
خدمات متعددة وتصميم أعلى من الخيال .. هاتف Samsung s25 ultra الجديد بالسعر والتصميم 2025
هاتف Samsung Galaxy S25 Ultra يعد واحداً من أكثر الأجهزة الذكية التي تشهد اهتمام واسع على محركات البحث، إذ تواصل شركة سامسونج إبهار المستخدمين بمنتجاتها الرائدة، كما أن الهاتف الجديد ينتظر بشدة في الأسواق العالمية نظرًا لما يقدمه من تقنيات متطورة وتصميم جذاب يجعله في طليعة المنافسة بين هواتف 2025.
مواصفات Samsung Galaxy S25 Ultra
يتميز الهاتف بمجموعة من الإمكانيات المبتكرة التي تجعله خيار مثالي لعشاق التكنولوجيا، وأبرز هذه المواصفات ما يلي:
الشاشة: يأتي الهاتف بشاشة Dynamic AMOLED 2X بحجم 6.9 بوصة وبدقة 4K، مع معدل تحديث يبلغ 144 هرتز. الشاشة تدعم تقنية HDR10+ وتوفر سطوع عالي يصل إلى 2000 شمعة، ما يمنح رؤية واضحة حتى تحت أشعة الشمس المباشرة.
التصميم: يتميز الجهاز بهيكل زجاجي محمي بطبقة Gorilla Glass Victus 3 مع إطار أنيق مصنوع من الألومنيوم، كما أن الحواف أقل سمكًا مقارنة بالإصدارات السابقة، ما يمنحه مظهر أكثر عصرية وجاذبية.
الألوان: يتاح الهاتف بألوان أنيقة ومتنوعة، تشمل:
الأسود الجرافيتي الفضي الأخضر الزمردي الأزرق الملكي
المعالج: يأتي الهاتف مزود بمعالجين مختلفين وفقًا للأسواق:
معالج Exynos 2500 للأسواق العالمية. معالج Snapdragon 8 Gen 4 للأسواق الأمريكية والصينية. هذه المعالجات تضمن أداء قوي وسلس سواء للألعاب الثقيلة أو المهام المتعددة.
الذاكرة العشوائية والتخزين: يوفر الهاتف خيارات تخزين متعددة، حيث تأتي الذاكرة العشوائية (RAM) بسعة تصل إلى 16 جيجابايت، مع تخزين داخلي يبدأ من 256 جيجابايت ويصل إلى 1 تيرابايت، مع دعم تقنية UFS 4.0 التي تعزز سرعة نقل البيانات.
الكاميرا الخلفية: يحتوي الهاتف على كاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل مزودة بتقنية ISOCELL HP5 التي تحسن جودة التصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة.
كما يدعم الهاتف عدسة بيريسكوب توفر تقريب بصري يصل إلى 10x وتقريب رقمي حتى 100x.
الكاميرا الأمامية: تأتي بدقة 40 ميجابكسل مع إمكانية تصوير الفيديو بدقة 4K، مما يجعلها مثالية لعشاق السيلفي وصناع المحتوى.
سعر Samsung Galaxy S25 Ultra
من المتوقع أن يطرح الهاتف في الأسواق مع بداية عام 2025، وستختلف الأسعار وفقًا لسعة التخزين وجاءت الاسعار كما يلي:
نسخة 256 جيجابايت + 12 جيجابايت RAM بسعر 1200 دولار أمريكي (حوالي 37,000 جنيه مصري).
نسخة 512 جيجابايت + 16 جيجابايت RAM بسعر 1350 دولار أمريكي (حوالي 41,500 جنيه مصري).
نسخة 1 تيرابايت + 16 جيجابايت RAM بسعر 1500 دولار أمريكي (حوالي 46,000 جنيه مصري).
الهاتف يقدم تجربة متكاملة تجمع بين الأداء القوي، التصميم الأنيق، والتقنيات المتطورة، مما يجعله خيار مثالي للراغبين في اقتناء هاتف فائق الأداء في 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رقمي
منذ ساعة واحدة
- رقمي
تحديث One UI 8.0 يُفاجئ مستخدمي سامسونج بميزة ثورية هامة للغاية!
