
بيان هـام صادر عـن 'اللواء 444 قتال'
أعلن اللواء 444 قتال بإمرة محمود حمزة، استعادة منزل أحد المواطنين بعد الاستيلاء عليه لأكثر من 10 سنوات من المجموعات المسلحة وآخرهم بلقاسم غنيوة الككـ.ـلي.
وقال اللواء 444 في بيان له أن 'بلقاسم غنـ.ـيوة الككـ.ـلي كان يستعمله كسجن سري للخطف والقـ.تل والإخفاء القسـ.ري، وخطـ.ف النساء'.
وأكد البيان إنه 'تم تسليم المنزل وإرجاعه لأصحابه الذين تم خطفهم والتنكيل بهم من مليشيا غنيـ.وة قبل سنوات'، حسب وصفه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
باحث سياسي يعلق على اشتباكات طرابلس الاخيرة ومصادر تمويل المليشيا
قال الباحث السياسي الليبي، حافظ الغويل، في مقال رأي نُشر بصحيفة 'عرب نيوز'، إن ليبيا لا تزال تفتقر لأسس العدالة والسلام والدولة الفاعلة، رغم مرور أكثر من 14 عامًا على اندلاع الثورة، محذرًا من أن البلاد تسير ضمن نمط منهجي تتغلغل فيه المحسوبية واستغلال العنف. وأشار الغويل إلى أن الاشتباكات التي شهدتها العاصمة طرابلس مؤخرًا تُعد مثالًا واضحًا على الإفلات من العقاب، وتكشف عن استغلال النخب الحاكمة للعنف كوسيلة للربح والنفوذ. وأوضح أن عائدات النفط والغاز تُستخدم لدفع رواتب المليشيات وتعزيز شبكات المحسوبية، عوضًا عن توجيهها نحو تمويل الخدمات الأساسية للمواطنين. وانتقد الغويل ما وصفه بـ'حملة التطهير الفاشلة' التي أطلقتها حكومة طرابلس الشهر الماضي، معتبرًا أنها لم تكن إصلاحًا مؤسسيًا حقيقيًا، بل محاولة لإعادة ترتيب مراكز السيطرة والاستفادة. وتطرّق إلى عملية اغتيال القيادي غنيوة الككلي، واصفًا إياها بأنها تكشف التناقض الهيكلي في سياسة حكومة الوحدة، التي تعتمد على مليشيات متحالفة مثل 'اللواء 444 قتال'، والتي تتلقى دعمًا شهريًا يتراوح بين 15 و20 مليون دولار من خزينة الدولة تحت غطاء 'الأجهزة الأمنية'. وفي ختام تحليله، شدد الغويل على أن ربع عائدات النفط الليبي، والتي تبلغ 6 مليارات دولار فصليًا، يُعاد توجيهها عبر شبكات تهريب الوقود التي تُهرّب أكثر من 100 ألف برميل يوميًا، ما يعمّق من دورة النهب ويهدد استقرار الاقتصاد الوطني.


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
«إسرائيل» ترحّل آخر ثلاثة ناشطين كانوا على متن السفينة «مادلين»
أعلنت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين، أنها رحّلت آخر ثلاثة ناشطين كانوا على متن السفينة «مادلين» التي كانت تحاول كسر الحصار عن قطاع غزة الأسبوع الماضي، وهاجمها جيش الاحتلال. وجاء في بيان للوزارة «تم صباح اليوم نقل آخر ثلاثة مشاركين متبقّين.. إلى الأردن عبر معبر اللنبي»، مشيرة إلى أنهم فرنسيان وهولندي، وفق وكالة «فرانس برس». «إسرائيل خطفتنا في المياه الدولية» والأسبوع الماضي، قالت الناشطة السويدية غريتا تونبرغ إن «إسرائيل خطفتنا في المياه الدولية»، في إشارة لاثني عشر ناشطا كانت من بينهم، احتجزت سلطات الاحتلال السفينة التي كانت تنقلهم ومعهم مساعدات أرادوا إيصالها لقطاع غزة. وأوضحت تونبرغ بعيد وصولها إلى مطار رواسي شارل ديغول في باريس بعد ترحيلها من قبل السلطات الإسرائيلية: «لقد تعرضنا للخطف في المياه الدولية ونقلنا رغما عنا إلى إسرائيل». وشدد على أن الناشطين «لم يخالفوا أي قوانين» في مسعاهم «لكسر الحصار الإسرائيلي» على القطاع الفلسطيني. وأعلن الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق الثلاثاء الماضي، أن الناشطة البيئية السويدية تونبرغ رحلت من البلاد بطائرة متجهة إلى السويد عبر فرنسا، بعد توقيفها مع عدد من الناشطين المؤيدين للقضية الفلسطينية على متن السفينة الشراعية «مادلين» في أثناء محاولتهم كسر الحصار المفروض على قطاع غزة.


