logo
خوذة الرأس تنقذ حياتك: تقلل الإصابات الخطيرة بنسبة 89٪!

خوذة الرأس تنقذ حياتك: تقلل الإصابات الخطيرة بنسبة 89٪!

تورسمنذ 4 أيام

وخلال مداخلتها الهاتفية اليوم الثلاثاء 27 ماي 2025، في برنامج "يوم سعيد" على الإذاعة الوطنية، أكدت مسعودة أن الإصابات الناتجة عن حوادث الدراجات النارية غالباً ما تكون خطيرة، وقد تؤدي إلى إعاقات دائمة أو حتى الوفاة.
ودعت العائلات إلى توعية أبنائها، خاصة صغار السن الذين يقودون دراجات نارية، بضرورة ارتداء الخوذة وتوفيرها لهم، مشيرة إلى أن مسؤولية الحدّ من الحوادث لا تقع فقط على عاتق السلطات، بل هي مسؤولية جماعية تشمل المواطنين والأمنيين والعائلات.
ويُذكر أن عدد قتلى وجرحى حوادث المرور منذ بداية سنة 2025 إلى غاية 23 ماي بلغ 411 قتيلاً و2390 جريحاً، حسب إحصائيات نشرها المرصد على موقعه الرسمي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم.. ذكرى ميلاد فاتن حمامة سيدة الشاشة التى صنعت من الفن ضميرًا
اليوم.. ذكرى ميلاد فاتن حمامة سيدة الشاشة التى صنعت من الفن ضميرًا

