
سيمون برسالة غامضة: العمر لحظة استمتعوا على قد ما تقدروا
تحرص الفنانة سيمون على التواصل مع جمهورها عبر حسابتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، من خلال مشاركة تفاصيل حياتها الفنية وكذلك اليومية.
ووجهت سيمون رسالة غامضة لجمهورها عبر حسابها الرسمي على انستجرام، وقدمت لهم نصيحة بأن يستمتعوا بكل لحظة في حياتهم، ووصفت العمر أنه لحظة، فعلقت قائلة: 'استمتعوا بكل لحظة علي قد ما تقدروا العمر لحظات بسيطة بتعدي، ملحوظة، أطفال كتير بتحبني وأهاليهم، بيحبوني ويحبوا يصورهم معايا، الدنيا لحظة'.
جدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة سيمون مشاركتها في مسلسل 'صيد العقارب'، والذي عرض خلال موسم رمضان قبل الماضي، وحققت نجاح ملفت خلاله.
وتقدم 'سيمون' خلال أحداث العمل دور سيدة أعمال تدخل في العديد من الصراعات وسط صراع قائم طوال حلقات العمل بين عائلتين هما "ضرغام" و"الغول" وسط العديد من المفاجآت والأحداث المشوقة.
يضم مسلسل صيد العقارب كوكبة كبيرة من الفنانين وهو بطولة الفنانة الكبيرة غادة عبدالرازق التي تلعب دور عايدة بمشاركة كل من، أحمد ماهر في دور حسن ضرغام، رياض الخولي في دور إسماعيل الغول، محمود عبدالمغني في دور علي ضرغام، منال سلامة، سيمون في دور سماسم، مجدي بدر محامي، محمد علي رزق في دور شاب من ذوي الهمم، محمد علاء جاميكا في دور ياسين، عماد صفوت، سامية عاطف، ميار الغيطي، أحمد ماجد نجل الغول، صفاء جلال، أحمد جمال سعيد في دور معتز، عزوز عادل، مي القاضي في دور ولاء، سيف الديربي، محمد صلاح، الموسيقى التصويرية للموسيقار شادي مؤنس، صيد العقارب من تأليف باهر دويدار، إنتاج فينومينا، إخراج الدكتور أحمد حسن.
ويعد 'صيد العقارب' دراما خاصة تقدمها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وبطلة الحكاية الفنانة غادة عبدالرازق، التي تعمل في مجال اصطياد العقارب وتنقلب حياتها عقب مقتل شقيقها على يد شقيق زوجها لتبدأ أحداث درامية غريبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 14 ساعات
- النبأ
كواليس إنتاج فيلم «نسور الجمهورية» بأموال أوروبية لتشويه مصر
في عصر الحروب غير التقليدية، تتحول الشاشات إلى ساحات معركة خفية، لم تعد السينما مجرد فن للتسلية، بل أداة خطيرة في حروب «القوة الناعمة» التي تستهدف العقل قبل الأرض والحدود. فبينما تُخاض الحروب التقليدية بالدبابات والطائرات، تأتي الأفلام المدعومة بتمويلات أجنبية لتفعل ما هو أخطر، بمحاولة اختراق الوعي الجمعي، وتشويه الثوابت، وزرع الشك في مؤسسات الدول، وذلك تحت غطاء حرية الإبداع والتعبير. وخلال الأيام القليلة الماضية، طفا على السطح فيلم «نسور الجمهورية» للمخرج طارق صالح -الحاصل على الجنسية السويدية والمقيم خارج مصر- كواحدٍ من أحدث أدوات هذه الحرب الخفية، محاولا من خلال الاستعانة بمشاهد مفبركة ورسائل مسمومة تشويه صورة مصر ومؤسساتها الوطنية. ولم يكتف الفيلم الذي يؤدي بطولته عمرو واكد المعروف بعدائه للدولة وأجهزتها، بتقديم رواية مغلوطة بل عرض مشاهد مفبركة لتقديم المؤسسة العسكرية في صورة مغلوطة ومستفزة خاصة في طريقة