
سامح حسين واليوتيوبر شاور يشاركان بحفل يوم اليتيم في طنطا
شارك الفنان سامح حسين، واليوتيوبر عمر شاور، في حفل يوم اليتيم بنادي ماتركس في طنطا
وأكد الشيخ إبراهيم علي إمام مسجد السيد البدوي.
ا
لإسلام أولى اليتيم عناية خاصة
وأوضح حسين أن الإسلام أولى اليتيم عناية خاصة، وأن الشريعة الإسلامية تضع الأيتام في مكانة ومنزلة خاصة وتدعو دائما إلى رعايتهم والقيام على قضاء حوائجهم وتقديم كل أشكال الرعاية لهم للتخفيف عنهم وإشعارهم بالحب والحنان المحرومين منه باعتبارهم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع.
وأكد الفنان سامح حسين أن هذا اليوم كله نفحات وإن سبب رزقنا بعد ربنا هم الأطفال وابتسامتهم تخفف عنا هموم الحياة موضحًا أن هذه الاحتفالات لا بد أن تستمر وفعالياتها تكون على مدى العام.
وأوضح اليوتيوبر الشهير عمر شاور أن الأطفال هم أكسجين الحياة وأنا اتعرفت وكل بيت دخلته من اليوتيوب كان بسبب طفل، وأن احتفاليه اليتيم سنة محببة، وكل من يستطيع إسعادهم لا يتأخر لحظة.
الأطفال هم السبب الحقيقي في نجاح حياتنا
ومن جانبه أكد المهندس حسين داوود أن هذا الحفل يجعلنا جميعا في المقدمة، وأن هؤلاء الأطفال هم السبب الحقيقي في نجاح حياتنا مشيرا الى ان هذا اليوم ليس مقتصرًا على احتفالات اليتيم فقط بل هناك خطة مستمرة للوقوف بجوارهم وإسعادهم.
جاء ذلك وسط حضور لعدد من القيادات والنائب محمد عريبي عضو مجلس الشيوخ والدكتور طارق المحمدي رئيس جامعة السلام والدكتور محمد العيسوي أستاذ قسم الإعلام بجامعة طنطا وعدد من الشخصيات العامة بمحافظة الغربية.
1000461953
1000461947
1000461960
1000461723
1000461943
1000461924

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى مصر
منذ يوم واحد
- صدى مصر
أحفاد أبي لهب يعودون… هل نرتدّ إلى الجاهلية؟'
'أحفاد أبي لهب يعودون… هل نرتدّ إلى الجاهلية؟' بقلم: محمود سعيد برغش في زمنٍ اختلطت فيه القيم، وضاعت فيه البوصلة، خرج علينا من يدّعون التنوير وهم يغمسون الناس في ظلام الجهل والرذيلة. وجوه جديدة بأقنعة زائفة، تسير على خُطى أبي لهب، الذي حارب الإسلام وصدّ عن سبيل الله، بل هم أخطر منه، لأنهم يلبسون الباطل ثوب الحق، ويسمّون الفجور 'حرية'، والغناء الفاحش 'فنًا'، والرقص الماجن 'ثقافة'، ويسوقون ذلك كله تحت مظلة التطور والانفتاح. إن من يتأمل ما يُبث في الإعلام، وما يُنشر على مواقع التواصل، وما يُقام من مهرجانات ومسابقات، لا يملك إلا أن يسترجع قوله تعالى: 'إِنَّ ٱلَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ ٱلْفَـٰحِشَةُ فِى ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌۭ فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْـَٔاخِرَةِ ۚ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ' [النور: 19]. إننا لا نرفض الفن النظيف ولا الإبداع الهادف، ولكننا نرفض أن يُتخذ الفن وسيلةً لهدم القيم وتطبيع الفاحشة. نرفض أن تُختزل الحضارة في ثوب راقصة أو كلمات مغنٍ تافه، بينما تُغيب العقول، وتُحارب القيم، ويُسخر الدين، ويُسفه العلماء. لقد انتصر الإسلام في بدر على صناديد قريش، ولكن المعركة لم تنتهِ. فاليوم يعود أحفاد أبي لهب بأدواتهم الناعمة، وبخطابهم المسموم، ليردونا إلى جاهليةٍ أخرى، جاهلية الشهوات والانحلال، لا جاهلية الأوثان فقط. البلاد التي خرج منها الفرسان الأوائل، يحملون راية الإسلام، ويفتحون البلاد، وينشرون العدل والتوحيد، ويهزمون أعظم دولتين في العالم آنذاك — الروم والفرس — يعود فيها اليوم من يجرّ الأمة إلى الوراء، ويعيدها إلى الضلال، وكأن ما بُذل من دماء وتضحيات، وما أُقيم من حضارة، كان هباءً. لكن الحق باقٍ، والباطل زائل، والقرآن باقٍ يتلوه المؤمنون، والآذان يعلو في المساجد، والخير في أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلى قيام الساعة. 'يُرِيدُونَ لِيُطْفِـُٔوا۟ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفْوَٰهِهِمْ وَٱللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِۦ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْكَـٰفِرُونَ' [الصف: 8]. فيا أبناء الأمة… لا تخدعكم الزينة الكاذبة، واثبتوا على الحق، وتمسكوا بدينكم، وكونوا جنودًا للفضيلة في وجه من يريد إشاعة الرذيلة. لا تجعلوا من المنكر عادة، ولا تسكتوا عن الباطل باسم الفن أو الانفتاح. فالجاهلية الجديدة أخطر من الأولى، لأنها ترتدي ثوب المدنية… لكن خلفها نارٌ مستعرة


