logo
كونتي: أهتم فقط بحصد لقب الدوري مع نابولي

كونتي: أهتم فقط بحصد لقب الدوري مع نابولي

الشرق الأوسط١١-٠٥-٢٠٢٥

قال أنطونيو كونتي، مدرب نابولي، السبت، إن الفريق سيدخل المباريات الثلاث الأخيرة من الموسم وهو متصدر دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، مشيراً إلى أن هذا هو محور التركيز الوحيد بالنسبة له ولجماهير الفريق في الوقت الحالي.
ويتقدم فريق كونتي بثلاث نقاط على إنتر ميلان، ولكن حتى بعد موسم تجاوز كل التوقعات في نابولي، هناك تكهنات إعلامية مستمرة حول ما إذا كان المدرب سيبقى مع النادي في الموسم المقبل أم لا.
وخلال المؤتمر الصحافي قبل مباراة الأحد على أرضه أمام جنوى، سُئل كونتي عما إذا كان مشجعو نابولي يوجهون له أسئلة حول مستقبله، تضمنت إجابته كلمات أغنية إيطالية شهيرة.
وقال كونتي مبتسماً: «صدقوني، المشجعون في هذه اللحظة لا يسألونني هذا السؤال. المشجعون، بالإضافة إلى شكرهم لي، يسألونني إن كنا سنفوز، فأجيبهم بأننا سنحاول بالتأكيد، كما نفعل الآن. هذا هو سؤالهم الوحيد. والباقي؟ إنه الملل، فرانكو كاليفانو قال، (كل شيء آخر هو الملل)».
وسيبدأ نابولي مشواره ضد جنوى وهو يعلم نتيجة إنتر خارج أرضه أمام تورينو.
وقال كونتي: «بغض النظر عن ذلك، سيكون هناك ضغوط، وعلينا أن نكون جيدين في توجيهها بطريقة إيجابية، ما دامت أنها تساعد على حفاظنا على تركيزنا، والحصول على الرغبة والحافز».
وأضاف: «أعتقد أننا سنلعب المباراتين الأخيرتين في الوقت نفسه، وهذا سيكون أفضل. اللعب أولاً، أو اللعب لاحقاً (لا يحدث فارقاً). نحن نعلم أن لا شيء سيتغير، علينا أن نفكر في مستوانا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليسا وبريانكا.. إطلالتان تكتبان فصلاً جديدًا من أناقة بولغاري
ليسا وبريانكا.. إطلالتان تكتبان فصلاً جديدًا من أناقة بولغاري

عكاظ

timeمنذ 30 دقائق

  • عكاظ

ليسا وبريانكا.. إطلالتان تكتبان فصلاً جديدًا من أناقة بولغاري

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} في حفل بولغاري الراقي الذي أُقيم في تاورمينا، صقلية، تألقت النجمتان العالميتان ليسا من فرقة بلاكبينك وبريانكا شوبرا بإطلالات ساحرة خطفت الأنظار، حيث جمع الحدث بين الفخامة الإيطالية والأناقة العالمية في عرض مجموعة «Polychroma» للمجوهرات الراقية لعام 2025. ليسا، سفيرة بولغاري العالمية، أبهرت الحضور بفستان من تصميم كريكور جابوتيان، تميز بياقة صفراء ليمونية مهيكلة تنسدل على الأكتاف، متباينة مع جسم الفستان الأبيض الناعم. هذا التباين اللوني أضفى على الإطلالة حيوية وأناقة تشبه مزيجًا من «السوربيه الليموني» و«البانا كوتا» الإيطالية. أكملت ليسا إطلالتها بمجوهرات بولغاري الفاخرة، مما عزز من جاذبيتها على السجادة الحمراء. أما بريانكا شوبرا، فقد اختارت فستانًا بيجًا من أرشيف ديور بتوقيع جون غاليانو، تميز بتفاصيل شفافة وتطريزات زهرية ثلاثية الأبعاد مرصعة بأحجار كريمة ملونة. أكملت إطلالتها بمجوهرات من مجموعة بولغاري «Polychroma»، بما في ذلك عقد Serpenti الماسي المرصع بالياقوت، مما أضفى على إطلالتها لمسة من الفخامة والرقي. أخبار ذات صلة خلال الحفل، التقطت عدسات الكاميرا لحظة طريفة بين بريانكا وليسا، حيث طلبت بريانكا من ليسا تبديل المقاعد لتحسين زاوية التصوير، مما أظهر العلاقة الودية بين النجمين وأضفى جوًا من المرح على الحدث.

