
ليالي الشرق.. مسرح غنائي لفريق الروح soul Band
ينظم مركز الحرية للإبداع بالاسكندرية عرض مسرح غنائي لفرقه الروح (soul Band) بقياده المايسترو أيفلين أسعد بعنوان ليالي الشرق في ثاني ليالي رمضان الإبداعية وذلك مساء السبت 8 رمضان بمقر المركز بوسط عروس المتوسط.
بروح من الإبداع الموسيقى والمعزوفات التى تمزج بين نغمات الزمن الجميل والحياة المعاصرة، تجد إيڤيلين أسعد نفسها عالقة بين شغفها تجاه الفن، ورغبتها الكبيرة فى تربية أجيال تمارس الموسيقى بشكل مبدع، ومن ثَمَّ استغلت خبراتها الطويلة كمدرسة موسيقى وعازفة لآلة الفلوت لإطلاق فرقة «سول باند» لمساعدة الشباب فى اكتشاف مواهبهم المدفونة والتعبير عنها بحرية.
إيڤيلين سعت إلى تأسيس سلسلة من الورش التى تساعدهم فى تزويد الثقة بأنفسهم، بجانب فريق سول باند او الروح الذي خلق مساحة آمنة للإبداع الموسيقى والفنى من خلال مساعدة الشباب فى استخراج مهاراتهم المدفونة بداخلهم، ولكن بطرق صحيحة.
مركز الحريبة للإبداع
مركز الحرية للإبداع أو مركز الإسكندرية للإبداع هو مركز ثقافي مصري، يقع في مدينة الإسكندرية يعتبر من أول المراكز الثقافية التي أنشأت في مصر، بل انه أول مركز ثقافي مصري انشئ في الإسكندرية وهو تابع لصندوق التنمية الثقافية، وتقوم وزارة الثقافة بالإشراف عليه يقام فيه العديد من الانشطة المتنوعة تخدم في تثقيف الأطفال والشباب الذين يقطنون المدينة.
كان أحد أهم المنشآت التي تم بنائه في اطار التحديث الذي قام به محمد علي في الإسكندرية يقع «كلوب محمد علي» كما أطلق عليه في تقاطع شارع شريف باشا (حاليا شارع صلاح سالم) وشارع رشيد الذي يصل الي ميدان المنشية والذي كان يطلق عليه ميدان القناصل أو ميدان محمد علي هو ميدان انيق جدا وخصصت قطع أرض لكل من الإنجليز والفرنسيين واليونانيين والأرمن للبناء ولكن لم يكن هناك ايه محاولة للتنسيق بين المشاريع المختلفة بينهم.
في نهاية الميدان وعن طريق شارع شريف باشا ذلك الشارع الصغير الانيق الذي كان يعج بساريات الاعلام نجد مبني بورصة طوسون كما يري الكونت باتريس دي زغيب الذي اوضح ان النادي انشئ في أواسط القرن 19 وتحديدًا في 15 فبراير 1888.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
"السياحة" تحتفل باليوم العالمي للمتاحف بفعاليات ثقافية ومعارض أثرية
احتفلت وزارة السياحة والآثار بيوم المتاحف العالمي، الذي يوافق 18 مايو من كل عام، بإطلاق برنامج ثقافي وفني موسّع داخل متاحف الآثار المنتشرة في مختلف أنحاء الجمهورية، حيث يتضمن البرنامج معارض أثرية مؤقتة وفعاليات علمية وثقافية وورشًا تفاعلية تستهدف جميع الفئات العمرية، في إطار شعار هذا العام: "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغير". ويهدف البرنامج إلى تسليط الضوء على أوجه التطور الثقافي والحضاري للمجتمع المصري عبر العصور، وتعزيز الدور المجتمعي والتعليمي للمتاحف باعتبارها منصات حوار حضاري وأدوات للتنمية المستدامة، من