logo
هجوم على ابنة هبة قطب بسبب الحجاب.. ومتابعون: مصطنعة ومتعرفش حاجة عن التدين

هجوم على ابنة هبة قطب بسبب الحجاب.. ومتابعون: مصطنعة ومتعرفش حاجة عن التدين

الاقباط اليوم٠٨-٠٥-٢٠٢٥

تصدر اسم دينا هشام، ابنة الدكتورة هبة قطب، أستاذة الطب الشرعي بجامعة القاهرة، تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، بعد تعرضها لانتقادات حادة بسبب فيديو نشرته عبر حسابها بـ فيسبوك عن الحجاب في مصر، لكنه أثار حالة من الغضب بين مستخدمي مواقع السوشيال ميديا.
القصة الكاملة لـ الهجوم على ابنة هبة قطب بسبب فيديو الحجاب
وأثار فيديو ابنة هبة قطب انتقادات واسعة بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، لقولها إن الحجاب بدأ ينتشر في مصر مؤخرًا، معبرة عن فرحتها الشديدة لذلك وارتداء عدد كبير من الفتيات له، واعتبرها البعض ترتدي الحجاب بشكل غير صحيح دينيًا.
وظهرت دينا في الفيديو قائلة: البنات بدأت تتجحب تاني، بجد مبسوطة جدا إنه الحمد لله البنات رجعت تتحجب تاني وأنا اتحجبت من وأنا عندي 14 سنة، والموضوع كان غريب بالنسبة لناس كتير، واللي كانوا طول الوقت يقولولي حرام انتي لسه صغيرة.. انتي حلوة كده.. اللهم ثبتني وثبت كل الناس اللي بتتحجب دلوقتي.. لأن بقالنا فترة كبيرة بنشوف بنات عايزه تقلع الحجاب.
ولاقى فيديو ابنة هبة قطب انتقادات واسعة بين مستخدمي السوشيال ميديا، حيث كتب صاحب حساب: على أساس اللي انتي لابساه ده حجاب حقيقي! ده أي كلام ربنا يهديكي.
وأضاف مستخدم آخر: حجاب ايه وفرحتك بيه! انتي مصطنعة جدا.
وقال شخص آخر: اتقي الله يا بنتي ده حجاب أبو لهب اللي انتي لابساه حرام عليكي اتحجبي انتي الأول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

راندا البحيري تهنئ والدها بعيد ميلاده
راندا البحيري تهنئ والدها بعيد ميلاده

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

راندا البحيري تهنئ والدها بعيد ميلاده

وقالت راندا البحيري: بابا كل سنه و انت طيب يا حبيب قلبى..ربنا يباركلك و يحفظك ويسعدك.. ويخليك لينا أنا و احمد و روض و حبيبه وحفيدك ياسين القمر ..ياسين بيقولك كل سنه و انت طيب يا جدو. وتابعت راندا البحيري: ربنا يمد في عمرك و يديك من فضلو اللي .. ميعرفش بابا فايته كتير بصراحه.. بابا من اكتر الشخصيات اللي ممكن تفيدك مستشار شاطر جدااااا..مهندس معماري مفيش زيه .. هو اللي بني مسرح الهرم للأستاذ فاروق صبري رحمة الله ((فرقة الفنانين المتحدين))و مسرح و سينما كوزموس بعماد الدين و مباني تانيه كتير جداً مهمه في القاهره كلها إدارية و تجاريه ((مش عمارات)). واستكملت راندا البحيري: اشتغل في الهندسه سنين و كان في نفس الوقت تاجر سيارات مهم جداااااا و كل سوق السيارات يعرفوه و أصدقائهدخل عربيات بعينها مصر مكانتش موجوده عندنا و خد توكيلات كتيره في التسعينات إبن بار لأمة الله يرحمها و يجمعنا بيها في الجنة يارب اللي هي جدتي طبعا روض حسن بحبك يا بابا.

