logo
تحطم طائرة ركاب تابعة لإير إنديا بعد إقلاعها في أحمد آباد

تحطم طائرة ركاب تابعة لإير إنديا بعد إقلاعها في أحمد آباد

نون الإخباريةمنذ 3 أيام

تحطمت طائرة ركاب تتبع شركة إير إنديا وعلى متنها 242 شخصاً، وذلك بعد وقت قصير من إقلاعها اليوم من مطار سردار فالابهاي باتيل الدولي في مدينة أحمد آباد غرب الهند.
أخبار ذات صلة
8:04 مساءً - 9 يونيو, 2025
1:36 مساءً - 9 يونيو, 2025
6:15 مساءً - 10 يونيو, 2025
2:48 مساءً - 11 يونيو, 2025
وذكرت شركة الخطوط الجوية الهندية أن الطائرة، من طراز بوينج 787-8 دريملاينر، كانت متجهة في رحلة إلى مطار جاتويك في لندن.
وأكدت مصادر الشرطة أن الطائرة سقطت في منطقة سكنية قريبة من المطار، مما أثار مخاوف من احتمال وقوع ضحايا على الأرض.
من جهته، أعلن وزير الطيران المدني الهندي، رام موهان نايدو، حالة التأهب القصوى، مشيراً إلى أنه يتابع المستجدات عن كثب. وصرح بأن فرق الإنقاذ قد تم نشرها وأن كل الجهود تُبذل لضمان إيصال المساعدات الطبية ومعدات الإغاثة إلى موقع الحادث سريعاً.
وحسب بيان شركة الطيران، كانت الطائرة تحمل على متنها 11 طفلاً، إلى جانب ركاب من جنسيات مختلفة تشمل 169 هندياً، و53 بريطانياً، وسبعة برتغاليين، وكندياً واحداً.
المصدر



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طيار أسترالي يكشف كيف نجا راكب وحيد من تحطم الطائرة الهندية
طيار أسترالي يكشف كيف نجا راكب وحيد من تحطم الطائرة الهندية

24 القاهرة

timeمنذ يوم واحد

  • 24 القاهرة

طيار أسترالي يكشف كيف نجا راكب وحيد من تحطم الطائرة الهندية

كشف طيار أسترالي كيف نجا الراكب الوحيد من تحطم الطائرة التابعة للخطوط الجوية الهندية من طراز بوينج 787-8 دريملاينر، بعد لحظات من إقلاعها، ما أسفر عن مقتل 290 شخصًا، من بينهم جميع الركاب وأفراد الطاقم، إضافة إلى ضحايا على الأرض، إلا أن معجزة نجاة راكب واحد فقط من بين 242 شخصًا، أثارت العديد من التساؤلات حول كيفية خروجه حيًا من قلب الحطام والنيران. طيار أسترالي يكشف كيف نجا الراكب الوحيد من تحطم الطائرة الهندية وبحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، الناجي الوحيد البريطاني فيشواش كومار راميش الذي يبلغ 40 عامًا، والذي يقيم في لندن مع زوجته وطفله، كان يجلس في المقعد 11A بجانب باب الطوارئ مباشرة، وهو ما يرجح أنه السبب الرئيسي في نجاته، وفقًا لما كشفه طيار شركة كانتاس الأسترالية السابق، ديفيد أوليفر، الذي قال إن موقع جلوس راميش وراء درجة الأعمال وبالقرب من مخرج الطوارئ كان مفتاح النجاة في هذا السيناريو المفجع. وأظهرت لقطات مصورة من موقع الحادث، راميش وهو يحاول الابتعاد عن حطام الطائرة رغم الإصابات الظاهرة عليه، قبل أن يُنقل إلى مستشفى في مدينة أحمد آباد لتلقي العلاج، وأفاد لاحقًا بأنه تمكّن من القفز من فتحة طوارئ انفتحت عند الاصطدام، وهرب قبل أن تشتعل النيران في الطائرة. وأشار الطيار ديفيد أوليفر إلى أن راميش كان محظوظًا للغاية، لأن مقعده لم يتعرض للدمار الكامل كما حدث لباقي أجزاء الطائرة، خاصة أن الجزء الأكبر من الحطام تحطم في الطوابق العليا للمبنى الذي اصطدمت به الطائرة، وأضاف: الجلوس فوق الجناح، حيث توجد خزانات الوقود، يجعل نجاته أمرًا استثنائيًا. الناجي البريطاني مجموعة من النصائح للمسافرين وفي سياق متصل، قدم أوليفر مجموعة من النصائح للمسافرين لتعزيز فرصهم في النجاة حال وقوع حوادث طيران، أبرزها: الالتزام بتعليمات السلامة والاستماع إليها بدقة قبل الإقلاع. ربط حزام الأمان طوال مدة الرحلة. تجنب ارتداء ملابس مكشوفة أو غير مناسبة مثل الليكرا أو الكعب العالي، إذ قد تعيق عملية الإخلاء السريع وتعرض المسافر لإصابات خطيرة عند استخدام مزالق الطوارئ. على صعيد التحقيقات، أعلنت هيئة الطيران المدني في الهند أن الطائرة أطلقت نداء استغاثة بعد أقل من دقيقة على إقلاعها، قبل أن تهوي بسرعة نحو الأرض بمعدل بلغ نحو 145 مترًا في الدقيقة، وفق بيانات موقع FlightTracker24، وتمكنت فرق البحث من انتشال مسجل بيانات الرحلة ومسجل الصوت في قمرة القيادة، فيما تتولى هيئة التحقيق في حوادث الطيران الهندية تحليل الصندوقين الأسودين للوقوف على الأسباب الدقيقة للكارثة. وفي ظل غياب دلائل أولية على وجود خلل فني في طائرات دريملاينر الأخرى، أوضح وزير النقل الأمريكي شون دافي أنه لا توجد مؤشرات حالية على وجود مخاوف تتعلق بالسلامة، بينما أكد وزير الطيران المدني الهندي رام موهان نايدو أن التحقيقات تسير وفقًا لمعايير منظمة الطيران المدني الدولي ICAO. وتعد هذه الكارثة الجوية الأشد منذ تحطم طائرة الخطوط الجوية الماليزية MH17 في عام 2014، حين قُتل 298 شخصًا بعد إسقاط الطائرة فوق شرق أوكرانيا. 10 دقائق أنقذتها من الموت..راكبة تأخرت عن الطائرة الهندية فُكتب لها النجاة من حلم الهجرة وحياة أفضل إلى الفاجعة.. لحظات تحطم الطائرة الهندية وموت عائلة بأكملها