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
الحج بين النظام والتدليس.. وعويل إبليس
منذ أن نزلت آية الحج، والنفس المسلمة تحنّ إلى البيت العتيق، ولكن - ويا للعجب - بعض النفوس لا تشتاق للنظام، وكأنّ الترتيب جريمة، والتصريح بدعة من بدع البيروقراطية! فرائض الإسلام خمس، والحج خامسها، لكنه مشروط بشرط ثقيل على قلوب البعض: 'لِمَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا'، وفي عصرنا هذا أصبح 'السبيل' يمر عبر بوابة إلكترونية وتصريح نظامي ورسالة SMS، وهنا انقسم الناس إلى فريقين: – فريق يحمل التصريح، ويعيش حجًا هادئًا منظمًا. – وفريق يعتقد أن الزحام من علامات الإيمان، وأن مخالفة التعليمات نوعٌ من 'الاجتهاد الميداني'! قبل التنظيم، كان الحج مشهدًا دراميًا من إنتاج 'فوضى برودكشن': سيارات تصطف كالنيازك في سماء المشاعر، أقدام تائهة، أجساد منهكة، والحاج يتنقل من مشعر إلى آخر وكأنه في ماراثون أولمبي… والختام؟ رمي الجمرات على طريقة 'الكاراتيه'، وكأنّ الحاج يحتاج لدروس في الدفاع عن النفس. ثم جاء التنظيم، فاختفت الكوارث، وتبخرت الفوضى، وصار الحاج يؤدي مناسكه براحة وطمأنينة. فأصبح وسم #لا_حج_بلا_تصريح ماركة عالمية في بورصة النظام، ينادي بها كل من ذاق لذة الحج النظامي. بل إن إبليس نفسه بدأ يوسوس 'بالترتيب' بعد ما رأى الأمن والانسيابية. ومن الصور المأساوية في الحج قبل التنظيم، ما رواه لي والدي – رحمه الله – حين حجّ وهو في العقد السابع من عمره، يقول لنا، وهو يستعرض ذكرياته عند جمرة العقبة الكبرى: 'يا أولادي، ظهرت كتيبة حجاج، لا أدري هل هم أفارقة أم أتراك أم كتيبة صاعقة؟ دخلوا الصفوف كأنهم طوفان، دفعوا كل من أمامهم، وسقطت أنا ومن معي كأوراق الخريف…' ثم يبتسم، ويقول: 'قمت وتقمصت دور الخطيب، وقلت لهم: قولوا آمين. قالوا: آمين. قلت: الله لا يُسلِم أمريكا! قالوا: لماذا؟ قلت: 'إذا ما قدرنا على هؤولا… كيف لو حج الأمريكان كمان؟!' فضحكوا من الموقف… وابتسم الشيطان متَّهَمًا، لكنه لم يضحك… لأن التنظيم لم يكن موجودًا بعد، وكانت الفوضى تُعدّ من ضمن 'النسك غير المعلنة'. أما اليوم، فقد تغيّر الحال… صار للحج وجهٌ حضاري، وخدمات ذكية، وتنظيم احترافي، حتى إن 'إبليس' بكى عند الجمرة، لا من الحصى، بل من رعب الترتيب! ختامًا أخي الزائر، أختي المقيمة… إذا لم يكن لديك تصريح حج، فلا تتحايل، ولا تركب موجة 'الذكاء السلبي'، فالأنظمة وُضعت لراحتك أولًا، ولسلامة الآخرين قبلك. فكن نظاميًا، يحج قلبك وضميرك قبل أن تحج قدمك وجسدك… ولا تكن من الذين غرّر بهم إبليس، فندموا في زحام الجمرات على مخالفة النظام. واحذر أن تُرمى ظلمًا بالحَصَى، ظنًا من الحجاج أنك إبليس… لأنك لم تلتزم بالنظام، فاختلطت عليهم الملامح!.


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- العين الإخبارية
البعض يفضل «القطايف».. فيلم استنساخ لسامح حسين خارج حسابات شباك التذاكر
تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 04:58 م بتوقيت أبوظبي سجّل فيلم استنساخ، تراجعًا في إيراداته بدور العرض، مكتفيًا بمبلغ 49,622 جنيهًا فقط خلال الأسبوع الماضي، بعد أن شاهد الفيلم 363 شخصًا. ورغم مرور أكثر من 6 أسابيع على بدء عرضه، لم يتخطّ الفيلم حاجز 3 ملايين و33 ألف جنيه، وهو رقم يُعد محدودًا مقارنة بتكلفة الإنتاج والتوقعات المسبقة التي سبقت طرحه في السينمات. وكان العرض الخاص للفيلم قد أُلغي قبل انطلاقه بساعات، نتيجة خلل فني في نسخة العرض، فضلًا عن اعتراضات من الرقابة على المصنفات الفنية بشأن أحد المشاهد، قبل أن تتم معالجة الأزمة ويتم تنظيم عرض لاحق في اليوم التالي دون مشكلات. ينتمي "استنساخ" إلى فئة أفلام الخيال العلمي، وتدور أحداثه في أجواء من الغموض والإثارة، متناولًا التحولات الاجتماعية المحتملة في ظل الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي، وما قد ينجم عنه من آثار على العلاقات الإنسانية والهوية البشرية. ورغم الفكرة التي حاول الفيلم طرحها، إلا أن ذلك لم ينعكس على الإقبال الجماهيري، ما دفع عددًا من المتابعين للتساؤل عن أسباب فشل العمل في الوصول إلى الجمهور، رغم مشاركة نجم معروف مثل سامح حسين في بطولته. aXA6IDE5Mi45NS44NS45MSA= جزيرة ام اند امز ES