logo
توقيع نادر وبطاقة أسطورية.. مايكل جوردن يتصدر مزاد Joopiter

توقيع نادر وبطاقة أسطورية.. مايكل جوردن يتصدر مزاد Joopiter

الرجلمنذ يوم واحد

في خطوة غير مسبوقة، أعلنت دار المزادات Joopiter، التي أسسها الفنان والمصمم فاريل ويليامز (Pharrell Williams)، عن طرح أول قطعة رياضية في تاريخها: بطاقة مايكل جوردن (Michael Jordan) الصادرة عام 1986-1987 من إصدار Fleer، موقّعة يدويًا، بدرجات تقييم عالية نادرًا ما تُسجَّل. وتبدأ المزايدة على هذه البطاقة بـ2 مليون دولار، في مزاد يُقام بين 17 و26 يونيو.
البطاقة المصنّفة بدرجة 9 من حيث الجودة العامة، و10 من حيث جودة التوقيع وفق تقييم PSA، تُعد واحدة من تسع بطاقات موقعة بقلم أزرق من نوع Sharpie في جلسة توقيع خاصة جمعت جوردن بأحد الهواة العام الماضي، داخل ملعبه الخاص The Grove XXIII في فلوريدا، بحضور ممثل عن PSA الذي عاين وقيّم البطاقات رسميًا.
من ساذبيز إلى Joopiter: قصة مزاد غير متوقعة
كانت هذه البطاقة مخصّصة في الأصل للبيع عبر دار Sotheby's في مارس الماضي، لكن المالك -الذي لم يُكشف عن هويته- قرر لاحقًا تحويلها إلى Joopiter، وهي خطوة جريئة بالنظر إلى عدم تخصص المنصة سابقًا في المقتنيات الرياضية. وأوضحت كايتلين دونوفان، مديرة المبيعات العالمية في Joopiter، أن سبب الانتقال يعود إلى رغبة في استهداف جمهور أوسع يتجاوز عشاق الرياضة التقليديين.
وتضيف: "نحن نعلم أن اسم مايكل جوردن يتجاوز حدود الرياضة... ونؤمن أن لدينا القدرة على تقديم هذه القطعة النادرة بمنصة تليق بها."
تاريخيًا، تُعد أغلى بطاقة موقّعة لمايكل جوردن بيعت حتى الآن هي من إصدار 2003-2004 Ultimate Logoman، وبيعت مقابل 2.928 مليون دولار في يونيو 2024. أما نسخة 1986 Fleer موقعة بتقييم PSA 8/9 فقد بيعت في مارس مقابل 205 آلاف دولار فقط، وهو ما يبرز الفارق الهائل في القيمة والتقييم بين النسخ.
وتشير Joopiter إلى أن هذه البطاقة بالتحديد، مع تقييم PSA 9/10، قد تضع معيارًا جديدًا لسوق بطاقات جوردن، خصوصًا إذا طُرحت البطاقات الست الأخرى الحاصلة على تقييم PSA 10/10 في المستقبل. ويأمل المنظمون أن تمثّل هذه الخطوة بداية دخول المنصة إلى سوق المقتنيات الرياضية، وليس مجرد تجربة استثنائية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأميرة ديانا تعود للأضواء... عرض خزانة ملابسها الأيقونية في مزاد ضخم!
الأميرة ديانا تعود للأضواء... عرض خزانة ملابسها الأيقونية في مزاد ضخم!

مجلة هي

timeمنذ 39 دقائق

  • مجلة هي

الأميرة ديانا تعود للأضواء... عرض خزانة ملابسها الأيقونية في مزاد ضخم!

