logo
الأردن في المرتبة 128 ضمن تقرير السعادة العالمي

الأردن في المرتبة 128 ضمن تقرير السعادة العالمي

رؤيا نيوز٢١-٠٣-٢٠٢٥

كشف تقرير بيانات استطلاع 'غالوب' العالمي أنّ الأردن حلّ في المرتبة الـ128، في تقرير السعادة العالمي.
وحافظت أسعد دولة في العالم، أي فنلندا، على لقبها لثماني سنوات متتالية، وفقًا للتقرير.
يصادف تاريخ إطلاق النسخة الـ13 من التقرير السنوي يوم السعادة العالمي الذي حدّدته الأمم المتحدة بتاريخ 20 مارس/آذار.
يستند التقرير إلى بيانات استطلاع 'غالوب' العالمي من أشخاص في أكثر من 140 دولة.
يعتمد تصنيف الدول بحسب مستوى سعادتها على متوسط ​​تقييماتها للحياة على مدى الأعوام الثلاث السابقة، أي بين عامي 2022 و2024.
ويطلب الاستطلاع من كل مشارك تقييم حياته ككل، وينظر التصنيف إلى تلك التقييمات الحياتية.
ومن ثم يتناول التقرير ستة متغيرات رئيسية تساهم في تفسير تقييمات الحياة، وهي: نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والدعم الاجتماعي، ومتوسط ​​العمر المتوقع الصحي، والحرية، والكرم، ومدى إدراك الفساد.
السعادة بين البلدان العربية
واحتلت دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى عربيًا (والـ21 عالميًا)، ومن ثمّ تبعتها الكويت (المرتبة الـ30)، والمملكة العربية السعودية (المرتبة الـ32)، وسلطنة عُمان (المرتبة الـ52)، ومملكة البحرين (المرتبة الـ59).
واحتلت الأردن (128) عالميًا ومصر (المرتبة الـ135)، واليمن (المرتبة الـ140)، ولبنان (المرتبة الـ145) ضمن المراكز الأربعة الأخيرة في قائمة الدول العربية.
أكثر الدول سعادة
عندما يتعلق الأمر بالسعادة، من الواضح أن دول الشمال الأوروبي تُحرز تقدمًا كبيرًا في العديد من المجالات، حيث تُعتبر فنلندا أسعد دولة في العالم للعام الثامن على التوالي، تليها الدول المجاورة لها مباشرةً.
أفادت المديرة العامة لمؤسسة 'غالوب'، إيلانا رون ليفي: 'لا تزال دول الشمال الأوروبي، مثل فنلندا، تستفيد من أنظمة صحية وتعليمية ترتبط بالدعم الاجتماعي عالي الجودة. كما أن مستوى التفاوت في الرفاهية منخفض بين أفراد المجتمع'.
وتبقى فنلندا، والدنمارك، وأيسلندا، والسويد الدول الأربع الأولى في القائمة، وبالترتيب ذاته من عام 2024. كما احتلت النرويج المركز السابع مرة أخرى.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير البيئة يكرّم مدرسة راهبات الوردية لفوزها بتحدي «أبطال أهداف التنمية المستدامة»
وزير البيئة يكرّم مدرسة راهبات الوردية لفوزها بتحدي «أبطال أهداف التنمية المستدامة»

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

وزير البيئة يكرّم مدرسة راهبات الوردية لفوزها بتحدي «أبطال أهداف التنمية المستدامة»

عمان - كرم وزير البيئة الدكتور معاوية الردايدة، أمس الخميس، في مقر وزارة البيئة، مدرسة راهبات الوردية -الشميساني الفائزة بالمركز الأول عالميًا في تحدي «أبطال أهداف التنمية المستدامة» (UN SDG Heroes Challenge)، وذلك من بين أكثر من 850 مدرسة مشاركة من 42 دولة حول العالم، وبتنظيم من منصة BookR Class التعليمية الرقمية، بالتعاون مع الأمم المتحدة، وبالشراكة مع مؤسسة أوبيلوس للتعليم والاستشارات (Obelus Learning and Consultancy)الشريك المحلي المعتمد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.وقال الردايدة، إن هذا الإنجاز الوطني لا يعكس فقط ريادة التعليم في الأردن، بل يُبرز أيضًا أهمية دمج البعد البيئي وأهداف التنمية المستدامة في العملية التعليمية، وهو ما يتماشى مع الرؤية الملكية في إعداد جيل واع بالقضايا البيئية، قادر على المساهمة في تحقيق الأجندة الوطنية والعالمية للاستدامة.وأعرب عن تقديره للجهود المميزة والمبذولة من قبل الهيئتين التدريسية والإدارية، مشيدًا بوعي الطلبة بأهمية الاستدامة، ومهاراتهم العالية في التفكير، والعمل الجماعي، والالتزام بالمسؤولية المجتمعية.كما أكد الردايدة، أن وزارة البيئة تولي اهتمامًا كبيرًا لقطاع المدارس من خلال دعم وتشجيع الابتكار والريادة البيئية ورفع الوعي البيئي وترسيخ مفاهيم الاستدامة البيئية لدى الطلبة من خلال تنفيذ البرامج والمبادرات والمسابقات البيئية، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.وأعربت مديرة المدرسة الأخت ليليا النمري، عن شكرها وتقديرها لهذا التكريم، مؤكدة أنه تكريم لكل إبداع وتميز بين الطلبة وله أثر كبير في مواصلة العمل ونشر روح المنافسة الإيجابية بينهم.ومن جهتها، أعربت المدير الإقليمي الأكاديمي لمؤسسة اوبيلوس للتعليم والاستشارات شذى الهرش، عن شكرها لهذا التكريم والدعم، مؤكدة التزامهم المستمر في دعم المؤسسات التعليمية في الأردن، وتمكينها من خلال حلول تعليمية رقمية قائمة على الأثر، وتعزيز الشراكات التي تدمج بين التعليم والتوعية البيئية لتحقيق مستقبل أكثر استدامة.وفي نهاية الحفل، سلم الردايدة الدروع والشهادات التقديرية لإدارة وطلاب مدرسة الراهبات الوردية ومؤسسة أوبيلوس، مهنأً بهذا الإنجاز الوطني والفوز على مستوى العالم. (بترا)

