logo
متهمين إياه بالتحرش.. إمام مسجد مسن يتعرض لهجوم وحشي من قبل هندوس بعد تلاوة آيات من القرآن الكريم داخل القطار. #الهند #القرآن #الإسلام

متهمين إياه بالتحرش.. إمام مسجد مسن يتعرض لهجوم وحشي من قبل هندوس بعد تلاوة آيات من القرآن الكريم داخل القطار. #الهند #القرآن #الإسلام

أخبار مصر٠٧-٠٣-٢٠٢٥

قناة روسيا اليوم | متهمين إياه بالتحرش.. إمام مسجد مسن يتعرض لهجوم وحشي من قبل هندوس بعد تلاوة آيات من القرآن الكريم داخل القطار. #الهند #القرآن #الإسلام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من يغذى الأسود المنفردة؟
من يغذى الأسود المنفردة؟

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الأهرام

من يغذى الأسود المنفردة؟

قبل أشهر حدث هجوم الدهس بنيو أورليانز بأمريكا وسبقه اعتداء بالدهس فى ألمانيا، وهو الذى سبقه هجوم إرهابى آخر بالسكاكين، وقد اطلعتُ على منشور تحريضى مؤخرًا لتنظيم داعش يدعو من سماهم (الأسود المنفردة) لشن هجمات إرهابية بجميع دول العالم. لا تكفى ملاحقة العناصر الإرهابية النشيطة والكامنة فى أمريكا وألمانيا ودول أوروبا، ولا تكفى الخبرات فى مجال الأمن والاستخبارات، إذ تصير جهودها خليطًا من البيروقراطيات فى مواجهة جماعات وأفراد يُطورون من تكتيكاتهم، يستخدمون أمريكا الآن وأوروبا مسرحًا لمعركة موازية..طرف فيها يزعم زورًا أنه يخوضها بالنيابة عن المسلمين، والآخر يمينيون عنصريون يزعمون أنهم يتصدون لفتح إسلامي. هناك عشرات الآلاف من التكفيريين فى أمريكا ودول أوروبا لديهم التزام أيديولوجى لبناء القدرة على تبليغ توجيهاتهم الخطرة لمئات الآلاف من الشباب المسلم، ما يعنى نجاحهم فى الخروج من حيزهم الضيق إلى الجماهير المليونية على الإنترنت. عزز الاكتفاء بالمعالجات التقليدية والأمنية من تفوق التكفيريين الذين استغلوا فراغ الساحة من رؤى وجهود مناهضة لنشر أيديولوجيتهم، وهو ما قاد لانتشار العنصرية ضد المسلمين على الجانب الآخر، بينما تقف المؤسسات الإسلامية ومنظمات حقوق الإنسان وكذلك الحكومات عاجزة عن التصرف، حيث يُقابل تزايد (التطرف الإسلامي)، تنامى ظاهرة كراهية المسلمين، وهو ما تضاعف على ضوء تداعيات حرب غزة وتبعاتها الدائرة بالإقليم. تفرض موجات الإرهاب والتطرف التى تضرب أمريكا وأوروبا باسم الدين ضرورة استعادة الإسلام عمومًا من قبضة جماعات التكفير، ويحتم هذا ضرورة تهيئة المجتمع الأمريكى والألمانى لمسارات مختلفة مع الإسلام الحقيقي؛ بمعزل عن أوهام الاستفادة من التوظيف السياسى للإخوان والجماعات الإرهابية. المطلوب من أمريكا ودول أوروبا ليس فحسب ما ورد على ألسنة المسئولين الأمنيين وهو ضبط الجناة؛ فهذا فعل بسيط يتعلق بالشق الأمنى، بينما الملف فى غاية التعقيد، حيث إن الأجهزة والمؤسسات الأمريكية والأوروبية مطالبة بالتعامل الأمنى مع المتطرفين من جهة وحماية ورعاية وتنمية المسلمين الطبيعيين من جهة أخرى، وهؤلاء الأغلبية، وهم يحترمون أنفسهم ويُربون عائلاتهم على احترام القيم الجماعية داخل المجتمع الأوروبى والأمريكى، الذى يسهمون بمواهبهم وطاقاتهم الإبداعية والعلمية فى تطويره ونهضته. الحل ليس بالتضييق على المهاجرين كما أتوقع من حكومة الرئيس ترامب، لأن الحال لم يعد كما كان بالسابق عندما كان غالبية المهاجرين المسلمين والعرب يُؤدون الأعمال العادية فى الورش والمطاعم والمصانع، فقد تحسنت الآن أوضاعهم وطوروا أنفسهم وتبوأوا المناصب المهمة والمكانة الرفيعة، وهناك الآلاف من المسلمين الناجحين بأمريكا وأوروبا ممن يُسهمون فى البناء والتقدم فى مجالات الطب والهندسة والتجارة والاستثمار والتأليف والفكر. من الضرورى أن تُثمر هذه الندية إعادة النظر فى العديد من القضايا المتعلقة بأساليب التعاطى مع الدول العربية والإسلامية، وعلى رأسها حل ملفات الصراع بالشرق الأوسط والقضية الفلسطينية بطريقة عادلة. لا جدال فى أن ضعف تمثيل العرب النوعى ضمن مستويات النخب داخل أوروبا وأمريكا خلال العقود الماضية، قد أسهم فى تعامل الدول الغربية مع قضية فلسطين سنة 1948م وما بعدها بصورة لا تُنصف العرب بقدر ما تنصف إسرائيل.من العدل أن يتغير الوضع بعدما تطور مستوى التمثيل، والمزاحمة فى التفوق فى مجالات تدخل فى صناعة الحدث السياسى المستقبلى ورسم استراتيجيات الدول، وينبغى أن يسهم الأمريكان والأوروبيون فى نهضة الدول العربية، ما يحرم الجماعات المتطرفة من تجنيد أعضاء من أوساط المُهَمشين والفقراء، كما يحرم التكفيريين من سند منطلقاتهم الفكرية؛ فلن يعثروا ساعتها على مبررات تدفع الناس لمعاداة الحضارة الغربية.

