
الاتحاد يحسم مصير كانتي
حسم الاتحاد مصير لاعبه الفرنسي نجولو كانتي بعد انتشار أنباء رحيله عن صفوف الفريق في فترة انتقالات صيف العام الجاري، للعودة مجدداً إلى أوروبا.
وكشفت مصادر أن كانتي مستمر مع الاتحاد ومن الصعب التفريط في خدماته خلال الانتقالات الصيفية.
وأكدت المصادر أن كانتي يشعر بالراحة في الاتحاد ولا يفكر في الرحيل بينما يريد استكمال مسيرته مع الفريق والمساهمة بتحقيق البطولات.
يذكر أن الفرنسي الدولي كانتي صاحب الـ34 عاماً، انضم إلى الاتحاد في صيف 2023 قادماً من تشيلسي الإنجليزي بعقد مدته 3 سنوات، أي مستمر حتى نهاية الموسم المقبل 2025-26.
وخاض كانتي، 71 مباراة مع الاتحاد في كافة البطولات منذ انضمامه قبل عامين، وقد سجل اللاعب 7 أهداف وصنع 9 تمريرات حاسمة بحسب أرقامه بموقع ترانسفير ماركت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
نهائي بلباو.. قمة إنجليزية في موقعة الدوري الأوروبي
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} تتجه الأنظار مساء اليوم (الأربعاء) إلى ملعب «سان ماميس» بمدينة بلباو الإسبانية، الذي يحتضن نهائي الدوري الأوروبي، في مواجهة إنجليزية خالصة بين مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبر. ويُعد هذا النهائي الأول الذي يجمع فريقين من إنجلترا في هذه البطولة منذ عام 2019، عندما حسم تشيلسي اللقب بفوز كبير على آرسنال 4-1، في نفس الأسبوع الذي شهد خسارة توتنهام نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ليفربول. ويتطلع توتنهام هذه المرة لتحقيق أول لقب قاري منذ عام 1984، مستندًا إلى تفوقه على يونايتد في المواجهات المباشرة هذا الموسم، إذ انتصر عليه مرتين في الدوري الممتاز وأطاح به من ربع نهائي كأس الرابطة. ويمثل هذا النهائي فرصة ثمينة لكلا الفريقين لإنقاذ موسميهما المتعثرين، إذ يقبع مانشستر يونايتد في المركز السادس عشر بالدوري المحلي برصيد 39 نقطة، بينما يحتل توتنهام المركز السابع عشر بـ38 نقطة. مانشستر يونايتد يدخل النهائي دون أي خسارة في النسخة الحالية من البطولة، وقدم مستويات لافتة في الأدوار الإقصائية، كان آخرها تفوقه الكبير على أتلتيك بلباو في نصف النهائي بمجموع 7-1. ومع ذلك، شدد مدرب الفريق روبن أموريم على أن الأداء وحده لا يكفي، قائلاً: «إذا لم نحقق اللقب، فإن كل ما قدمناه لا يعني شيئاً». الهجوم القوي يُعد أبرز أسلحة «الشياطين الحمر»، حيث أحرز الفريق 12 هدفاً في آخر ثلاث مباريات، ويملك برونو فرنانديز سبعة أهداف يتصدر بها قائمة الهدافين، إلى جانب ستة أهداف من راسموس هويلوند، مع تألق واضح لكل من ماسون ماونت وأماد ديالو العائدين من الإصابة. ورغم السجل التاريخي الجيد، إذ تُوج يونايتد باللقب في 2017 مع مورينيو، فإن الذاكرة لا تزال تستحضر خسارة نهائي 2021 أمام فياريال. ويعاني الفريق من إصابات متعددة، أبرزها غياب ليساندرو مارتينيز، في حين تحوم الشكوك حول مشاركة كل من ديوغو دالوت وماتيس دي ليخت وليني يورو، بينما يأمل أموريم في استعادة الثنائي الأخير في الوقت المناسب. أما توتنهام، فيفتقد لعدة أسماء مؤثرة على غرار لوكاس بيرجفال وكولوسيفسكي وماديسون بداعي الإصابة. وتكمن معضلة الفريق الأكبر في الجهة اليسرى، حيث عاد سون هيونغ مين أخيرا من إصابة، ما قد يفتح المجال لمشاركة ريتشارليسون أو ماثيس تيل، مع أرجحية للأول. هذا النهائي قد يحمل طابعًا حاسمًا لمستقبل المدربين، إذ يواجه كل من أموريم وبوستيكوجلو ضغوطات كبيرة بعد موسم بلا إنجازات. وقد علّق الأخير قائلاً: «منحنا الجماهير شعورًا بالأمل، بأننا قادرون على تحقيق شيء مميز هذا الموسم». بينما أقر أموريم بصعوبة الوضع قائلاً: «النتائج والتغييرات الفنية أثرت على أجواء النادي، لكن التحضير لنهائي الدوري الأوروبي يختلف، ونشعر جميعاً بالحماس». أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
بيلباو تستضيف نهائي (يوروبا ليغ).. مانشستر يونايتد وتوتنهام للتتويج بلقب قاري والتأهل لدوري الأبطال
ستشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب "سان ماميس" سباقًا محمومًا؛ للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني (133 مليون دولار) والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري. يحتل فريق "الشياطين الحمر" بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم المركز ال 16، ويعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديدًا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني ب 18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. من جهته، يقبع توتنهام بقيادة الأسترالي أنج بوستيكوغلو في المركز ال 17 بفارق نقطة واحدة خلف يونايتد، بعد أن خسر21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. ولم يحقق يونايتد أي فوز في 8 مباريات (6 هزائم وتعادلان)، وهي أسوأ سلسلة له في تاريخ الدوري، حيث سقط أمام مضيفه تشيلسي 0-1 الجمعة في المرحلة 37 قبل الأخيرة، في آخر مباراة له قبل المباراة النهائية القارية. بدوره، سقط توتنهام أمام أستون فيلا 0-2 الجمعة، في خسارته الخامسة في مبارياته ال 6 الأخيرة في الدوري. فاز توتنهام بهذه المسابقة مرتين، لكن تتويجه بها عام 1984 كان آخر لقب أوروبي له، علمًا أنه لم يفز بأي لقب منذ 17 عامًا، وتحديدًا منذ تتويجه بلقب كأس الرابطة في 2008 على حساب جاره تشيلسي 2-1 بعد التمديد. وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه في عام 2019، لكنه فشل في مواجهة إنجليزية خالصة أخرى في إسبانيا، حيث خسر أمام ليفربول 0-2 في مباراة باهتة. وقال بوستيكوغلو الأسبوع الماضي:" عندما تنظرون إلى الخلفية التاريخية لهذا النادي على مدار ال 20 عامًا الماضية، أشعر أنها (المباراة النهائية) قد تكون نقطة تحول". على الرغم من تراجع يونايتد التدريجي منذ اعتزال المدرب الأسطوري السابق السير الاسكتلندي أليكس فيرغسون عام 2013، إلا أنه فاز بلقب كأس إنجلترا وكأس الرابطة في الموسمين الماضيين مع مدربه الهولندي إريك تن هاغ، سلف أموريم. مرَّ المدرب البرتغالي بفترة عصيبة منذ توليه المسؤولية في نوفمبر الماضي، حيث فاز ب 6 مباريات فقط من أصل 26 في الدوري. لكن "يوروبا ليغ" كانت قصة مختلفة، حيث سحق يونايتد ريال سوسييداد الإسباني (1-1 ذهابًا و4-1 إيابًا) في ثمن النهائي ومواطنه أتلتيك بلباو (3-0 ذهابًا و4-1 إيابًا) في نصف النهائي، بعد "ريمونتادا" شهيرة في ربع النهائي أمام ليون الفرنسي. حوّل يونايتد تخلفه 2-4 بعد التمديد الى فوز 5-4 إيابًا عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الأصلي في مانشستر، وهي النتيجة ذاتها التي آلت إليها مباراة الذهاب في ليون، وهو ما أعاد إلى الأذهان الفوز المثير للنادي في المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا عام 1999 أمام بايرن ميونيخ الألماني، عندما قلب تخلفه 0-1 منذ الدقيقة السادسة إلى فوز (2-1) بثنائية في الدقيقتين الأولى والثالثة من الوقت بدل الضائع. مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة الفريق، بطل الدوري الإنجليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. فوز رابع على التوالي كان يُنظر إلى توتنهام سابقًا على أنه ليس مشكلة كبيرة لمانشستر يونايتد، لكن هذا الموسم، فاز الفريق اللندني بجميع مواجهاته الثلاث أمام يونايتد: مرتان في الدوري (3-0 في مانشستر و1-0 في لندن) وواحدة في ربع نهائي مسابقة كأس الرابطة (4-3)، علمًا أن توتنهام لم يخسر أمام "الشياطين الحمر" في 5 مباريات بقيادة مدربه بوستيكوغلو. يمتلك أموريم الخبرة والكفاءة مع لاعبين مثل مواطنه القائد برونو فرنانديش والبرازيلي المخضرم كاسيميرو، وعلى الرغم من الأداء المحلي المتعثر للفريق، من المتوقع أن يبقى المدرب البرتغالي في منصبه بالوصول المثير إلى المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي دون هزيمة. لا ينطبق الأمر نفسه على بوستيكوغلو، فالمدرب الأسترالي سيكون من شبه المؤكد رحيله إذا لم يفِ بوعده بالفوز بلقب في موسمه الثاني مع الفريق. واستمر سوء حظ توتنهام مع الإصابات هذا الموسم، حيث يغيب عن النهائي صانع ألعابه جيمس ماديسون، والسويديان لوكاس بيرغفال وديان كولوشيفسكي، لكن قائده الدولي الكوري الجنوبي هيونغ مين سون عاد إلى الملاعب بكامل لياقته. نجا الفريق اللندني من رحلته إلى القطب الشمالي في نصف النهائي في مواجهة بودو غليمت النرويجي (2-0 إيابًا بعدما فاز على أرضه 3-1 ذهابًا). قال المدرب الأسترالي: "(إذا فزنا) سيُغضب ذلك الكثيرين، أليس كذلك؟"، مضيفًا: "من سيهتم إن كنا نعاني في الدوري… أتطلع إلى المباراة النهائية، وأتوقع أن تكون مباراة رائعة".


