حمادة هلال يُشعل حفل نادي القطامية بتروسبورت الخميس 12 يونيو
يستعد النجم حمادة هلال لإحياء حفل غنائي ضخم يوم الخميس الموافق 12 يونيو داخل نادي القطامية بتروسبورت، في واحدة من أقوى حفلات الصيف المنتظرة، وسط جمهور كبير من محبيه وعشاقه.
وأعلن هلال عن الحفل عبر حسابه الرسمي على 'فيسبوك'، معبّرًا عن سعادته بلقاء جمهوره من خلال رسالة قال فيها: 'حفلة نادي القطامية بتروسبورت يوم الخميس 12 يونيو إن شاء الله.. حفلة حلوة بيكم '، ما زاد من حماس المتابعين وترقبهم لهذا الحدث.ومن المنتظر أن يُقدم حمادة باقة من أجمل أغانيه القديمة والجديدة التي حققت نجاحًا واسعًا، وسط تجهيزات ضخمة للحفل تشمل الإضاءة والصوت والمؤثرات البصرية، في ليلة يتوقع أن تكون استثنائية على كل المستويات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 30 دقائق
- مصراوي
ارتفاعه 6 أمتار.. الثقافة تحتفي بـ"مجدي يعقوب" وتكشف تفاصيل تمثاله
احتفت وزارة الثقافة بالجراح المصري العالمي السير الدكتور مجدي يعقوب، وأعلنت عن تفاصيل مشروع إقامة تمثال يخلّد مسيرته الإنسانية والعلمية، في احتفالية أقيمت بالمسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية. جاء ذلك بحضور الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، والمهندس عادل النجار محافظ الجيزة، والنحات الدكتور عصام درويش، المصمم المُنفذ للتمثال، والمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، والمهندس حمدي السطوحي رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، إلى جانب لفيف من الشخصيات العامة والرموز الوطنية. وقال السير الدكتور مجدي يعقوب: "أحب مصر كما أحب عملي، وأحب كذلك الفن والثقافة، وأرى أن الطب والثقافة هما من يصنعان قيمة للحياة". وأعرب عن بالغ امتنانه لهذا التقدير الوطني، قائلًا: "إنني ممتن لبلدي الحبيبة مصر، ولكل من ساهم في هذا المشروع، الذي لا أراه تكريمًا لشخصي فحسب، بل اعترافًا بقيمة العلم والعمل الإنساني بوجه عام". وأضاف: "إن حضارة الشعوب ونموها يعتمدان بشكل أساسي على الثقافة، التي تشمل تكريم خدمة المجتمع والعلم والبحث العلمي، وكذلك الفن، لأن العلم والصحة لا يكتملان دون الفن، فالثقافة بكل عناصرها هي ما يمنح الحياة معناها الحقيقي"، مؤكدًا إيمانه العميق بقيمة الثقافة والفنون كأحد أعمدة بناء الإنسان، شأنها في ذلك شأن العلم والصحة كأساس للارتقاء بالمجتمعات، وتمنى أن يكون هذا التكريم مصدر إلهام لكل شاب مصري يطمح لأن يضع بصمة في خدمة الإنسانية. وفي كلمته خلال الاحتفالية، قال الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة: من أعظم النِّعَم التي أنعم الله بها على مصر أنها أنجبت رجالًا أفنوا حياتهم في خدمة الإنسان، لا بعلمهم فقط، بل بقلوبهم، وبما زرعوه من أمل في حياة الآخرين، وفي مقدمة هؤلاء يأتي السير مجدي يعقوب، ابن مصر المخلص، الذي لم يكن مجرد طبيب موهوب وجراح عالمي، بل إنسانًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، آمن أن الطب ليس مهنة فحسب، بل رسالة رحمة ومحبة، وأن الشفاء لا يأتي من العلم وحده، بل من القلب أيضًا". وأضاف: "يسعدنا أن نعلن عن مشروع إقامة تمثال يُجسد هذه المسيرة الملهمة، ليكون رمزًا للقيم التي يمثلها "ملك القلوب"، ورسالة إلهام متجددة للأجيال ينفذه النحات المصري المتميز الدكتور عصام درويش، ويُعد جزءًا