صعدة : عرض كشفي مبهج يجسد روح الجهاد والتضامن مع فلسطين
صعدة : عرض كشفي مبهج يجسد روح الجهاد والتضامن مع فلسطين

يمني برس

timeمنذ 11 ساعات

  • يمني برس

صعدة : عرض كشفي مبهج يجسد روح الجهاد والتضامن مع فلسطين

يمني برس | شهدت محافظة صعدة اليوم عرضاً رمزياً لكشافة المدارس الصيفية، نظمته اللجنة الفرعية للدورات الصيفية والتعبئة العامة، احتفاءً باختتام الأنشطة الصيفية لهذا العام. حضر الفعالية وزير التربية والتعليم حسن الصعدي ومحافظ صعدة محمد عوض وعدد من المسؤولين، حيث أشادوا بالجهود المبذولة في تنظيم الفعاليات الصيفية، مؤكدين أن هذه الأنشطة تساهم في بناء جيل واعٍ ومحصن بثقافة القرآن الكريم. وتزامن الحفل مع ذكرى استهداف طلاب ضحيان، في رسالة بأن الشعب اليمني لن ينسى تلك الجرائم. وشارك في الدورات الصيفية أكثر من 134 ألف طالب وطالبة، حيث استعرضوا مهاراتهم الكشفية ورفعوا الأعلام اليمنية والفلسطينية، تعبيراً عن تضامنهم مع فلسطين وقضايا الأمة.

الزحف الصامت.. تمدد الجماعات المتشددة يهدد قلب غرب إفريقيا
الزحف الصامت.. تمدد الجماعات المتشددة يهدد قلب غرب إفريقيا