الفيضانات في الصومال تشرد أكثر 45 ألف شخص
الفيضانات في الصومال تشرد أكثر 45 ألف شخص

رؤيا نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

الفيضانات في الصومال تشرد أكثر 45 ألف شخص

أفادت الأمم المتحدة اليوم، بأن أكثر من 45 ألف شخص في الصومال تأثروا بالفيضانات المفاجئة، حيث لقي عدد من الأشخاص حتفهم، من بينهم أطفال. وفي الأسبوع الماضي، فاض نهر شبيلي في منطقة جوهر بمنطقة شبيلي الوسطى، مما أجبر أكثر من 6 آلاف شخص على الفرار إلى مخيمات مؤقتة في مناطق مرتفعة، فيما أثرت الفيضانات المفاجئة في بعض أجزاء مدينة غالكاكيو (ولاية غالمودوغ) على أكثر من 9 آلاف و500 شخص من النازحين الذين يعيشون في 14 مأوى مؤقتًا. وحسب الأمم المتحدة، تأتي الفيضانات في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من شلل بسبب تخفيضات التمويل. وأشارت إلى أنه وفي الأشهر الأخيرة، اضطرت العديد من المنظمات في الصومال إلى التوقف مؤقتًا أو تقليص أو حتى إنهاء عملها الحيوي الذي تقوم به على الأرض. وتقول المنظمة الدولية إن حوالي ثلث سكان الصومال يحتاجون هذا العام – أي ما يقارب ستة ملايين نسمة – إلى مساعدات إنسانية، علمًا أن ما تلقته الأمم المتحدة هو 148مليون دولار من أصل 1.4 مليار دولار من النداء الإنساني، أي ما يعادل حوالي 10 بالمئة فقط.

الأمم المتحدة: الفيضانات في الصومال شردت 45 ألف شخص
الأمم المتحدة: الفيضانات في الصومال شردت 45 ألف شخص

رؤيا نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

الأمم المتحدة: الفيضانات في الصومال شردت 45 ألف شخص

أفادت الأمم المتحدة اليوم، بأن أكثر من 45 ألف شخص في الصومال تأثروا بالفيضانات المفاجئة، حيث لقي عدد من الأشخاص حتفهم، من بينهم أطفال. وفي الأسبوع الماضي، فاض نهر شبيلي في منطقة جوهر بمنطقة شبيلي الوسطى، مما أجبر أكثر من 6 آلاف شخص على الفرار إلى مخيمات مؤقتة في مناطق مرتفعة، فيما أثرت الفيضانات المفاجئة في بعض أجزاء مدينة غالكاكيو (ولاية غالمودوغ) على أكثر من 9 آلاف و500 شخص من النازحين الذين يعيشون في 14 مأوى مؤقتًا. وحسب الأمم المتحدة، تأتي الفيضانات في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من شلل بسبب تخفيضات التمويل. وأشارت إلى أنه وفي الأشهر الأخيرة، اضطرت العديد من المنظمات في الصومال إلى التوقف مؤقتًا أو تقليص أو حتى إنهاء عملها الحيوي الذي تقوم به على الأرض. وتقول المنظمة الدولية إن حوالي ثلث سكان الصومال يحتاجون هذا العام – أي ما يقارب ستة ملايين نسمة – إلى مساعدات إنسانية، علمًا أن ما تلقته الأمم المتحدة هو 148مليون دولار من أصل 1.4 مليار دولار من النداء الإنساني، أي ما يعادل حوالي 10 بالمئة فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store