logo
إقبال قياسي في إندونيسيا على فيلم تحريكي يتناول التنمر في المدارس

إقبال قياسي في إندونيسيا على فيلم تحريكي يتناول التنمر في المدارس

الوسط٠٨-٠٥-٢٠٢٥

يحطّم فيلم الرسوم المتحركة الإندونيسي «جامبو»، الذي يتناول موضوع التنمّر في المدارس، الأرقام القياسية لشباك التذاكر في الأرخبيل، وقد يحقق نجاحًا أوسع مع طرحه في دور السينما في آسيا وحتى في تركيا.
بات «جامبو»، الذي يتناول مغامرات الشخصية الرئيسية «دون»، وهو طفل إندونيسي يتيم يواجه أشكالًا مختلفة من التنمّر في المدرسة، أكثر فيلم تحريك يحقق إيرادات في جنوب شرق آسيا، إذ تجاوزت عائداته ثمانية ملايين دولار، وفقا لوكالة «فرانس برس».
واجتذب الفيلم، الذي بدأ عرضه في نهاية مارس تزامنًا مع عطلة عيد الفطر، أكثر من ثمانية ملايين مشاهد في الأرخبيل حتى اليوم، وهو رقم يمثل ثالث أعلى إجمالي في تاريخ السينما الإندونيسية، بحسب «فيلم إندونيسيا».
يقول المخرج راين أدرياندي حليم لوكالة فرانس برس إن الفيلم يتناول «ما خسرناه في الحياة، والقوة التي نحتاجها للتغلب على ذلك».
ويضيف: «نأمل أن يكون دافعًا لتغيير ما، لأن يتعامل الناس مع بعضهم البعض بلطف أكبر، ونريد أن يكون +جامبو+ بمثابة تذكير بأن الجميع يستحقون الاحترام، بغض النظر عن أصولهم أو عمرهم».
-
-
-
يمتلك بطل الفيلم «دون» كتابًا قصصيًا مليئًا بالحكايات السحرية، ويلتقي بجنّية تحتاج إلى مساعدته لمعاودة التواصل مع عائلتها.
ويقول المخرج: «هذا الفيلم من أجلنا، من أجل أطفالنا، ومن أجل الطفل في داخل كل شخص منّا».
فيلم «جامبو»، الذي استغرق إنتاجه خمس سنوات وشارك في إنجازه 400 متخصص محلي، تجاوز بكثير الرقم القياسي الإقليمي لعائدات فيلم تحريكي، والذي كان سجّله الفيلم الماليزي «ميكاماتو موفي» عام 2022.
يوزّع في 17 دولة
سيواجه الفيلم اختبارًا فعليًا عندما يبدأ في يونيو عرضه في أكثر من 17 دولة، بينها ماليزيا وسنغافورة وتركيا ومنغوليا، وفق أنغيا كاريسما، مديرة المحتوى في استوديوهات «فيسينما» التي أنتجت الفيلم.
وأوضحت شركة الإنتاج أن توزيع الفيلم في دول أخرى لا يزال قيد المناقشة.
وفي دور السينما الإندونيسية، التي تعرض بكثرة أفلام هوليوود الضخمة وأفلام الرعب المحلية، حقق فيلم «جامبو» مفاجأة بنجاحه الشعبي.
وقال آدي (38 عامًا) بعد مشاهدة الفيلم مع زوجته ريا وولديهما: «لقد مرّت فترة طويلة منذ أن شاهدنا فيلمًا عائليًا إندونيسيًا».
لكنه يبدي حذرًا بشأن فرص نجاح الفيلم خارج آسيا، ويقول: «في جنوب شرق آسيا، ينجح الفيلم لأن الثقافة متشابهة، ولكنني لست متأكدًا من نجاحه في البلدان الأخرى».
لم يتوقّع بيتروس كريستيانتو برايتنو سانتوسو (27 عامًا)، المشرف على برمجة الأفلام في شركة «فليكس سينما»، مثل هذا النجاح، ويقول: «لقد توقعت أن يحظى الفيلم بشعبية كبيرة في البلاد، لكن ليس إلى هذا الحد!».
ومن شأن ما حققه الفيلم أن يعطي أملًا للإنتاج المحلي في عبور الحدود.
يرى ديكا (27 سنة)، وهو من محبي السينما، أن فيلم «جامبو» «ينافس إنتاجات ديزني».
ويأمل المخرج أدرياندي حليم أن يطبع فيلمه مرحلة مهمة لهذا النوع من الأفلام، وأن يصبح «نقطة انطلاق ومرجعًا للأعمال التحريكية الإندونيسية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلة «بيبا بيغ» تكبر مع انضمام أخت إليها
عائلة «بيبا بيغ» تكبر مع انضمام أخت إليها

