
أخبار التكنولوجيا.. لسبب غير متوقع.. استنزاف بطارية أجهزة Galaxy S23 و بمزايا متطورة وتصميم مميز.. كاسيو تطلق ساعة ذكية جديدة
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بأحدث أخبار التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، تناولت أخبارا وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
شاومي تطلق آخر تحديث أسبوعي لها في حل مشاكل البرامج
أطلقت شركة كاسيو سلسلة ساعات G-Shock GBA-950 الذكية بتتوفر بثلاثة ألوان وبسعر 25,300 ين ياباني (حوالي 176 دولارًا أمريكيًا).
على الجانب الآخر يأتي هذا الطراز الجديد كجزء من مجموعة ساعات كاسيو الرياضية G-Shock. يدعم ميزات مثلhttps://www.elbalad.news/6563195 تتبع الخطوات
ينافس سامسونج.. iQOO تعلن عن هاتف Neo 10 Pro
تستعد شركة iQOO لإطلاق هاتفها القياسي Neo 10 المزود بمعالج Snapdragon 8s من الجيل الرابع في الهند. وبما أن الإعلانات التشويقية بدأت بالفعل، فمن المتوقع إطلاقه هذا الشهر
لسبب غير متوقع .. استنزاف بطارية أجهزة Galaxy S23
جدل واسع النطاق أثارته واجهة One UI 7 من قبل شركة سامسونج المستندة إلى أندرويد 15 ليبلغ بعض المستخدمين عن استنزاف أعلى للبطارية، مما أثار جدلا واسع النطاق عبر منتديات Samsung.
وقد واجهت واجهة One UI 7 من سامسونج، المزودة بواجهة مستخدم مُحسّنة وميزات ذكاء اصطناعي مُحسّنة مثل Audio Eraser، بعض الأخطاء في البداية، وتوقفت مؤقتًا قبل استئنافها.
بمزايا متطورة وتصميم مميز.. كاسيو تكشف عن ساعة G-Shock GBA-950
أطلقت شركة كاسيو سلسلة ساعات G-Shock GBA-950 الذكية بتتوفر بثلاثة ألوان وبسعر 25,300 ين ياباني (حوالي 176 دولارًا أمريكيًا).
على الجانب الآخر يأتي هذا الطراز الجديد كجزء من مجموعة ساعات كاسيو الرياضية G-Shock. يدعم ميزات مثل تتبع الخطوات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 10 ساعات
- صدى البلد
تسريب يكشف تصميم وأبعاد هواتف Galaxy Z Fold 7 وFlip 7 من جميع الزوايا
نشرت تسريبات حديثة صورة مسرّبة لهاتف سامسونج جالكسي Z فولد 7 عبر منصة التواصل الصينية ويبو من قبل المُسرّب Setsuna Digital، تظهر أن التصميم الخارجي للهاتف الجديد يشبه إلى حد بعيد تصميم الإصدار السابق فولد 6، مما قد يُشعر البعض بخيبة أمل بسبب قلة الاختلافات المرئية بين الجيلين. اختلافات دقيقة لكنها مهمة رغم التشابه الظاهري، يلاحظ الخبراء بعض التغييرات المهمة، منها: غياب الحواف المعدنية حول الهاتف، حيث تشير الشائعات إلى أن سامسونج ستستخدم في فولد 7 ظهرًا مصنوعًا من التيتانيوم، مما سيسمح بتقليل سمك الهاتف وجعله من أنحف الهواتف القابلة للطي في السوق. كما يمكن تحريك وحدة الفلاش إلى مكان أقل قليلًا على ظهر الهاتف، بالاضافة إلى تصنيع لون جديد وهو Icy Blue الذي ظهر في الصورة ولم يكن متوفرًا لهاتف فولد 6. مواصفات شاشة وكاميرا متقدمة وفقًا للتقارير، سيأتي جالكسي فولد 7 بشاشة داخلية أكبر قياسها 8.2 إنش مع