صنع الله إبراهيم.. عينٌ مفتوحةٌ في غُرفة مُغلقة
صنع الله إبراهيم.. عينٌ مفتوحةٌ في غُرفة مُغلقة

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

صنع الله إبراهيم.. عينٌ مفتوحةٌ في غُرفة مُغلقة

كان يمكن لصنع الله إبراهيم أن يكتب بلغةٍ صلبة كالحجر، أو أن يتكئ على صرخاتٍ عاليةٍ تُرضي الجماهير وتُشعل المديح، لكنه، منذ بدايته، اختار أن يمشي في الممر الأضيق، أن يكتفي بوهجٍ خافت، أن يُقيم في النص لا في الواجهة، وأن يصوغ الكتابة كما يصوغُ الناسُ حزنهم: بهدوءٍ، بتوترٍ، بخوفٍ خفيفٍ من أن تُسيء اللغة فهمهم. لم يكن الكاتب الذي يُسلّم نفسه إلى المجاز، بل المجاز هو من كان يزحف نحوه، على أطراف أصابعه، طالبًا ملاذًا في جملةٍ لا تدّعي شيئًا، لكنها تعرف كل شيء. ولد صنع الله إبراهيم في مصر، لكنه وُلِد أكثر من مرة. وُلِد حين فُتح له باب السجن، وولد حين أُغلِق عليه الباب نفسه. وُلِد حين كتب روايته الأولى، وولد حين مُنعت، وولد مرةً ثالثة حين قرأها أحدهم في زاويةٍ ضيقة، بعد أن يئس من الكتب المسموح بها. ذلك أن الكاتب لا يُقاس بعدد الكتب المطبوعة، بل بعدد الأرواح التي وجد فيها نصّه مكانًا، ولو عابرًا، ولو كظلٍّ على جدارٍ لا يراه أحد.في وقتٍ كان يُغري بالزخرفة، اختار صنع الله أن يتقشّف. أن يترك على الورقة البياض أكثر مما يكتب، أن يجعل من الصمت قرينةً للمعنى. لغته ليست جامدة، بل ممسوحة من الغرور، مُجرّدة من الزينة، كأنها جسدٌ خرج من حريق، يحتفظ فقط بما لا يحترق. في رواياته، لا يلهث القارئ خلف التشويق، بل يسير إلى جوار النص، كما يسير بجوار رفيقٍ عائدٍ من منفى طويل، يروي، لا ليبكي، بل ليستعيد شيئًا خفيفًا، كأن يقول: "أنا هنا"، ولو مرة.من رواية تلك الرائحة، بدأ صنع الله يكتب كمن يتلمّس أثر صوته بعد سنواتٍ من الصمت. بطل الرواية عائد من سجن، لكنه لا يحمل خطابًا، ولا بيانًا، بل يحمل فراغًا، نوعًا من الصمت الداخلي، هشاشةً في العين، تردّدًا في الكلمات. كانت تلك الرواية أولى العلامات على أن الكاتب لا يُريد البطولة، بل يريد الإنسان. الإنسان حين يتلفّت حوله فلا يجد إلا الوهم. حين ينظر في المرآة فيرى آخر. حين يقرأ جريدة، فيشعر أن الحياة كلها تُكتب لغيره.ثم جاءت "اللجنة"، ككابوسٍ صغير، مروّض، يُغريك بالدخول فيه حتى حين تعرف أنه بلا مخرج. اللجنة، بما تحمله من غموضٍ وعبث، ليست سلطةً مرئية فقط، بل هي استعارة لكل سلطة خفية، لكل سؤالٍ يُسأل بلا نية للفهم، لكل استجوابٍ يبدأ ولا ينتهي. في هذه الرواية، كان صنع الله كمن يكتب عن الداخل وهو متنكّر بوجه الخارج. كمن يفضح المدينة من خلال مبناها، والقهر من خلال إجراءاته الإدارية. لم يكن ثوريًا بالمعنى المباشر، بل كان حزينًا بعمق، والحزن الحقيقي دائمًا هو شكلٌ ناعمٌ من أشكال التمرّد.في "ذات"، كتب عن امرأةٍ تُراقب العالم من نافذتها، كما تُراقب الأيام نضج الجرح. امرأة تُولد وتشيخ في بلدٍ يتغير دون أن يتبدل، تتحوّل حياتها اليومية إلى مرآةٍ متشققة لبلدٍ لا يتذكر أسماء ناسه. تتقاطع قصتها مع الأخبار، مع الإعلانات، مع النشرات الرسمية، في بناءٍ روائي يشبه دفترَ يومياتٍ تُرك في بيتٍ قديم، وظلّ ينبض رغم الغبار. ولعلّ هذه الرواية، في رقتها العميقة، من أكثر ما كتب صنع الله صدقًا، وأكثرها التباسًا. لم تكن روايةً عن امرأة فقط، بل عن وطنٍ مجروح، عن كائنٍ جماعيٍّ يُقمع بابتسامة.وربما كانت "شرف" ذروة خفوت هذا الألم، رواية ليست صرخة، بل نشيج مكتوم. شاب يُسجن بسبب جريمة شرف، لكنه داخل السجن يكتشف أن الشرف، كفكرة، مجرّد شعارٍ يتكسّر على أول جدار. السجن في الرواية ليس مكانًا فقط، بل هو العالم كما هو، مجرّد من أي زيف، حيث لا سلطة تغطّي نفسها بالحجة، بل تُمارَس كأمرٍ عادي، يومي، لا يحتاج إلى مبررات. وكأن الرواية تقول: لسنا في سجنٍ، بل نحن خارج الوهم. كل ما عداه كان وهْمًا.لكن ما يجعل صنع الله إبراهيم كاتبًا مختلفًا، ليس فقط كتابته عن القهر، بل كتابته من داخله. ليس لأنه عاش السجن، بل لأنه لم يسمح للسجن أن يغادره بسهولة. بقي فيه، مثل حنينٍ ثقيل، لا يُغني، ولا يُنسى. كل كتاباته، على اختلاف مواضيعها، كانت محاولة لاستعادة الصوت وسط الزيف. لم يكتب ليُدهش، بل ليُسائل. لم يكتب ليُعجب، بل ليُوقظ. وحتى حين تُغريك جمله ببساطتها، فإنها تفعل ذلك كما يفعل الجرح حين ينسدل على الجلد بلطف.هو كاتبٌ لا يحب أن يكون محط الأنظار. يكتفي بأن يُقرأ. أن يُشعِر القارئ بأن هناك من يكتب عنه، لا إليه. لم يكن نبيًا، ولم يدّعِ النبوة، لكنه ظلّ وفيًا لما آمن به، حتى وإن تغيّر كل شيء. لم يبع صوته، ولا استبدله بلغةٍ تُرضي هذا الطرف أو ذاك. لم يُساوم، لا على الجملة، ولا على الموقف. وحين رفض جائزة الدولة، لم يكن يصرخ، بل كان يهمس: "الكتابة لا تُكافأ، بل تُصدّق".إن الكتابة، حين تمرّ عبر صنع الله إبراهيم، تتحوّل إلى نوعٍ من التنقيب البطيء في تربة الوعي. ليست عاصفة، بل رياحًا خفيفة، لكنها قادرة على زحزحة الجبال. هو كاتبٌ هشّ، لا لأنه ضعيف، بل لأنه قرر أن يكتب دون أن يتكئ. أن يواجه الخوف بالورقة، لا بالهتاف. أن يصنع من كل جملة طريقًا، ولو ضيّقًا، إلى الفهم.في النهاية، يبقى صنع الله إبراهيم هو ذاك العابر الذي لم يُسلّم نفسه للضوء، بل سار في الممرات الرمادية للكلمات. كتب بيدٍ مرتجفة، لا لأنها خائفة، بل لأنها تُدرك وهن الحقيقة. وكأن كل نصٍ له يقول: لا أعدكم بالخلاص، لكنني أعدكم بأن أروي، كما يروي الناجون، لا ليخلّدوا، بل لئلا تُنسى الحكاية.