من الكرواسان إلى السباغيتي... «إميلي» تنتقل من باريس إلى روما
من الكرواسان إلى السباغيتي... «إميلي» تنتقل من باريس إلى روما

الشرق الأوسط

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق الأوسط

من الكرواسان إلى السباغيتي... «إميلي» تنتقل من باريس إلى روما

قبل أيام انطلق تصوير الموسم الخامس من مسلسل «إميلي في باريس». هذه المرة، تطلّ محبوبة جماهير «نتفليكس» من روما مستبدلةً السباغيتي بالكرواسان، وحبيبها الفرنسي غابرييل بالإيطالي الوسيم مارتشيللو. بشعرٍ قصير لم يعهده المشاهدون في المواسم السابقة، ظهرت الممثلة ليلي كولنز عبر «إنستغرام» معلنةً انطلاق العجلة الإنتاجيّة. علّقت على الصورة حيث تستقلّ درّاجة الـ«فيسبا» الإيطالية الشهيرة: «إضاءة، كاميرا، حب... الموسم الخامس من إميلي في باريس الآن قيد التصوير». A post shared by Emily In Paris (@emilyinparis) في وقتٍ لم تعلن «نتفليكس» عن تاريخٍ محدّد لبدء بثّ الحلقات الجديدة، لمحت المنصة العالمية إلى أنّ الموعد المرجّح هو نهاية 2025. على محبّي الشابة الأميركية الجميلة أن ينتظروا بضعة أشهر ليكتشفوا التطوّرات التي ستطرأ على حياتها في روما. إلا أنّ الأحداث التي اختتم بها الموسم الرابع في صيف 2024 مهّدت لما هو آتٍ. إميلي كوبر التي علّقت إقامتها الباريسية الطويلة منتقلةً إلى روما سعياً وراء الحب، طوَت صفحة الشيف غابرييل، وقررت فتح الباب لمارتشيللو، الوريث الثريّ الذي تعرّف عليه الجمهور في الجزء السابق. لكن يبدو أن غابرييل لن يستسلم بسهولة، فهو كان يستعدّ في نهاية الموسم الرابع للّحاق بها. محور الموسم الجديد هو قصة الحب الناشئة بين إميلي ومارتشيللو (نتفليكس) ليس الشيف الفرنسي وحده مَن سيلحق بإميلي، فخلفَها طار زملاء العمل ليؤسسوا فرعاً جديداً لوكالة العلاقات العامة والتسويق في روما. أينما حلّت إميلي، حلّ العمل، وهذا أمرٌ كاد يهدّد علاقتها الناشئة بمارتشيللو، فهل ستنجح في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية وتلك العاطفية؟ «نريد لإميلي أن تبتسم من دون شروط»، هذا ما يكشفه كاتب المسلسل دارن ستار، عن المنحنى الذي ستأخذه شخصية إميلي في الموسم الجديد. ويوضح ستار في حديث مع «نتفليكس» أنّ الانتقال إلى روما ناتجٌ من رغبة لديه في استباق توقّعات المشاهدين، وأخذِهم إلى أماكن لم تكن في الحسبان. العمل سيلحق بإميلي كذلك إلى روما (نتفليكس) بعد 4 مواسم ناجحة، تشكّل العودة بموسمٍ خامس تحدياً بالنسبة إلى «نتفليكس»، وفريق عمل المسلسل. إذ ليس من السهل الحفاظ على نسبة المشاهدة التي حقّقها «إميلي في باريس» خلال مواسمه السابقة. إلّا أنّ دارن ستار وفريقه يراهنون على النقلة إلى إيطاليا، من باب تبديل المشهديّة. لكن تلك النقلة هي سيف ذو حدَّين، بما أنّ المشاهدين اعتادوا على إميلي في محيطها الطبيعيّ، أي العاصمة الفرنسية. يطمئن الكاتب الأميركي في هذا الإطار إلى أنّ «الآثار الرومانيّة لن تغيّب السطوح الباريسيّة». وبدليل أنّ عنوان المسلسل باقٍ كما هو، لن تكون الأحداث محصورة في روما، بل ستعود إميلي إلى باريس، حيث لم تنتهِ مغامرتها بعد. ووفق معلومات «نتفليكس»، فإنّ فريق الإنتاج سينتقل إلى باريس نهاية الصيف ليستكمل التصوير هناك. الممثلة ليلي كولنز مع انطلاق التصوير في روما (نتفليكس) قدَمٌ في روما وأخرى في باريس، هذا هو المسار الذي من المتوقّع أن تسلكه إميلي. صحيحٌ أنّ التركيز سينصبّ على علاقتها بمارتشيللو، وعلى الفرح الذي تجلبه لها، لكن لن تخلو الحلقات من الدراما. فرغم التعقيدات التي شابت حبّهما، وأدّت إلى انفصالهما، فإنّ غابرييل لن يوقف سعيه وراء إميلي، بل هو مستعدّ لخوض حرب من أجل استرجاعها. بشخصية غابرييل يعود الممثل الفرنسي لوكاس برافو، رغم تصريحاته السابقة حول عدم رضاه عن المنحى الذي اتّخذه دوره. كذلك يعود الممثلون الذين اعتاد المشاهدون عليهم، مثل فيليبين لوروا بوليو بشخصية «سيلفي غراتو» صاحبة الشركة حيث تعمل إميلي. كما تعود الممثلة والمغنية الأميركية آشلي بارك بشخصية صديقة إميلي «ميندي تشن». الممثل الفرنسي لوكاس برافو بشخصية الشيف غابرييل (نتفليكس) لم يفقد «إميلي في باريس» بريقه مع مرور المواسم، والسنوات. فالمسلسل الذي انطلق عرضه عام 2020 لم يخسر نسبة المشاهدة العالية، رغم بعض الانتقادات التي تعرّض لها. أما أسباب تلك الشعبيّة فكثيرة، وفي طليعتها الصورة الجذّابة، والأزياء الجميلة، والمقوّمات التي تتيح للمُشاهد الهروب من الواقع. يقدم المسلسل نسخة مثالية وحالمة عن باريس، بشوارعها، ومقاهيها، ومعالمها الشهيرة. بسلاسةٍ إخراجيّة، وأناقة تصويريّة، ينقل المُشاهدين إلى «مدينة الأضواء». وخلال عرض الموسم الأول بالتزامن مع جائحة كورونا، كان الجميع يتوق إلى الهروب من الواقع، فوفّر «إميلي في باريس» فرصة سفرٍ افتراضيّ في وقتٍ كان السفر الحقيقيّ محظوراً. الصورة الجذّابة والأزياء ومقوّمات الهروب من الواقع عناصر ساهمت في نجاح المسلسل (نتفليكس) استعان الكاتب دارن ستار بمصممة الأزياء ذاتها التي عاونته في مسلسل Sex And The City، فابتكرت باتريشيا فيلد أزياءً جريئة لإميلي، تُحاكي الجيل الصاعد، وتشكّل محتوىً ملائماً لصفحات التواصل الاجتماعي. سرعان ما تحوّلت ملابس إميلي ورفاقها في المسلسل إلى حديث الساعة، فجذبت شريحة واسعة من عشّاق الأناقة. بحلقاته القصيرة، والخفيفة، وحبكاته السهلة، كان المسلسل مثالياً لجلسات المشاهدة السريعة. وممّا جعله مثيراً للاهتمام كذلك، مزيج أجواء الكوميديا ​​الرومانسية، وحكايات بيئة العمل، والصراع بين الثقافتين الفرنسية والأميركية.

