
يحيى الفخرانى: صلاح منصور أعجب بى.. و"إعدام ميت" أجبرنى على تعلم السباحة
أكد الفنان الدكتور يحيى الفخرانى، انه لم يتسطع تقديم أدوار فى السينما من أجل الاستهلاك، لأنها مثل الكتاب بتبقى موجودة للممثل طوال حياته، لافتا إلى أنه قدم مسلسل "طيور بلا أجنحة" مع العملاق صلاح منصور وكنت بقول لنفسى مش أنا ده، لدرجة إنه لما شافنى لأول مرة أبدى إعجابه بآدائى فاتفق معايا أقدم سلسلة أعمال لأب وابنه، لكن لم يسعه الوقت".
وأضاف يحيى الفخرانى خلال حلوله ضيفا مع الإعلامى أسامة كمال ببرنامج "مساء dmc"، على قناة dmc، من داخل المسرح القومى، أن التمثيل فى فيلم "إعدام ميت" أجبرنى على تعلم السباحة، ورفضت أقول للمخرج لكن قولت لمهندس الصوت أنى هنزل الميه لكن مبعرفش أعوم.
تابع يحيى الفخرانى: "مهندس الصوت قال لى أنا بعرف أعوم كويس، فقلت له :"أنا هنط من الباخرة لكن تلحقنى"، الحمد لله المشهد كان عاجبنى ومكنش ينفع يدمه دوبلير مكانى، وكنا فى إيلات على الحدود مع إسرائيل".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
أسامة كمال ناعيًا شهيد الشهامة خالد شوقي: لم يخش الموت لإنقاذ من لا يعرفهم
نعى الإعلامي أسامة كمال، شهيد الشهامة خالد شوقي، سائق شاحنة البترول الذي ضحى بحياته لإنقاذ مدينة العاشر من رمضان بالشرقية من كارثة محققة؛ إثر انفجار تانك الوقود الخاص بشاحنته، ومغامرته بنقلها بعيدًا عن المحطة. وأضاف "كمال" في برنامجه "مساء dmc" المذاع على قناة "dmc"، مساء الأربعاء، أن الواقعة تذكّر الأذهان بـ"الأفلام الأمريكية" التي توّثق بطولة الـ"سوبر هيروز" والأبطال الخارقين، مستكملًا: "ده كلام أفلام أمريكاني.. كلام سيما.. بتقول ممكن حد يعمل كده؟ لكن خالد عمل كده". وذكر أن الشهيد البطل لم يفكّر بعقله، ولكنه تحرك بمشاعره وشعور المسئولية، معتبرًا ذلك بمثابة شهامة الإنسان المصري، مستكملا: "خالد لم يخش الموت أو الإصابات، ولكنه فكّر في إنقاذ المواطنين رغم عدم وجود صلة قرابة أو معرفة تربطهم". وتابع: "خالد شوقي، جسد بطولة تصلح للتخليد في السينما والدراما، إنسان عادي من قرية عادية تحول إلى بطل عملاق ينقذ منطقة وسكّانها، ويجري ويضحي بحياته". وأنهى كمال نعيّه، مرددًا الدعاء للشهيد البطل خالد شوقي، سائلا الله أن يتغمده بالرحمة ويرزقه المغفرة.

مصرس
منذ 10 ساعات
- مصرس
أسامة كمال ناعيًا شهيد الشهامة خالد شوقي: لم يخش الموت لإنقاذ من لا يعرفهم
نعى الإعلامي أسامة كمال، شهيد الشهامة خالد شوقي، سائق شاحنة البترول الذي ضحى بحياته لإنقاذ مدينة العاشر من رمضان بالشرقية من كارثة محققة؛ إثر انفجار تانك الوقود الخاص بشاحنته، ومغامرته بنقلها بعيدًا عن المحطة. وأضاف "كمال" في برنامجه "مساء dmc" المذاع على قناة "dmc"، مساء الأربعاء، أن الواقعة تذكّر الأذهان ب"الأفلام الأمريكية" التي توّثق بطولة ال"سوبر هيروز" والأبطال الخارقين، مستكملًا: "ده كلام أفلام أمريكاني.. كلام سيما.. بتقول ممكن حد يعمل كده؟ لكن خالد عمل كده".وذكر أن الشهيد البطل لم يفكّر بعقله، ولكنه تحرك بمشاعره وشعور المسئولية، معتبرًا ذلك بمثابة شهامة الإنسان المصري، مستكملا: "خالد لم يخش الموت أو الإصابات، ولكنه فكّر في إنقاذ المواطنين رغم عدم وجود صلة قرابة أو معرفة تربطهم".وتابع: "خالد شوقي، جسد بطولة تصلح للتخليد في السينما والدراما، إنسان عادي من قرية عادية تحول إلى بطل عملاق ينقذ منطقة وسكّانها، ويجري ويضحي بحياته".وأنهى كمال نعيّه، مرددًا الدعاء للشهيد البطل خالد شوقي، سائلا الله أن يتغمده بالرحمة ويرزقه المغفرة.


الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
أسامة كمال عن تضحية خالد شوقى: "ليس سينما ولكنه جد"
تحدث الإعلامي أسامة كمال، عن تضحية الشهيد خالد محمد شوقي، وهو من أبناء قرية مبارك التابعة لمركز بني عبيد بمحافظة الدقهلية، قائلًا إن خالد، الذي كان يبلغ من العمر 54 عامًا، وهو أب لأربعة أبناء، ثلاث بنات وولد، ضرب مثالًا نادرًا في البطولة والتضحية. وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء dmc'، والمذاع عبر فضائية dmc، أن الواقعة التي شغلت الرأي العام خلال الأيام الماضية حدثت في العاشر من رمضان، بمحطة وقود داخل منطقة سكنية، حيث اشتعلت النيران في سيارة كانت متوقفة داخل المحطة، فاندفع خالد نحو السيارة وهي تشتعل، محاولًا دفعها بعيدًا عن محطة الوقود لإنقاذ المحطة والمنطقة السكنية المحيطة بها، في تصرف بطولي واستثنائي. وأشار إلى أن خالد أصيب بحروق شديدة، نقل على إثرها إلى المستشفى، ثم إلى مستشفى أهل مصر للحروق، حيث بقي في العناية المركزة حتى توفي متأثرًا بإصاباته، مؤكدًا أن ما فعله خالد يذكره بمشاهد نراها في الأفلام الأمريكية، للبطل الذي يحمل قنبلة ويطير بها بعيدًا عن المدينة، أو يقود سيارة مفخخة ويلقيها في البحر، مضيفًا: "دي حاجات بتتشاف في السينما، لكن خالد عملها بجد". خالد ظهر لنا من الخيال الوطني الحقيقي وتابع، أن ما يميز خالد أنه لم يتردد أو يفكر كثيرًا، بل تصرف بشهامة المصري الأصيل، الذي يضحي بنفسه من أجل الآخرين، واصفًا ما قام به بأنه فعل لا يتكرر كثيرًا في الحياة الواقعية، وأن مثل هذه البطولة نادرًا ما نشهدها في الواقع، مؤكدًا أن الصورة المحفورة في دماغه هي صورة سوبرمان أو باتمان أو واحد من الأبطال الأسطوريين الذين لا يظهرون إلا في المجلات أو أفلام الخيال، لكن خالد ظهر لنا من الخيال الوطني الحقيقي.