
الشيخ الماجد يجيب: هل قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية واجبة على المأموم؟ ..فيديو
أجاب الشيخ سليمان الماجد، عن سؤال هل قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية واجبة على المأموم؟.
وقال الماجد خلال لقاء مع قناة الرسالة: 'هذه محل خلاف بين أهل الذكر، فهناك من يقول أن الفاتحة لا تجب خلف الإمام لاسيما في الصلاة الجهرية، والبعض يقول أنها تشمل حتي الصلاة السرية، فالغمام يحمل عنه'.
وأضاف: 'القول الثاني أن قراءة الفاتحة واجبة حتي في الصلاة السرية والجهرية، وذكر البخاري في التاريخ وليس في الصحيح، على أن النبي صلي الله عليه وسلم، قال في صلاة الفجر لما لبس عليه في قراءتهم الفاتحة 'فلا تفعلوا إلا بأم القرآن'، أي لا تقرؤوا خلف الإمام إلا بأم القرآن'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 38 دقائق
- سعورس
إمام المسجد الحرام: الابتلاء تكفير للذنوب ورفعة في الدرجات وعلى المسلم الصبر والاحتساب
وأوضح أن المقصود من البلاء والابتلاء، تكفير السيئات، وتكثير الحسنات، ورفعة الدرجات، وهي ضُروب لا يمكن حصرها، ويعسر استقصاؤها، منها المادية: من ضيق في الرزق، وعلة في البدن، وفقدان للأهل، وهلاك للحرث، ومنها معنوية: من حُزن، وهم، وغَم، وَخَوْفٍ، وَنَحْوِهَا، وعن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ وَأَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ، مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ، وَلَا هَمْ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٌ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إِلَّا كَفَرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ)). وأفاد الدكتور بندر أن الله -جل وعلا- يبتلي عباده ليشعرهم بفقرهم إليه، وحاجتهم له، وعدم استغنائهم عنه، فيهرعون إليه، ويستغيثون به، فيسمع دعاءهم، ويرى تذللهم، ويبصر تضرعهم، فتنقلب المحنة منحة، والبلاء هبة ومنة، والضر عبادة وخضوعًا، وإلا فإن الله غني عن تعذيب عباده {مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا}، فهنيئًا لمن قابل ذلك بإحسان الظن بربه، فسلم أمره لله، ورضي واسترجع، وأعقب ذلك صدق الالتجاء، وإخلاص الدعاء، فاستحق من الله الرحمة والثناء، ويا خيبة ويا خسارة من قابل ذلك بالتسخط والعصيان، والتمرد والكفران، فباء بغضب من الرحمن. وبين فضيلته أنه لا يفهم من ذلك الترغيب في التعرض للبلاء، ولا الحث على تمني الابتلاء - معاذ الله، فإن ذلك من قلة العقل ونقص في الدين، فالمؤمن لا يدري أَيصبر أم يَسْخَط، أَيَشْكُر أم يَكْفُر، والعافية لا يعدلها شيء، ولكن من سَبَق في علم الله أن يلحقه بلاء، وأن يُصاب بابتلاء، فعليه بالصبر والرضا ما استطاع، فإن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه، رفعت الأقلام وجفت الصحف. وأفاد الدكتور بندر أنه من الابتلاء ما يصيب الناس ويلحقهم من عنت ولأواء، بسبب شدة حر الصيف وزمهرير الشتاء، فعن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «اشْتَكَتِ النَّارُ إِلَى رَبِّهَا فَقَالَتْ: يَا رَبِّ، أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا! فَأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْنِ: نَفَسٍ فِي الشَّتَاءِ وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ، فَهُوَ أَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الْحَرِّ وَأَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِيرِ»، وإن الصبر فيه على الطاعات والتجلد فيه على القربات مما يعظم الأجر عند رب الأرض والسماوات من جمع وجماعات، وطواف بالبيت أوقات الظهيرات، ومن أجل العبادات القيام على أمن وسلامة وخدمة حجاج بيت الله الحرام، من طرف رجال الأمن وباقي الجهات والهيئات، وبخاصة فيما يستقبل من العشر المباركات، التي تضاعف فيها الحسنات وترفع فيها الدرجات، فاحتسبوا فيها أعمالكم عند ربكم، فإن الأجر على قدر المشقة، متى ما حصلت اتفاقًا، واعلموا أنما هي أيام قلائل تمضي وتنقضي، ويبقى الثواب عند من لا يضيع عنده مثقال ذرة.