عشاق الأناقة الملكية، وتحديدًا الأميرة ديانا، كثر حول العالم، والخبر الذي كشفت عنه دار جوليان للمزادات Julien's Auctions سيُسعدهم كثيرًا، إذ من المقرر إقامة "أكبر مزاد لخزانة ملابس" الأميرة ديانا في وقت لاحق من هذا الشهر. سيُقام المزاد، الذي يحمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملابس ملكية" (Princess Diana's Style & A Royal Collection)، في 26 يونيو في بيفرلي هيلز، كاليفورنيا، وسيضم أكثر من 200 قطعة ملابس وقطع أيقونية تُبرز "تأثير ديانا الدائم كأيقونة أزياء وإنسانة"، وفقًا لدار جوليان للمزادات. المزاد يحمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملابس ملكية" أكبر مزاد لخزانة ملابس الأميرة ديانا قال مارتن نولان، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لدار جوليان للمزادات: "هذه المجموعة ليست فقط أشمل عرض لخزانة ملابسها على الإطلاق، بل هي أيضًا تكريم لأناقتها ورشاقتها وجاذبيتها وروحها الخالدة". وأضاف: "كل قطعة تُمثل نافذة على لحظة تاريخية". سيضم المزاد أيضًا قطعًا ارتداها دوق ودوقة وندسور، والملكة إليزابيث الثانية، والملكة الأم، وأفراد آخرون من العائلة المالكة، ويعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر. على أن يتم تخصيص جزء من الأموال المُجمعة من المزاد لجمعية Muscular Dystrophy في المملكة المتحدة. وكانت مزادات سابقة لخزانة ملابس ديانا قد حطّمت الأرقام القياسية في عام 2023. فقد بيع فستان ارتدته مرتين في مزاد علني في هوليوود بأكثر من 1.1 مليون دولار، وبيعت سترة ملكية ارتدتها ديانا عام 1981 في إحدى مباريات البولو للأمير تشارلز آنذاك خلال خطوبتهما مقابل 1.1 مليون دولار. أبرز القطع التي ستُعرض في المزاد يشمل المزاد العديد من التصاميم التي تألقت بها الأميرة ديانا في إطلالاتها في المملكة المتحدة وفي جولاتها حول العالم. ارتدت ديانا طقمًا أصفر مزدان بالورود من تصميم "بروس أولدفيلد" Bruce Oldfield في 17 يونيو 1987، في سباق رويال أسكوت. ويُتوقع أن يتراوح سعر بيعه بين 100 ألف و200 ألف دولار. كذلك يتضمّن المزاد، فستان من تصميم "بيلفيل ساسون" Bellville Sassoon، ارتدته في مناسبات عديدة من عام 1988 إلى عام 1992، بدلة تزلج مصنوعة من النايلون القرمزي من تصميم HEAD ويُتوقع أن يتراوح سعر بيعها بين 30 ألف و50 ألف دولار أمريكي، فستان سهرة من تصميم "كاثرين ووكر" ارتدته خلال جولتها في الشرق الأوسط عام 1986، بدلة من تصميم "إسكادا"، مكونة من ثلاث قطع، أطلت بها في ست مناسبات عامة بين عامي 1988 و1992، وفستان من تصميم كاثرين ووكر أطلت به أثناء مغادرتها فندق كارلايل في نيويورك في 31 يناير 1995. إضافة إلى قبعة من القش بلون الخوخي من تصميم "جون بويد" John Boyd، أطلّت بها خلال حفل توديعها لشهر العسل عام 1981، ثم ارتدتها مرة أخرى في كانبيرا، أستراليا، خلال ظهورها العلني بعد عامين. كما تُعرض مجموعة متنوعة من الأحذية وحقائب اليد الخاصة بديانا في المزاد. (الصور من موقع دار جوليان للمزادات الالكتروني) طقمً أصفر مزدان بالورود من تصميم "بروس أولدفيلد" Bruce Oldfield فستان من تصميم "بيلفيل ساسون" Bellville Sassoon فستان سهرة من تصميم كاثرين ووكر ارتدته خلال جولتها في الشرق الأوسط عام 1986 بدلة من تصميم "إسكادا" أطلت بها في ست مناسبات عامة بين عامي 1988 و1992 فستان من تصميم "كاثرين ووكر" قبعة بلون الخوخي من تصميم "جون بويد" John Boyd حقيبة يد سوداء "ليدي ديور" كانت ملكًا للأمير ديانا أميرة ويلز أطلت بها عام 1995

أسد فينيسيا الذهبي لكيم نوفاك.. تمرد هادئ في قلب هوليوود
أسد فينيسيا الذهبي لكيم نوفاك.. تمرد هادئ في قلب هوليوود