تدخلها وتعاملها مع المواطنين والنجوم في محاولة مكشوفة لضرب الثقة بين الجيش والشعب. ومن جانبها، تحاول «النبأ» خلال السطور التالية مناقشة كيفية مواجهة الحرب الناعمة التي تستهدف الهوية والانتماء، ودور الأعمال الوطنية في التصدي لمحاولات تشويه الدولة ومؤسساتها، في محاولة لكشف خيوط اللعبة التي تُحاك خلف الكواليس مستخدمة الفن ذريعة لهدم الدول داخليا وتشويه صورتها دوليا لا سيما بعد عرض الفيلم المسيء بمهرجان كان السينمائي. تفاصيل الفيلم المسيء تشير المعلومات إلى إنتاج فيلم «نسر الجمهورية» بتمويل أوروبي قدر بنحو 10 ملايين يورو، وتم تصويره في عدد من دول الشرق الأوسط على رأسها تركيا. وعرض ضمن فعاليات الدورة الـ78 بمهرجان كان السينمائي في مشهد يكشف بوضوح الأهداف السياسية المغلفة بقالب سينمائي. معركة ضد العقول وفي هذا الصدد، يرى اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير الاستراتيجي والعسكري، أن ما يحدث من استهداف للدولة عبر أفلام تعرض في مهرجانات دولية ليس أمرا جديدا بل هو امتداد لحملات ممنهجة بدأت منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر حين كانت بعض المنصات الإعلامية مثل «بي بي سي» تسعى لتشويه صورة مصر دوليا. وأضاف «فرج» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «هذا النمط من الحروب مستمر فهم يحاربوننا عبر شعارات حقوق الإنسان وينتجون أفلاما تحاول تمزيق صورة الدولة في محافل دولية كبرى». وفيما يخص اتهام الجيش بالتدخل في الاقتصاد، أكد الخبير الاستراتيجي أن هذه المغالطة قد تم الرد عليها مرارًا، مشيرا إلى أن الجيش لا يدير الاقتصاد بل يشرف على تنفيذ المشروعات القومية لضمان جودتها وسرعتها فيما يتم التشغيل بالكامل من قبل المدنيين. وأضاف: «ساويرس وغيره من رجال الأعمال يعملون في السوق بحرية وهذه الأكاذيب أصبحت مستهلكة والجيش لا يوجد به عسكري واحد يبيع أو يشتغل في السوق». وأثنى اللواء سمير فرج على الأعمال الدرامية الوطنية التي واجهت الفكر المتطرف مثل مسلسل «الاختيار»، واصفا إياه بأنه من أعظم ما قُدم لتنوير الشارع المصري وتعزيز انتمائه. واستعاد الخبير العسكري ذكرى عرض مسلسل «العائلة» الذي عرض عام 1994وكان من أوائل الأعمال التي ناقشت تحول أحد أبناء الأسرة المصرية إلى الفكر المتطرف، داعيا إلى تكثيف هذه النوعية من الأعمال. وأعرب «فرج» عن أسفه لغياب الإنتاج القوي خارج الإطار الرسمي، معقبا: «لدينا أفكار عظيمة لكن الإنتاج هو التحدي الحقيقي فمسلسل الاختيار أنتجته الشركة المتحدة وليس قطاعا خاصا». واختتم حديثه مؤكدا أن الحروب لم تعد تُخاض بالدبابات أو المدافع، بل أصبح العقل البشري هو الهدف، متابعا: «نحن اليوم في قلب حروب الجيل الرابع والخامس، حيث يتم استهداف وعي المواطن وبوصلته الوطنية عبر أدوات ناعمة، ولكن قاتلة». استغلال لاسم مصر وفي سياق متصل، أكد الناقد الفني عماد يسري، أن المخرج طارق صالح غير مقيم في مصر ويحمل جنسية أجنبية ويعتمد في كل أعماله على إثارة الجدل عبر التلاعب بصورة المؤسسات المصرية وتوظيفها كخلفية لصناعة قصص تروج للإساءة تحت غطاء الفن. وأضاف أن هذا