خلال أنشطة تسهم في رفع الوعي الأثري والتاريخي لدى الجمهور، لاسيما الشباب وذوي الهمم، وتربط المواطنين بتراثهم الفريد. وأكد وزير السياحة والآثار أهمية هذه المبادرات في ربط الزائرين بكنوزهم التراثية، مشيرًا إلى أن المتاحف المصرية أصبحت مؤسسات تعليمية وثقافية تسعى لتقديم المحتوى الأثري بأساليب عصرية تتماشى مع تطلعات المجتمع الحديث، وتدعم في الوقت نفسه مفاهيم الهوية والانتماء. من جانبه، أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، أن الفعاليات المصاحبة للاحتفال بيوم المتاحف العالمي هذا العام تعكس رؤية الوزارة في دمج المجتمعات المحلية بمختلف فئاتها داخل الأنشطة المتحفية، مشيرًا إلى أهمية الانفتاح على المجتمع ومواكبة التطور التكنولوجي من خلال تبني مفاهيم "المتاحف للجميع". وأشار إلى أن المعارض المؤقتة ركزت على موضوعات تتماشى مع الأهداف العالمية للمتاحف، خاصة تلك المرتبطة بالاستدامة والتنوع الثقافي، ومنها معارض تناولت تطور الكتابة، وأخرى حول الحرف والفنون التراثية التي تعكس التفاعل الإنساني عبر العصور رغم تنوع الأدوات واللغات. وتضمنت الفعاليات افتتاح عدد من المعارض الأثرية المؤقتة، من أبرزها معرض "من العلامات الكتابية إلى الحروف الخطية: دور الكاتب والخط في مصر عبر العصور"، المقام بالتوازي في المتحف المصري بالتحرير، متحف الفن الإسلامي، المتحف القبطي، ومتحف قصر محمد علي. وضم المعرض قطعًا أثرية نادرة، منها لوحة تفسير أحلام باليونانية، وتمثال الكاتب "ني ماعت سد"، وقطع تحمل كتابات سينائية نادرة، إلى جانب مخطوطات فريدة وخطوط عربية تراثية. كما نُظمت معارض متخصصة أخرى، منها "نوادر الساعات" بمتحف قصر الأمير محمد علي، ومعرض "روائع الكريتلية" بمتحف جاير أندرسون، بالإضافة إلى "ساعات ملكية" بمتحف المركبات الملكية، و"أيادٍ قوية" بمتحف ركن فاروق، و"البيت والمجتمع: ثوابت ومتغيرات" بمتحف السويس القومي، ومعرض "وسائل الإنارة في العصرين اليوناني الروماني والإسلامي" بمتحف كفر الشيخ. وشملت الفعاليات الثقافية محاضرات وندوات ألقاها نخبة من الخبراء المصريين والدوليين، تناولت موضوعات مثل الكتابات القديمة، التراث غير المادي، التكنولوجيا الرقمية، الذكاء الاصطناعي في ترميم الآثار، والاستدامة البيئية. وتم تنظيم فعالية مشتركة بين المتحف المصري بالتحرير ومركز الآثار الإيطالي لعرض استخدامات الذكاء الاصطناعي في حماية المومياوات، بمشاركة باحثين من مصر وإيطاليا. وشهدت المتاحف أيضًا ورشًا فنية للأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة تضمنت الرسم والتلوين والحكي وصناعة المجسمات، إلى جانب عروض موسيقية وفنية أضفت طابعًا احتفاليًا على الأجواء، فيما استضافت متاحف مثل إيمحتب والمتحف اليوناني الروماني ومتحف كفر الشيخ ملتقيات علمية ناقشت مستقبل المتاحف، ودورها في التنمية المجتمعية، وأهمية التكنولوجيا في تطوير العروض المتحفية لمواكبة التغيرات المتسارعة.


