logo
هانسي فليك... من بيع الكؤوس إلى حصد الألقاب

هانسي فليك... من بيع الكؤوس إلى حصد الألقاب

العربي الجديدمنذ 3 أيام

لم يمضِ وقت طويل على إدارة هانسي فليك (60 عاماً) لمتجره الرياضي الصغير، في مدينة بامنتال الألمانية، قبل أن يبدّل بيع الكؤوس برفعها. الرجل الذي بدأ مسيرته مدرباً مساعداً، بات اليوم في صدارة المشهد الكروي، أولاً مع
بايرن ميونخ
الألماني، والآن مع
برشلونة
الإسباني، بعد نيل لقب "الليغا"، ومن قبله كأس الملك. وخاض لاعب الوسط السابق، هانسي فليك، 104 مباريات بقميص بايرن ميونخ بين عامي 1985 و1990، وتُوّج خلال تلك الفترة بأربعة ألقاب في الدوري الألماني. وبعد اعتزاله، بدأ مسيرته التدريبية في أندية الدرجات الدنيا، قبل أن يتولى تدريب هوفنهايم، ويقوده إلى الدرجة الثالثة بحلول 2005.
وبحسب موقع "البوندسليغا"، لم يكن تعيينه مدرباً للبايرن، خلفاً للكرواتي نيكو كوفاتش، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، مجازفة، إذ شغل قبلها منصب مساعد يواكيم لوف في المنتخب الألماني، وكان أحد مهندسي تتويج "المانشافت" بكأس العالم 2014. وتولى فليك لفترة منصب المدير الرياضي في الاتحاد الألماني لكرة القدم، وقام بدورات تدريبية مع أكبر الأندية الأوروبية، مثل ريال مدريد وبرشلونة ومانشستر سيتي وباريس سان جيرمان وأرسنال. وبعد تجربة قصيرة بصفته مديراً إدارياً لهوفنهايم، عاد إلى مدينة بامنتال الألمانية، لقضاء وقت مع عائلته ومتابعة متجره الرياضي.
فلسفة لعب واضحة
يملك فليك رؤية فنية واضحة، وهو ما ميّزه عن كثير من المدربين، وحول هذا قال للمصدر ذاته: "في أيامي لاعباً، كان الفوز هو كل شيء، حتى لو كان بهدف وحيد. اليوم، الفوز وحده لا يكفي، بل يجب أن يُمتع الفريق جماهيره. وهذا ما يتوافق تماماً مع طموحات بايرن". كما يتمتع بالقدرة على إيصال فلسفته للاعبين، وهو أمر أشاد به نجوم عديدون.
فليك... مسيرة حافلة بالألقاب
كل هذه العوامل أثمرت عن نجاحات استثنائية، ففي 86 مباراة رسمية مع بايرن، فاز فليك بـ 70 منها، وتعادل في ثماني مواجهات، وخسر مثلها. وخلال أقل من عام حقق سداسية تاريخية: الدوري والكأس ودوري الأبطال والسوبر الألماني والسوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية.
كرة عالمية
التحديثات الحية
برشلونة يحصد لقب الليغا للمرة الـ28 بعد فوز مثير في ديربي كتالونيا
من ميونخ إلى كتالونيا
بعد فترة قصيرة ومبهرة في ميونخ، تسلّم فليك قيادة منتخب ألمانيا خلفاً للوف، وفي مايو/ أيار 2024، عُين مدرباً لبرشلونة، ليعيد الفريق إلى الواجهة المحلية والقارية. ولخص الأسلوب الهجومي الممتع والمثمر، الذي قدمه برشلونة تحت قيادة فليك، ما يمكن أن يصنعه هذا المدرب: كرة قدم هجومية، منضبطة، وناجحة تماماً كما فعل في ميونخ، والآن يعيد تكرارها في كتالونيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد من حلم الثلاثية إلى خيبة كبيرة مع مبابي
ريال مدريد من حلم الثلاثية إلى خيبة كبيرة مع مبابي