تقليل وضوح طية الشاشة (الطية)، وشاشة خارجية بقياس 6.5 إنش، وستكون أبعاد الهاتف أكبر قليلاً من فولد 6 من حيث الطول والعرض. أما من حيث الكاميرا، فمن المتوقع أن يحتوي الهاتف على كاميرا رئيسية بدقة ضخمة تصل إلى 200 ميجابكسل. بطارية وأداء متطور ستصل سعة البطارية متوقعة للهاتف 4,400 ميللي أمبير، كما سيعمل الهاتف بمعالج Snapdragon 8 Elite القوي، ما يعزز من الأداء والكفاءة. ورغم أن التصميم لا يبدو مختلفًا بشكل جذري، فإن التحسينات في المواد، الشاشة، الكاميرا، والمعالج تجعل من Galaxy Z Fold 7 ترقية تستحق الانتباه، خاصة لمن يفضلون الأداء الفائق مع تجربة الطي المتطورة


الميادين
منذ يوم واحد
- الميادين
"The Conversation": ما هي الـ "Cookies".. وهل يجب قبولها أو رفضها؟
نشر موقع "The Conversation" الأميركي تقريراً يتناول موضوع ملفات تعريف الارتباط (Cookies) على الإنترنت، ويشرح عدة جوانب مهمة تتعلق بها، من حيث المفهوم، والوظيفة، والأنواع، والتأثير على الخصوصية، والخيارات المتاحة للمستخدم. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: يكاد يكون مستحيلاً استخدام الإنترنت من دون سؤالك عن ملفات تعريف الارتباط (Cookies). وعادةً ما تعرض نافذة منبثقة خيار "قبول الكل" أو "رفض الكل". وأحياناً، قد يتوفر خيار ثالث أو رابط لتعديل تفضيلاتك بشكل أكبر. هذه النوافذ المنبثقة والإعلانات تشتت انتباهك، وقد يكون رد فعلك الأول هو التخلص منها في أسرع وقت ممكن، ربما بالضغط على زر "قبول الكل". فما هي ملفات تعريف الارتباط بالتحديد؟ ولماذا نُسأل عنها باستمرار، وماذا يحدث عند قبولها أو رفضها؟ سترى أنّ لكل خيار تأثيراً في خصوصيتك على الإنترنت. ملفات تعريف الارتباط هي ملفات صغيرة تحفظها صفحات الويب على جهازك. تحتوي على معلومات تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم، ولا سيّما بالنسبة إلى المواقع الإلكترونية التي تجري زيارتها بشكل متكرر. وقد يتضمّن ذلك معلومات تسجيل الدخول وفئات الأخبار المفضلة لديك أو حجم النص. أو يمكنها مساعدة مواقع الشراء في اقتراح منتجات بناءً على سجل التصفح الخاص بك. كما يمكن للمُعلنين تتبع سلوك تصفحك عبر ملفات تعريف الارتباط لعرض إعلانات مُستهدفة. تتنوع ملفات تعريف الارتباط، إلا أنّ إحدى طرق تصنيف ملفات تعريف الارتباط تعتمد على المدة التي تظل فيها موجودة. وتُنشَأ ملفات تعريف الارتباط الخاصة بالجلسة لوقت محدّد فقط، من أجل تتبّع العناصر الموجودة في عربة التسوق الخاصة بك مثلاً. وبمجرد أن تصبح جلسة المتصفح غير نشطة لفترة من الوقت أو مغلقة، تُحذف هذه الملفات تلقائياً. في حين تُحفظ ملفات تعريف الارتباط الدائمة لفترات أطول ويمكنها تحديد هويتك، مثل حفظ بيانات تسجيل الدخول لتتمكن من الوصول بسرعة إلى بريدك الإلكتروني، وتراوح مدة صلاحيتها بين أيام وسنوات. ماذا تعني خيارات ملفات تعريف الارتباط المختلفة؟ عادةً ما تُعلمك النوافذ المنبثقة بأن الموقع الإلكتروني يستخدم "ملفات تعريف ارتباط أساسية" ضرورية لعمله. فلا يمكنك تجاهل هذه الخيارات، ولن ترغب في ذلك. وإلا، فإن خدمات مثل عربات التسوق عبر الإنترنت لن تعمل ببساطة. مع ذلك، ستجد في الإعدادات خياراً لاختيار الخروج من "ملفات تعريف الارتباط غير الضرورية". وهناك ثلاثة أنواع منها: · ملفات تعريف الارتباط الوظيفية، المتعلقة بتخصيص تجربة التصفح الخاصة بك (مثل اختيار اللغة أو المنطقة). · وملفات تعريف الارتباط التحليلية، التي توفر معلومات إحصائية حول كيفية استخدام الزوار للموقع الإلكتروني. · وملفات تعريف الارتباط الخاصة بالإعلانات، التي تتتبّع المعلومات لبناء ملف تعريفي خاص بك وتساعد في عرض الإعلانات المستهدفة. إنّ ملفات تعريف الارتباط الخاصة بالإعلانات تأتي عادةً من جهات خارجية يمكنها استخدامها لتتبع أنشطة التصفح الخاصة بك. والجهة الخارجية تعني أنه يمكن الوصول إلى ملف تعريف الارتباط ومشاركته عبر المنصات والمجالات التي لا تشمل الموقع الإلكتروني الذي قمت بزيارته. فعلى سبيل المثال، تستطيع إعلانات "غوغل" تتبع سلوكك على الإنترنت، لا فقط عبر مواقع إلكترونية متعددة، بل عبر أجهزة متعددة أيضاً. ويرجع ذلك إلى إمكانية استخدامك لخدمات "غوغل"، مثل "Google "Search أو "يوتيوب"، عند تسجيل الدخول باستخدام حساب "غوغل" الخاص بك على هذه الأجهزة. 20 أيار 13:27 20 أيار 11:05 في نهاية المطاف، الخيار متروك لك. فعندما تختار "قبول الكل"، فإنك توافق على أن يستخدم الموقع جميع أنواع ملفات تعريف الارتباط وأجهزة التتبع ويحفظها. وهذا الأمر يوفّر تجربة أكثر ثراءً. إذ سيتم تفعيل جميع ميزات الموقع، بما في ذلك الميزات التي تنتظر موافقتك. فعلى سبيل المثال، قد يجري ملء أي مساحات إعلانية على الموقع بإعلانات مُخصصة بناءً على ملف تعريف شخصي أنشأته ملفات تعريف الارتباط الخارجية عنك. في المقابل، سيؤدي اختيار "رفض الكل" أو تجاهل الإعلان إلى رفض جميع ملفات تعريف الارتباط باستثناء تلك الضرورية لتشغيل الموقع الإلكتروني. لن تفقد إمكانية الوصول إلى الميزات الأساسية، لكنك ستفقد الميزات المخصصة والمحتوى التابع لجهات خارجية. ويجري تثبيت الاختيار في ملف الموافقة على ملفات تعريف الارتباط، وقد يتم تذكيرك به بعد 6 إلى 12 شهراً. إضافة إلى ذلك، يمكنك تغيير رأيك في أي وقت وتحديث تفضيلاتك من خلال "إعدادات ملفات تعريف الارتباط"، الموجودة عادةً في أسفل الموقع الإلكتروني. قد يشير بعض المواقع إلى هذه الإعدادات باسم "سياسة ملفات تعريف الارتباط" أو يقوم بتضمين هذه الخيارات في سياسة الخصوصية الخاصة به. يعود السبب وراء انتشار النوافذ المنبثقة التي تطلب الموافقة على ملفات تعريف الارتباط في كل مكان، إلى قانون الخصوصية في الاتحاد الأوروبي، المعروف باسم القانون العام لحماية البيانات (GDPR)، الذي دخل حيز التنفيذ في عام 2018 والذي يوفر قواعد صارمة بشأن كيفية التعامل مع البيانات الشخصية للأشخاص عبر الإنترنت. وتنص هذه الإرشادات على أنه عند استخدام ملفات