
كان على متنها 199 راكباً.. رحلة تحلّق بدون طيار لـ10...
الوكيل الإخباري- في حادث استثنائي على متن رحلة لوفتهانزا من فرانكفورت إلى إشبيلية يوم 17 فبراير 2024، فقد مساعد الطيار وعيه بينما كان الربان خارج قمرة القيادة. الطائرة كانت تقل 199 راكبًا و6 أفراد طاقم، واستمرت في التحليق بفضل نظام الطيار الآلي، لكن مساعد الطيار تسبّب في تشغيل غير مقصود لأجهزة التحكم. بعد محاولات فاشلة للدخول إلى القمرة، استخدم الربان رمز الطوارئ للدخول واستعادة السيطرة.
تم تحويل مسار الرحلة إلى مدريد حيث هبطت الطائرة بسلام، وتم نقل مساعد الطيار للمستشفى. التحقيقات أظهرت أن الحادث كان نتيجة حالة عصبية غير مكتشفة، وتم تعليق شهادته الطبية.
اضافة اعلان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
عطل بمحرك طائرة «لوفتهانزا» فوق الأطلسي يجبرها على العودة لنيويورك
اضطرت طائرة تابعة لشركة الطيران الألمانية «لوفتهانزا» كانت في طريقها من نيويورك إلى فرنكفورت إلى إلغاء رحلتها، والعودة إلى نقطة الانطلاق، بسبب عطل حدث في أحد المحركات فوق المحيط الأطلسي، وفق «وكالة الأنباء الألمانية». ورداً على سؤال عن هذا الموضوع، قالت أكبر شركة طيران ألمانية إنه «أثناء الصعود، تم رصد استهلاك مرتفع بشكل واضح للوقود في أحد المحركات». وأضافت أنه «خلال مرحلة الطيران على ارتفاع ثابت، وقع عطل في المحرك». وذكرت الشركة أن طاقم الطائرة في قمرة القيادة أبلغ برج المراقبة بوجود حالة طارئة. وفي أعقاب ذلك، عادت الطائرة إلى المطار الذي أقلعت منه، وهو مطار «جيه إف كيه» في مدينة نيويورك، حيث هبطت وسارت بنفسها إلى موقع الوقوف. وأعلنت «لوفتهانزا» أن هذه الواقعة حدثت في الثالث عشر من مايو (أيار) الجاري. وقد تم فحص المحرك المعني، وتبين أن سبب العطل وحدة تحكم تالفة.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
شركات كبرى تقود موجة تمديد إلغاء الرحلات من وإلى إسرائيل بسبب تهديد الحصار اليمني
يمن إيكو|أخبار: واصلت شركات الطيران الأجنبية الكبرى تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل بسبب استمرار التهديد الأمني الذي يشكله الحصار الجوي المفروض من قوات صنعاء على مطار بن غوريون. ووفقاً لصحيفة 'كالكاليست' العبرية، فقد أعلنت شركة 'ريان إير' الإيرلندية، اليوم الأربعاء، تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 12 يونيو القادم. وجاء ذلك بعد يوم من إعلان مجموعة 'لوفتهانزا' العملاقة تمديد إلغاء رحلاتها حتى 8 يونيو، في خطوة كشفت بوضوح عن فشل الحكومة الإسرائيلية في طمأنة شركات الطيران الأجنبية وإقناعها بالعودة، مع استمرار الهجمات التي تشنها قوات صنعاء بشكل مستمر على مطار 'بن غوريون' والتي تتسبب بتعطيل حركة الملاحة بصورة متكررة. وكان الرئيس التنفيذي لشركة 'ريان' الإيرلندية، مايكل أوليري، قد قال منتصف هذا الأسبوع: 'أعتقد أننا نفقد صبرنا مع إسرائيل ومع الرحلات الجوية إلى تل أبيب التي تتأثر باستمرار نتيجة الاضطرابات الأمنية'. وأضاف: 'بصراحة، كان بإمكاننا أن نكسب المزيد من الأموال لو أرسلنا تلك الطائرات إلى مكان آخر في أوروبا، حيث يمكننا على الأقل بيع المقاعد بدون هذه الانقطاعات المتكررة'. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة 'غلوبس' العبرية، اليوم، ورصده وترجمه 'يمن إيكو'، فإن شركة 'ريان إير' منخفضة التكلفة لديها حضور كبير في إسرائيل، و'يحبها الإسرائيليون بشكل خاص'، مشيرة إلى أنه 'في أشهر الصيف التي سبقت الحرب، اجتذبت الشركة أكثر من 5% من الرحلات الجوية من إسرائيل وأكثر من 100 ألف رحلة جوية كل شهر'. وأضافت الصحيفة أن 'أهمية شركة (رايان إير) للمسافرين الإسرائيليين تتجلى في أمرين أساسيين: الأول، أن الشركة تقوم بتشغيل رحلات إلى أكثر من 20 وجهة في 12 دولة مختلفة، بالنسبة للبعض، فهي الوحيدة التي تقدم رحلات مباشرة لهذه الوجهات، والأمر الثاني هو ميزتها الكبيرة في أسعارها المنخفضة، ففي عدد من الوجهات التي تتنافس فيها مع شركات الطيران العادية، تقدم أسعاراً أقل بكثير'. وأوضحت الصحيفة أنه 'إذا قررت الشركة فقدان صبرها وتحويل طائراتها عن إسرائيل خلال أشهر الصيف والعطلات، فإن التأثيرات على الأسعار قد تكون دراماتيكية'. واعتبرت الصحيفة أن قرار مجموعة 'لوفتهانزا' تأجيل عودة رحلاتها إلى 8 يونيو يشكل 'ضربة لقطاع الطيران'، لافتة إلى أن 'هذه هي مجموعة الطيران الأكثر أهمية وتأثيراً في أوروبا، وهي تشمل أيضاً الخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، وخطوط بروكسل الجوية، ويورو وينجز، وبالنسبة للعديد من الشركات، فهي تعتبر معياراً لاتخاذ القرارات الاستراتيجية من هذا النوع'. ومنذ وصول صاروخ أطلقته قوات صنعاء إلى داخل حرم مطار بن غوريون، مطلع الشهر الجاري، أعلنت عشرات الشركات الأجنبية تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل، وقد امتدت فترات التعليق حتى يوليو القادم بالنسبة لبعض الشركات. واعترف مسؤول كبير في مطار 'بن غوريون' بأن إنهاء الحرب هو الحل الوحيد لإعادة هذه الشركات، مرجحاً أن يبقى المطار 'مهجوراً' حتى نهاية هذا الصيف، وفقاً لما نقلت صحيفة 'معاريف' في وقت سابق.