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

ريال مدريد من حلم الثلاثية إلى خيبة كبيرة مع مبابي

دخل نادي ريال مدريد موسم 2025/2024 وسط مؤشرات تبشّر بالنجاح، بعد التوقيع مع النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، وارتفاع سقف التطلعات بين جماهيره والمحللين الذين رأوا أن حلم الثلاثية بات قريباً، لكن تلك الأحلام سرعان ما تبددت مع نهاية الموسم، إذ خذلت كرة القدم نادي العاصمة الإسبانية هذه المرة، لأسباب رياضية وأخرى خارجة عن المستطيل الأخضر، أكّدتها الوقائع والأرقام، ما يفسّر الإخفاق والخيبة الكبيرة التي غلبت على موسم "الملكي". وعانى ريال مدريد بشكل ملحوظ من شبح الإصابات خلال الموسم، إذ بلغ عددها 11 إصابة طاولت عناصر الفريق الأول، ما أجبر المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي (65 عاماً)، على الاستعانة بتسعة لاعبين من الفريق الرديف في المواجهة الأخيرة أمام ريال مايوركا. هذا التحوّل فرض فارقاً واضحاً في تركيبة القائمة المستدعاة، مقارنة بالأسماء التي اعتمد عليها أنشيلوتي مع بداية الموسم. تحضير قصير شهدت فترة الإعداد لما قبل انطلاق الموسم تذبذباً ملحوظاً في جهوزية بعض لاعبي ريال مدريد، وعلى رأسهم النجم الفرنسي كيليان مبابي، الذي لم يخض سوى أسبوع تدريبي واحد في مركز "فالديبيباس" قبل أن يتجه إلى بولندا للمشاركة في كأس السوبر الأوروبي. ولم يكن مبابي وحده المتأخر عن البرنامج التحضيري، وفقاً لما نشره موقع راديو "آر إم سي سبورت" الفرنسي أول أمس الأحد، إذ ضمّت القائمة عدداً من الأسماء البارزة، مثل الإسباني داني كارفاخال، الإنكليزي جود بيلنغهام، الأوروغواياني فيديريكو فالفيردي، والفرنسيين أوريليان تشواميني وإدواردو كامافينغا وفيرلان ميندي، وجميعهم تعرضوا لاحقاً لإصابات أثّرت على استقرارهم خلال الموسم. ميركاتو التحديثات الحية دين هويسن.. من أزمة الطفولة إلى قمّة المجد في ريال مدريد خطط أنشيلوتي مع ريال مدريد كشفت بعض اختيارات المدرب أنشيلوتي عن ضعف واضح في عدة مباريات مفصلية، ما كلّف ريال مدريد فقدان نقاط ثمينة في سباق الدوري، إلى جانب الإخفاق في منافسات أخرى كدوري أبطال أوروبا. هذا الأداء المتذبذب صنع حالة من التوتر داخل الفريق، وبدأت بوادر الخلاف تظهر بين المدرب وبعض اللاعبين، أبرزهم جود بيلنغهام، الذي بدا في أكثر من مناسبة غير مقتنع بالتوجيهات الفنية، أو غير متفاعل معها بالشكل المطلوب، بحجة عدم فاعليتها خلال سير المباريات. وتعمّقت خيبة الأمل داخل غرف الملابس ودوائر القرار في النادي، حتى جاءت الموافقة على رحيل أنشيلوتي بنهاية الموسم لتدريب المنتخب البرازيلي، رغم تصريحاته المتكررة برغبته في الاستمرار وقيادة الفريق لمواسم مقبلة. قوة برشلونة لا شك أن تألق برشلونة وقوّته اللافتة في مواجهات الكلاسيكو زادت من صعوبة مهمة ريال مدريد هذا الموسم، إذ تكبّد الفريق الملكي أربع هزائم متتالية أمام غريمه في مختلف البطولات. وتعد أبرز هذه الهزائم خسارته في نهائي كأس السوبر الإسباني، ثم السقوط في نهائي كأس ملك إسبانيا، إضافة إلى الهزيمة في إياب الدوري الإسباني، التي منحت برشلونة دفعة حاسمة نحو التتويج بالليغا، وهو ما تحقق فعلياً بعد فوزه على نادي إسبانيول.

