logo
تدشين العمل في مشروع إعادة تأهيل بعض شوارع مدينة إب

تدشين العمل في مشروع إعادة تأهيل بعض شوارع مدينة إب

إب - سبأ :
دشن محافظ إب عبدالواحد صلاح اليوم العمل في مشروع إعادة تأهيل بعض شوارع مدينة إب بالرصف الخرساني بتكلفة 186 مليون ريال بتمويل محلي.
واستمع المحافظ صلاح ومعه مسؤول قطاع الأشغال المهندس إبراهيم الشامي ومدير المشاريع بالقطاع المهندس مجاهد عنان من الجهة المنفذة إلى شرح عن الأعمال التي ستنفذ في المشروع على مدى ستة أشهر.
وحث المحافظ صلاح على تنفيذ هذا المشروع الحيوي والخدمي وفقا للدراسات والأعمال الإنشائية والهندسية المعتمد لها وخلال الفترة المحددة في عقد التنفيذ.. مؤكدا أن تنفيذ المشاريع الخدمية، ومنها الطرق في ظل الظروف التي تمر بها البلاد يأتي في أطار أولويات المحافظة للتخفيف من معاناة المواطنين وتسهيل تنقلاتهم.
وأوضح أن تطوير البنية التحتية هو حجر الزاوية للنمو الاقتصادي والاجتماعي.. مؤكد الحرص على تنفيذ هذه المشاريع لضمان تقديم خدمات أفضل للمواطنين وتحسين جودة الخدمات.
بدوره أوضح مسؤول قطاع الأشغال، أنه يجري حاليا العمل في عدد من مشاريع الطرق بمركز المحافظة وفي عدد من المديريات.. مشيرا إلى أن خطة العام 1446هـ تتضمن مشاريع بقيمة مليار و527 مليون ريال، لعدد 17 طريقاً في مديريات الظهار، المشنة، جبلة، العدين، فرع العدين، يريم، القفر وذي السفال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضربة قاصمة للريال اليمني.. الحكومة الشرعية تعتزم طباعة كميات جديدة من العملة المحلية وتحذيرات من كارثة وشيكة
ضربة قاصمة للريال اليمني.. الحكومة الشرعية تعتزم طباعة كميات جديدة من العملة المحلية وتحذيرات من كارثة وشيكة

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ضربة قاصمة للريال اليمني.. الحكومة الشرعية تعتزم طباعة كميات جديدة من العملة المحلية وتحذيرات من كارثة وشيكة

