logo
قطاع المعاهد الأزهرية يطلق مسابقة في «الفيزياء» لطلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية

قطاع المعاهد الأزهرية يطلق مسابقة في «الفيزياء» لطلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية

صدى البلد١٢-٠٢-٢٠٢٥

أعلن قطاع المعاهد الأزهرية عن تنظيم «مسابقة لأفضل مقال بحثي في الفيزياء»، وذلك بالتعاون مع أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ممثلةً في اللجنة الوطنية للفيزياء.
وتهدف المسابقة إلى تحفيز طلاب وطالبات المرحلتين الإعدادية والثانوية بالمعاهد الأزهرية على الابتكار والبحث العلمي في مجالات العلوم الحديثة، وذلك في إطار دعم ورعاية المواهب الطلابية، مع منح جوائز مالية للمتميزين من الفائزين.
تفاصيل المسابقة:
- المرحلة الإعدادية: كتابة مقال بحثي بعنوان: «المغناطيسية ودورها في الحياة»، بحد أدنى 1500 كلمة، باللغة العربية أو اللغة الإنجليزية.
- المرحلة الثانوية: كتابة بحث بعنوان: «الليزر وتطبيقاته»، بحد أدنى 2000 كلمة، باللغة العربية أو اللغة الإنجليزية.
قيمة الجوائز:
- المركز الأول: 3000 جنيه
- المركز الثاني: 2000 جنيه
- المركز الثالث: 1000 جنيه
آليات التقديم:
- ترسل الأبحاث عبر البريد الإلكتروني التالي:
[email protected]
- آخر موعد لتقديم الأبحاث: 1 مارس 2025م.
إعلان النتائج:
سيتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل تكريم تنظمه أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا يوم الأحد 20 أبريل 2025م.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توقيع مذكرة تفاهم بين أكاديمية البحث العلمي وبحوث علوم التراث الأوروبية
توقيع مذكرة تفاهم بين أكاديمية البحث العلمي وبحوث علوم التراث الأوروبية

صدى البلد

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صدى البلد

توقيع مذكرة تفاهم بين أكاديمية البحث العلمي وبحوث علوم التراث الأوروبية

نظمت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، اليوم، بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية، المؤتمر الدولي "ربط علوم التراث بتراث العلوم" بالشراكة مع مؤسسات وطنية ودولية رائدة، والذي تستمر فعالياته في الفترة 6-9 إبريل 2025. توقيع مذكرة تفاهم بين أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا (مصر) والبنية التحتية الأوروبية وتم خلال افتتاح المؤتمر توقيع مذكرة تفاهم بين أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا (مصر) والبنية التحتية الأوروبية لبحوث علوم التراث (E-RIHS) كخطوة محورية لمصر لعضوية مصر من خلال إنشاء اللجنة المصرية الوطنية للبنية التحتية الأوروبية لأبحاث علوم التراث (E-RIHS مصر). لتعزير الشراكات البحثية والأكاديمية في مجال علوم التراث كأحد العلوم البينية الحديثة والتي ستساعد الباحثين والعاملين في مؤسسات التراث في إجراء البحوث المتقدمة باستخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة ورفع كفاءتهم من خلال البرامج التدريبية المشتركة. يأتي المؤتمر في إطار التعاون العلمي بين قطاع البحث الأكاديمي بالمكتبة والشبكة القومية لمتاحف ومراكز العلوم (Sci-Her)، بجامعة عين شمس بالتعاون مع البنية التحتية الأوروبية لبحوث علوم التراث (E-RIHS)، والتحالف الأوروبي لبحوث التراث الثقافي في (ARCHE)، والسحابة الرقمية الأوروبية لعلوم التراث (ECHOES)، بالاتحاد الأوروبي، واللجنة الوطنية السلوفينية للبنية التحتية الأوروبية لعلوم التراث ( والمنصة السلوفينية-المصرية لعلوم التراث (SloveNile)، وجامعة سنجور، وكرسي اليونسكو للعلوم والتكنولوجيا من أجل التراث الثقافي، بجامعة القاهرة. سيتيح هذا المؤتمر فرصة للمؤسسات الوطنية والعربية والأفريقية المعنية بالتراث الثقافي للتعاون مع نظرائهم من خلال المبادرات البحثية الكبرى في الاتحاد الأوروبي والبُنى التحتية المعنية بالتراث الثقافي، بهدف تعزيز الحوار في مجال حفظ ودراسة التراث الثقافي، وبناء شراكة استراتيجية مستدامة في مجال علوم التراث.كما يهدف المؤتمر إلى استعراض ومناقشة تاريخ وتراث العلوم في الحضارات المصرية، بدءًا من عصور ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث، بالإضافة إلى تسليط الضوء على دور البُنى التحتية البحثية والابتكارات العلمية في مجال إدارة التراث الثقافي. وسيُبرز المؤتمر أهمية التعاون الوطني والإقليمي والدولي في كيفية حفظ واستدامة التراث الثقافي. والجدير بالذكر أنه تم دعوة عدد من مؤسسات التراث الدولية مثل منظمة الإيكروم والإيسسكو ونخبة من العلماء المصريين والأجانب لجلسات المؤتمر، وسيتم خلال المؤتمر مناقشة ما يقرب من أربعين ورقة بحثية، تتناول مختلف مجالات علوم التراث وتراث العلوم، مع التركيز على ربطها بالماضي من خلال استكشاف التطورات العلمية والتقنيات الحديثة المستخدمة في دراسة وصون التراث الثقافي. وعلى هامش المؤتمر، سيتم عقد ورشة عمل من تنظيم متحف ومركز المخطوطات بقطاع التواصل الثقافي، والبنية التحتية الأوروبية للبحث في علوم التراث-اللجنة السلوفينية (E-RIHS Si)، والشبكة القومية لمتاحف ومراكز العلوم Sci-Her بجامعة عين شمس، والمنصة السلوفينية-المصرية لعلوم التراث(SloveNile) ، وهي ورشة متخصصة للمرممين المختصين بصيانة التراث الأرشيفي.