موجز مصر

timeمنذ 2 أيام

  • موجز مصر

اليوم.. ذكرى ميلاد فاتن حمامة سيدة الشاشة التى صنعت من الفن ضميرًا

اليوم الثلاثاء هو عيد ميلاد سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، ذات الوجه الجميل والموهبة الفريدة. ومن خلال أدوارهم، يمكننا تتبع حياة الفتيات والنساء المصريات في كل مرحلة من مراحل حياتهن. ولدت فاتن أحمد حمامة في 27 مايو 1931 ونشأت في عائلة مهتمة بالفن. وكان لوالدها أحمد أفندي حمامة ووالدتها زينب هانم دور كبير في رعاية موهبتها. أحبت التمثيل منذ أن شاهدت فيلم 'صديق الباشا' وهي في الخامسة من عمرها. بدأت رحلة فاتن حمامة في عام 1940 عندما فازت بمسابقة أجمل طفل. ونشرت صورتها وهي ترتدي زي الممرضة في مجلة الاثنين. اختارها المخرج محمد كريم لدور 'أنيسة' في فيلم 'يوم سعيد' مع الموسيقار محمد عبد الوهاب، ودفع لها أجرًا قدره عشرة جنيهات. ولم ينس محمد كريم اكتشافه العبقري فعاد وقدمه مرة أخرى عام 1944 في فيلم 'رصاصة في القلب' أيضاً مع الفنان محمد عبد الوهاب. وأعاد تقديمها عام 1946 في فيلم 'دنيا'. آمن عميد المسرح العربي يوسف وهبي بموهبتها ورشحها لدور في فيلم 'ملاك الرحمة' ثم في فيلم 'القناع الأحمر'. نصحها بالالتحاق بمعهد الدراما، وكانت أصغر طالبة في السنة الأولى. امتدت مسيرتها الفنية لأكثر من ستة عقود، ظهرت خلالها في 97 فيلمًا ومسلسلين تلفزيونيين وعملت مع 34 مخرجًا مشهورًا. قدمها حسن الإمام في 12 فيلماً أغلبها ميلودرامية، بينما ساعدها زوجها الأول عز الدين ذو الفقار في الانتقال إلى الأدوار الرومانسية ومنح أدائها بعداً جديداً. أما المخرج يوسف شاهين فقد منحها سمات مختلفة في أفلامهما الستة مجتمعة، مما قادها إلى آفاق فنية أعمق وأكثر تنوعاً. وكانت أيضًا بطلة أشهر أفلام كمال الشيخ، وعملت مع المخرج صلاح أبو سيف في خمسة أفلام جسدت فيها صورة المرأة المصرية في الخمسينيات. ومع ذلك، يبقى تعاونها الأكثر شهرة وتأثيراً مع المخرج هنري بركات، الذي لعبت معه الدور الرئيسي في 16 فيلماً. ومن خلال هذه الأفلام نجح في كسر الأنماط التقليدية وتصوير المرأة في السينما المصرية بشكل أكثر ليبرالية وواقعية. لعبت أول أدوارها كفتاة مضطهدة في أربعينيات القرن الماضي، على سبيل المثال في 'اليتيمين' و'ظلمني القوم' و'ابن النيل'. وفي الخمسينيات من القرن العشرين، تطورت لتصبح فتاة رومانسية حالمة، كما في فيلمي 'موعد للحب' و'أيامنا الجميلة'. وفي ستينيات القرن العشرين، تطورت لتصبح فنانة تعاملت بعمق وشجاعة مع القضايا الاجتماعية، على سبيل المثال في 'دعاء الكروان'، و'الحرام'، و'الباب المفتوح'، و'لا وقت للحب'. لقد برعت في تجسيد جميع أنواع الشخصيات النسائية، مما أكسبها لقب 'سيدة الشاشة' لسبب وجيه. لقد رأت كل امرأة مصرية في أدوارها انعكاسًا لنفسها وحياتها وأحلامها وتحدياتها، ووجد كل رجل فيها صفات أخته وزوجته وحبيبته وجارته وصديقته، متجسدة في صدق ووفاء نادرين. تميزت فاتن حمامة بقدرتها الفائقة على التنويع، وتجسيد الشخصيات المختلفة بمرونة ملحوظة ومهارة فنية كبيرة. ثمانية من أفلامها موجودة ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية. مثلت مصر في العديد من المحافل الدولية وشاركت كعضو لجان تحكيم في مهرجانات موسكو وكان والبندقية وطهران وجاكرتا والإسكندرية والمغرب. كانت فاتن حمامة بارعة في تحويل الأدب إلى صور حية. ويضم أكبر عدد من الروايات المتحولة إلى أفلام، بما في ذلك الأعمال الأدبية لكبار الكتاب أمثال تولستوي، وطه حسين، وتوفيق الحكيم، وإحسان عبد القدوس، ويوسف إدريس، ولطيفة الزيات، وغيرهم. تزوجت لأول مرة عام 1947 وهي في السادسة عشرة من عمرها من المخرج عز الدين ذو الفقار، إذ كانت الطالبة معجبة بالأستاذ. انفصلا بعد سبع سنوات وفي عام 1955 تزوجت من الممثل عمر الشريف بعد أن اعتنق الإسلام من أجلها. ورغم طلاقهما، تظل قصتهما واحدة من أشهر قصص الحب في تاريخ السينما. وفي عام 1977 تزوجت من الدكتور محمد عبد الوهاب أستاذ الأشعة بمستشفى قصر العيني، بعد صداقة بدأت في سبعينيات القرن الماضي. استمر زواجهما حتى وفاتها. وفي السنوات الأخيرة من مسيرتها الفنية، ظهرت في أفلام ذات أدوار معقدة، مثل 'أرض الأحلام' و'يوم مرير… يوم حلو'، وكذلك في مسلسلات مثل 'ضمير السيدة حكمت' و'وجه القمر'. لقد ناضلت دائمًا ضد الظلم ورفضته، وكانت بالنسبة للعديد من النساء المصريات بمثابة باب مفتوح يؤدي إلى طريق مسدود. إنه الخط الرفيع بين الرومانسية والإغراء. قدمت الأدوار الرومانسية بطريقة راقية ومميزة للغاية، مما أعطى للسينما المصرية تجسيدًا مذهلاً لمعنى الحب الرقيق الحلو دون إثارة أو خروج عن المألوف. إن سيرة فاتن حمامة ليست مجرد قصة فنانة عظيمة، بل هي درس شامل في الالتزام والرقي والإبداع. لم تكن مجرد ممثلة فحسب، بل كانت ظاهرة ثقافية وإنسانية وإبداعية شكلت وجدان أجيال بأكملها، ولا تزال شخصية بارزة في الذاكرة الفنية لمصر والعالم العربي حتى يومنا هذا. توفيت فاتن حمامة في 17 يناير 2015، بعد أن صنعت من الفن ضميرًا، ومن السينما لغة اجتماعية وإنسانية راقية. وعلى الرغم من الخسائر، ظلت وفية لمبادئها. المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط (مينا)

"الوثائقية" تطرح برومو ترويجي جديد لفيلم "فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"
"الوثائقية" تطرح برومو ترويجي جديد لفيلم "فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • الدستور

"الوثائقية" تطرح برومو ترويجي جديد لفيلم "فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"