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
إعدام جاسوس للموساد في إيران
أعلنت إيران صباح اليوم الإثنين، تنفيذ حكم الإعدام بحق متهم بالتجسس لصالح جهاز الاستخبارات التابع للكيان الصهيوني (الموساد). وقالت وكالة تسنيم، إن السلطات الإيرانية نفذت حكم الإعدام بحق إسماعيل فكري، المتهم بالتجسس لصالح جهاز الاستخبارات التابع للكيان الصهيوني (الموساد)، بعد استكمال الإجراءات القضائية وتصديق الحكم من قبل الجهات القضائية العليا في البلاد. وأفادت الوكالة بأن إسماعيل فكري، دين بالتعاون الاستخباراتي والتجسسي لصالح الكيان الصهيوني بتهم «المحاربة» و«الإفساد في الأرض»، وحُكم عليه بالإعدام بعد خضوعه لـ«محاكمة كاملة» وفق القوانين الجزائية السارية، وأُعدم صباح اليوم بعد تثبيت الحكم من قبل المحكمة العليا. جمع معلومات أمنية سرّية وحساسة وتشير وثائق الملف إلى أن فكري، الذي تم القبض عليه في (ديسمبر 2023) خلال «عملية استخباراتية وأمنية معقدة»، كان على تواصل مباشر مع جهاز الموساد، وقد سعى طوال فترة ارتباطه به إلى جمع معلومات أمنية سرّية وحساسة وتسليمها إلى أعداء الجمهورية الإسلامية مقابل مكافآت مالية. وخلال تلك الفترة، اتصل فكري مع ضابطين في جهاز الموساد؛ بدأ تعاونه بعد تجنيده واعتماده من قبل الضابط الأول، ثم نُقل في (مارس 2022 تقريباً) إلى إشراف ضابط آخر يُدعى «أمير»، الذي طلب منه إنشاء قناة اتصال جديدة لإرسال تقاريره ومعلوماته الاستخباراتية. تثبيت محفظة عملات رقمية وبحسب الوثائق، فإن «أمير» طلب من فكري أيضاً في (يوليو 2022) تثبيت محفظة عملات رقمية على هاتفه المحمول من أجل تسهيل عملية الدفع والدعم المالي، وقد نفذ فكري الأمر وقام بتحميل المحفظة وتشغيلها. وقد تبين من خلال استرجاع البيانات من الأجهزة الإلكترونية التي كانت بحوزته أن فكري كان يتلقى تعليمات مباشرة من ضباط الموساد، ويزودهم بمعلومات مصنفة تتعلق بأماكن حساسة، ومقرات خاصة، وأسماء أفراد، ومهام تنظيمية داخل البلاد. وخلال هذه الفترة، كانت الأجهزة الأمنية الإيرانية ترصد تحركاته واتصالاته الفنية مع الكيان الصهيوني، وتمكّنت من تعقب شبكة التجسس المرتبطة به بدقة عالية. وبعد استكمال عمليات الرصد والمراقبة، أُلقي القبض عليه في ديسمبر 2023، وجرى لاحقاً تقديمه للمحاكمة، حيث دين بالتجسس والتعاون مع كيان معادٍ، وصدر بحقه حكم الإعدام الذي نُفذ صباح اليوم.