الموقع بوست
منذ 7 ساعات
- الموقع بوست
"لوفتهانزا" و"الإيطالية" تمددان تعليق الرحلات لتل أبيب حتى 8 يونيو
أعلنت مجموعة لوفتهانزا للطيران والخطوط الجوية الإيطالية، الثلاثاء، تمديد تعليق رحلاتهما من وإلى تل أبيب حتى 8 يونيو/ حزيران المقبل. يأتي ذلك في سياق حالة من الإضراب تشهدها الملاحة الجوية من وإلى إسرائيل، منذ نحو أسبوعين، جراء المخاطر الناجمة عن الهجمات الصاروخية التي تطلقها جماعة الحوثي على إسرائيل، وتستهدف في معظمها مطار بن غوريون قرب تل أبيب. وقالت شركة لوفتهانزا الألمانية، في بيان على موقعها الإلكتروني: "نظرا للظروف الراهنة، قررت مجموعة لوفتهانزا مواصلة تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 8 يونيو". وتضم المجموعة 5 شركات هي: لوفتهانزا، والخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، والخطوط الجوية لبروكسل، ويوروينجز. على النحو ذاته، قالت شركة الطيران الإيطالية، عبر منصة إكس، إنها "قررت في ظل الظروف الراهنة تمديد تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 8 يونيو المقبل". وكان من المقرر أن تعود الشركتان لتنظيم رحلات إلى تل أبيب مطلع الأسبوع القادم، بعد تعليقهما لها منذ 4 مايو/ أيار الجاري. وفي 4 مايو الجاري، سقط لأول مرة منذ اندلاع الحرب، صاروخ باليستي أطلق من اليمن في مطار بن غوريون الدولي بتل أبيب، مخلفا 7 إصابات طفيفة وحالة من الفزع بين الإسرائيليين، بعد فشل منظومات الدفاع في اعتراضه. بعد ذلك أعلنت العديد من شركات الطيران تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل، ومن ثم تمديدها لاحقا. والثلاثاء، قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" الخاصة إن "شركة الطيران اليونانية (إيجيان) ألغت رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 21 مايو. كما علقت الخطوط الجوية البولندية (لوت) رحلاتها حتى 25 مايو". وأضافت: "كما علقت الخطوط الجوية المتحدة "يونايتد" (أمريكية) رحلاتها حتى 12 يونيو. وألغت الخطوط الجوية السيشلية جميع رحلاتها حتى أغسطس/ آب، وألغت الخطوط الجوية الإسبانية (إيبيريا إكسبريس) رحلاتها حتى 31 مايو". وتابعت: "علقت الخطوط الجوية البريطانية رحلاتها حتى 14 يونيو، أما الخطوط الجوية الكندية، التي كانت تخطط في الأصل لاستئناف رحلاتها في 8 يونيو، فقد أرجأت عودتها إلى سبتمبر/ أيلول 2025". واستأنف الحوثيون استهداف مواقع داخل إسرائيل وسفن متجهة إليها عبر البحر الأحمر، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 مارس/ آذار الماضي، حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة. ويقول الحوثيون إنهم يطلقون الصواريخ على إسرائيل "نصرة للفلسطينيين في غزة"، وإنهم مستمرون في ذلك ما دامت تل أبيب تواصل حرب الإبادة على القطاع. وعقب الصاروخ الحوثي على مطار بن غوريون في 4 مايو، شن الجيش الإسرائيلي هجمات واسعة على العاصمة اليمنية شملت "مطار صنعاء الدولي" ومحطات كهرباء مركزية ومصنعا للأسمنت في 6 من الشهر نفسه، بعد يوم من إعلانه تدمير ميناء الحديدة غربي البلاد بسلسلة غارات. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.