من يامال إلى موسليرا.. أهداف لا تنسى تزيّن جولة أوروبية مثيرة
من يامال إلى موسليرا.. أهداف لا تنسى تزيّن جولة أوروبية مثيرة

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

من يامال إلى موسليرا.. أهداف لا تنسى تزيّن جولة أوروبية مثيرة

عاش عشاق كرة القدم الأوروبية يوم أحد استثنائياً حافلاً بالأهداف الرائعة، التي رسمت لوحات فنية على المستطيل الأخضر، بداية من "الليغا" إلى "الكالتشيو" و" البريمييرليغ "، إذ خطف اللاعبون الأنظار بتسديدات صاروخية، ومهارات فردية، ولمسات ساحرة ستبقى في ذاكرة الجماهير، وجاءت بعض تلك الأهداف في لحظات حاسمة من مباريات مشتعلة، ما جعلها أكثر تأثيراً وإثارة. وفي الدوري الإسباني، واصل الموهبة لامين يامال (17 عاماً) إبهار جماهير برشلونة بهدف مميز، سجله من تسديدة يسارية من خارج المنطقة استقرت في شباك الحارس البرازيلي، لويس جونيور، وذلك في المباراة، التي خسرها الفريق الكتالوني أمام فياريال بنتيجة 2-3، ضمن الجولة الـ37 قبل الأخيرة، وجاء هدف يامال في الدقيقة الـ38، وقد عدّل الكفة مؤقتاً لـ"البلاوغرانا"، رافعاً رصيده إلى تسعة أهداف في "الليغا" هذا الموسم و18 في جميع المسابقات، ليؤكد مجدداً أنه أحد أبرز نجوم المستقبل في الكرة الإسبانية. في ليلة تتويج برشلونة بلقب الليغا، لامين جمال يسجّل هدف التعادل بأسلوبه المعتاد ⚽️🔥 #الدوري_الإسباني | #برشلونة | #فياريال — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 18, 2025 وفي لقاء آخر ضمن الجولة نفسها، تفوّق نادي أتلتيكو مدريد على ضيفه ريال بيتيس، بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف واحد، وشهد اللقاء تسجيل أهداف من الطراز الرفيع، بعدما افتتح الأرجنتيني جوليان ألفاريز (25 عاماً)، النتيجة في الدقيقة العاشرة عبر ركلة حرة نفذها بإتقان، وفي الدقيقة الـ67، أمتع الإسباني بابلو فورنالس (29 عاماً) الجماهير بهدف استعراضي قلّص به الفارق لريال بيتيس، حين نفذ حركة أكروباتية مذهلة وسط دهشة الحارس السلوفيني، يان أوبلاك، ليُسجَّل الهدف في واحدة من أجمل لمسات الجولة. جوليان ألفاريز يسجل هدفًا خياليًا سيظل في الذاكرة! 🔥⚽️ #الدوري_الإسباني — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 18, 2025 وفي مباراة ثالثة، خطف لاعب أثلتيك بلباو، الإسباني أليكس بيرينغور (29 عاماً)، الأنظار في لقاء فريقه، الذي جمعه أمام فالنسيا، بعدما سجل هدف الانتصار الوحيد للنادي الباسكي في الدقيقة الـ72 من عمر المواجهة، التي أقيمت على ملعب ميستايا، وذلك عبر تسديدة قوية بقدمه اليمنى من خارج منطقة الجزاء، حتى إن الحارس الجورجي، جيورجي مامارداشفيلي (24 عاماً)، فشل في التعامل معها، رغم ارتمائه الكامل. Berenguer | 🇪🇸 Valencia 0-1 Athletic Club Berenguer breaks deadloc — Goals Xtra (@GoalsXtra) May 18, 2025 وعلى الرغم من خسارة ويستهام يونايتد أمام نوتينغهام فورست بنتيجة هدفين لهدف، ضمن الجولة الـ37 قبل الأخيرة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، فإن الدولي الإنكليزي، جارود بوين (28 عاماً)، خطف الأضواء بهدف رائع سجله في الدقيقة الـ86، واستغل بوين تشتيتاً دفاعياً خاطئاً، وروّض الكرة بقدمه اليسرى، قبل أن يسددها مباشرة في الهواء بطريقة متقنة لم تمنح