسكت بالحقيقة، والعدالة أنصفتها". في المقابل، يزعم الفريق القانوني لبالدوني أن سلون وشركتها "Vision PR"، "لعبتا دوراً محورياً في مؤامرة للإضرار بأطراف Wayfarer"، وأنها "تآمرت" مع موكليها بليك ليفلي ورايان رينولدز لـ"تحميل Wayfarer تبعات مشاكل ليفلي الشخصية"، في محاولة "يائسة لحماية سمعة ليفلي وتجنّب غضبها" في ظل التغطية السلبية التي رافقت إصدار فيلم "It Ends With Us" في آب/أغسطس 2024. يُذكر أن ليفلي (37 عاماً) كانت قد رفعت دعوى قضائية في كانون الأول/ديسمبر 2024 ضد بالدوني (41 عاماً) وعدد من الأطراف، متهمةً إياهم بالتحرش الجنسي والانتقام، وهو ما ينفيه بالدوني، وردّ بدعوى مضادة يتهم فيها ليفلي ورينولدز وآخرين بالابتزاز والتشهير.

في لندن... سجن تاجر تحف بعد بيعه أعمالًا فنية لمشتبه بتمويل "حزب الله"
في لندن... سجن تاجر تحف بعد بيعه أعمالًا فنية لمشتبه بتمويل "حزب الله"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

في لندن... سجن تاجر تحف بعد بيعه أعمالًا فنية لمشتبه بتمويل "حزب الله"

قضت محكمة بريطانية بسجن تاجر تحف فنية لمدة سنتين وستة أشهر، بعد إدانته بعدم إبلاغ السلطات المختصة عن بيع تحف فنية "قيّمة" لفرد يُشتبه بتمويله "حزب الله" اللبناني، وفق ما أفادت "وكالة الصحافة الفرنسية". وأصدرت محكمة أولد بايلي الجنائية في لندن حكمًا بسجن أوغينوتشوكو أوجيري، البالغ من العمر 53 عامًا، لبيعه تحفًا تبلغ قيمتها نحو 140 ألف جنيه إسترليني (أي ما يعادل 190 ألف دولار أميركي) لـناظم أحمد، الذي يُشتبه بكونه أحد ممولي "حزب الله"، المصنّف منظمة إرهابية في المملكة المتحدة. وقالت القاضية بوبي تشيما غراب في حيثيات القرار: "كنتَ على علم بأن أحمد مشتبه بضلوعه في تمويل جماعات مسلّحة، وبطرق استغلال سوق التحف الفنية من قِبل أشخاص مثله". واعترف أوجيري بالذنب في ثماني تهم تتعلق بعدم الإبلاغ عن معلومات يوجب قانون مكافحة الإرهاب التصريح بها، ويُعتقد أنه أول شخص يُدان بهذه التهمة في بريطانيا. وكان أوجيري، الذي يملك معرضًا فنيًا في لندن، قد ظهر في برنامج تلفزيوني على قناة "بي بي سي"، وباع لـأحمد، الذي بقي اسمه طي الكتمان، ثماني تحف فنية بين تشرين الأول 2020 وكانون الأول 2021. ويُعد أحمد جامع تحف فنية ثريًا ومقيمًا في لبنان، وكانت الولايات المتحدة قد فرضت عليه عقوبات في عام 2019، للاشتباه بكونه ممولًا "رفيع المستوى" لـ"حزب الله". وبحسب النيابة العامة في إنجلترا وويلز (Crown Prosecution Service)، كان أوجيري "على علم بالعقوبات المالية" المفروضة على أحمد، وسعى إلى "إخفاء هوية المشتري الحقيقي عبر تغيير التفاصيل على الفواتير"، كما حفظ رقم أحمد على هاتفه تحت اسم مموّه، وفق ما قالت بيثان ديفيد، المسؤولة عن قسم مكافحة الإرهاب في النيابة العامة. وأضافت ديفيد: "يبدو أن دوافعه كانت مالية، مقرونة برغبة أكبر في تعزيز سمعة معرضه الفني من خلال التعامل مع جامع تحف معروف". وقد أُوقف تاجر التحف في نيسان 2023، وهو اليوم نفسه الذي أعلنت فيه حكومة المملكة المتحدة فرض عقوبات على أحمد. وقال محاميه إن موكله أوقف "خلال تصوير برنامج تلفزيوني لمحطة بي بي سي"، مضيفًا أن المدعى عليه "ساذج". وفي عملية مشتركة مع وزارة الأمن الداخلي الأميركية، ضبطت شرطة لندن عددًا من التحف الفنية التي يملكها أحمد، كانت محفوظة في مستودعين بالمملكة المتحدة، من بينها أعمال فنية لكل من بيكاسو وآندي وارهول. واعتبر دومينيك مورفي، رئيس قيادة مكافحة الإرهاب في لندن، أن "هذه القضية يجب أن تكون تحذيرًا لجميع تجار التحف الفنية بأننا قادرون على ملاحقة من يتعاملون عن علم مع أشخاص مصنّفين ممولين لجماعات مسلّحة، وسنقاضيهم دون تردد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store