من مشروع أوسع تتبناه وزارة الثقافة لتكريم رموز مصر الذين تركوا أثرًا عميقًا في قلوب الناس وساهموا في بناء الوطن، فالثقافة لا تقتصر على الإبداع الفني، بل تشمل أيضًا الاحتفاء بمن أضاءوا طريق الآخرين بإنسانيتهم وعطائهم". وأكد وزير الثقافة، أن الشباب بحاجة إلى قدوات حقيقية تُلهمهم وتوجّههم نحو القيم التي تُبنى بها الأوطان، ومن هنا نحرص على تجسيد هذه الشخصيات في مياديننا ومؤسساتنا الثقافية، لتظل حاضرة في ذاكرة المجتمع وشاهدًا حيًّا على ما يمكن أن يصنعه الإخلاص والعمل. وفي ختام كلمته، وجّه وزير الثقافة، الشكر والتقدير للدكتور خالد عبد الغفار، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، على دعمهم وتعاونهم الصادق حتى يرى هذا المشروع النور، كما خص بالشكر الدكتور مجدي يعقوب على ما قدمه -ولا يزال- من علم وخير للناس. من جانبه، قال الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان: "هذا المشروع يُجسّد منهجية الدولة المصرية في تكريم أبنائها الذين يرفعون رايتها بإسهامات بنّاءة، والسير مجدي يعقوب قيمة مصرية عالمية ورمزٌ للتفاني والإنسانية، ما يقدمه من مشروعات وخدمات، خاصة في صعيد مصر، يعكس حبًا حقيقيًا لوطنه وشعبه، كما أنه يبذل جهدًا كبيرًا في دعم شباب الأطباء وتأهيلهم، بما يضمن استمرار مسيرته النبيلة". وأضاف: "إقامة هذا التمثال خطوة مستنيرة، ورسالة تقدير للأجيال القادمة، بأن القدوة الحقيقية هي في من يخدمون الإنسانية بإخلاص". واستهلّت فعاليات المؤتمر، التي قدمتها الإعلامية جاسمين طه زكي، بعزف السلام الوطني، تلاه عرض تقديمي قدّمه المهندس محمد أبو سعدة تحت شعار "معًا لإعلاء قيم الجمال في مصر"، استعرض خلاله تفاصيل المشروع، وموقع التمثال، ودلالاته الرمزية. وأوضح أن التمثال سيُقام في ميدان الكيت كات بحي إمبابة، بالقرب من معهد القلب، حيث يتردّد يوميًا آلاف المرضى، ما يمنح التمثال دلالة رمزية مرتبطة بمسيرة الدكتور يعقوب. كما أعرب الفنان والنحات الدكتور عصام درويش عن فخره بالمشاركة في تخليد هذه القامة الوطنية، موضحًا أن التمثال سيُنفذ من خامة البرونز بارتفاع 6 أمتار، على قاعدة يبلغ ارتفاعها 8 أمتار، وسيجسد الروح الإنسانية للدكتور يعقوب وعلاقته بتلاميذه. ومن المقرر الانتهاء من تنفيذه خلال نحو 8 أشهر، ليأخذ مكانه في قلب ميدان الكيت كات كعلامة فنية وإنسانية مميزة. وأكد المهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، أن المشروع يهدف لتوثيق اسم الدكتور مجدي يعقوب كرمز إنساني وعلمي ملهم، مؤكدًا أن اختيار ميدان الكيت كات جاء لكونه مركزًا حيويًا وملاصقًا لمعهد القلب، مما يضفي بعدًا بصريًا وإنسانيًا على التمثال. وأوضح أن المحافظة ستنفذ خطة تطوير شاملة للمنطقة، تشمل الأرصفة والحركة المرورية والمظهر الحضاري، بالتعاون مع الجهاز القومي للتنسيق الحضاري. كما أشار إلى أن تنفيذ التمثال سيتم من خلال بروتوكول تعاون مشترك بين وزارة الثقافة ومحافظة الجيزة، تتولى بموجبه وزارة الثقافة –ممثلة في صندوق التنمية الثقافية– الجانب الفني والإشراف الكامل على التنفيذ، فيما توفر المحافظة التمويل اللازم وتُهيّئ الموقع لاستقبال العمل الفني. واختتم المحافظ كلمته بالتأكيد على أن "هذا المشروع يجسّد روح الوفاء والتقدير، ويبعث برسالة واضحة بأن مصر لا تنسى أبناءها الذين أفنوا حياتهم في خدمة الوطن والإنسانية".