في خطوة تعكس انسجامًا متزايدًا بين واجهة One UI ونظام أندرويد، بدأت سامسونج باختبار دمج ميزة 'التحديثات الحية' (Live Updates) الجديدة من أندرويد 16 داخل شريط Now Bar الخاص بها، وذلك ضمن النسخة التجريبية الأولى من One UI 8.0. الميزة الجديدة تتيح عرض معلومات وتحديثات التطبيقات في الوقت الحقيقي على شاشة القفل، شريط الحالة العلوي، وصفحة الإشعارات. على سبيل المثال، سيتمكن المستخدم من تتبع حالة توصيل طلب من تطبيق مثل iFood دون الحاجة إلى فتح التطبيق. ويكفي الضغط على أيقونة النشاط المصغّرة في شريط الحالة لتوسيعها وعرض إشعار تفاعلي يعرض معلومات مفصلة مثل الوقت المتوقع للوصول، أو موقع السائق. دمج سلس بين أندرويد وواجهة سامسونج رغم أن سامسونج أطلقت ميزة Now Bar سابقًا ضمن One UI 7.0، إلا أن التحديث الجديد في One UI 8.0 يقدم تكاملًا أفضل وأكثر سلاسة مع نظام أندرويد 16، مع المحافظة على طابع واجهة سامسونج المميز من حيث الشكل والوظائف. موعد الإطلاق المتوقع بحسب التسريبات، من المتوقع أن يتم إطلاق One UI 8.0 رسميًا خلال شهر أغسطس المقبل، بالتزامن مع الكشف عن هواتف Galaxy Z Fold 7 و Z Flip 7، والتي يُرجّح أن تصدر مباشرة بهذا الإصدار الجديد. كما تشير التقارير إلى أن برنامج البيتا العام لواجهة One UI 8.0 قد يبدأ خلال الأسابيع القليلة القادمة على بعض هواتف جالكسي المختارة. المصدر


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
مع قرب تفعيلها.. تعرف على مزايا تكنولوجيا الجيل الخامس "5G"
تستعد مصر لدخول مرحلة جديدة في عالم الاتصالات مع اقتراب موعد إطلاق تكنولوجيا الجيل الخامس "5G"، التي تعد قفزة نوعية من شأنها إعادة تشكيل أنماط الحياة والعمل والتواصل. أكد عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، خلال مشاركته في منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس في مصر، أن أهمية هذه التقنية لا تقتصر على تحسين سرعة الإنترنت فقط، بل تشمل أيضًا تمكين تطبيقات في مجالات مثل الرعاية الصحية، والزراعة، والنقل، والصناعة. وأشار طلعت إلى أن مصر منحت أول رخصة لشبكات الجيل الخامس في أوائل عام 2024، وبحلول نهاية العام، حصلت جميع شركات الاتصالات على التراخيص. ويعرض "مصراوي" في السطور التالية أبرز مزايا تكنولوجيا الجيل الخامس وفقًا لما تم نشره على الموقع الرسمي للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات: 1- تحسين جودة الاتصال. 2- تقليل زمن الاستجابة مما يعزز من تجربة المستخدم. 3- سرعات تحميل وتنزيل عالية تسهل تصفح التطبيقات وممارسة الألعاب الإلكترونية. 4- تصل سرعات شبكات الجيل الخامس إلى 10 جيجابايت في الثانية، مما يجعلها أسرع بعشرات المرات من شبكات الجيل الرابع. 5- إمكانية تنزيل أي محتوى على نحوٍ أسرع من الوقت الذي كانت تستغرقه الشبكات السابقة. 6- تحسين تجربة التصفح، وتحميل الملفات، وبث الفيديوهات بجودة عالية بدون تقطيع. 7- زمن استجابة أسرع، حيث يقلل من التأخير إلى حدود 1 ميلي ثانية، مما يحسن من تجربة الألعاب عبر الإنترنت والاتصال الفوري. 8- تعمل شبكة الجيل الخامس بآليات حماية متطورة حيث يتم تأمين جميع مكونات الشبكة فيها بشكلٍ منفصل باستخدام تقنيات تشفير حديثة، فإذا تم اختراق أحد المكونات، تظل المكونات الأخرى محمية. 9- إمكانية بث الفيديوهات بجودة عالية، مما يمكن المستخدم من المشاهدة بدقة وسهولة وسلاسة.


