
الصالح: «المعامل» حافظت على مكانتها في السوق رغم التحديات
قال نائب رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لشركة الكويتية لبناء المعامل والمقاولات، مؤيد حمد الصالح، إن «المعامل» حققت نتائج مالية مميزة وحافظت على مكانتها وأثبتت قدرتها على الثبات والمنافسة والحفاظ على استقرار أدائها المالي الإيجابي في السوق، رغم التحديات الكثيرة التي تواجه العمل، حيث تم تسليم أعمال مشروع تصميم وإنشاء وإنجاز وصيانة حظائر طائرات ومستودعات لزوم قاعدتَي عبدالله المبارك الجوية، ونواف الأحمد الجوية، لوزارة الدفاع في الوقت المحدد بمستوى عال من الجودة.
حديث الصالح جاء خلال اجتماع الجمعية العمومية العادية وغير العادية بحضور نحو 77.9 بالمئة، الذي قال فيه إنه تم تسليم أعمال مشروع المركز العلمي والاستمرار بتنفيذ الحزم الإضافية (الأعمال الخارجية واللوحات الإرشادية) وكذلك الأعمال الإضافية، مع الاستمرار في تنفيذ مشروع معالجة التربة في شمال الكويت لمصلحة شركة نفط الكويت، وتحقيق نسب إنجاز جيدة ومتقدمة عن البرنامج الزمني.
وتحدث الصالح عن القطاع التجاري في الشركة بأقسامه المتعددة، وكذلك مصانع إنتاج الخرسانة والإسفلت، مشيدا بدورها الحيوي في تنفيذ العديد من العقود بمختلف مناطق الكويت مع القطاعين العام والخاص، وما تحقق من إنجازات مميزة وجودة أداء رائعة، رسّخت ثقة العملاء بفضل الالتزام بتطبيق أفضل معايير الجودة وشروط العمل.
وأشار إلى التزام «المعامل» بتحقيق التنمية المجتمعية والمساهمة بدعم المبادرات الإنسانية والخيرية في الكويت، واتباع ثقافة الحوكمة ومعاييرها، واعتماد مبدأ الحيادية والنزاهة في اتخاذ القرارات وتحمّل المسؤوليات داخل الشركة، مع التركيز على تنمية الموارد البشرية والاهتمام بالعنصر بالبشري وتطوير المهارات والخبرات لدى العاملين في الشركة.
ووافقت الجمعية العمومية على جميع البنود الواردة في جدول الأعمال، واعتماد البيانات المالية والحسابات الختامية للشركة، إضافة الى تقرير مجلس الإدارة ومراقب الحسابات، كما تمت الموافقة على توزيع أرباح نقدية بنسبة 15 بالمئة من القيمة الاسمية للسهم، بواقع 15 فلساً للسهم، بعد خصم أسهم الخزينة، وذلك للمساهمين المسجلين في سجلات الشركة كما في نهاية يوم الاستحقاق المحدد بتاريخ 1/ 6/ 2025، ويتم توزيعها على مساهمي الشركة في 3/ 6/ 2025.
وأيضا توزيع أسهم منحة مجانية بإصدار 6.507.155 سهماً جديداً بنسبة 5 بالمئة من رأس المال المصرح والمصدر والمدفوع بواقع 5 أسهم لكل 100 سهم، على أن تستحق هذه الأسهم المجانية في نهاية يوم الاستحقاق في 1/ 6/ 2025، وتوزع على المساهمين في 3/ 6/ 2025.
كما وافقت «عمومية المعامل» على اقتطاع 10 بالمئة من صافي أرباح السنة المالية المنتهية في 31/ 12/ 2024 لحساب الاحتياطي القانوني، البالغة 449.174 دينارا، وكذلك اقتطاع 10 بالمئة من صافي أرباح السنة المالية المنتهية لحساب الاحتياطي الاختياري والبالغة 449.174 دينارا، لتدعيم المركز المالي للشركة.
وأقرت «العمومية» غير العادية زيادة رأسمال الشركة من 13.014 مليون دينار إلى 13.665 مليونا، بزيادة 650.7 الف دينار، بعدد 6.507 ملايين سهم عن طريق توزيع أسهم منحة مجانية بنسبة 5 بالمئة على المساهمين المقيدين بسجلات الشركة وبعد موافقة الجهات المختصة.
وتمت الموافقة كذلك على تعديل نص المادتين 5 من عقد التأسيس و4 من النظام الأساسي للشركة، والخاصة بأغراضها، بإضافة (نقل النفايات الصلبة والسائلة) على الأغراض السابقة، والتي يكون للشركة مباشرتها في دولة الكويت وخارجها بصفة أصلية أو بالوكالة، ويجوز أن تكون لها مصلحة وتشترك بأي وجه مع الهيئات التي تزاول أعمالاً شبيهة بأعمالها، والتي تعاونها على تحقيق أغراضها في الكويت أو في الخارج، ولها أن تشتري هذه الهيئات أو تلحقها بها.
كما تم إخلاء طرف أعضاء مجلس الإدارة وإبراء ذممهم فيما يتعلق بتصرفاتهم القانونية والمالية والإدارية، وتعيين مراقب حسابات الشركة طلال يوسف المزيني من مكتب ديلويت وتوش الوزان وشركاه مراقب حسابات الشركة عن السنة المالية المنتهية في 31/ 12/ 2025 من ضمن القائمة المعتمدة بأسماء مراقبي الحسابات لدى هيئة أسواق المال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة الكويتية
منذ ساعة واحدة
- الجريدة الكويتية
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام بواقع 26.89 نقطة
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأربعاء على ارتفاع مؤشرها العام بواقع 26.89 نقطة أي بنسبة 0.33 في المئة ليبلغ مستوى 8070.02 نقطة وتم تداول 337.3 مليون سهم عبر 21069 صفقة نقدية بقيمة 82 مليون دينار كويتي (نحو 251.7 مليون دولار أمريكي). وارتفع مؤشر السوق الرئيسي بواقع 3.33 نقطة أي بنسبة 0.05 في المئة ليبلغ مستوى 7001.32 نقطة من خلال تداول 201.7 مليون سهم عبر 10908 صفقة نقدية بقيمة 29.7 مليون دينار (نحو 91.17 مليون دولار). كما ارتفع مؤشر السوق الأول بواقع 34.08 نقطة أي بنسبة 0.39 في المئة ليبلغ مستوى 8735.40 نقطة من خلال تداول 135.5 مليون سهم عبر 10161 صفقة بقيمة 52.2 مليون دينار (نحو 160.2 مليون دولار). في موازاة ذلك ارتفع مؤشر (رئيسي 50) بواقع 5.73 نقطة أي بنسبة 0.08 في المئة ليبلغ مستوى 7302.32 نقطة من خلال تداول 158.9 مليون سهم عبر 8541 صفقة نقدية بقيمة 25.2 مليون دينار (نحو 77.3 مليون دولار). وكانت شركات (التقدم) و(فنادق) و(الكوت) و(أولى وقود) الأكثر ارتفاعاً فيما كانت شركات (خليج ت) و(إيفا فنادق) و(ع عقارية) و(الرابطة) الأكثر انخفاضاً.


الجريدة الكويتية
منذ 17 ساعات
- الجريدة الكويتية
إسبانيا والكويت تعززان شراكتهما الاقتصادية خلال الدورة الثانية للجنة الاقتصادية المشتركة
وصل، اليوم الثلاثاء، وفد حكومي إسباني رفيع المستوى، برئاسة أمبارو لوبيز سينوفيا، وزيرة الدولة للتجارة الإسبانية، إلى الكويت للمشاركة في الدورة الثانية للجنة الاقتصادية المشتركة بين دولة الكويت ومملكة إسبانيا. وأكدت السفارة الاسبانية في بيان، تلقت «الجريدة» نسخة منه، أن هذه الزيارة تؤكد التزام البلدين بتعزيز علاقاتهما الراسخة من خلال تعزيز التعاون التجاري والاستثماري. وتُعد اللجنة، التي تضم كبار المسؤولين من كلا الحكومتين، منصة ثنائية رئيسية لتعزيز الحوار، واستكشاف فرص جديدة للتعاون، وإعادة تأكيد الطابع الاستراتيجي للشراكة الكويتية الإسبانية. ويترأس الوفد الكويتي أسيل سليمان السعد المنيفي، وكيلة وزارة المالية، والتي ستقود، إلى جانب سينوفيا، مناقشات تركز على تعميق الروابط المؤسسية والتجارية. واوضحت السفارة، انه خلال هذه الزيارة الرسمية، سيشارك الوفدان في سلسلة من الاجتماعات الثنائية رفيعة المستوى، تهدف إلى تحديد القطاعات ذات الأولوية وإطلاق مبادرات جديدة من شأنها تعزيز النمو الاقتصادي والابتكار والمشاريع المشتركة. ومن بين المواضيع المتوقع مناقشتها تسهيل التجارة، وتشجيع الاستثمار، والطاقة، والبنية التحتية، والرقمنة، والمياه. بالتوازي مع الاجتماعات الحكومية، تتواجد في الكويت أيضًا غرفة التجارة الإسبانية ووفد من الشركات الإسبانية الرائدة، بما في ذلك شركات رائدة في مجالات الطاقة والهندسة والبنية التحتية والاستشارات. ومن المقرر أن يشاركوا في فعالية للتواصل التجاري تنظمها غرفة تجارة وصناعة الكويت، حيث سيلتقون بقادة الأعمال الكويتيين ويستكشفون فرص التعاون. واضاف بيان السفارة، ان إسبانيا والكويت تتمتعان بعلاقة اقتصادية متينة وديناميكية، مدعومة بعقود من العلاقات الدبلوماسية والتجارية، لافتة الى انه «في عام 2024 وحده، بلغ حجم التجارة الثنائية 198 مليون دينار كويتي، مما يعكس استقرار وتكامل الاقتصادين». واشارت الى ان الشركات الإسبانية ساهمت في بعضٍ من أكثر مشاريع التنمية طموحًا في الكويت، مُظهرةً تميزها التقني والتزامها طويل الأمد تجاه المنطقة. وختمت السفارة بيانها بالتأكيد على ان «هذه الدورة الثانية من اللجنة الاقتصادية المشتركة، تمثل خطوة محورية في تعميق العلاقات الثنائية واستكشاف مجالات جديدة للتعاون الاستراتيجي. كما تعكس الرؤية المشتركة للحكومتين لمستقبل اقتصادي متنوع ومبتكر ومستدام، قائم على الاحترام المتبادل والخبرة والثقة». وذكرت ان زيارة الوفد الإسباني ترسل إشارة قوية إلى عزم إسبانيا على تعزيز حضورها في منطقة الخليج ومواصلة بناء الجسور بين مجتمعي الأعمال في كلا البلدين.