هوت من السماء وانفجرت فوق المبانى.. تفاصيل تحطم طائرة هندية ومصرع 240 راكبا
هوت من السماء وانفجرت فوق المبانى.. تفاصيل تحطم طائرة هندية ومصرع 240 راكبا

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • مصرس

هوت من السماء وانفجرت فوق المبانى.. تفاصيل تحطم طائرة هندية ومصرع 240 راكبا

تحطمت طائرة ركاب من طراز بوينج 787-8 دريملاينر، تابعة لشركة الخطوط الهندية بعد دقائق قليلة على إقلاعها من مطار أحمد أباد، فى طريقها إلى مطار جاتويك الإنجليزى. وقال قائد شرطة مدينة أحمد أباد "يبدو، إنه لا ناجين من تحطم الطائرة الهندية"، التى كانت تقل أكثر من 240 شخصا بينهم طياران و10 من أفراد الطاقم.وأشار قائد شرطة أحمد أباد إلى وجود "ضحايا" على الأرض فى مكان تحطم الطائرة، قرب المطار وهم 169 هنديا و53 بريطانيا و7 برتغاليين وكنديا كانوا على متن الطائرة المنكوبة.وكانت رويترز نقلت عن الشرطة الهندية قولها إنه تم "انتشال أكثر من 100 جثة" من موقع تحطم طائرة الركاب الهندية.وكان المدير العام لهيئة الطيران المدنى فايز أحمد كيدواي، قال لوكالة الأسوشيتد برس إن "الرحلة إيه أى 171 للطائرة من طراز بوينغ 787 تحطمت فى منطقة سكنية يطلق عليها ميجانى ناجار بعد 5 دقائق من إقلاعها الساعة الواحدة وثمانية وثلاثين دقيقة بالتوقيت المحلي".وذكرت قناة "سي.إن.إن نيوز-18" التلفزيونية الهندية أن الطائرة تحطمت فوق قاعة الطعام فى نزل لكلية طب بجامعة حكومية، مما أسفر عن مقتل الكثير من الطلاب.أحد المنقذين إطفاء النيران حطام الطائرة المحطمة حطام الطائرة الهندية حطام الطائرة عناصر الإطفاء قوات الإطفاء محاولات الإطفاء

نافذة - "الغامدي": تحطم الطائرة الهندية أول حادث من نوعه لطراز 787 منذ 2011.. والطيران لا يزال آمنًا
نافذة - "الغامدي": تحطم الطائرة الهندية أول حادث من نوعه لطراز 787 منذ 2011.. والطيران لا يزال آمنًا

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

نافذة - "الغامدي": تحطم الطائرة الهندية أول حادث من نوعه لطراز 787 منذ 2011.. والطيران لا يزال آمنًا