خبر صح
منذ 40 دقائق
- خبر صح
محمود عامر يكشف لـ خبر صحعن عدم وجود أعمال تناسبه بشكل خاص
أثار الجدل الفنان منذ أيام، بعدما نشر منشورًا يعبر فيه عن استيائه من نقص الأعمال والفرص المتاحة للفنانين، وأشار إلى سوء معاملة بعض المنتجين والمخرجين عندما يتواصل معهم الفنانون للمشاركة في أي عمل قادم، وتواصل موقع خبر صحمع الفنان محمود عامر لمعرفة تفاصيل هذا المنشور، ومدى صحة ما يتعلق بعدم توفر فرص عمل داخل المجال الفني. محمود عامر يكشف لـ خبر صحعن عدم وجود أعمال تناسبه بشكل خاص اقرأ كمان: أرملة إحسان الترك تكشف عن عدم تلقيها ردًا من أشرف زكي بعد وعده بالمساعدة منذ شهر محمود عامر: كنت بعبر عن زملائي وفي تصريحاته، قال محمود عامر: 'لم أكن أتحدث عن نفسي في هذا المنشور، بل كنت أعبر بشكل عام عن الواقع الذي نعيشه في الفترة الحالية، البعض أساء فهم كلامي واعتقد أنني أبحث عن عمل، وهذا ليس صحيحًا، المنشور يتحدث عن الوضع بشكل عام وليس عني شخصيًا، أنا راضٍ بما قسمه الله لي في أي وقت وأي ظرف، فكلها أرزاق مقدرة من الخالق، ولا يمكنني الاعتراض على رزقي'. اقرأ كمان: لقطات من الحفل الثاني للفنانة أمينة خليل في اليونان بعد إقامتها في مصر | صور محمود عامر يوضح قصده من المنشور واستكمل محمود عامر حديثه مع موقع خبر صحقائلًا: 'كنت يومًا ما عضوًا في مجلس نقابة المهن التمثيلية، وأعرف زملائي وزميلاتي، فبعضهم بسبب ابتعادهم عن الفن لفترة أصبحوا بعيدين عن الأحداث، ومع غياب أماكن التلاقي بين الفنانين وباقي فريق العمل، أصبحت الوسيلة الوحيدة للتواصل هي أن يرسل الزميل عمله للمنتج أو المخرج بحثًا عن فرصة عمل، كنوع من السعي بكرامة وعزة نفس، هناك من يرد ويقدم المساعدة، لكن هناك آخرون يقولون إن شاء الله ثم يسكتون، أو يعلنون أنهم توقفوا عن العمل، وهناك من يسخرون، حاليًا الوضع أصبح أكثر تعقيدًا، حيث دخل بلوجرز وشباب جدد إلى المهنة، مما جعل أبواب العمل مغلقة أمام النجوم القدامى الذين يجدون صعوبة في مواكبة الأحداث ومتطلبات العصر، وقد أطلقت على هؤلاء الذين يعانون من هذه الظاهرة اسم الموجوعين بالكرامة، لأن الجيل القديم يختلف تمامًا عن الجيل الجديد، حيث يدخل الجيل الجديد بكل حماس ولا يهتم بالعواقب'. ويُذكر أن الفنان محمود عامر قد عبر عن استيائه الشديد من قلة توافر الفرص للعمل، حيث خرج عن صمته في منشور خاص عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك منذ بضع أيام.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
حكاية الهجرة ..أولى ثمرات منصة الاوقاف الجديدة
وأوضحت أن الهجرة من مكة إلى يثرب"المدينة " كانت ضرورة حتمية، لم تكن مجرد انتقال جغرافي، بل كانت محطة فاصلة، نقطة تحول في تاريخ أمة ودين. وأكدت انها منهل نستقي منه الدروس والعبر في كل زمان ومكان، و إنها تذكير دائم بأن التحديات مهما عظمت، والألم مهما اشتد فإن هناك - دائمًا - أمل في التغيير نحو الأفضل، متى توافر الإيمان الصادق والعمل الدؤوب، إنها قصة انتصار الإرادة على القهر، وبناء النور من رحم الظلام، وإرث لا يزال يلهم المسلمين في كل أنحاء العالم. وفى حكايتها افادت أن المسلمون الأوائل عاشوا في مكة لحظات قاسية من التعذيب والاضطهاد، سُطرت في صفحات التاريخ بمداد من الألم والصبر، فلم تكن قريش تفرق بين رجل أو امرأة، كبير أو صغير، في سعيها لإجبار المسلمين على التخلي عن دينهم ومنهم تعرض _بلال بن رباح - ذلك الصحابي الجليل - لأبشع أنواع التعذيب؛ حيث كان يُلقى على الرمال الساخنة في حر الظهيرة، وتوضع الصخور الثقيلة على صدره، لكن صوته كان يصدح بـ(أحدٌ أحدٌ). وكذلك قصة _ آل ياسر _فكانت أكثر إيلامًا، فـسُميَّة أول شهيدة في الإسلام، استقبلت الموت بصدر رحب، ولم تتزحزح قيد أنملة عن إيمانها. وولفتت أن الاضطهاد لم يقتصر على التعذيب الجسدى الذي أرهق الأجساد، بل امتد ليشمل المقاطعة الاقتصادية والاجتماعية التي فرضتها قريش على النبي - صلى الله عليه وسلم - وبني هاشم في شعب أبي طالب لثلاث سنوات، عانى المسلمون من الجوع والعطش، فلم يتمكنوا من البيع أو الشراء حتى أكلوا أوراق الشجر. وقد سردت المنصة فى قصة الهجرة العديد من الاحداث التى سنسقط عليها الضوء خلال حلقات فيما بعد وأضافت أن هجرة المسلمون الى المدينة لم تكن مجرد انتقال عادي، بل كانت رحلة شاقة محفوفة بالمخاطر، تطلب تخطيطًا دقيقًا وسرية تامة، قاد النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبو بكر الصديق هذه الرحلة بتوفيق من الله، وبتوزيع للجهود والأدوار في تناسق عجيب، بمساعدة سيدنا علي بن أبي طالب الذي نام في فراش النبي ليضلل قريش، وعبد الله بن أبي بكر الذي كان ينقل الأخبار، وأسماء ذات النطاقين التي كانت تجهز الطعام، وعامر بن فهيرة الذي كان يمحو آثار الأقدام، وعبد الله بن أريقط الدليل الأمين.