وزير الصحة يعقد اجتماعًا بشأن مشروع إنشاء شبكة وطنية متكاملة للباثولوجيا الرقمية
وزير الصحة يعقد اجتماعًا بشأن مشروع إنشاء شبكة وطنية متكاملة للباثولوجيا الرقمية

صدى البلد

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صدى البلد

وزير الصحة يعقد اجتماعًا بشأن مشروع إنشاء شبكة وطنية متكاملة للباثولوجيا الرقمية

استقبل الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، ممثلي شركة هواوي، والهيئة العربية للتصنيع، وشركة المستقبل للتكنولوجيا، وذلك بشأن مشروع إنشاء شبكة وطنية متكاملة للباثولوجيا الرقمية وفحص الأنسجة والخلايا رقمياً عن بُعد «RDPS» واستخدام الذكاء الاصطناعي. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن المشروع يستهدف إنشاء شبكة متكاملة لمسح وتداول وأرشفة الشرائح الرقمية، لفحص وتحاليل الأنسجة والخلايا، وكتابة تقارير الباثولوجي «عن بُعد» ودعم قدرات التشخيص بالذكاء الاصطناعي، فضلاً عن تكوين قاعدة بيانات متكاملة لخدمة أبحاث وعلاجات الأورام، ومختلف متطلبات فحص وتحليل الأنسجة والخلايا رقمياً. وأشار «عبدالغفار» إلى أن الاجتماع تناول مناقشة أهم الإجراءات التي تم تنفيذها خلال عمل الدراسات الفنية للمشروع، تنفيذاً لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، التي تستهدف تكثيف الجهود لتنفيذ خطة الدولة للتحول الرقمي والتطبيب عن بعد، والعمل على تحقيق رؤية «مصر 2030» واستكمال التحول الرقمي للمنظومة الطبية وتحويل المستشفيات إلى مراكز بحثية جاذبة للكوادر الطبية، مؤكداً أن إدخال الباثولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي يساهم بدوره في تحسين قدرات تشخيص وعلاج مرضى الأورام. الموقف الحالي للباثولوجيا الرقمية عالميا وتابع «عبدالغفار» أن الاجتماع بحث الموقف الحالي للباثولوجيا الرقمية عالميا ومحليا، والتجارب السابقة على مستوى دول العالم والمشاريع المرتبطة بالمشروع داخل وزارة الصحة، فضلاً عن العمل على توطين صناعة أجهزة الباثولوجي في مصر وإنشاء مراكز بحثيه متخصصة ومتطورة في مجالات علاج الأورام، إضافةً إلى مناقشة سبل تأهيل الكوادر وبناء القدرات والتدريب المستمر والمتخصص وإدخال الذكاء الاصطناعي في التشخيص وبروتوكولات علاج مرضى الأورام، حيث شدد الوزير في هذا الشأن على أهمية تعظيم تخصص تشخيص وعلاج الأورام على مستوى الجمهورية. وتابع «عبدالغفار» أن الاجتماع ناقش مقترح المرحة الأولى للمشروع، ويشمل 3 مراكز رئيسية و7 مراكز فرعية بتكلفة تقديرية 400 مليون جنيه، ومن المقرر تنفيذه خلال 6 أشهر، على أن تكون المعامل المركزية للصحة العامة بمدينة بدر، معملا رئيسيا لتجميع وتحليل وحفظ بيانات الباثولوجيا الرقمية على مستوى الجمهورية، وأن يكون مستشفى معهد ناصر للبحوث والعلاج مركز البيانات الرئيسي لحفظ وتحليل بيانات زراعة الأعضاء ومرضى الأورام على مستوى الجمهورية، والمركز القومي للترصد والتحكم في الأمراض المعدية "CDC"، كمركز البيانات الرئيسي لتحليل وحفظ بيانات التحسب للأمراض المتوطنة وفحص وتحليل الأنسجة والخلايا للمبادرات والأمراض الوقائية، فضلاً عن 4 إلى 5 مراكز أورام موزعة جغرافياً على الوجهين البحري والقبلي، و3 إلى 4 مراكز متخصصة في صحة المرأة، لخدمة المبادرات. حضر الاجتماع من جانب وزارة الصحة والسكان الدكتور أنور اسماعيل، مساعد الوزير للمشروعات القومية، والدكتورة مها إبراهيم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، ومن جانب الهيئة العربية للتصنيع، اللواء الدكتور خالد المنشاوي، نائب رئيس الشركة العربية الأفريقية للصناعات الطبية، ومن جانب شركة هواوي السيد لامين، رئيس القطاع الصحي بهواوي مصر، والسيد محمد أسامة، نائب رئيس القطاع الصحي بهواوي مصر، والسيد ارين، رئيس قطاع حلول التخزين بهواوي مصر وشمال أفريقيا، والسيدة لونا مديرة الحلول بالقطاع الصحي بشركة هواوي، ومن جانب شركة المستقبل للتكنولوجيا، السيد أحمد زكريا المدير التنفيذي للشركة، والسيد محمد لبيب، مصمم المشروع، والسيد باسم عبدالحميد، مدير المشروع الفني، والدكتور عصام عياد، رئيس وحدة علم الباثولوجيا الرقمية بجامعة القاهرة.