تعريف الارتباط لتحديد هوية المستخدمين، فإنها تُعد بيانات شخصية؛ وبالتالي تخضع للقوانين. وهذا يعني من الناحية العملية أنه: · يجب على المستخدمين الموافقة على ملفات تعريف الارتباط باستثناء الملفات الأساسية. · يجب تزويد المستخدمين بمعلومات واضحة حول البيانات التي يتتبعها ملف تعريف الارتباط. · يجب حفظ الموافقة وتوثيقها. · يجب أن يبقى المستخدمون قادرين على استخدام الخدمة حتى لو لم يرغبوا في الموافقة على بعض ملفات تعريف الارتباط. · ويجب أن يكون المستخدمون قادرين على سحب موافقتهم بسهولة. ونظراً لأن أكثر حركة مرور الويب دولية، يختار الكثير من المواقع، حتى خارج الاتحاد الأوروبي، اتّباع إرشادات القانون العام لحماية البيانات (GDPR) لتجنب الوقوع في مخالفة قانون الخصوصية هذا. إن النوافذ المنبثقة الخاصة بملفات تعريف الارتباط مزعجة، وتؤدي إلى "إجهاد الموافقة"؛ بحيث تقبل كل شيء من دون النظر إلى العواقب. وهذا يُفسد غرض الموافقة المُستنيرة. وهناك طريقة أخرى لتعزيز خصوصيتك على الإنترنت تتمثل بنظام التحكم العالمي في الخصوصية (GPC). وهو عبارة عن تفصيل تقني طوره تحالف واسع من الجهات المعنية (من مطوري الويب إلى منظمات الحقوق المدنية)، يتيح للمتصفح الإشارة إلى تفضيلات الخصوصية في المواقع الإلكترونية، بدلاً من اشتراط خيارات صريحة على كل موقع. إنّ نظام التحكم العالمي في الخصوصية (GPC) غير متاح عالمياً ولا يُعدّ مطلباً قانونياً، ويدعمه عدد من المتصفحات والبرامج المساعدة، لكن اعتماده على نطاق أوسع قد يستغرق بعض الوقت. في الخلاصة، إذا كنت قلقاً بشأن احتمال موافقتك عن طريق الخطأ على ملفات تعريف الارتباط التي لا تريدها، يمكنك العثور على خيار في إعدادات المتصفح الخاص بك لحذف ملفات تعريف الارتباط والبدء من جديد. ولكن كُن حذراً؛ سيؤدي ذلك إلى تسجيل خروجك من كل المواقع والصفحات الإلكترونية. نقلته إلى العربية: زينب منعم.


LBCI
منذ 2 أيام
- LBCI
"مايكروسوفت" تعلن اعتماد أداة "غروك" للذكاء الاصطناعي التابعة لإحدى شركات ماسك
أعلنت شركة "مايكروسوفت" الاثنين أنها ستضيف إلى "أزور"، وهي منصة حوسبة سحابية للمطورين، برنامج "غروك" القائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي، في أعقاب جدل جديد بشأن هذه الأداة التي ابتكرتها شركة مملوكة للملياردير إيلون ماسك. وأثار "غروك" جدلا خلال الأسبوع الفائت عندما ذكر عبارة "إبادة جماعية للبيض" في جنوب إفريقيا، وهو خطأ عزته شركة "اكس ايه آي" التي ابتكرت هذا النموذج وتمتلك أيضا منصة "اكس" للتواصل الاجتماعي، إلى "تعديل غير مصرح به". وقال إيلون ماسك خلال مقابلة قصيرة مع الرئيس التنفيذي لشركة "مايكروسوفت" ساتيا ناديلا، بُثّت الاثنين خلال المؤتمر السنوي لشركة التكنولوجيا الكبرى "نسعى جاهدين من أجل الحقيقة". وأضاف "ستكون هناك أخطاء دائما، لكننا نسعى جاهدين للوصول إلى الحقيقة، وتقليل عدد الأخطاء مع مرور الوقت. وأعتقد أن ذلك مهم جدا لسلامة الذكاء الاصطناعي".