الوسط

timeمنذ 33 دقائق

  • الوسط

عائلة «بيبا بيغ» تكبر مع انضمام أخت إليها

أعلن برنامج تلفزيوني بريطاني الثلاثاء أن شخصية «بيبا بيغ» الكرتونية المحببة لدى ملايين الأطفال بات لديها أخت صغيرة تدعى إيفي. وكان المسلسل الذي يحكي قصة الخنزيرة الصغيرة «بيبا» ووالديها «دادي بيغ» و» مامي بيغ» وشقيقها الصغير «جورج» منذ أكثر من عشرين عاما، قد أعلن عن حمل الأمّ في فبراير، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأعلن المذيع ريتشارد أرنولد في برنامج «صباح الخير بريطانيا»: «أرسل لي دادي بيغ هذه الصور لأخت بيبا الرضيعة، إيفي، التي سُميت تيمّنا بعمة مامي بيغ إيفي. وقد وُلدت الساعة 5:34 صباحا» . - - وكُشف عن جنس الحيوان الصغير في أبريل عندما أضيئت مداخن محطة باترسي للطاقة في لندن باللون الوردي للإشارة إلى أن «مامي بيغ» حامل بأنثى. «بيبا تلتقي بالصغيرة» ومن المقرر أن يُبث برنامج خاص مدته ساعة واحدة بعنوان «بيبا تلتقي بالصغيرة» في 30 مايو. ويتضمن البرنامج الخاص عشر حلقات موسيقية يستعد فيها «بيبا بيغ» و«جورج» للترحيب بأختهما الصغيرة. ومن المتوقع أن تظهر إيفي في المسلسل بدءا من الخريف المقبل. كما جرى إصدار مجموعة خاصة من الطوابع للاحتفال بالذكرى العشرين لمسلسل الأطفال التلفزيوني الشهير، تظهر فيها «بيبا» وأصدقاؤها. وقد بُث المسلسل الذي شارك في تأليفه نيفيل أستلي ومارك بيكر، لأول مرة على القناة الخامسة في العام 2004. ومذاك، يُبث العمل بأكثر من 40 لغة في أكثر من 180 منطقة.

«مجرد حادث» يعيد بناهي إلى «كان» وسكارليت جونسون مخرجة للمرة الأولى
«مجرد حادث» يعيد بناهي إلى «كان» وسكارليت جونسون مخرجة للمرة الأولى

الوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الوسط

«مجرد حادث» يعيد بناهي إلى «كان» وسكارليت جونسون مخرجة للمرة الأولى

للمرة الأولى منذ 15 عاما، تمكن المخرج الإيراني جعفر بناهي من المشاركة شخصيا في مهرجان كان لتقديم فيلمه الجديد It Was Just an Accident «مجرد حادث» الزاخر بالانتقادات للسلطات في طهران. وكان عرض الفيلم المشارك في المنافسة على جائزة السعفة الذهبية أحد أبرز الأحداث في المهرجان الثلاثاء، إلى جانب عرض فيلم النجمة الهوليوودية سكارليت جوهانسون في تجربتها الإخراجية الأولى، وعودة الممثلة الأميركية المحبة للغة الفرنسية جودي فوستر في فيلم فرنسي من إخراج ريبيكا زلوتوفسكي، وفقا لوكالة «فرانس برس». حملت خطوات بناهي (64 عاما) وفريقه على السجادة الحمراء رمزية كبيرة، نظرا لكون المخرج أحد ألمع الأسماء في السينما الإيرانية. وقد اعتاد السينمائي المعروف خصوصا بفيلمي «تاكسي طهران» و«ثلاثة وجوه»، رؤية أعماله تفوز بجوائز في أكبر المهرجانات، لكنه قلّما كان يطلّ أمام الجمهور على السجادة الحمراء. - - - ومنذ إدانته في العام 2010 بتهمة «الدعاية ضد النظام»، لم يتمكن من حضور أي من هذه الأحداث السينمائية الدولية. ولا أحد يعلم المصير الذي تخبئه له السلطات في طهران بعد عرض هذا الفيلم الروائي الحادي عشر الذي يهاجمها بشكل مباشر وينتقد الإجراءات التعسفية المرتكبة من قوات الأمن. وقال بناهي في مقابلة مع فرانس برس «الأهم هو أن الفيلم قد أُنتج. لم أُفكر في ما قد يحدث بعد ذلك. أشعر بأني حيّ ما دمت أصنع أفلاما. إن لم أصنع أفلاما، فلن يُهمني ما يحدث لي بعد الآن». وفي العام الماضي، اختار مخرج إيراني آخر هو محمد رسولوف المنفى، فوصل سرا إلى كان لتقديم فيلمه «بذرة التين المقدس» الذي نال جائزة لجنة التحكيم الخاصة. العدالة والانتقام وعلى غرار رسولوف، اختار بناهي العمل في الخفاء. وفي تحد للقانون الإيراني، ظهرت العديد من الممثلات في أعماله بشعر مكشوف، كما حدث أخيرا في فيلم «كعكتي المفضلة» للمخرجين مريم مقدم وبهتاش صناعيها اللذين اختير عملهما للمشاركة في مهرجان برلين العام الماضي ثم حُكم عليهما بالسجن مع وقف التنفيذ في إيران بتهمة «الدعاية ضد النظام والترويج للفحشاء». ويروي فيلم التشويق «مجرد حادث» قصة رجل اختطفه سجناء سابقون لاقتناعهم بأنه كان يعذّبهم في السجن. ويقدّم الفيلم أيضا فرصة للتأمل في مبدأ العدالة والانتقام في مواجهة التعسف. وبهذا الفيلم، يصبح بناهي الذي سُجن مرتين في بلاده، مرشحا قويا لنيل جائزة السعفة الذهبية التي تمنحها السبت لجنة التحكيم برئاسة جولييت بينوش. وكانت الممثلة الفرنسية المعروفة بالتزامها من الداعمين الدائمين لجعفر بناهي. ويقدم مواطنه سعيد روستايي الخميس في المهرجان فيلم «المرأة والطفل». وكان آخر ظهور له في مهرجان كان مع فيلم «ليلى وإخوتها» في العام 2022 سببا في الحكم عليه بالسجن ستة أشهر في إيران. «تاريخي» و«حديث» وباعتبارها ثاني نجمة هوليوودية تقدم فيلمها الأول كمخرجة في قسم «نظرة ما» هذا العام بعد كريستين ستيوارت مع فيلم «ذي كرونولوجي أوف ووتر»، قدمت سكارليت جوهانسون فيلمها «إليانور ذي غرايت» أمام صالة ممتلئة بالكامل في المهرجان، في ما وصفته بأنه «حلم أصبح حقيقة» بحسب مجلة «فاراييتي» المتخصصة. ويروي فيلم الممثلة (40 عاما) والتي عُرفت خصوصا بمشاركتها في «لوست إن ترانسلايشن» و«ماتش بوينت»، قصة إليانور مورغينشتاين (تؤدي دورها جون سكويب) التي تعود في سن 94 عاما إلى نيويورك من أجل بداية جديدة بعد عقود أمضتها في فلوريدا. وقالت سكارليت جوهانسون «إنه فيلم عن الصداقة والحزن والتسامح. وأعتقد أن هذه كلها مواضيع نحتاجها خصوصاً. إنه فيلم أجده تاريخيا لكنه حديث جدا أيضا». أما الفيلم الآخر في المسابقة الرسمية، «فوري»، فهو مقتبس عن قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابينزا التي سُجنت بتهمة السرقة العام 1980. ويسجل هذا الفيلم الروائي من إخراج ماريو مارتونه (65 عاما) وبطولة فاليريا غولينو، عودة المخرج الإيطالي إلى سباق السعفة الذهبية، بعد فيلمي «نوستالجيا» العام 2022 و«لاموريه موليستو» العام 1995. وخارج المسابقة الرسمية، شاهد رواد المهرجان فيلم الإثارة النفسي الجديد لريبيكا زلوتوفسكي من بطولة جودي فوستر إلى جانب فيرجيني إيفيرا ودانييل أوتوي.

راقصات الغيشا في اليابان يسعين للحفاظ على فن كاد ينقرض
راقصات الغيشا في اليابان يسعين للحفاظ على فن كاد ينقرض