الشرق الأوسط
منذ 12 ساعات
- الشرق الأوسط
ماريسكا غاضب لحصول بيتيس على راحة أكثر من تشيلسي!
قال إنزو ماريسكا مدرب تشيلسي الإنجليزي، الثلاثاء، إنه غير سعيد بعد موافقة رابطة الدوري الإسباني على طلب ريال بيتيس بتقديم مباراته الأخيرة في الدوري يومين إلى الجمعة، مما يمنح النادي المزيد من الوقت للتحضير لخوض نهائي دوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم. ويزور تشيلسي منافسه نوتنغهام فورست، المرشح الآخر للتأهل للعب في دوري أبطال أوروبا، في المباراة الأخيرة بالدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم يوم الأحد المقبل، بعد يومين من مواجهة ريال بيتيس، منافسه في نهائي دوري المؤتمر، مع فالنسيا. وقال ماريسكا للصحافيين: «أنا لست سعيدا بنسبة 100 في المئة، لا يمكنك السماح لفريق آخر بالحصول على 48 ساعة إضافية عندما تلعب نهائيا أوروبيا". وأضاف: «إما أن نلعب يوم الجمعة أو يلعب (ريال بيتيس) يوم الأحد مثلنا. لا أعلم إن كان ذلك من الدوري الإسباني أو الدوري الإنجليزي الممتاز أو الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. ولكن إذا سألتَ الحاضرين في هذه القاعة إن كان من الطبيعي خوض مباراة نهائية، حيث تتاح لفريق آخر 48 ساعة إضافية للاستعداد، فسيكون الأمر غير طبيعي». كما أكد ماريسكا أيضاً أن حارس مرماه فيليب يورغنسن سيلعب أساسياً في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي. وغاب الحارس السويدي الدنمركي البالغ عمره 23 عاما عن التشكيلة الأساسية مرة واحدة في البطولة، بينما كان الإسباني روبرت سانشيز الخيار الأول في حراسة عرين الفريق في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث لعب 31 مباراة هذا الموسم. وقال ماريسكا للصحافيين: «سيلعب فيليب المباراة النهائية لأنه لعب كل مباريات المسابقة. سيكون غيابه عن النهائي مجحفا. بالتأكيد، فيليب سيلعب لأنه يستحق اللعب». ولا تزال الشكوك تحوم حول مشاركة المهاجمين كريستوفر نكونكو ومارك جويو في المواجهة التي ستقام في مدينة فروتسواف البولندية يوم 28 من الشهر الجاري بسبب الإصابة. وقال ماريسكا: «يشارك جويو ونكونكو في التدريبات لكنهما لم يصلا إلى كامل لياقتيهما. في كل مباراة نحاول اللعب بأقوى تشكيلة لدينا. في دوري المؤتمر، اعتمدنا على لاعبين مختلفين وسنرى في النهائي». ويسعى تشيلسي، الذي يحتل المركز الرابع في الدوري برصيد 66 نقطة، للفوز بلقبه الأول تحت قيادة ماريسكا. وتولى المدرب الإيطالي مسؤولية الفريق في يونيو (حزيران) الماضي بعد أن قاد ليستر سيتي للفوز بلقب دوري الدرجة الثانية في موسمه الأول مع الفريق. ويسعى تشيلسي لإضافة لقب قاري آخر إلى حصيلة ألقابه، بعد أن فاز بدوري الأبطال والدوري الأوروبي وكأس الكؤوس الأوروبية وكأس السوبر مرتين. وقال: «الهدف الرئيسي هو الفوز بمسابقة أوروبية مع تشيلسي. إنه مهم للنادي في هذه اللحظة وللمشجعين وللجميع، لأنه يعني أننا نسير في الاتجاه الصحيح».