منذ 4 أيام
حدث في 17 مايو.. محمد على باشا يتولى حكم مصر وميلاد زعيم الكوميديا ورحيل وردة الجزائرية
أحمد عادل هناك لحظات مهمة في التاريخ لا تستحق النسيان، وأخرى لم تأخذ نصيبها من الشهرة، لكنها ظلت تحمل علامات فارقة في طياتها، تمثل أحداثًا في عالم مشحون بأبلغ درجات الصخب، لكنه نابض بالحياة والتجارب والفن أيضًا. موضوعات مقترحة تأخذ "بوابة الأهرام" قراءها في جولة يومية قصيرة لنرى ما حدث في مثل هذا اليوم من واقع ذاكرة الأمم والشعوب؛ حيث وقعت العديد من الأحداث والذكريات، وحمل اليوم ذكرى الميلاد والوفيات لأعلام سجل سيرتها التاريخ. ومن أبرز الأحداث في مثل هذا اليوم... محمد علي يتولى حكم مصر شهد يوم 17 مايو عام 1805م، تولي محمد علي باشا حكم مصر، وقد استمر في الحكم حتى 2 مارس 1848، حيث أسس الدولة العلوية ويعتبر حكمه علامة محورية في تاريخ مصر، واستمرت دولته في الحكم حتى قيام ثورة 23 يوليو 1952م وعزل الملك فاروق آخر ملوك مصر من أسرة محمد علي. محمد علي باشا صدور الكتاب الأبيض في مثل هذا اليوم عام 1939م، أصدرت الحكومة البريطانية الكتاب الأبيض والذي نص على استقلال فلسطين وإقامة دولة تضم العرب واليهود على أرضها. الكتاب الأبيض البريطاني السلطة الفلسطينية تستلم قطاع غزة شهد يوم 17 مايو عام 1994م، نقل السلطات المدنية في قطاع غزة إلى السلطة الوطنية الفلسطينية بعد احتلال دام 27 عامًا، وذلك في إطار اتفاقية أوسلو للحكم الذاتي بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية. الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في غزة عام 1994م ومن أشهر المواليد في مثل هذا اليوم الزعيم عادل إمام في مثل هذا اليوم عام 1940م، وُلد زعيم الكوميدبا الفنان الكبير عدل إمام، والذي لا يزال حضوره حاضرا في الذاكرة الجمعية بعد عقود من التألق على المسرح والشاشة، وأكثر من 60 عامًا من الفن، ومكانة لا ينافسه فيها أحد على الساحة العربية، حيث استحق عادل إمام بجدارة لقب "الزعيم". اشتُهِر بأداء الأدوار الكوميدية مع تقديمه مجموعة متنوعة من الأعمال السياسية والاجتماعية والرومانسية، بدأ مشواره الفني في بداية الستينات، وتميز في أدواره بدءا من أعماله مع الفنان الراحل فؤاد المهندس في مسرحية أنا وهو وهي وكذلك الفيلم الذي حمل نفس الاسم، ثم بعد ذلك توالت أعماله مثل مراتي مدير عام وكرامة زوجتي ولصوص لكن ظرفاء وقدَّم حتى الآن 126 فيلماً و16 مسلسلاً و11 مسرحية، ومن أبرز أعماله المولد وشمس الزناتي وسلام يا صاحبي واحنا بتوع الأتوبيس كما تميز في الدراما بعدد من الأعمال بدءا من مسلسل أحلام الفتى الطائر وحتى فلانتينو الذي قدمه في 2020، تم اختياره عام 2000م سفيرًا للنوايا الحسنة في المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة. ظهر في البداية بأدوار ثانوية في المسرح والتليفزيون، لكنه سرعان ما فرض نفسه نجمًا صاعدًا بفضل موهبته الفريدة وذكائه الفني، إلى أن انفجر حضوره في السبعينيات والثمانينيات، عندما تصدر شباك التذاكر لسنوات متتالية، وظل كذلك حتى التسعينيات. لكن الزعامة لم تأتِ من فراغ فعادل إمام لم يكن مجرد نجم شباك، بل فنان ذو وعي عميق، اختار أدواره بعناية، وقدم عشرات الأعمال التي ناقشت