مليار جنيه لدعم البحث العلمي.. تفاصيل مبادرة "تحالف وتنمية" برعاية الرئيس السيسي
مليار جنيه لدعم البحث العلمي.. تفاصيل مبادرة "تحالف وتنمية" برعاية الرئيس السيسي

صدى البلد

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صدى البلد

مليار جنيه لدعم البحث العلمي.. تفاصيل مبادرة "تحالف وتنمية" برعاية الرئيس السيسي

أكد الدكتور أيمن عاشور أن العمل جارٍ لتنفيذ محاور هذه السياسة، التي تشمل مجموعة من السياسات الفرعية والبرامج والمبادرات التي ترتكز على أربعة محاور رئيسية: إتاحة المواهب، نقل التكنولوجيا، إتاحة التمويل، وتحسين بيئة العمل، إلى جانب ثلاثة محاور أساسية: بناء قدرات البحث والتطوير، إزالة الفجوة بين البحث والتطوير والابتكار، وبناء قدرات الابتكار، وذلك بهدف تحويل مصر إلى مجتمع معرفي مبتكر ومستدام، في إطار تنفيذ أهداف الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي. التعليم العالي تواصل جهودها لتنفيذ المبادرة الرئاسية 'تحالف وتنمية' وذلك في إطار تنفيذ السياسة الوطنية للابتكار المستدام، التي أطلقها الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي في فبراير 2025 لأول مرة في تاريخ المنظومة التعليمية والبحثية، تتواصل جهود تنفيذ مبادرة "تحالف وتنمية"، التي تحظى برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية. وأشار الوزير إلى أن مبادرة "تحالف وتنمية" تهدف إلى تحفيز الإبداع وريادة الأعمال إقليميًا من خلال شراكات بين مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، ومجتمع الصناعة، ورواد الأعمال، والمستثمرين، والجهات الحكومية المعنية، وتعظيم مخرجات البحث العلمي. كما يعمل كل تحالف في قطاع محدد يتمتع بفرص نمو اقتصادي مرتفع، وينفذ أنشطته ضمن نطاق جغرافي معين؛ لتعظيم الفائدة، بحيث يصبح محركًا للتنمية الاقتصادية، ومهدًا للأفكار الإبداعية، وحاضنةً للشركات الناشئة، ومصدرًا رئيسيًا لخلق فرص العمل، وتعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة وتبادل الخبرات. وأوضح الدكتور أيمن عاشور أن حزم عمل التحالف تتضمن بناء القدرات، والتوعية، والتواصل بين أعضائه، بهدف تأسيس الشركات الناشئة، وإجراء البحوث العلمية، واستكمال عمليات التطوير، وتجهيز البنية التحتية بالمعدات التكنولوجية اللازمة لضمان كفاءة الأداء، إضافة إلى الإدارة والتنسيق بين مختلف الأطراف لتحقيق أقصى استفادة ممكنة. وأضاف الوزير أن تكوين تحالفات التنمية يتم من خلال دعوة تنافسية، حيث يحصل كل تحالف مقبول على اعتماد لمدة ثلاث سنوات، يستفيد خلالها من التمويل والخدمات التي توفرها المبادرة، ويحصل على تمويل إجمالي يتراوح بين 90 إلى 150 مليون جنيه، بمعدل سنوي يتراوح بين 25 إلى 60 مليون جنيه، يتم صرفه في صورة منح واستثمارات، بالشراكة مع التحالف. كما سيتم تنفيذ العديد من ورش العمل حول تصميم نظام بيئي مستدام للابتكار، والاستثمار في المزايا النسبية، وخطوات تسريع ريادة الأعمال الإقليمية، مع توفير فرق استشارية لكل تحالف. من جانبه، أكد