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

راقصات الغيشا في اليابان يسعين للحفاظ على فن كاد ينقرض

على أرضية الباركيه في مبنى عادي من طوكيو، تنفّذ آخر راقصات الغيشا في العاصمة اليابانية خطوات دقيقة على إيقاع الموسيقى، يحافظن بفضلها على فن قديم موروث في طَور الأفول. وتتدرب الغيشا يوميا في منطقة شينباشي القريبة من القصر الإمبراطوري في طوكيو على رقصات منظمة بإشراف مدربيهنّ، استعدادا لعرض «أزوما أودوري» للرقص الذي تأسس قبل قرن بالضبط، وفقا لوكالة «فرانس برس». وستكون النسخة المئة من العرض فرصة للمرة الأولى لتتقاسم الغيشا من 19 منطقة في اليابان المسرح، ما بين 21 و27 مايو، مع نظيراتهن من شينباشي اللواتي انخفض عددهن إلى نحو أربعين. وأوضح الكاتب والمتخصص في فن الغيشا هيسافومي إيواشيتا لوكالة فرانس برس إن هؤلاء النساء اللواتي يشكّلن آخر الحارسات لفن على طريق الاندثار، يجسّدن تقليدا عمره ألف عام تعدّه اليابان أحيانا سرابا من الماضي، وشرح أن «اليابانيين أنفسهم لا يفهمون جيدا أو لا يعرفون جيدا الحقيقة الفعلية للغيشا». - - فثمة صور نمطية عدة للغيشا عالقة في أذهان اليابانيين، وثمة خلط في الخيال الجماعي بينهنّ وبين بائعات الهوى. وتعني كلمة «غيشا» في اللغة اليابانية «شخصا فنيا»، أي امرأةً أو رجلاً مدربين على الفنون اليابانية التقليدية. وأشار إيواشيتا إلى أن الدور الأساسي للغيشا أبعد «من مجرّد الرقص والغناء». وشرحت كويكو، وهي غيشا من شينباشي «نحن هنا في المقام الأول للترحيب بالزبائن وترفيههم في المطاعم التقليدية التي تسمى ريوتي»، النهضة بعد الحرب وأشارت كويكو التي كانت ترتدي كيمونو داكن اللون مزيّنا بحزام «أوبي» ذي نقوش ربيعية، إلى أنها اختارت أن تصبح غيشا لتعتاش من شغفها بالرقص والموسيقى. ولاحظت المرأة التي تشارك في أزوما أودوري منذ أكثر من 30 عاما أن «اعتبار (الراقصة) كفيّة يحتاج عادةً إلى عشر سنوات». في هذه البيئة المغلقة جدا، الحصرية للغاية، يوفر هذا العرض للجمهور فرصة نادرة للاستمتاع بفن الغيشا على مسرح «شينباشي إنبوجو»، وهو مسرح بُنيَ خصيصا العام 1925. وهذه السنة، تتيح مشاركة راقصات غيشا من مختلف أنحاء اليابان للزوار اكتشاف الأنماط والتقاليد الخاصة بكل منطقة خلال العرضين اللذين يستمران لأكثر من ساعة ونصف ساعة يوميا. في كيوتو، «يُعتبر الرقص الفن الرئيسي. أما في طوكيو، فتتميز الغيشا بعزفهن على الشاميسين (آلة وترية يابانية) وغنائها»، على ما شرح هيسافومي إيواشيتا. وشكل عصر ميجي (1868-1912) نقطة تحول، إذ أن تولّي سياسيين من «كانساي» (غرب اليابان) مقاليد السلطة أدى إلى تطوّر فكرة ما ينبغي أن تكون عليه الغيشا. وأضاف إيواشيتا «أُدخِل الرقص في عروض شينباشي.. وأدى ذلك إلى ولادة رقصة أزوما». وخلال هذه الحقبة، أدت راقصات شينباشي اللواتي كنّ يرفهّن عن الحكام الجدد في ولائم رسمية، «دورا محوريا» في تحديد الثقافة اليابانية الحديثة. وافتُتِح مسرح شينباشي إينبوجو مع النسخة الأولى من مهرجان أزوما أودوري قبل مئة عام، وتعرض للتدمير أثناء الحرب العالمية الثانية، قبل أن يُعاد بناؤه العام 1948. وعاد العرض إلى الخشبة بعد الحرب، وكان لإخراجه الفاخر تأثيره حتى على مسرح الكابوكي. لكن «هذه العروض بدأت تفقد شعبيتها في الخمسينات والستينات، حيث أصبح الجمهور يفضل العروض الأكثر بساطة»، بحسب إيواشيتا. في طوكيو، كما في أماكن أخرى من اليابان، بات فن الغيشا اليوم مهددا الانقراض، وقالت الغيشا كويكو «قبل مدة، كان عددنا مئة، ثم أصبح 60، والعدد مستمر في الانخفاض»، ورأت أن «من الضروري إيجاد حلول» قبل «فوات الأوان». غياب الزبائن ولاحظ هيسافومي إيواشيتا أن السبب الأول لتراجع أعداد الغيشا في طوكيو هو غياب الزبائن. وبعدما كانت الغيشا يحظين بدعم النخبة الثرية، اهتز قطاعهنّ بشكل كبير العام 1993، عندما دعا رئيس الوزراء موريهيرو هوسوكاوا إلى إنهاء العشاء الرسمي في مطاعم «ريوتي» التقليدية. واعتبر إيواشيتا أنها كانت «ضربة قاسية للصناعة». وعلّقت وكويكو التي اعتاد أن تؤدي عروضها في «أوزاشيكي»، وهي الولائم الراقية التي تحييها الغيشا «لقد تغير العالم، وتغير معه أسلوب استقبال الزوار». وأشارت إلى أن «الشركات أصبحت اليوم بشكل متزايد تنظم حفلات الاستقبال بنفسها في مقارها أو في أماكن أخرى». وفي ظل عدم وضوح مستقبل المهنة، رأى هيسافومي إيواشيتا أن «كون مسرح كهذا لا يزال موجودا واستضافته النسخة المئة (من أزوما أودوري) هو بمثابة معجزة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store