حذر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، من إجراءات حكومية مرتقبة لطباعة كميات جديدة من العملة المحلية، التي تواجه أسوأ انهيار في تأريخها. وكشف المركز، في بيان صادر يوم الثلاثاء، عن مداولات داخلية تجريها الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، لبحث خيار طباعة كميات جديدة من العملة المحلية بهدف تغطية العجز المالي المتفاقم الذي تعاني منه البلاد. وحذر المركز بشدة من هذه الخطوة، واصفًا إياها بأنها "مقامرة اقتصادية خطيرة" قد تؤدي إلى انفجار في معدلات التضخم وتقويض ما تبقى من ثقة في النظام المصرفي المتهالك. يأتي هذا التحذير في ظل تدهور غير مسبوق للريال اليمني، الذي تجاوز سعر صرفه مؤخرًا حاجز الـ 2,500 ريال للدولار الواحد، مقارنة بـ 220 ريالًا فقط عند اندلاع الحرب قبل نحو عشر سنوات. وأكد المركز أن الإقدام على طباعة المزيد من الأوراق النقدية دون وجود غطاء نقدي حقيقي أو أصول مقابلة، سيؤدي إلى سلسلة من التداعيات الكارثية على الاقتصاد والمواطنين. وتشمل هذه التداعيات توقعات بموجة تضخمية حادة ستؤدي إلى تآكل القوة الشرائية للمواطنين، وانهيار الثقة المتآكلة بالفعل في العملة الوطنية، بالإضافة إلى احتمالية اندلاع احتجاجات شعبية واسعة قد تعصف بما تبقى من مؤسسات الدولة الهشة. وجاء في البيان بلهجة شديدة: "في ظل هذه الأوضاع المأساوية، فإن طباعة العملة لا تمثل حلاً، بل قفزة في المجهول نحو مزيد من الانهيار." ويتزامن هذا النقاش الحساس مع تصاعد وتيرة الاحتجاجات في العديد من المناطق اليمنية، وتراجع شبه كامل في صادرات النفط، التي كانت تمثل المصدر الرئيسي لتمويل الحكومة. كما يواجه اليمن وضعًا إنسانيًا كارثيًا مع تراجع شبه كامل للدعم الإنساني الدولي، حيث لم تحصل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن سوى على أقل من 9% فقط من التمويل المطلوب حتى شهر مايو 2025، وهو أدنى مستوى منذ أكثر من عقد. ويعاني الاقتصاد اليمني من انقسام حاد بين المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة والمناطق التي تديرها ميليشيا الحوثيين، بالإضافة إلى تعدد الأوعية الإيرادية وغياب الرقابة والشفافية الفعالة، مما ساهم بشكل كبير في تعميق الأزمة. وتواجه الحكومة عجزًا متزايدًا في السيولة وتآكلًا مستمرًا في الموارد، في ظل غياب موازنة واضحة أو رؤية اقتصادية متماسكة. وطالب مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، وهو مؤسسة يمنية مستقلة، الحكومة بإطلاق خطة إصلاح اقتصادي عاجلة وشاملة تتضمن توحيد الإيرادات العامة، وتحسين مستويات الحوكمة والمساءلة، واستئناف صادرات النفط المتوقفة، وتوجيه الدعم الدولي نحو برامج إنتاج وتنمية مستدامة بدلاً من الاعتماد المتزايد على حلول نقدية قصيرة الأجل ذات مخاطر عالية. كما دعا المركز القيادات الحكومية إلى العودة إلى الداخل وتحمل مسؤولياتها بشكل مباشر أمام الشارع اليمني الغاضب، والعمل بجدية على إعادة بناء الثقة المفقودة بين المواطن والدولة. وحذر المركز في ختام بيانه من أن "الخطر لا يكمن فقط في انهيار العملة، بل يمتد ليشمل انهيار العقد الاجتماعي ذاته الذي يربط المواطن بالدولة."

مركز دراسات يحذر من طباعة عملة جديدة في اليمن ويؤكد خطورة الانهيار النقدي
مركز دراسات يحذر من طباعة عملة جديدة في اليمن ويؤكد خطورة الانهيار النقدي

يمن مونيتور

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمن مونيتور

مركز دراسات يحذر من طباعة عملة جديدة في اليمن ويؤكد خطورة الانهيار النقدي

يمن مونيتور/قسم الأخبار أصدر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي تحذيرًا شديدًا من تداعيات طباعة عملة جديدة في اليمن وسط تدهور غير مسبوق لقيمة الريال اليمني، الذي تجاوز سعر صرفه 2500 ريال للدولار الأمريكي، مقارنة بـ220 ريالًا قبل بدء الحرب في 2015. وأكد المركز في بيانه يوم الأربعاء أن الانخفاض الحاد في قيمة العملة يعكس انهيارًا نقديًا واقتصاديًا هائلًا تجاوز نسبة الألف بالمئة، مما يزيد من حدة الأزمات التي يعانيها اليمنيون. وأشار البيان إلى أن البلاد تواجه أزمات متراكمة تشمل انقطاع شبه تام لصادرات النفط التي كانت تمثل مصدرًا رئيسيًا للإيرادات العامة، إلى جانب انقسام في المؤسسات الاقتصادية وتعدد الأوعية الإيرادية دون شفافية أو رقابة فعالة. كما لفت المركز إلى تراجع حاد في المساعدات الخارجية المخصصة لخطة الاستجابة الإنسانية، التي لم تحصل سوى على 9% من التمويل المطلوب حتى مايو 2025، وهو أدنى مستوى منذ أكثر من عشر سنوات، مما يزيد من تفاقم الأوضاع الإنسانية. وتحدث المركز عن أزمة في السيولة النقدية وانكماش اقتصادي حاد يعاني منه اليمن، مع عزلة تضرب مناطق سيطرة جماعة الحوثي، وحالة عجز وشلل في الخدمات العامة في مناطق الحكومة الشرعية. وأكد أن هذه التحديات تؤثر بشكل مباشر على ملايين اليمنيين، وتفاقم أوضاع مئات الآلاف من الأسر غير القادرة على تأمين أبسط احتياجاتها الأساسية. وحذر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي من أن أي خطوة لتداول عملة جديدة أو ضخ كميات إضافية من النقد المحلي دون غطاء نقدي تمثل مقامرة اقتصادية خطيرة قد تؤدي إلى تفاقم التضخم وارتفاع الأسعار، وتآكل القوة الشرائية للمواطنين، وانهيار الثقة في النظام المصرفي والعملة الوطنية. وأشار إلى أن هذه الخطوة قد تثير احتجاجات وصراعات إضافية تهدد ما تبقى من هياكل الدولة الضعيفة. وشدد المركز على أن مؤشرات الغضب الشعبي باتت واضحة في ظل غياب قيادات قادرة على مواجهة الأزمة، وتخلي الأطراف اليمنية المسؤولة عن واجباتها، مما يزيد من تآكل مؤسسات الدولة. ودعا جميع الأطراف إلى تحمل مسؤولياتهم وإعطاء الأولوية لمصالح المواطنين الذين خرجوا إلى الشوارع مطالبين بحقوقهم المعيشية، محذرًا من استمرار السياسات المالية الكارثية التي تزيد من تفاقم الأزمة. مقالات ذات صلة

مركز اقتصادي يحذر من طباعة عملة يمنية جديدة دون غطاء نقدي
مركز اقتصادي يحذر من طباعة عملة يمنية جديدة دون غطاء نقدي

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

مركز اقتصادي يحذر من طباعة عملة يمنية جديدة دون غطاء نقدي

مركز اقتصادي يحذر من طباعة عملة يمنية جديدة دون غطاء نقدي المجهر - متابعة خاصة الأربعاء 21/مايو/2025 - الساعة: 2:15 م حذّر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي من خطط الحكومة اليمنية في عدن لطباعة عملة جديدة دون وجود غطاء نقدي، واصفًا هذه الخطوة بـ"المقامرة الاقتصادية الخطيرة" التي قد تؤدي إلى تضخم مفرط، وتآكل القدرة الشرائية للمواطنين، واندلاع موجة جديدة من الاحتجاجات الشعبية. وفي بيان صدر اليوم الأربعاء، قال المركز إن هذه الخطط تأتي في وقت يشهد فيه الاقتصاد اليمني انهيارًا غير مسبوقًا، مع تدهور سعر صرف الريال إلى أكثر من 2,500 ريال للدولار، ما يمثل انخفاضًا تجاوز 1000%. وأضاف أن هذا التدهور ترافق مع أزمات متراكمة، أبرزها توقف صادرات النفط، والانقسام المالي بين السلطات، وغياب الشفافية، إلى جانب تراجع حاد في المساعدات الدولية، حيث لم تُموَّل خطة الاستجابة الإنسانية سوى بنسبة 9% حتى مايو 2025. وأوضح البيان أن هذه الظروف أدّت إلى تفاقم الأوضاع المعيشية لملايين اليمنيين، وأشعلت احتجاجات واسعة تعكس عمق المعاناة الاقتصادية في البلاد. ودعا المركز إلى اتخاذ إصلاحات اقتصادية عاجلة، تشمل توحيد الأوعية الإيرادية، وتعزيز الشفافية والرقابة، واستئناف تصدير النفط والغاز، وتوجيه عوائده نحو تلبية احتياجات المواطنين، بالإضافة إلى حشد الدعم الدولي باتجاه مشاريع تنموية مستدامة. كما شدد المركز على ضرورة عودة القيادات والمسؤولين الحكوميين إلى الداخل لمشاركة المواطنين معاناتهم، والعمل على تحقيق قدر أكبر من العدالة الاجتماعية. يُذكر أن هذه التحذيرات تأتي في ظل استمرار الانقسام النقدي بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين، وغياب أي أفق قريب لحل سياسي أو اقتصادي شامل. تابع المجهر نت على X #طباعة عملة #غطاء نقدي #الريال اليمني #تحذيرات اقتصادية #الحكومة اليمنية #العاصمة المؤقتة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store