الدكتور حسام عثمان، نائب الوزير لشؤون الابتكار والبحث العلمي، أن هناك معايير أساسية يجب استيفاؤها للتقديم للتحالف، منها تحديد الغرض من التحالف من خلال تعريف قطاع أو قطاعات العمل المستهدفة، وتحديد أهداف واضحة للتنمية الاقتصادية لأعضاء التحالف وقطاع عمله ومجتمعه. وتشمل هذه الأهداف: جذب الاستثمارات في نطاق عمل التحالف، خلق فرص عمل ذات قيمة عالية، زيادة حجم الصادرات لشركات التحالف، إتاحة هياكل للتمويل والاستثمار، وتطوير مرافق لدعم تأسيس الشركات وجذب رواد الأعمال، مثل: الحاضنات، ومساحات العمل المشترك، وإقامة شراكات بين الجهات البحثية ومجتمع الصناعة لإنتاج منتجات وخدمات تنافسية محليًا وإقليميًا ودوليًا. كما يتعين على كل تحالف إعداد موازنته لمدة ثلاث سنوات، موضحًا فيها مصادر التمويل الداخلي من الشركاء والتمويل المستهدف خلال هذه الفترة، على أن تتضمن خطة الاستدامة لضمان استمرار أنشطة التحالف بعد انتهاء مدة التمويل المخصصة. وأشار الدكتور حسام عثمان إلى أن قياس الإنجاز سيتم من خلال تحديد مجموعة من مؤشرات الأداء المستهدفة سنويًا على مدار ثلاث سنوات، والتي تعكس مدى نجاح التحالف في دعم الابتكار وتنمية أعضائه والمجتمع المحيط به. وتشمل هذه المؤشرات: نسبة نمو دخل وصادرات الشركات المشاركة، عدد فرص العمل الناتجة عن أنشطة التحالف، عدد الجهات التي تنفذ أنشطة التوعية والتواصل، حجم الأنشطة والمستفيدين منها، عدد الأيام التدريبية والمتدربين الحاصلين على شهادات احترافية، حجم التمويل والاستثمارات المتولدة عن أنشطة التحالف، عدد الشركات الناشئة وحجم إيراداتها واستثماراتها، عدد براءات الاختراع والأبحاث الناتجة عن التعاون الصناعي والأكاديمي، وعدد عقود البحث والتطوير وحجم الإيرادات الناتجة عن المنتجات والخدمات المطورة. وصرح الدكتور عادل عبد الغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، بأنه سيتم عقد لقاءات مع أعضاء التحالفات التي اجتازت مرحلة التقييم الأولي من فريق الوزارة، حيث ستقدم كل مجموعة عرضًا حول إستراتيجية العمل الخاصة بها، يليها التعاقد مع التحالفات التي اجتازت مرحلة العرض التقديمي، بعد تنفيذ التعديلات المطلوبة على خططها. وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزارة خصصت مليار جنيه من الجهات المانحة لدعم مبادرة "تحالف وتنمية"، بهدف تمويل المشروعات البحثية ذات الجدوى التنموية، ودعم جهود توطين الصناعة وتعزيز الابتكار، والمساهمة في تحقيق طفرة تنموية بالأقاليم الجغرافية المختلفة. كما تهدف المبادرة إلى تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين الجامعات المصرية ومجتمع الصناعة والأعمال والمؤسسات الإنتاجية، بما يحقق أهداف رؤية مصر 2030 والإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، من خلال دمج مفاهيم الجيل الرابع للتعليم العالي والبحث العلمي، التي ترتكز على أربعة محاور رئيسية: التعليم، البحث العلمي، خدمة المجتمع، وريادة الأعمال، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store