إلهام شاهين تشيد بخالد منتصر: "أحترم فكرك ووعيك.. ومبروك دماء على البالطو الأبيض"
إلهام شاهين تشيد بخالد منتصر: "أحترم فكرك ووعيك.. ومبروك دماء على البالطو الأبيض"

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

إلهام شاهين تشيد بخالد منتصر: "أحترم فكرك ووعيك.. ومبروك دماء على البالطو الأبيض"

أشادت الفنانة إلهام شاهين بالدكتور خالد منتصر، وذلك خلال حضورها ندوة لمناقشة أحدث كتبه 'دماء على البالطو الأبيض'، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. وقالت شاهين في منشور عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك:'ندوة رائعة مع صديقي العزيز جداً الطبيب والمفكر والكاتب المستنير د. خالد منتصر.. لمناقشة أحدث كتبه دماء على البالطو الأبيض.. أحييك وأحترم فكرك المتحضر ووعيك وعلمك وثقافتك.. وأنا استمتعت بقراءة مؤلفاتك: خلف خطوط الذاكرة، وسماسرة السماء، ويوم انتحار مبدع.. وفي كل كتاب أستفيد وأتعلم من المعلومات والأفكار والأسلوب.. برافو ومبروك كتاب دماء على البالطو الأبيض.'وظهر في الصور المرفقة بالمنشور عدد من الشخصيات العامة والمثقفين خلال الندوة، ما يعكس اهتماماً واسعاً بالمحتوى الجريء الذي يقدمه الكتاب، والذي يناقش فيه د. خالد منتصر قضايا شائكة داخل الوسط الطبي بأسلوب توثيقي وناقد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store