الأسبوع
منذ 4 ساعات
- الأسبوع
مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي: الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر
رضا المسلمى أكد المهندس أحمد العطيفي مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي وخبير الاتصالات، أن تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة بدراسة تدريس مادة الذكاء الاصطناعي في المدارس المصرية الخطوة تعكس مدى وعي القيادة السياسية بأهمية الذكاء الاصطناعي ودوره الكبير في مواجهة التحديات المستقبلية. وأضاف مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي في تصريحات صحفية اليوم، أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في الثورة الصناعية الخامسة. وأوضح أن التحول نحو تدريس الذكاء الاصطناعي ليس مجرد إضافة لمادة جديدة، بل هو نظام متكامل يجب أن يبدأ من المراحل الابتدائية وليس الثانوية، حتى يتم تأسيس الطلاب بشكل صحيح على أسس التكنولوجيا. ونوه أن البدء من المرحلة الثانوية كان أحد الأخطاء التي رافقت مشروع إدخال التكنولوجيا في التعليم خلال الفترة الماضية، إلى جانب خطأ توزيع أجهزة التابلت على جميع الطلاب دون تحديد الفئات المستحقة، مما أثقل كاهل الدولة بتكاليف ضخمة، كما أن التركيز على الامتحانات الرقمية بدلاً من تطوير العملية التعليمية ككل أدى إلى خلق مقاومة من جانب الطلاب وأولياء الأمور. ولفت «العطيفي» إلى أن تطوير التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى بنية تحتية قوية تشمل مراكز بيانات حديثة، وشبكات إنترنت عالية السرعة، وأجهزة إلكترونية حديثة للطلاب والمدرسين. وأشار إلى أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يسهم في تحليل أداء الطلاب بشكل دقيق، وتحديد نقاط القوة والضعف، وتقديم حلول تعليمية مخصصة لكل طالب. كما أشار إلى أن الاستثمار في التعليم الرقمي والذكاء الاصطناعي يتطلب ميزانيات ضخمة، مما يستدعي إشراك القطاع الخاص في تمويل المشاريع الكبرى، وخاصة في إنشاء مراكز بيانات ضخمة يمكن أن تجعل مصر مركزًا إقليميًا لتخزين البيانات ومعالجتها، مستفيدة من موقعها الجغرافي وتحكمها في 10% من حركة البيانات العالمية عبر الكابلات البحرية. وذكر العطيفي أن العالم يحتاج إلى استثمارات تصل إلى 7 تريليونات دولار لتطوير مراكز البيانات، وأن مصر يمكنها استهداف 500 مليار دولار من هذه الاستثمارات خلال السنوات العشرين القادمة، مما يجعلها قادرة على تحقيق قفزة نوعية في مجال تكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية يجب ألا يقتصر على مجرد تدريس مادة جديدة، بل يجب أن يشمل تطوير المناهج بالكامل وتدريب المعلمين على استخدام الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التدريس. وأكد أن هذا النظام يمكن أن يقلل من الفجوة التعليمية بين المحافظات والمناطق الريفية، ويوفر للطلاب فرصًا متساوية للحصول على تعليم رقمي متطور. «العطيفي» تحدث أيضًا عن أهمية تقليل أيام الحضور الفعلي للطلاب في المدارس، مقابل زيادة الاعتماد على التعليم الإلكتروني، مما قد يسهم في تقليل كثافة الفصول وتوفير تكاليف بناء المدارس. وأوضح أن تقليل أيام الحضور إلى ثلاثة أيام أسبوعياً يمكن أن يخفف العبء على البنية التحتية التعليمية ويوفر فرصاً أكبر لتطوير المحتوى التعليمي الرقمي. وأشار «العطيفي» إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات، خاصة مع توافر الكفاءات الهندسية والتكنولوجية المحلية. وأكد أن هناك مبادرات عديدة يجب إطلاقها لتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في هذا المجال، مثل توفير الأراضي بأسعار رمزية أو مجاناً، وتقديم إعفاءات ضريبية للمستثمرين. وأضاف أن مصر يمكنها أيضاً أن تصبح مركزاً إقليمياً لصناعة التعهيد، خاصة في ظل توافر العمالة الماهرة والكفاءات في مجال تكنولوجيا المعلومات. ودعا إلى وضع خطة طموحة لتحقيق عائدات تصل إلى 30 مليار دولار سنوياً من صناعة التعهيد، بما يسهم في زيادة الصادرات الرقمية وتقليل العجز التجاري. وفيما يتعلق بالشركات الناشئة، طالب العطيفي بإطلاق صندوق استثماري بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن مصر تمتلك الكفاءات اللازمة لتحويل هذه الشركات إلى كيانات عالمية قادرة على المنافسة والتصدير للأسواق الدولية. وفي ختام حديثه، أكد العطيفي على ضرورة إطلاق حملة ترويجية ضخمة لجذب الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا، وخاصة من الدول التي تعاني من ارتفاع تكاليف الإنتاج مثل الصين والهند.وأشار إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لاستقطاب استثمارات تقدر بمئات المليارات من الدولارات، خاصة في ظل اهتمام العالم حالياً بإنشاء مراكز بيانات جديدة وتحسين البنية التحتية الرقمية. واختتم العطيفي حديثه بالإشارة إلى أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص لتحقيق هذه الأهداف، مؤكداً أن التحول الرقمي ليس خياراً بل ضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر.