logo
الألماني زفيريف يسقط عند الحاجز الأول في دورة مونتي كارلو للتنس

الألماني زفيريف يسقط عند الحاجز الأول في دورة مونتي كارلو للتنس

الوسط٠٨-٠٤-٢٠٢٥

سقط الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف ثانيا عالميا، عند الحاجز الأول، وودع دورة مونتي كارلو لماسترز الألف نقطة في كرة المضرب التي تُشكل انطلاقة موسم الملاعب الترابية، من الدور الثاني بخسارته، الثلاثاء، أمام الإيطالي ماتيو بيريتيني 6-2 و3-6 و5-7.
وفي أول مواجهة منذ أن حقق الإيطالي فوزه الثاني في سادس لقاء بينهما خلال الدور الثالث لبطولة ويمبلدون العام 2023، بدا زفيريف أمام مهمة سهلة بعد بدايته القوية، وحسمه المجموعة الأولى في 39 دقيقة بكسره إرسال منافسه في الشوطين الأول والخامس، حسب وكالة «فرانس برس».
لكن المصنف الـ34 عالميا انتفض في المجموعة الثانية، وأدرك التعادل بعدما خلق الفارق في الشوط السادس، وتقدم 4-2 على إرسال منافسه، منهيا إياها 6-3 في 40 دقيقة، ثم كرر الأمر في المجموعة الثالثة الحاسمة حين انتزع الشوط السابع من إرسال وصيف بطولة أستراليا لهذا العام، ليتقدم 4-3.
وحصل زفيريف على فرصة الرد بالمثل في الشوط التالي من دون أن يستثمرها، إلا أنه حافظ على رباطة جأشه، وضرب بقوة في الشوط العاشر حين كان الإيطالي يُرسل من أجل الفوز، وحصل فيه على ثلاث فرص للكسر، ونجح في ترجمة الثانية، مدركا التعادل 5-5.
إلا أنه مهد الطريق لبيريتيني لاستعادة الأفضلية في الشوط التالي حين ارتكب خطأ مزدوجا في طريقه لخسارته المجموعة 5-7 بعد ساعة و7 دقائق، واللقاء في ساعتين و28 دقيقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«يوروبا ليغ» تشعل حماس يونايتد وتوتنهام نحو البطاقة الذهبية لدوري الأبطال
«يوروبا ليغ» تشعل حماس يونايتد وتوتنهام نحو البطاقة الذهبية لدوري الأبطال

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

«يوروبا ليغ» تشعل حماس يونايتد وتوتنهام نحو البطاقة الذهبية لدوري الأبطال

يتنافس مانشستر يونايتد وتوتنهام بقوة في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم الأربعاء في مدينة بلباو الإسبانية، حيث يسعى كلاهما جاهدين لإنقاذ موسمهما المخيب في الدوري الإنجليزي، من خلال الفوز باللقب وضمان بطاقة التأهل الذهبية لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ستشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب سان ماميس سباقا محموما للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني (133 مليون دولار) والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري، حسب «فرانس برس». - يحتل فريق «الشياطين الحمر» بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم المركز السادس عشر، ويعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديدا منذ هبوطه العام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. من جهته، يقبع توتنهام بقيادة الأسترالي أنج بوستيكوغلو في المركز السابع عشر بفارق نقطة واحدة خلف يونايتد بعد أن خسر 21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء العام 1978.

بولونيا يتغلب على ميلان ويحرز كأس إيطاليا
بولونيا يتغلب على ميلان ويحرز كأس إيطاليا

الوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

بولونيا يتغلب على ميلان ويحرز كأس إيطاليا

توج بولونيا بلقب بطل مسابقة كأس إيطاليا في كرة القدم للمرة الثالثة في تاريخه عندما تغلب على ميلان 1-0 الأربعاء في المباراة النهائية على الملعب الأولمبي في روما. وسجل السويسري دان ندوي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 53 مانحا فريقه اللقب الثالث في ثالث نهائي في تاريخه بعد عامي 1970 و1974، وفق وكالة «فرانس برس».

كأس العالم للأندية: بداية برازيلية وهيمنة أوروبية و3 نهائيات بحضور عربي
كأس العالم للأندية: بداية برازيلية وهيمنة أوروبية و3 نهائيات بحضور عربي

الوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

كأس العالم للأندية: بداية برازيلية وهيمنة أوروبية و3 نهائيات بحضور عربي

Getty Images بعد مرور 25 عاماً على انطلاقها، تستعد بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم لدخول حقبة جديدة، مع توسيع قاعدة الفرق المشاركة في النسخة المرتقبة التي تستضيفها الولايات المتحدة في صيف هذا العام. وستُقام النسخة الأولى من هذه البطولة التي تُنظم كل أربع سنوات بصيغتها الجديدة، وقد تعرّضت لانتقادات واسعة من اللاعبين والدوريات المحلية، في الفترة من 15 يونيو/حزيران إلى 13 يوليو/تموز المقبل، أي بعد نهاية معظم المسابقات الكروية حول العالم. وتشكل هذه البطولة تجربة تمهيدية لبلاد العم سام، حيث إنها ستستضيف إلى جانب كندا والمكسيك نهائيات كأس العالم 2026. ويُعد ريال مدريد، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بلقب كأس العالم للأندية، من أبرز المشاركين في البطولة، في حين يغيب غريمه التقليدي برشلونة عن المنافسات بسبب تراجع نتائجه الأوروبية خلال السنوات الماضية البرازيل مهد البطولة Getty Images أحرزت 3 أندية برازيلية بطولة كأس العالم للأندية وظلت فكرة إقامة بطولة عالمية موسعة للأندية تُتداول منذ أكثر من نصف قرن، بحسب وكالة فرانس برس. وكانت بطولة كأس الإنتركونتيننتال، التي جمعت بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية، تُعد بمثابة كأس العالم الفعلية للأندية، بعد انطلاقها عام 1960، حين تغلّب ريال مدريد الإسباني، بتشكيلته الأسطورية بقيادة ألفريدو دي ستيفانو والمجري فيرينتس بوشكاش، على بينيارول الأوروغوياني في مباراتي الذهاب والإياب من النسخة الأولى. وفي عام 2000، أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بطولة كأس العالم للأندية بمشاركة ثمانية فرق، واستضافتها البرازيل، وتُوّج حينها فريق كورنثيانز باللقب على ملعب ماراكانا الشهير في ريو دي جانيرو، وفي السنوات الأخيرة، كانت البطولة تُقام بمشاركة سبعة فرق فقط. وكان النظام السابق للبطولة يشمل أندية تمثل أبطال القارات الست، إلى جانب فريق يمثل الدولة المضيفة. وقال الإعلامي الأردني خالد الغول لبي بي سي إن بطولتي كأس القارات وكأس الإنتركونتيننتال شكّلتا النواة الأولى لفكرة كأس العالم للأندية، مشيرًا إلى أن المواجهات بين بطلي أمريكا الجنوبية وأوروبا كانت تُقام سنوياً، وكانت القارتان تتناوبان على استضافتها. وأوضح أن تلك البطولة كانت مكلفة وتستغرق وقتاً طويلاً في التنقل والسفر، ولم تكن تحظى بالنجاح المطلوب، ما دفع بعض الأندية إلى خوضها بتشكيلات احتياطية. وأضاف أن اقتصار البطولة على قارتين فقط دفع القائمين على كرة القدم العالمية إلى التفكير في إقامة مسابقة ذات طابع عالمي أوسع، تضم أندية من مختلف القارات. النسخة المثيرة للجدل لعام 2025 ستشهد مشاركة 32 فريقاً، لتصبح بذلك أضخم بطولة للأندية في التاريخ. وبعد إقامة النسخة الأولى عام 2000، شهدت البطولة توقفاً استمر نحو 4 سنوات بسبب مشكلات تسويقية واستؤنفت في عام 2005 في اليابان، وبقيت تقام سنوياً منذ ذلك الوقت حتى عام 2023. والنسخة الأولى كانت تقام بنظام المجموعتين، لكنها تغير هذا في النسخ اللاحقة، وأقيمت بنظام خروج المغلوب. أما نظام البطولة الموسعة فسيكون شبيهاً بما استخدم في مونديال المنتخبات بين 1998 و2022. ستُقسم الفرق الـ 32 عبر ثماني مجموعات تضم كل منها أربع فرق يخوضون في البداية دور المجموعات. ويتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى دور الـ 16، إذ ستقام الأدوار الإقصائية من خلال مباراة واحدة وصولاً إلى النهائي، فيما لن تقام مباراة لتحديد المركزين الثالث والرابع. تفوق أوروبي Getty Images وفرضت الأندية البرازيلية سيطرتها على البطولة في أول 3 نسخ منها، إلا أن الأندية الأوروبية هيمنت على لقب البطولة لاحقاً. ومنذ بدء البطولة، تحصلت 3 أندية برازيلية على اللقب مقابل 9 فرق أوروبية، واحتكرت فرق القارة العجوز ألقاب آخر 11 نسخة (منذ عام 2013 ولغاية 2024). وتحدث الغول عن فريق إنترناشونال البرازيلي الذي حرم برشلونة في عام 2006 من التتويج بالبطولة عندما فاز عليه في النهائي في اليابان بهدف دون مقابل، وحينها كان يضم الفريق الكاتالوني نجوماً مثل ميسي ورونالدينيو وإيتو بقيادة المدرب الهولندي فرانك رايكارد. وفي المقابل، بات أي سي ميلان أول نادٍ أوروبي يتوج بالبطولة في عام 2007، بعد فوزه في النهائي على بوكا جونيوز الأرجنتيني. ويعتبر ريال مدريد أكثر الفرق نجاحاً في المسابقة بعد تتويجه بها 5 مرات سابقاً، إلى جانب برشلونة 3 مرات بقيادة نجمه ميسي الذي سيلعب هذه البطولة رفقة إنتر ميامي الأمريكي، فيما يغيب الفريق الكتالوني عن البطولة. وحققت 4 أندية إنجليزية البطولة بدءاً بمانشستر يوناتيد عام 2008، وليفربول وتشيلسي ومانشستر سيتي أعوام 2019 و2021 و2023 على التوالي. وقاد المدرب الإسباني، بيب غوارديولا، فريقه مانشستر سيتي إلى الفوز بآخر بطولة كأس عالم للأندية في نظامها القديم في العام 2023، وانفرد برقم قياسي ليصبح أكثر المدربين نجاحاً في تاريخ المسابقة مع 4 ألقاب، ويليه المدير الفني الإيطالي المخضرم، كارلو أنشيلوتي (3 ألقاب). ويعتبر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، هداف البطولة، برصيد 7 أهداف، فيما يعد الأوروغوياني، لويس سواريز أكثر المسجلين في نسخة واحدة عندما أمضى على 5 أهداف في عام 2015 حينما كان يلعب مع برشلونة. ورونالدو وسواريز إلى جانب الويلزي غاريث بيل و الليبي حمدو الهوني (لاعب الترجي التونسي سابقاً) اللاعبون الوحيدون الذين سجلوا 3 أهداف في البطولة، فيما يبقى رونالدو هو اللاعب الوحيد الذي سجل هاتريك في النهائي. وسجل الأرجنتيني جوليان ألفاريز أسرع هدف في تاريخ كأس العالم للأندية في شباك فريق فلومينينسي البرازيلي في الثانية 40، علماً أن الرقم القياسي السابق كان مسجلاً باسم، محمد أحمد، صاحب هدف العين ضد الترجي في 2018 الذي جاء بعد دقيقة و25 ثانية. وتمكن سبعة لاعبين من رفع الكأس مع أندية مختلفة: ديدا (كورينثيانز وميلان)، دانيللو (ساو باولو وكورنثيانز)، تياغو ألكانتارا (برشلونة وبايرن ميونخ)، توني كروس (بايرن وريال مدريد)، رونالدو (مانشستر يونايتد وريال مدريد)، وشيردان شاكيري (بايرن ميونخ وليفربول) وماتيو كوفاتشيتش (ريال مدريد وتشيلسي). وكروس هو اللاعب الوحيد الذي حصل على خمس ميداليات ذهبية لكأس العالم للأندية، فقد توج لاعب الوسط باللقب مع بايرن ميونيخ في 2013 قبل أن يتوج به به أربع مرات في صفوف ريال مدريد. وحرس، أوسكار بيريز، عرين فريقه باتشيكو المكسيكي في مواجهته ضد غريميو البرازيلي في قبل نهائي نسخة الإمارات عام 2017 حين كان عمره 44 عاماً و10 أشهر، ما يجعله أكبر لاعب سناً في تاريخ البطولة. وجمع نهائي أول خمس نسخ للبطولة أندية من أوروبا وأمريكا الجنوبية فقط لكن بعد ذلك شارك في نهائي خمسة من آخر 12 مباراة نهائية أندية من خارج هاتين القارتين، بحسب ما ذكر فيفا. 3 مرات في النهائي Getty Images شارك الأهلي المصري في 9 نسخ من كأس العالم للأندية أحرز خلالها الميدالية البرونزية في 4 مناسبات ولم يسبق للأندية العربية التتويج بلقب المسابقة، إلا أنها استطاعت بلوغ المشهد الختامي 3 مرات سابقة عبر فرق الرجاء المغربي والعين الإماراتي والهلال السعودي. الرجاء البيضاوي، أول فريق مغربي يشارك في كأس العالم للأندية وذلك في نسختها الأولى، نجح في الصعود إلى المباراة النهائية ونال الميدالية الفضية في نسخة عام 2013 بعدما خسر أمام بايرن ميونخ الألماني في المغرب، علماً بأنه شارك في البطولة باعتباره ممثلاً للبلد المضيف. ويتذكر الغول فوز الرجاء في نصف النهائي على فريق أتلتيكو مينيرو الذي كان يضم رونالدينيو في تلك النسخة خلال رحلته إلى النهائي. كما أنهى الرجاء البطولة كالفريق المغربي والعربي الأكثر تسجيلاً للأهداف في نسخة واحدة بواقع 7 أهداف. وبات الرجاء أول فريق عربي يصل إلى النهائي، بعد أن كان أول فريق عربي يشارك في البطولة، إلا أن النادي المغربي سيغيب عن البطولة الموسعة وسيشارك مواطنه الوداد، الذي سبق له المشاركة في نسخة عام 2017، في المسابقة. وتتأهل الأندية إلى البطولة كأبطال عن قاراتهم أو من خلال التصنيف، بحسب ما أفاد فيفا. وإلى جانب الرجاء يبرز اسم نادي النصر السعودي كأول فريق من المملكة يشارك في البطولة، واستمد منذ ذلك الحين لقباً يطلق عليه إلى الآن وهو "العالمي". لكن مصير النصر كما الرجاء حيث سيغيب رفقة نجمه كريستيانو رونالدو عن البطولة الموسعة. وسيخوض الهلال السعودي، الذي شارك في 3 نسخ سابقة في كأس العالم للأندية، منافسات البطولة الموسعة تبعاً لتتويجه بلقب دوري أبطال آسيا عام 2021، علماً بأن فريق العاصمة الرياض انفرد بالرقم القياسي بعدد ألقاب أقوى بطولة أندية في آسيا بإحرازه اللقب أربع مرات. وبلغ الهلال في نسخة عام 2022 المباراة الختامية لكنه خسرها أمام العملاق الأبيض ريال مدريد، وأصبح أول فريق سعودي وثالث فريق آسيوي وعربي يصل إلى النهائي. أما العين الإماراتي سيشارك في كأس العالم للأندية المقبلة بصفته بطلاً لدوري أبطال آسيا في موسم الماضي للمرة الثانية في تاريخه بعد عام 2003. ووضع العين نفسه على خريطة كرة القدم العالمية في مشاركته الوحيدة في كأس العالم للأندية بنسخة العام 2018، حيث تألق في البطولة كممثل للإمارات البلد المضيف، بعد بلوغه المباراة النهائية، واصطدم حينها بريال مدريد. وحقق العين الإنجاز الأفضل في تاريخ الكرة الإماراتية، بعد 3 مشاركات لأندية إماراتية كانت من نصيب أهلي دبي والوحدة والجزيرة. وبالعودة إلى القارة الإفريقية، يظهر الأهلي المصري، بطل إفريقيا 12 مرة (رقم قياسي)، الذي يعرف بطولة كأس العالم للأندية السنوية جيداً، وهو الذي شارك فيها 9 مرات، وحقق الميدالية البرونزية في 4 مناسبات، والآن يستعد لبدء مغامرته في البطولة الجديدة. والأهلي أكثر الفرق خوضاً للمباريات في كأس العالم للأندية بواقع 25 مباراة، في حين يعتبر فريق أوكلاند سيتي النيوزيلندي أكثر الفرق ظهوراً في البطولة مع 11 مشاركة. وأصبح جناح الأهلي، حسين الشحات، أول لاعب في تاريخ كأس العالم للأندية يشارك في 15 مباراة. وتأهل الأهلي إلى كأس العالم للأندية المقبلة بعد تتويجه بلقب دوري أبطال إفريقيا في عام 2021، علماً أنه حقق اللقب مرة أخرى في موسم 2023. وفقد مواطنه الزمالك فرصة أن يصبح أول فريق مصري يتواجد في البطولة بعد تأجيل النسخة الثانية التي كان مقررة إقامتها في إسبانيا في عام 2001. إضافة إلى الأهلي، يطل في البطولة الموسعة، الترجي التونسي، الذي نجح في حجز مقعده عبر مسار التصنيف للاتحاد الإفريقي لكرة القدم. وسبق للترجي المشاركة في البطولة 3 مرات أعوام 2011 و2018 و2019. ويضاف إلى الإنجازات العربية، حلول السد القطري في المركز الثالث في نسخة عام 2011، والمركز الرابع لفريق الاتحاد السعودي عام 2005. ويعتبر مازيمبي الكونغولي أول فريق إفريقي يصل إلى النهائي وحينها خسر كأس البطولة أمام إنتر ميلان الإيطالي عام 2010، وكذلك فإن كاشيما انتلرز الياباني أول فريق آسيوي يبلغ المشهد الختامي وذلك عام 2016 وهُزم أمام ريال مدريد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store