اشتباكات بين جماهير توتنهام ويونايتد قبل نهائي الدوري الأوروبي
اشتباكات بين جماهير توتنهام ويونايتد قبل نهائي الدوري الأوروبي

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

اشتباكات بين جماهير توتنهام ويونايتد قبل نهائي الدوري الأوروبي

أفادت وسائل إعلام إسبانية بوقوع اشتباكات بين جماهير توتنهام ومانشستر يونايتد قبل انطلاق المباراة النهائية لبطولة الدوري الأوروبي في وقت لاحق يوم الأربعاء. ووقعت الاشتباكات في وسط مدينة بلباو، وبعض المدن المجاورة، حيث أقام عدد كبير من المشجعين بها لتفادي تكاليف الإقامة المرتفعة في المدينة المضيفة. ووفقا لمسؤولين محليين، كان من المتوقع حضور أكثر من 50 ألف مشجع إنجليزي في بلباو. ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات خطيرة في المواجهات، والتي في الغالب حدثت خلال الليل مع وصول الجماهير. وأظهرت الصور التي نشرتها وسائل الإعلام الإسبانية مشجعين في اشتباك مع بعضهم البعض بشوارع بلباو، وإلقاء البعض طاولات، وصناديق القمامة، والزجاجات، وأشياء أخرى على البعض الآخر. وأشارت تقارير إلى وقوع مواجهات أخرى في سان سيباستيان وسانتاندير، مدن أخرى في إقليم الباسك، والتي امتلأت بالمشجعين الإنجليز، العديد منهم بدون تذاكر لحضور النهائي. وحذر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) الجماهير من شراء تذاكر غير مصرح بها، وأشار إلى أن مثل هذه التذاكر على الأرجح لن تتيح لهم دخول الملعب. وحصل كل ناد على 15 ألف تذكرة فقط من أصل سعة الملعب البالغة 50 ألف مقعد، فيما بلغ سعر بعض التذاكر 40 يورو فقط (نحو 45 دولارا).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store