القضايا السياسية والاجتماعية الشائكة، من خلال الكوميديا الراقية والدراما المؤثرة. ومن الصعب حصر أعمال الزعيم، لكنها كلها كانت تعبيرًا عن قضايا عصره. ففي "الإرهاب والكباب"، قدّم صورة المواطن المقهور في مواجهة البيروقراطية. وفي "طيور الظلام"، ناقش بذكاء الصراع بين السلطة والتيارات الدينية. أما في "النوم في العسل"، فدخل عوالم مظلمة من الكبت والاغتراب، وفي "اللعب مع الكبار" و"المشبوه" و"الحريف"، مزج بين البطولة الشعبية والهمّ السياسي. وعلى خشبة المسرح، ظل اسم عادل إمام مقرونًا بعروض شكلت وجدان أجيال، أبرزها "مدرسة المشاغبين"، و"الواد سيد الشغال"، و"شاهد ما شافش حاجة"، و"الزعيم"، و"بودي جارد". وفي التليفزيون، عاد في العقدين الأخيرين بقوة عبر مسلسلات مثل "فرقة ناجي عطالله" و"العراف"، و"صاحب السعادة"، و"مأمون وشركاه"، ليؤكد أنه فنان قادر على التأقلم مع تغيرات الذوق العام، دون أن يفقد هويته أو هيبته الفنية. الزعيم عادل إمام ومن أشهر الوفيات في مثل هذا اليوم وردة الجزائرية غي مثل هذا اليوم عام 2012م، رحلت المطربة والفنانة الكبيرة وردة الجزائرية، ولدت في الجزائر في 22 يوليو عام 1939م، بدأت مسيرتها الفنية وأولى بطولاتها السينمائية "ألمظ وعبده الحامولي"، وقدمت أيضا أفلام مثل (آه يا ليل يا زمن، وحكايتي مع الزمان وصوت الحب)، واعتزلت الفن لفترة ثم عادت انطلقت مسيرتها من جديد وتزوجت الموسيقار الراحل بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقها منه سنة 1979م، قدما معا عددا كبيرا من الأغنيات الخالدة حتى اليوم ومنها العيون السود، وقدمت وردة في الدراما عملين مميزين هما أوراق الورد مع الراحل عمر الحريري وكذلك آن الأوان، ورحلت عن عمر يناهز 72 سنة.


بوابة الفجر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
فرقة "سلطنة" تعود إلى قبة الغوري.. أمسية طربية بنكهة معاصرة
يستضيف مركز إبداع قبة الغوري بشارع الأزهر، التابع لصندوق التنمية الثقافية، حفلًا جديدًا لفرقة "سلطنة"، وذلك مساء الخميس 15 مايو في تمام الساعة الثامنة. يأتي هذا ضمن البرنامج الفني والثقافي المتواصل للمركز، والذي يهدف إلى دعم الفنون الجادة واكتشاف المواهب الموسيقية الشابة. تراث الطرب بروح حديثة تُقدم فرقة "سلطنة" خلال الأمسية مجموعة مختارة من روائع الطرب العربي الكلاسيكي، لكن برؤية جديدة تمزج بين الأصالة والتجديد، عبر توزيعات موسيقية حديثة تحافظ على الطابع التراثي وتواكب في الوقت ذاته الذوق الفني المعاصر. أصوات واعدة تقودها رؤية فنية مميزة تضم الفرقة مجموعة من الأصوات الشابة التي تسعى لإحياء روح الطرب الأصيل، تحت قيادة الفنان محمد علي. من بين أعضاء الفرقة: خالد عوض، آية محمد، سيد هاشم، لارا محمد، محمد فارس، سالي السيد، مينا ظريف، كريم رجب، وأدهم سامي، وكلهم يمثلون طاقات فنية تحمل وعودًا كبيرة. قبة الغوري منصة للفن المستقل في موقع تاريخي يُعد هذا الحفل جزءًا من سلسلة الفعاليات التي ينظمها صندوق التنمية الثقافية داخل مراكزه المنتشرة، والتي تسعى إلى منح الفنانين المستقلين فرصًا للظهور في أماكن ذات طابع معماري وتاريخي مميز مثل قبة الغوري، بما يعزز من حضور الفنون الجادة على الساحة الثقافية المصرية.