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

الزحف الصامت.. تمدد الجماعات المتشددة يهدد قلب غرب إفريقيا

لا تزال الجماعات الإسلامية المتشددة تمارس أعمالها التخريبية في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، وتستمر في التوسع دون أي تراجع، متقدمة نحو الغرب والجنوب بشكل ينذر بالخطر، حيث تهدد الدول الساحلية التي تمتد من موريتانيا في الشمال إلى نيجيريا في الجنوب. وقد تصاعدت وتيرة العنف الذي ترتكبه الجماعات الإرهابية المرتبطة بتنظيمي القاعدة وداعش بشكل مطرد خلال السنوات الأخيرة، سواء من حيث عدد الهجمات أو اتساع رقعتها الجغرافية. وأفاد مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية أن عدد الضحايا الذين قتلتهم هذه الجماعات أصبح أكثر من ضعفي ونصف عدد القتلى الذين سُجلوا في عام 2020، وهو العام الذي شهد أول انقلاب عسكري في مالي. كما أدى تتابع الانقلابات في بوركينا فاسو والنيجر إلى زيادة تدهور الوضع الأمني في المنطقة. تمدد الجماعات المتشددة يهدد قلب غرب إفريقياوأشار المركز إلى أن الجماعات الإسلامية المتشددة ما زالت تتقدم باتجاه الجنوب والغرب، مما يفاقم الضغوط الأمنية على حدود الدول الساحلية في غرب إفريقيا. وأكد أن هذه التطورات تتطلب اتخاذ تدابير أمنية وقائية مضاعفة، إلى جانب حملات توعية في المناطق الشمالية من تلك الدول، بهدف التخفيف من خطورة هذا التهديد والحفاظ على استقرارها.كما كشف المركز أن عدد القتلى نتيجة عنف الجماعات الإسلامية المتطرفة في المناطق الواقعة ضمن نطاق 50 كيلومترًا من حدود الدول الساحلية في غرب إفريقيا – أو خارجها – قد بلغ 2،036 قتيلًا في عام 2024، مقارنة ب 1،601 قتيل في عام 2023. وكانت مالي الدولة الأكثر تضررًا، حيث ارتفع عدد القتلى على يد الجماعات المتشددة في المناطق القريبة من حدودها مع غينيا وموريتانيا والسنغال من 23 في عام 2023 إلى 125 في العام التالي.أما في الدول الساحلية غرب إفريقيا، فتتركز أعمال العنف في بنين وتوغو تحديدًا، حيث سجلت بنين 153 قتيلًا وتوغو 96 في عام 2024، على أيدي المتشددين، وما تزال الهجمات مستمرة حتى الآن.وفي منتصف شهر أبريل، أعلنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" المرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن هجوم دموي أدى إلى مقتل 54 جنديًا من بنين قرب حدود البلاد مع بوركينا فاسو والنيجر. ويُعتبر هذا الهجوم الأكثر دموية من نوعه منذ أن بدأت تحركات المتمردين في شمال بنين قبل عدة سنوات.وفي تعليقه على الحادث، صرح المتحدث باسم الحكومة البنينية، السيد ويلفريد لياندر هونغبيجي، أن بلاده عازمة على مواجهة المتشددين، وقال في تصريح لهيئة الإذاعة البريطانية: "لن نستسلم. أؤكد لكم أننا، عاجلًا أم آجلًا، سنكون نحن المنتصرين."وفي جنوب غرب بوركينا فاسو، ما زالت الجماعات المتحالفة مع "نصرة الإسلام والمسلمين" تمثل تهديدًا للأراضي الشمالية من ساحل العاج". فقد ارتفع عدد الضحايا الذين قتلتهم هذه الجماعات من 267 في عام 2023 إلى 361 في عام 2024.نصرة الإسلام والمسلمينوتتمتع "نصرة الإسلام والمسلمين" وفرعها المعروف ب"جبهة تحرير ماسينا" بوجود قوي في وسط مالي، والذي اتخذوه مركزًا للتمدد نحو جنوب مالي وبوركينا فاسو. وكشفت وكالة "رويترز" أن العناصر في بوركينا فاسو يستخدمون الحدود الجنوبية مع غانا كقاعدة لوجستية وطبية.في الوقت ذاته، تواصل فصائل أخرى تابعة للجماعة نفسها – مثل "أنصار الإسلام" و"كتيبة حنيفة" – نشاطها في شمال وشرق بوركينا فاسو، وقد بدأت بالتحرك نحو الجنوب باتجاه الحدود مع توغو وبنين.وأوضح المركز أن "كتيبة حنيفة" تنشط بقوة في جنوب شرق بوركينا فاسو، مستغلة ملاذاتها الآمنة في محمية "دبليو-آرلي-بنجاري"، لتتسلل منها إلى الأراضي البنينية والتوغولية، في الوقت الذي تتوسع فيه غربًا باتجاه الحدود مع غانا وتوغو. وقد أثرت هذه الهجمات سلبًا على حركة التجارة، بعد أن استهدفت الطرق وشبكات المعابر الحدودية الرئيسية مثل منطقة "غايا" في النيجر. وأشار التقرير إلى أنه في حال نجحت هذه الجماعات في توسيع نفوذها إلى جنوب بوركينا فاسو، فإن العاصمة واغادوغو ستكون مهددة بالحصار.كما كشف المركز عن أن عدد القتلى على يد المتشددين في المنطقة الشرقية من بوركينا فاسو، التي تشمل متنزهات "دبليو-آرلي-بنجاري" والحدود مع بنين والنيجر وتوغو، قد تضاعف ثلاث مرات تقريبًا خلال العامين الماضيين، ليصل إلى 1،472 قتيلًا. المنطقة الشرقية الوسطىوفي المنطقة الشرقية الوسطى المجاورة لغانا وتوغو، ارتفع عدد القتلى بنسبة 266%، ليصل إلى 612 قتيلًا خلال نفس الفترة.أما في شمال مالي، وتحديدًا من معقلها في منطقة "ميناكا"، فقد كثفت ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى من هجماتها العنيفة في غرب النيجر، مما أدى إلى ارتفاع عدد الضحايا هناك بنسبة 66%، ليصل إلى 1،318 قتيلًا خلال عام 2024. وقد استمرت هذه الولاية في ممارسة الضغط على شمال مالي وشمال بوركينا فاسو، حيث تواجه جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" بشكل متقطع.كما تم الإبلاغ عن عشرات الهجمات العنيفة في جنوب مالي ضمن نطاق 50 كيلومترًا من حدودها مع غينيا وموريتانيا والسنغال، وهي مناطق لم تكن في السابق تشهد أي نشاط إرهابي يُذكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store