البلاد السعودية
منذ ساعة واحدة
- البلاد السعودية
استقبال الفوج الأول من حجاج الجزائز بالورد وزمزم
البلاد – مكة المكرمة وصل الفوج الأول من حجاج جمهورية الجزائر إلى مكة المكرمة البالغ عددهم قرابة 100 حاج تقريبا من أصل قرابة 41 ألف حاج جزائري سيؤدون فريضة الحج هذا العام. واستقبلت مطوفي حجاج الدول العربية (أشرقت) ممثلةً بـ'إكرام الضيف' عبر مركزي الخدمة (102) و (104) الحجاج بالترحاب وتقديم ماء زمزم والتمر والقهوة والفواكه والورود والهدايا بحضور مدير علاقة حجاج الجزائر م. محمد غفوري. وفي ذات السياق، وصل الفوج الأول من حجاج جمهورية طاجكستان البالغ عددهم 200 حاج، حيث أعد مركز خدمة 170 حفل استقبال خاص بهم قدم فيه الهدايا والأناشيد الترحيبية بحضور عضو مجلس إدارة مطوفي حجاج الدول العربية (أشرقت) موفق خوج ونائب الرئيس التنفيذي في إكرام الضيف غازي راضي، ومدير علاقة حجاج طاجكستان خالد حسنين. واستقبلت إكرام الضيف من خلال مركز الخدمة (131) برئاسة رائد كوشك الفوج الأول من حجاج ارتيريا وعددهم 122 حاج من خلال برنامج ترحيبي خاص بهم اشتمل تقديم القهوة السعودية وماء زمزم ورش الورد وتقديم الوجبات والهدايا. من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي لإكرام الضيف سعودي عيد أن إكرام على أتم الجاهزية لاستقبال قرابة 150 ألف حاج من مختلف قارات العالم. ورحب عيد بحجاج الجزائر وكل الدول التي تشرف بخدمتها، مشدداً على سعي إكرام الضيف بكافة إمكاناتها إلى توفير أقصى درجات الراحة والتيسير خلال فترة أداء نسكهم بكل يسر وسهولة وفق رؤية حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –أيدها الله- للعناية والاهتمام بقاصدي الحرمين الشريفين من ضيوف الرحمن والحرص على تقديم أفضل وأرقى الخدمات والإمكانات لهم ليؤدوا مناسكهم وعباداتهم في أجواء إيمانية. من جانبه، كشف نائب الرئيس التنفيذي لإكرام الضيف غازي راضي عن تطبيقهم لمبادرة نفذت للمرة الأولى باستقبال الحجاج بلغتهم؛ مما أدخل السعادة على قلوبهم، مشيراً إلى أنهم ماضون في تنفيذها بكل برامج الاستقبال المخصصة للحجاج غير الناطقين بالعربية والتي تتشرف إكرام الضيف بخدمتهم وتطبيق شعارهم (نلبي شوقك ونصنع ذكراك).


المناطق السعودية
منذ ساعة واحدة
- المناطق السعودية
مدينة الحجاج بـ 'حالة عمار '.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
المناطق_واس تواصل الجهات الحكومية العاملة بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار بمنطقة تبوك، وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك المشرف العام على أعمال الحج بالمنطقة، أعمالها بتوفير كل الإمكانيات والسبل لخدمة ضيوف الرحمن القادمين عبر المنفذ من مختلف الجنسيات، وتقديم خدمات جليلة ومتنوعة، وسط منظومة خدمية متكاملة وبتنسيق تام وإستراتيجية أداء رفيعة المستوى على مدار الساعة. وعبر ضيوف الرحمن القادمين عبر مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار اليوم، عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على ما وجدوه من خدمات وتسهيلات منذ لحظة وصولهم للمملكة. وقال الحاج فيصل أبو شارب من فلسطين:'منذ لحظة دخولنا عبر المنفذ ونحن نشعر وكأننا بين أهلنا، فالاستقبال والخدمات والتنظيم يفوق التوقعات، جزى الله القائمين على هذا العمل المبارك خير الجزاء. فيما أكدت الحاجتان زريفة السيد علي وأسماء محاجنة من فلسطين، أن ما وجدتاه من حفاوة الاستقبال، وسلاسة الإجراءات، وتكامل الخدمات بمدينة الحجاج بحالة عمار، يجسّد الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن، مؤكدتين أن هذه العناية تعكس روح العطاء والاهتمام الإنساني الذي يميز المملكة قيادةً وشعبًا تجاه الحجاج من مختلف دول العالم. أما الحاج إبراهيم كامل منصور من الأردن فقد قال:'ما وجدناه أمامنا يُثلج الصدر، ويعكس حجم الجهود المباركة التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن، فمنذ لحظة وصولنا للمنفذ شعرنا بالاهتمام والرعاية، وكل شيء يسير بانسيابية وتنظيم عالٍ، داعيًا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين، وأن يُجزيهم خير الجزاء على ما يقدمانه من رعاية وعناية بالحجاج. من جهتها قالت ندى كنانبه من الأردن:' ما شاهدته يعكس صورة مشرقة عن المملكة وخدماتها الجليلة للحجاج، فكل التفاصيل مدروسة بعناية، من الجوازات إلى الإرشاد والخدمات الصحية، شكراً لهذا الجهد الذي يشعرنا بالأمان والراحة منذ اللحظة الأولى.