طرحت القناة الوثائقية برومو دعائي جديد للفيلم الوثائقي 'فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية'، استعدادا لعرضه بشكل حصري على شاشتها خلال الفترة المقبلة. ويقدم الفيلم الوثائقي "فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"، المرتقب، رؤية شاملة لمسيرة الفنانة الراحلة فاتن حمامة، أحد أبرز الأسماء في تاريخ السينما العربية، مستعرضًا محطات حياتها منذ الميلاد مطلع ثلاثينيات القرن العشرين، وحتى تحوّلها إلى رمز من رموز الفن المصري والعربي. ويروي الموسيقار عمر خيرت خلال البرومو العديد من الكواليس حول علاقته الفنية والإنسانية للنجمة الراحلة فاتن حمامة. تفاصيل وثائقي فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية ويستعرض الفيلم على الظهور السينمائي الأول لحمامة في فيلم "يوم سعيد" أمام موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، والذي بشّر حينها بميلاد نجمة ذات جاذبية خاصة، سترافقها على مدار عقود من الإبداع والتميّز، لتُتوَّج عن جدارة بلقب "سيدة الشاشة العربية". ويعتمد العمل الوثائقي على شهادات من أفراد العائلة وعدد من الفنانين والنقاد البارزين، إلى جانب مواد أرشيفية نادرة، لإبراز كيف لعبت فاتن حمامة دورًا محوريًا في تناول قضايا اجتماعية شائكة، ومساهمتها الفعلية في الدفع نحو تعديلات تشريعية فارقة، من خلال اختياراتها الفنية وأدوارها المؤثرة التي رسخت في وجدان الجمهور العربي. كما يناقش الفيلم السر وراء اختيار فاتن حمامة كنجمة للقرن العشرين، ويفتح ملف دورها الوطني، لا سيما خلال تصديها لممارسات جماعة الإخوان الإرهابية، ومواقفها الشجاعة في الدفاع عن الفن والهوية الثقافية لمصر. بدأت فاتن حمامة مسيرتها في سن مبكرة، عندما كانت في التاسعة من عمرها، حيث شاركت لأول مرة في فيلم "يوم سعيد" عام 1940 مع الموسيقار محمد عبدالوهاب، كانت هذه البداية الشرارة التي أشعلت شغفها بالفن، ليبدأ الجمهور في التعرف عليها ويدركون موهبتها المميزة، في البداية كانت تقدم أدوارًا طفولية، ولكن مع مرور الوقت تطورت، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز الأسماء في السينما المصرية.

فاتن ضمير الشاشة
فاتن ضمير الشاشة

مصرس

timeمنذ 4 أيام

  • مصرس

فاتن ضمير الشاشة

هي ضمير الشاشة وأيقونة السينما العربية .. هي سيدة الشاشة العربية كما لقبوها، أتحدث هنا عن الفنانة فاتن حمامة التي تركت لنا إرث فني خالد وتأثير لم ولن و لا يزول، فقد صنعت لنفسها بموهبتها وذكائها الفني تاريخا وأصبحت لها مدرسة في الأداء السينمائي.. فاتن حمامة تساوي لدي الصدق ، الالتزام ، الواقعية ، الرومانسية. في مثل هذا اليوم، نستحضر سيرة ومسيرة فنانة استثنائية لم تكن مجرد وجه جميل على الشاشة، بل كانت ضمير الفن وعماد السينما المصرية والعربية، إنها سيدة الشاشة العربية، فاتن حمامة، التي وإن غابت جسدًا، فإن إرثها الفني يظل حيًا متجددًا، يروي حكايات أجيال ويجسد قضايا مجتمع بأكمله، ولم تكن فاتن حمامة ممثلة عادية، بل كانت ظاهرة فنية، صنعت تاريخًا بأدائها المتفرد، وقدرتها على التغلغل في أعماق الشخصيات التي جسدتها، لتصبح رمزًا للإتقان والالتزام الفني.البدايات والمحطات المفصليةبدأت فاتن حمامة مشوارها الفني مبكرًا، في عمر السابعة، عندما اكتشفها المخرج محمد كريم وقدمها في فيلم "يوم سعيد" (1940) أمام موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، وهذه البداية المبكرة لم تكن مجرد صدفة، بل كانت إيذانًا بميلاد نجمة فُطرت على الموهبة والقدرة على التعبير، وتوالت أعمالها في طفولتها، ومنها "رصاصة في القلب" (1944) و"دنيا" (1946)، لتصقل موهبتها وتضع أسس حضورها السينمائي.الانتقال إلى مرحلة الشباب شهد تحولات كبرى في مسيرتها ففي عام 1946، قدمت أول أدوار البطولة المطلقة في فيلم "ملاك الرحمة"، لتؤكد بذلك مكانتها كبطلة سينمائية واعدة. خلال الأربعينيات والخمسينيات، ازدهرت مسيرتها لتشمل أعمالًا أصبحت علامات في تاريخ السينما المصرية، مثل "لك يوم يا ظالم" (1951) الذي يعد أحد أهم أعمالها الدرامية، و"صراع في الوادي" (1954) الذي جمعها بعمر الشريف في بداية قصة حب وزواج أثمرت عن ثنائية فنية وشخصية أيقونية.لم تقتصر فاتن حمامة على نوع واحد من الأفلام، بل تنوعت أدوارها بين الدراما الاجتماعية، والرومانسية، والتراجيديا، والكوميديا الخفيفة، وكانت اختياراتها غالبًا ما تحمل قيمة فنية أو رسالة اجتماعية، وهو ما يؤكد وعيها بدور الفن.ومن أبرز أفلام هذه الفترة : "دعاء الكروان" (1959) المأخوذ عن رواية طه حسين، والذي جسدت فيه شخصية آمنة في تحول درامي مؤثر، و"نهر الحب" (1960) المستوحى من رواية "آنا كارنينا"، حيث قدمت أداءً بالغ التعقيد يجسد الصراع بين الحب والواجب، وفي الستينيات والسبعينيات، ازداد نضج فاتن حمامة الفني، وانعكس ذلك على عمق اختياراتها وقوة أدائها، فاتجهت نحو الأفلام التي تناقش قضايا مجتمعية حساسة وتنتقد الظلم والفساد، ومنها : الحرام1965 ، جسدت فيه دور "عزيزة"، " أريد حلاً " عام 1975، وكان له تأثير مباشر على تعديل قانون الأحوال الشخصية، وجسدت فيه دور "درية" التي تكافح للحصول على الطلاق من زوجها المسيء،"إمبراطورية ميم" (1972) وقدمت فيه شخصية الأم التي تربي أبناءها الستة بعد وفاة زوجها، وتواجه التحديات الأسرية بذكاء وحكمة، وعكس الفيلم جانبًا آخر من موهبتها في تجسيد شخصية الأم المصرية العصامية.لو تحدثنا عن أداء فاتن حمامة وتحليل لما قدمته عبر مشوارها سنجد أنها تتميز بأسلوب تمثيلي فريد، فهي تجيد تجسيد الشخصيات بصدق كبير، بعيدًا عن المبالغة أو التصنع. كانت تستمد قوة أدائها من قدرتها على التوحد مع الشخصية وفهم دوافعها النفسية والاجتماعية، وهذا الصدق كان يجعَل المتفرج يتعاطف معها ويصدق كل انفعال تصدره، سواء كان فرحًا أو حزنًا أو غضبًا، وتمتلك فاتن حمامة عيونًا معبرة بشكل استثنائي، وقادرة على نقل أعمق المشاعر دون الحاجة إلى حوار طويل، من النظرة الحزينة في "دعاء الكروان" إلى نظرة التحدي في "أريد حلاً"، كما كانت حركاتها الجسدية وإيماءاتها دقيقة ومعبرة، تخدم الشخصية وتضيف أبعادًا لها، وكانت نبرة صوتها تتكيف مع كل شخصية وموقف، فتارة تكون هادئة ورقيقة، وتارة أخرى حادة وغاضبة، بما يتناسب مع الحالة الدرامية، وهذا التحكم الصوتي أضاف إلى أدائها ثراءً وعمقًا.وإضافة لذلك سنجد فاتن حمامة لم تحبس نفسها في نمط معين من الأدوار، واستطاعت أن تنتقل بسلاسة بين دور الفتاة البريئة، إلى المرأة القوية المكافحة، إلى الأم الحنونة، إلى العاملة البسيطة، وهذا التنوع دليل على موهبتها الأصيلة وقدرتها على فهم وتحليل مختلف الشرائح الإنسانية، وساهمت في تقديم سينما ذات قيمة، تلتزم بقضايا مجتمعها، وتساهم في رفع الذوق العام، لقد كانت معيارًا للجودة الفنية، وقدوة للعديد من الممثلين الذين أتوا بعدها.رحلت سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة في عام 2015، لكنها تركت خلفها إرثًا فنيًا ضخمًا يضم أكثر من 90 فيلمًا ومسلسلًا تلفزيونيًا، وتظل أعمالها محل دراسة وتقدير، ليس فقط لفرادتها الفنية، بل لقدرتها على توثيق تاريخ مصر الاجتماعي والثقافي من خلال عيون نسائها وقضاياهن، في ذكرى ميلادها اليوم 27 مايو، نتذكرها ليس فقط كفنانة عظيمة، بل كرمز للجمال الهادف، والأداء الصادق، والالتزام بقيمة الفن ودوره في الارتقاء بالمجتمع.فاتن حمامة ستبقى دائمًا نجمة ساطعة في سماء الفن العربي، تُلهم الأجيال بمسيرة حافلة بالإبداع والتألق الخالد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store