المخرج لا يبحث عن قيمة فنية بقدر ما يبحث عن صخب إعلامي وشهرة دولية حتى ولو كانت على حساب مصر وجيشها وهيئاتها الوطنية. وأوضح «يسري» أن الجهات المنتجة لأعمال هذا المخرج دائما ما تكون خارجية وتمول أفلاما لا تحترم قواعد العمل الفني الجاد، بل ترتكز على معالجات درامية سطحية وسيناريوهات ضعيفة ومبنية فقط على التشويه والإسقاطات السياسية المغرضة. وقال إن لا أحد يتحدث عن جودة الإخراج أو السيناريو أو الحوار في فيلم «نسور الجمهورية» لأن هذه العناصر كارثية بكل المقاييس ما يمنح لهذا الفيلم من اهتمام ليس لقيمته بل لما يثيره من استفزاز وعداء تجاه الدولة المصرية. وتابع: «نحن لا نستطيع منع أي عمل في ظل عصر المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي لكن الخطـ الأكبر هو في إعطاء هذه النماذج حجما وقيمة لا تستحقها وما ما يبحثون عنه هو الشهرة فقط». وأشار إلى أن الفن الحقيقي لطالما كان قادرا على التعبير بحرية وجرأة دون المساس بالثوابت الوطنية، لافتا إلى أن أعمال الفنان الكبير عادل إمام وكتابات الراحل وحيد حامد وأسامة أنور عكاشة كانت تمتلئ بالنقد الجاد والجريء لكنها لم تسئ يوما لمؤسسات الدولة أو رموزها الفرق بيننا وبين هؤلاء هو أن لدينا كتابا مخلصين لقضايا وطنهم بينما هناك من يسعى فقط وراء التمويل والإساءة والتشويه. واختتم «يسري» مؤكدا أن مواجهة هذه الأعمال تبدأ من إعلاء قيمة الفن الوطني الجاد وتشجيع الإنتاج المحلي الذي يعبر عن هموم المواطن ويصون هوية الدولة لا أن نسمح لمن لا ينتمي إلينا أن يعبث بصورتنا على شاشات العالم. معركة وعي بينما يرى الناقد الفني الدكتور طارق سعد، أن الفيلم الذي تم عرضه -مؤخرا- بمهرجان كان مثالا واضحا على الإساءة للدولة المصرية وقواتها المسلحة ويعد أحد أدوات الحرب الناعمة التي تستخدم ضمن استراتيجيات حروب الجيل الرابع والخامس والسادس. وقال «سعد» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «الشاشة والسينما من أقوى أدوات التأثير ونعتبرها سلاحا استراتيجيا في الحرب الحديثة فاليوم لم تعد الحروب تدور بين جيوش تقليدية بل أصبحت حروبا متقدمة تستهدف العقول والوعي عبر وسائل الإعلام والفن وهي أدوات تستخدم لتغيير المفاهيم وتشكيل وعي المجتمعات دون مواجهات مباشرة». وأضاف أن هذا الفيلم المشبوة ليس عملا بريئا بل يحمل رسائل موجهة ويستهدف تمرير معلومات مغلوطة تزرع داخل المتلقي دون وعي لتؤثر على وجدانه وتشوش وعيه تدريجيا. وتابع: «عرضه في مهرجانات عالمية وبدعم خارجي ليس من قبيل المصادفة بل هو جزء من مخطط للضغط على الدولة وتشويه صورتها خاصة صورة الجيش المصري المعروف بقوته وتأثيره في المنطقة». وأوضح «سعد»، أن المؤسسة العسكرية المصرية تعد الركيزة الأساسية لاستقرار المنطقة العربية، مشيرا إلى أن أية محاولة للمساس بهاها هي تهديد للعالم العربي بأكمله ولذلك يسعون إلى محاولة زعزعة استقراره لكي تقدم لهم المنطقة على طبق من ذهب. واستكمل: «لدينا أمثلة سابقة على الرد الفني الذكي لمثل هذة الأعمال فيلم السرب الذي وثق رد القوات المسلحة على ذبح المصريين في ليبيا وكان رسالة مباشرة بأن مصر تمتلك يد