الحارس فرصة للرد، الهدف كان لحظة تألق فردي وسط خيبة نتيجة المباراة، وأكد من جديد قدرات اللاعب على التسجيل بطرق غير تقليدية. ⚽️ WHAT A GOAL! Jarrod Bowen's spectacular volley sets up a nervy finish for Forest. West Ham 1-2 Nottingham Forest #westham @WestHam — beIN SPORTS (@beINSPORTS_EN) May 18, 2025 وفي الدوري الإيطالي، بصم المدافع فابيو باريسي (24 عاماً)، على واحد من أبرز أهداف الأسبوع الـ37 قبل الأخير، وذلك خلال المواجهة التي فاز فيها فيورنتينا على ضيفه بولونيا بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين، وذلك بعدما انطلق اللاعب الإيطالي بالكرة من الثلث الأخير للملعب، متحدياً محاولات ثلاثة مدافعين لإيقافه، قبل أن يطلق تسديدة ذكية في الدقيقة الـ13 استقرت في شباك المنافس. ولقي الهدف إشادة واسعة لمزجه بين القوة البدنية والمهارة الفردية واللمسة النهائية الدقيقة. A surging run, a clinical finish, and the Artemio Franchi erupts as Parisi fires Fiorentina into a 1–0 lead over Bologna! A defender's strike with a forward's finesse. Video Courtesy : SerieA #SerieA #Fiorentina #FabianoParisi — STARZPLAY | ستارزبلاي (@STARZPlayArabia) May 18, 2025 وفي مباراة كالياري ضد فينيزيا، أبدع الإيطالي أليساندرو ديولا (29 عاماً)، بهدف جماعي مذهل في الدقيقة الـ70، بعد سلسلة من التمريرات القصيرة على الطريقة "التيكي تاكا" مع ثلاثة من زملائه، وانتهت اللقطة الرائعة بتسديدة محكمة على الجهة اليسرى سكنت الشباك، مؤكدة تفوق كالياري بثلاثية نظيفة، وجسّد الهدف العمل الجماعي في أفضل صوره. Deiola | 🇮🇹 Cagliari 3-0 Venezia — Goals Xtra (@GoalsXtra) May 18, 2025 كرة عالمية التحديثات الحية لاماسيا تطرق أبواب التاريخ.. فليك يُجهّز لمشهد غير مسبوق مع برشلونة ومن جانبه، برز الجزائري ياسين تيطراوي (21 عاماً)، في ملحق الدوري البلجيكي بهدف رائع سجله لفريقه رويال شارلروا أمام ميشيلن، في اللقاء الذي انتهى بالتعادل 1-1، إذ تلقى اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً تمريرة ذكية من مواطنه آدم زرقان، وأطلق تسديدة قوية من خارج المنطقة لم يتمكن الحارس من التصدي لها، وليعزز هذا الهدف فرص الفريق في بلوغ دوري المؤتمر الأوروبي، ويمنح تيطراوي دفعة قوية قبل انطلاق "الميركاتو" الصيفي القادم. QUEEEEEELLL BOULET DE CANON SIGNE TITRAOUI SUR UNE PASSE DE ZORGANE — Chebli Ishaq (@IshaqChebli) May 18, 2025 ومن مفاجآت اليوم، كان الهدف الذي سجله الحارس الأوروغويّاني المخضرم، فرناندو موسليرا (38 عاماً)، لصالح غلطة سراي ضد فريق قيصري سبور، من ركلة جزاء في الدقيقة الـ88، ضمن منافسات الدوري التركي الممتاز. ونفذ موسليرا الركلة بثقة دون أن يحتفل، احتراماً لمنافسه، ليؤكد مجدداً مكانته باعتباره أحد أبرز الأسماء في تاريخ ناديه. كذلك أعاد الهدف إلى الأذهان هدفه السابق من نقطة الجزاء في موسم 2011-2012، وجاء هذه المرة في لقاء انتهى بثلاثية نظيفة. O guarda-redes do Galatasaray Muslera converteu a grande penalidade e fez o terceiro 😱 #sporttvportugal #SUPERLIGnaSPORTTV #SuperLigaTurca #Galatasaray #Kayserispor — sport tv (@sporttvportugal) May 18, 2025