الجمعة 13 يونيو 2025 02:30 صباحاً قال الطيار المدني الكابتن عبدالله بن صالح الغامدي إن حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية من طراز بوينج 787-8 دريملاينر يُعد الأول من نوعه لهذا الطراز منذ دخوله الخدمة عام 2011، مشيرًا إلى أن الطائرة تُعد من أفضل ما أنتجته شركة "بوينج" من حيث التقنية والأداء، وأنها تحظى بثقة واسعة في قطاع الطيران المدني. وأوضح الغامدي في مقطع فيديو نشره عبر حسابه على منصة "إكس" تعليقًا على الحادث، أن الحديث عن الأسباب الدقيقة لا يزال مبكرًا، وأنه "لا يحق لأي شخص أن يتكلم عن الحادث قبل ظهور نتائج التحقيق الرسمية، فهذا من اختصاص الشركة المشغّلة، والشركة المصنّعة، والجهات المختصة". وأضاف: "أنا شخصيًا أتابع ما جرى معكم كما تتابعون في وسائل التواصل، وبحكم خبرتي في مجال الطيران أشارك بعض النقاط التي قد تكون مطمئنة للناس، خاصةً لمن يعانون من فوبيا الطيران"، مؤكدًا أن نسبة السلامة في مجال الطيران اليوم تُعد عالية وكبيرة جدًا. وتابع قائلًا: "طائرة البوينج 787 تُعتبر من أكثر الطائرات تقدمًا وأمانًا، وهذا أول حادث قاتل يقع لها منذ دخولها الخدمة. نحن نعلم أن أقدار الله في عباده نافذة، ولكن الطيران لا يزال آمنًا بفضل الله". وأشار الغامدي إلى أنه، وفي لحظة تسجيل الفيديو، كانت أكثر من 15 ألف طائرة تحلّق حول العالم بأمان وتعود بسلام، ما يعكس الثقة المستمرة بسلامة الرحلات الجوية على مستوى العالم. وفيما يتعلق بالتفاصيل الفنية المرتبطة بالحادث، أوضح الغامدي أن الطيارين لا يدخلون إلى مدرج الإقلاع إلا بعد إتمام قوائم فحص شاملة للتأكد من جاهزية الطائرة، وبعد الحصول على إذن الإقلاع من برج المراقبة. وأضاف: "الرحلات الطويلة مثل وجهة لندن تتطلب شحن كميات كبيرة من الوقود، والطائرات مزوّدة بتقنية قذف الوقود في حال حدوث طارئ يستدعي العودة أو الهبوط الاضطراري". وتابع: "الطائرة تجاوزت 625 قدمًا، أي ما يعادل قرابة 200 متر، وسرعتها كانت بحدود 173 عقدة، ما يقارب 300 كيلومتر في الساعة، قبل أن تفقد السيطرة وقوة الدفع في المحركات. وهذا أمر نادر للغاية أن تفقد الطائرة محركيها معًا في وقت واحد". وأشار الغامدي إلى أن "الطائرة لم تكن تمتلك لا الارتفاع الكافي ولا السرعة اللازمة للمناورة أو العودة إلى المطار، فسقطت للأسف في منطقة سكنية أو قرب كلية للطب، ما زاد من حجم الكارثة، خاصةً مع وجود أكثر من 60 طنًا من الوقود على متنها، وهو ما أدى إلى انفجار كبير وانتشار النيران في كل مكان". وأكد أن الطيار حاول إرسال نداء استغاثة إلى برج المراقبة، لكن الوقت لم يكن كافيًا للاستجابة، مشيرًا إلى أن "الطيارين يحرصون دومًا بعد الإقلاع على الوصول إلى ارتفاعات عالية بسرعة مناسبة، لأن الارتفاع يعطي فرصة للمناورة والعودة في حال الطوارئ. أما عند الارتفاعات المنخفضة، فإن فرص التعامل مع فقدان المحركات تكون شبه منعدمة". وشدد الغامدي على أن هذه القراءة الأولية لا تتجاوز ما تم تداوله في وسائل الإعلام والتقارير الأولية، وأن "أي تحليل نهائي يجب أن يصدر من جهات التحقيق المعنية"، مضيفًا: "هذا ردي على من سألني عبر تويتر، والحادث لا يزال قيد التحقيق". واختتم الغامدي حديثه بالدعاء للضحايا، قائلًا: "نسأل الله أن يحفظ الجميع في الحل والترحال، وأن يربط على قلوب ذوي الضحايا. فالحادث مؤلم ومؤثر، ولكن الطيران لا يزال آمنًا.. وأقدار الله ماضية". يُذكر أن الطائرة التابعة لشركة الخطوط الجوية الهندية كانت تُسيّر الرحلة رقم AI171 من مطار أحمد أباد إلى مطار غاتويك في لندن، وقد فُقد الاتصال بها على ارتفاع 625 قدمًا بعد أقل من دقيقة على إقلاعها. وتحطمت بعد خمس دقائق من الإقلاع عند الساعة 1:38 ظهرًا بالتوقيت المحلي، ما أدى إلى وفاة أكثر من 240 شخصًا، بينهم طيّاران و10 من أفراد الطاقم، إضافةً إلى ركاب من جنسيات متعددة، بينهم 169 هنديًا، و53 بريطانيًا، و7 برتغاليين، وراكب كندي. — عبدالله بن صالح الغامدي (@Abduallh88)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store