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

أسد فينيسيا الذهبي لكيم نوفاك.. تمرد هادئ في قلب هوليوود

قرر مهرجان فينيسيا السينمائي تكريم النجمة الأميركية كيم نوفاك بمنحها جائزة الأسد الذهبي عن مجمل مسيرتها الفنية، في دورته الـ82 والمقرر إقامتها في 27 أغسطس المقبل، وذلك تقديراً لإرثها الاستثنائي ومواقفها التمردية الهادئة في وجه التنميط الهوليوودي. نوفاك، التي اشتهرت بدورها في فيلم Vertigo للمخرج ألفريد هيتشكوك، اختارت منذ بداياتها أن تكون امرأة بصوت وهوية مستقلة، رافضة الانصياع لصورة "النجمة الجاهزة". ففي زمنٍ كانت فيه هوليوود تصنع النجمات كما تُصنع الدمى، وتعيد تشكيل النساء وفق أهواء السوق الذكوري، خرجت امرأة قررت أن تقول: "لا"، لم يكن رفض كيم نوفاك صاخباً أو عنيفاً، بل جاء هادئاً، واعياً، ومتسقاً مع جوهرها الداخلي. منذ اللحظة الأولى، رفضت أن تكون مجرد ظلّ لمارلين مونرو أو صورةً جميلة على ملصق فيلم، بل سعت لأن تكون امرأة بصوت، واختيار، وملامح لا تتكرر. وُلدت نوفاك عام 1933 في شيكاغو لعائلة من أصول تشيكية–سلوفاكية، ودرست الفنون في معهد شيكاغو بعد حصولها على منحتين دراسيتين، دون أن يخطر في بالها أنها ستغدو أحد أشهر وجوه هوليوود. جاءتها فرصة التمثيل مصادفة، خلال عمل صيفي في حملة دعائية لشركة أجهزة كهربائية، حين اكتشفها كشاف مواهب من شركة 'كولومبيا بيكتشرز'، فكان الدخول إلى السينما بداية لمسار غير تقليدي. أول تمرّد: الاسم والهوية كان أول صدام بينها وبين النظام السينمائي حول الاسم. طُلب منها التخلي عن اسمها الكامل "مارلين بولين نوفاك" تفادياً للخلط مع مارلين مونرو، فوافقت على إسقاط الاسم الأول فقط، وأصرت على الاحتفاظ بـ"نوفاك"، كعلامة تحدٍ، ومنذ تلك اللحظة، اختارت أدواراً تبتعد عن الصورة النمطية للمرأة المثيرة، مفضّلة أداء شخصيات معقدة ومضطربة تعكس هشاشتها الإنسانية. وفي فيلم Vertigo لألفريد هيتشكوك، بلغت نوفاك ذروة تجلياتها الفنية. لم تكن مجرد ممثلة تؤدي دوراً مزدوجاً، بل كانت تجسّد، بحساسية فائقة، انقسام الذات بين ما نحن عليه وما يُراد لنا أن نكونه. جسّد الفيلم صراعها الداخلي كما هو، وصوّرها كنموذج للمرأة التي تتعرض للتشكيل من قبل الآخر، لكنها لا تنهار بل تخرج منتصرة بصمتها العميق. استقلالية اقتصادية في العام نفسه، أسست نوفاك شركتها الإنتاجية الخاصة، لتكون أول امرأة تتخذ هذه الخطوة الجريئة في هوليوود. وعندما علمت بأن أجرها يقل كثيراً عن زملائها الذكور، خاضت إضراباً صامتاً حتى عُدّل العقد. لم تكن تبحث عن صخب إعلامي، بل عن عدالة غائبة. أثبتت أن الجمال لا يناقض التفكير، وأن الأنوثة لا تتنافى مع الوعي والكرامة المهنية. حين بدأت العروض الجيدة تتلاشى بعد وفاة المنتج هاري كوهن، شعرت نوفاك بالغربة، وقررت الابتعاد عن آلة الشهرة التي تسحق الأرواح. لم يكن انسحابها من السينما انكساراً، بل قراراً ذاتياً لحماية ذاتها. اختارت العيش في منزل يطل على المحيط ثم انتقلت لاحقاً إلى مزرعة في ولاية أوريغون، تمارس فيها الرسم وركوب الخيل، وتعيش حياة بعيدة عن الزيف. من السينما إلى اللوحات تحوّلت نوفاك إلى الرسم، وشاركت في معارض مرموقة، منها مراجعة شاملة في متحف باتلر للفن الأميركي. في لوحاتها، عبّرت عن وجع الطفولة وضغط النجومية وانتصارات الصمت، فرسمت وجوهاً حائرة ونساءً متأملات وخيولاً تهيم في الطبيعة. في سنواتها الأخيرة، وبعد رحيل زوجها الطبيب البيطري، عادت نوفاك إلى الكلمات، تكتب الشعر عن الوحدة، والطفلة التي كانت، والمرأة التي أصبحت. كتبت عن عالم يخلط بين الأضواء والسعادة، وتحدثت عن خيولها وكلابها ومنزلها الذي اعتبرته ملاذاً داخلياً للمصالحة. لم تكن كيم نوفاك صاخبة مثل جريتا جاربو، ولا مأساوية مثل مارلين مونرو، لكنها حفرت لنفسها مساراً خاصاً، قوامه الهدوء والكرامة والصدق. رفضت التنميط بهدوء، وتمردت دون ضجيج، وخرجت من معركة هوليوود الكبرى بذاتها سليمة. واليوم، حين يقف لها مهرجان فينيسيا ويمنحها الأسد الذهبي عن مجمل مسيرتها، فهو لا يكرّم نجمة من الماضي فحسب، بل يحتفي بامرأة اختارت أن تكتب حكايتها بيديها.. ونجَت.

100 قطعة في لوس أنجلوس
100 قطعة في لوس أنجلوس

عكاظ

timeمنذ 5 ساعات

  • عكاظ

100 قطعة في لوس أنجلوس

تستعد دار (جوليان للمزادات) لتنظيم ما وُصف بأنه «أكبر مزاد علني لمقتنيات الأميرة ديانا»، حيث تُعرض أكثر من 100 قطعة من ملابسها وإكسسواراتها الشخصية للبيع يوم 26 يونيو في فندق (بينينسولا بيفرلي هيلز) بلوس أنجلوس، بحضور مباشر وعبر الإنترنت. يحمل المزاد عنوان «أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية»، ويشمل تشكيلة واسعة من الفساتين، القبعات، حقائب اليد، الأحذية، وغيرها من القطع التي ارتدتها الراحلة خلال مناسبات عامة بارزة. من بين أبرز المعروضات: فستان حريري مزهر من تصميم بيلفيل ساسون (1988)، يُعرف بـ(فستان الرعاية)، المُقدر بين 200 و300 ألف دولار، إضافة إلى فستان سهرة حريري مطرز من كاثرين ووكر، وطقم أصفر مزهر من تصميم بروس أولدفيلد. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store