الرأي
منذ 17 ساعات
- الرأي
«كامكو إنفست»: 200 في المئة قفزة بالمشاريع المسندة محلياً الربع الأول
- 56.9 مليار دولار العجز المالي الإجمالي لدول الخليج 2025 - 545.3 مليار دولار الموازنات المالية الخليجية للسنة الحالية أشار تقرير «كامكو إنفست»، إلى أن موازنات الدول الخليجية للعام 2025، عكست توجهاً نحو خفض النفقات واستمرار الضغوط على جانب الإيرادات، فيما تشير التقديرات إلى أن إجمالي الإنفاق المدرج في موازنات الدول الخليجية للسنة المالية الحالية سيبلغ 545.3 مليار دولار، أي دون مستويات العام الماضي البالغة 554.9 مليار. وذكر التقرير، أن الربع الأول 2025، سجّل ارتفاعاً إجمالياً بقيمة المشاريع المسندة في الكويت بنسبة قاربت 200 في المئة ليصل إلى 1.4 مليار دولار، مقابل 459 مليون في الربع الأول 2024. وسجّلت الكويت أعلى معدل نمو سنوي في العقود المسندة بين الدول الخليجية خلال هذه الفترة. ويعزى الارتفاع بصفة رئيسية إلى الاستثمارات في مشاريع البنية التحتية، باعتبارها أحد المحاور الأساسية في خطة رؤية الكويت 2035، مع تركيز واضح على التحديث في قطاعات النفط والطاقة والنقل. وتوقّع التقرير أن تبلغ الإيرادات المدرجة ضمن الموازنات 488.4 مليار دولار، مسجلة انخفاضاً بنسبة 3.1 في المئة مقابل 504.1 مليار في العام 2024. واستند تقرير «كامكو إنفست» لبيانات ميزانيات معظم الحكومات الخليجية، حيث تم احتساب الإيرادات على أساس تجاوز سعر برميل النفط أكثر من 60 دولاراً، رغم عدم كشف كل من السعودية والإمارات والبحرين عن السعر المعتمد في موازناتها. ووفقاً للأرقام المعلنة، يتوقع أن يصل العجز المالي الإجمالي للدول الخليجية إلى 56.9 مليار 2025، مقارنة بعجز قدره 50.8 مليار دولار تم تسجيله في العام السابق. وعلى مستوى كل دولة على حدة، من المتوقع أن تمثل السعودية 65.5 في المئة من إجمالي الإيرادات المدرجة في الموازنات الخليجية لهذا العام، تتبعها الكويت، ثم قطر بنسبة 12.2 في المئة و10.9 في المئة، على التوالي. موازنة الكويت وأشار التقرير إلى إعلان وزارة المالية الكويتية مسودة موازنة السنة المالية 2025 - 2026، والتي تشير إلى زيادة العجز المتوقع 11.9 في المئة ليصل إلى 6.3 مليار دينار، مقابل عجز قدره 5.6 مليار في السنة المالية 2024 - 2025. ووفقاً للموازنة، من المتوقع أن تصل الإيرادات إلى 18.2 مليار دينار في السنة المالية 2025 - 2026، مقارنة بنحو 18.9 مليار، والتي وردت كإيرادات تقديرية للسنة المالية 2024- 2025، بانخفاض 3.6 في المئة. ويتم احتساب الإيرادات بسعر النفط الخام المدرج في الميزانية البالغ 68 دولاراً، وحجم انتاج بنحو 2.500 مليون برميل. ويستنتج أن الإيرادات الفعلية قد تكون أعلى من ذلك، في ظل توقعات ارتفاع متوسط أسعار النفط هامشياً هذا العام، ليقترب من المستوى المدرج في الموازنة. وبلغ متوسط سعر الخام الكويتي وسلة خام «أوبك» 67.5 دولار للبرميل 66.9 دولار للبرميل، على التوالي، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية ووكالة بلومبرغ. وعلى صعيد الإيرادات، يتوقع التقرير أن يواصل الخام تمثيل الجزء الأكبر من الإيرادات المدرجة في موازنة السنة المالية 2025 - 2026، إلا أن حصته