طويلة قادرة على الرد الفن هنا كان سلاحًا دفاعيا قويًا في مواجهة سلاحهم». وأكد أن الفارق الجوهري بين صناعة العمل الفني وتصنيعه هو ما يصنع التأثير الحقيقي، قائلًا: «عندما يكون العمل الفني مصنوعا بجودة وصدق يعيش عبر الأجيال مثل أعمال رأفت الهجان والطريق إلى إيلات والرصاصة لا تزال في جيبي وجمعة الشوان وغيرها، هذه الأعمال لا تزال تعرض حتى اليوم وتحظى بجمهور واسع لأنها حقيقية وعميقة أما الأعمال المصنعة فقط لتحقيق تريند أو ضجه فهي لحظية ولا تدوم». وشدد «سعد» على ضرورة أن تعود صناعة الفن الواعي المؤثر، قائلًا:«نحتاج إلى أعمال مخابراتية وطنية تصنع بوعي وبحرفية كما فعل صالح مرسي ويحيى العلمي ووحيد حامد وشريف عرفة، هؤلاء لم يكونوا يصنعون أعمالًا للترفيه بل كانوا يدركون أنهم في قلب معركة حقيقية وكان تعاملهم على نفس هذا المستوى». واختتم «سعد» حديثه قائلا: «لا بد من الاعتراف أننا في مواجهة حروب إلكترونية ونفسية تقودها ميليشيات رقمية تسعى لبث الفتنة والتشكيك في مؤسسات الدولة، وأن الرد لا يكون فقط بالإهمال بل بالردع وبالإنتاج الفني القوي القادر على استعادة الوعي وتثبيت الانتماء وصناعة كيان إلكتروني منظم للرد على هذه اللجان ». اللواء الدكتور سمير فرج الناقد الفني عماد يسري الناقد الفني الدكتور طارق سعد


بوابة الفجر
منذ 20 ساعات
- بوابة الفجر
برسالة مؤثرة.. محمد التاجي يثير قلق الجمهور
وجه الفنان محمد التاجي رسالة مؤثرة للجمهور، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أثارت جدل كبير وقلق جمهوره ومحبيه. وكتب "التاجي":"إذا مت يومًا فلا تبكوا، فقد كنت بالفعل ميتًا من الداخل.. أنا فقط أغمضت عيني". آخر أعمال محمد التاجي تألق محمد التاجي، في موسم دراما رمضان 2025 من خلال مسلسل جودر 2، بطولة الفنان ياسر جلال، وحقق العمل نجاح جماهيري كبير. وضم مسلسل جودر 2، بجانب ياسر جلال نخبة من نجوم الفن منهم نور، شيري عادل، ياسمين رئيس، وليد فواز، سامي مغاوري، أحمد بدير، مجدي بدر، وفاء عامر، أحمد فتحي، محمد التاجي، عبد العزيز مخيون، والعمل من تأليف أنور عبد المغيث وإخراج إسلام خيري، ومن إنتاج الشركة المتحدة، بالتعاون مع شركة «ميديا هب»، وشركة أروما ستوديوز.


بوابة الفجر
منذ 20 ساعات
- بوابة الفجر
برسالة مؤثرة.. محمد التاجي يثير قلق الجمهور
وجه الفنان محمد التاجي رسالة مؤثرة للجمهور، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أثارت جدل كبير وقلق جمهوره ومحبيه. وكتب "التاجي":"إذا مت يومًا فلا تبكوا، فقد كنت بالفعل ميتًا من الداخل.. أنا فقط أغمضت عيني". آخر أعمال محمد التاجي تألق محمد التاجي، في موسم دراما رمضان 2025 من خلال مسلسل جودر 2، بطولة الفنان ياسر جلال، وحقق العمل نجاح جماهيري كبير. وضم مسلسل جودر 2، بجانب ياسر جلال نخبة من نجوم الفن منهم نور، شيري عادل، ياسمين رئيس، وليد فواز، سامي مغاوري، أحمد بدير، مجدي بدر، وفاء عامر، أحمد فتحي، محمد التاجي، عبد العزيز مخيون، والعمل من تأليف أنور عبد المغيث وإخراج إسلام خيري، ومن إنتاج الشركة المتحدة، بالتعاون مع شركة «ميديا هب»، وشركة أروما ستوديوز.