مبابي والصراع مع ليفاندوفسكي.. مَن يحسم لقب هدّاف "الليغا"؟
مبابي والصراع مع ليفاندوفسكي.. مَن يحسم لقب هدّاف "الليغا"؟

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

مبابي والصراع مع ليفاندوفسكي.. مَن يحسم لقب هدّاف "الليغا"؟

وضع مهاجم نادي ريال مدريد الإسباني، الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، جائزة هدّاف الموسم الحالي من " الليغا " نصب عينيه، رغم الصراع مع غريمه البولندي روبرت ليفاندوفسكي (36 عاماً)، نجم برشلونة، الذي ساهم بتحقيق لقب المسابقة المحلية للمرة الـ28 في تاريخ "البلاوغرانا". وتمكن النجم الفرنسي كيليان مبابي من تسجيل 29 هدفاً لصالح ريال مدريد في الموسم الحالي من الدوري الإسباني لكرة القدم، بالإضافة إلى تقديمه ثلاث تمريرات حاسمة لرفاقه خلال 29 مواجهة خاضها تحت إمرة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي (65 عاماً)، الذي يستعد للرحيل عن صفوف الفريق الملكي بعد نهاية هذا الموسم من أجل تسلم مهمته الجديدة مديراً فنياً لمنتخب البرازيل. وبدوره، استطاع مهاجم نادي برشلونة الإسباني، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، تسجيل 25 هدفاً في شباك منافسيه خلال الموسم الحالي وإعطاء تمريرتين حاسمتين، ما جعل النجم المخضرم أحد أهم العوامل التي منحت مدرب الفريق الكتالوني الألماني هانسي فليك (60 عاماً)، إمكانية تحقيق لقب "الليغا" هذا الموسم، بعدما حسم الصراع مع غريمه التاريخي ريال مدريد، الذي اكتفى بالمركز الثاني في جدول الترتيب. ميركاتو التحديثات الحية دين هويسن.. من أزمة الطفولة إلى قمّة المجد في ريال مدريد وبات كيليان مبابي قريباً من حصد جائزة لقب هدّاف الدوري الإسباني لكرة القدم في موسمه الأول مع ناديه ريال مدريد، الذي يستعد لخوض آخر مواجهة هذا الموسم ضد ضيفه ريال سوسيداد، يوم الأحد، الموافق 25 مايو/ أيار 2025، الأمر الذي يجعل النجم الفرنسي أفضل لاعب في تشكيلة المدرب كارلو أنشيلوتي، الذي عانى كثيراً بسبب تراجع مستوى الثنائي البرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، ومواطنه رودريغو (24 عاماً)، بالإضافة إلى الإنكليزي جود بيلنغهام (21 عاماً)، ما تسبب بنزيف النقاط الكبير عقب الهزيمة في ست مباريات والتعادل في ست مناسبات أيضاً، ما كلف "الميرينغي" ضياع لقب "الليغا". وأما البولندي روبرت ليفاندوفسكي، فيبقى أمر مشاركته ضد مُضيفه أثلتيك بلباو، يوم الأحد، الموافق 25 مايو الجاري، مرهوناً بقرار من المدرب الألماني هانسي فليك، الذي يعتمد على مبدأ المداورة بين مواهبه الشابة من أجل إعطاء الجميع فرصة المشاركة، بعدما قام المدير الفني بحسم لقب "الليغا"، ما يجعل صاحب الـ36 عاماً بعيداً عن فرصة المنافسة على لقب جائزة هدّاف الدوري الإسباني التي يبدو مبابي الأقرب إليها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store