من إجمالي الإيرادات ستتراجع من 85.8 في المئة ضمن موازنة السنة المالية 2024- 2025 إلى 84 في المئة، وفقاً لبيانات الوزارة. ويمثل ذلك ارتفاعاً في حصة الإيرادات غير النفطية، إلى 16 في المئة مقابل 14.2 في السنة المالية السابقة. وأشار التقرير إلى تقديرات موازنة 2025 - 2026، تبرز بوضوح مدى تأثر المالية العامة بأسعار النفط، إذ يتوقع أن تنخفض الإيرادات الإجمالية 3.6 في المئة لتصل إلى 18.2 مليار دينار، نتيجة الانخفاض المتوقع للإيرادات النفطية 5.7 في المئة، بينما تُشير التقديرات إلى نمو الإيرادات غير النفطية 9.0 في المئة لتصل إلى 2.9 مليار مقابل 2.7 مليار في السنة السابقة. ومن المرتقب أن تبلغ العائدات النفطية نحو 15.3 مليار، مقابل 16.2 مليار في موازنة 2024 - 2025، نتيجة لتراجع الأسعار والقيود المفروضة على الإنتاج ضمن اتفاقية الأوبك وحلفائها. وسجل إنتاج الكويت من النفط الخام 2.41 مليون في أبريل 2025. وبناءً على توقعات الإيرادات والنفقات، تقدر وزارة المالية سعر التعادل النفطي اللازم لتوازن الموازنة عند 90.5 دولار. وبناء على بيانات صندوق النقد الدولي الأخيرة، من المتوقع أن يبلغ سعر التعادل المالي للنفط 80.2 للعام 2025 و76.7 للعام 2026. ولفت التقرير إلى أن موازنة 2025- 2026 تستند إلى سعر تقديري للنفط يبلغ 68 دولاراً، وهو أقل من السعر المعتمد في موازنة 2024- 2025. ووفقاً للوزارة، فإن الدولة ستحتاج إلى سعر تعادلي نفطي قدره 90.5 دولار للبرميل، لتحقيق التوازن بين الإيرادات والمصروفات المدرجة. ويرجح التقرير، وفقاً لبيانات السنة المالية الماضية (أبريل 2024 - مارس 2025)، متوسط سعر الخام الكويتي بـ79.4 دولار، أي أعلى بكثير من السعر المفترض في الميزانية، ما يرجح أن تكون إيرادات النفط الفعلية للعام الماضي أعلى من الأرقام المقدرة. أما على صعيد إنتاج النفط الخام، فقد استندت ميزانية 2025 - 2026 إلى مستوى إنتاج يومي 2.5 مليون برميل، مقارنة بالإنتاج الحالي البالغ 2.4 مليون، استناداً إلى البيانات المتاحة ضمن التقرير الشهري لسوق النفط الصادر عن «أوبك». استثمارات هائلة في البنية التحتية بلغ إجمالي قيمة المشاريع السنوية المسندة في الكويت خلال العام 2024 أعلى مستوياته المسجلة منذ 6 أعوام، إذ وصل إلى 9.5 مليار دولار مقابل 6.3 مليار في العام 2023. وسجلت الكويت نمواً ملحوظاً 50 في المئة على أساس سنوي في قيمة العقود المسندة، ما جعلها تحقق أكبر زيادة سنوية بين الدول الخليجية خلال العام. ويعزى النمو بصفة رئيسية إلى الاستثمارات الهائلة في البنية التحتية، التي تُعد من الركائز الأساسية لخطة «رؤية الكويت 2035». 4 مليارات دولار مشاريع إنشائية قفزت قيمة المشاريع المسندة في قطاع الانشاءات بأكثر من 6 أضعاف، إذ بلغت 4 مليارات دولار 2024، مقابل 644 مليون 2023. وكان الارتفاع الكبير العامل الرئيسي لتحفيز النمو القوي لإجمالي قيمة العقود المسندة في الكويت. 10 محطات فرعية للطاقة تضمّنت أبرز المشاريع التي تمت ترسيتها في الكويت خلال العام 2024 عقد محطة فرعية بقيمة 142 مليون دولار، والذي تم إسناده لفرع شركة المقاولات الوطنية السعودية في الكويت، لبناء 10 محطات فرعية للطاقة في مدينة صباح الأحمد.