
بينهم 3 نساء و7 قاصرين، إنقاذ 25 مهاجرا قبالة سواحل ليبيا (صور)
أنقذت السفينة أوشن فايكينج التي تديرها منظمة "إس أو إس ميديتيرانيه" أمس الأحد، 25 شخصا قبالة سواحل ليبيا بينهم ثلاث نساء وسبعة قاصرين.
وقالت المنظمة غير الحكومية ومقرها مرسيليا في جنوب فرنسا، إن الناجين وبينهم خمسة قاصرين غير مصحوبين بذويهم وثلاث نساء وطفلان دون الرابعة، يتعافون حاليا وترعاهم فرق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ومنظمة إس أو إس ميديتيرانيه على متن السفينة.
🔴BREAKING
Ce matin, l'équipe de l'#OceanViking a secouru 25 personnes en détresse suite à une alerte émise par @alarm_phone. Parmi elles se trouvent des femmes, des mineurs non accompagnés et des bébés.
Les personnes rescapées se rétablissent actuellement, prises en charge par… pic.twitter.com/0CSdwiyzFR
March 9, 2025
وذكرت أنه تم رصد القارب المنكوب بفضل تنبيه أصدره "هاتف إنذار" وهو رقم هاتفي يتصل به المهاجرون الذين يواجهون صعوبات عند عبور البحر الأبيض المتوسط.
وأعلنت "إس أو إس ميديتيرانيه" أن السلطات الإيطالية حددت مارينا دي كارارا (شمال بيزا) كميناء آمن، على بعد 1222 كيلومترا.
وبحسب أحدث الأرقام الصادرة عن المنظمة الدولية للهجرة، فُقد أو لقي 247 شخصا مصرعهم في البحر الأبيض المتوسط منذ بداية العام 2025 أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا.
وفي العام 2024، فُقد أو قضى 2360 مهاجرا في المتوسط غالبيتهم العظمى في وسط البحر الذي لا يزال أحد أخطر طرق الهجرة في العالم.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- مصرس
فيديو يكشف كذب إسرائيل بشأن استهداف عمال الإغاثة في غزة
عثر الهلال الأحمر الفلسطيني على مقطع فيديو كان يحمله أحد المسعفين الذين تم العثور عليهم مع 14 عامل إغاثة آخرين متوفين في مقبرة جماعية بمدينة رفح الفلسطينية جنوبي غزة في أواخر مارس الماضي. وأظهر المقطع الذي تم نشره كذب إسرائيل بشأن استهدافها لعمال الإغاثة في غزة، وهو ما يتناقض مع المزاعم الإسرائيلية التي اعتبرت أن الهجوم كان ردًا على تحركات مشبوهة.الدفاع المدني في غزة: نقص الإمكانيات واعتداءات إسرائيلية تمنع انتشال المفقودينa href="/5144396" title="" الأزهر:="" يوم="" اليتيم="" يحل="" وأطفال="" غزة="" يواجهون="" مرارة="" الفقد="" واليُتم.""="""الأزهر: يوم اليتيم يحل وأطفال غزة يواجهون مرارة الفقد واليُتم."ووفقًا لتفاصيل كشفها تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، يظهر الفيديو الذي لا تتجاوز مدته 7 دقائق سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كانت تحمل علامات واضحة على أنها "سيارات إغاثة"، وكانت الأضواء الطارئة مضاءة حين استهدفتها القوات الإسرائيلية بوابل من النيران.فيديو يكشف كذب إسرائيل بشأن استهداف عمال الإغاثة في غزةوفي مؤتمر صحفي عقده الهلال الأحمر الفلسطيني في الأمم المتحدة أمس الجمعة، وأداره الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، تم عرض هذا التسجيل على مجلس الأمن الدولي كدليل قاطع على الاعتداءات المتعمدة ضد عمال الإغاثة.إسرائيل تزعم الهجوم على "سيارات مشبوهة"وكانت إسرائيل قد زعمت في وقت سابق، الأسبوع الماضي، أنها لم تستهدف سيارات الإسعاف بشكل عشوائي، مدعية أن القوات الإسرائيلية رصدت سيارات تتقدم بشكل مريب دون مصابيح أمامية أو إشارات طوارئ باتجاه القوات الإسرائيلية، مما دفعها لإطلاق النار.تفاصيل الفيديو واللحظات الأخيرة للمسعفتتحقق "نيويورك تايمز" من توقيت الفيديو وموقعه، حيث يظهر في الفيديو قافلة من سيارات الإسعاف وسيارة إطفاء تسير على طريق شمال رفح الفلسطينية في ساعات الصباح الباكر، مع بداية شروق الشمس، وطيور تغرد في الخلفية. وفي اللحظة التي انحرفت فيها سيارة إسعاف على جانب الطريق، تعرض الموكب لوابل من النيران الإسرائيلية الكثيفة.ويظهر في الفيديو المسعف الذي كان يقوم بتصوير الواقعة وهو يردد الشهادة مرارًا وتكرارًا ويقول: "لا إله إلا الله، محمد رسول الله"، قبل أن يتحدث عن يقينه بالموت قائلًا: "سامحيني يا أمي، هذا هو الطريق الذي اخترته، مساعدة الناس، الله أكبر، الله أكبر". وبعد إطلاق النار الكثيف، يظل الصوت مسموعًا لعدة دقائق قبل أن يسود الظلام الفيديو.استشهاد 15 من عمال الإغاثةتوفي 14 من عمال الإغاثة الذين كانوا في الموكب، إضافة إلى المسعف المصور، الذين سقطوا ضحية لهجوم مباشر من القوات الإسرائيلية على سيارة الإسعاف وشاحنة الإطفاء، في حادثة وصفها الهلال الأحمر الفلسطيني بأنها جريمة حرب متعمدة ضد الطواقم الإنسانية. هذه اللحظات الأخيرة لأبطال الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني قبل أن يتم إعدامهم جميعًا ودفنهم وقطع رأس أحدهم في رفح. تدعي إسرائيل أن الفريق لم يشعل الأضواء الخاصة بالطوارئ ولم يرتدوا ملابس تشير إلى أنهم من الدفاع المدني والهلال الأحمر، لكن هذا الفيديو يدحض جميع تلك... — Tamer | تامر (@tamerqdh) April 5، 2025 يعكس الفيديو فظاعة الهجوم ويؤكد الشهادات الميدانية التي ما دام أكدت استهداف إسرائيل للعمال الإنسانيين في القطاع، في وقت تتواصل فيه المعاناة الإنسانية في غزة بسبب الحصار المستمر والغارات الجوية المتواصلة.


بوابة الفجر
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
فيديو يكشف كذب إسرائيل بشأن استهداف عمال الإغاثة في غزة
عثر الهلال الأحمر الفلسطيني على مقطع فيديو كان يحمله أحد المسعفين الذين تم العثور عليهم مع 14 عامل إغاثة آخرين متوفين في مقبرة جماعية بمدينة رفح الفلسطينية جنوبي غزة في أواخر مارس الماضي. وأظهر المقطع الذي تم نشره كذب إسرائيل بشأن استهدافها لعمال الإغاثة في غزة، وهو ما يتناقض مع المزاعم الإسرائيلية التي اعتبرت أن الهجوم كان ردًا على تحركات مشبوهة. ووفقًا لتفاصيل كشفها تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، يظهر الفيديو الذي لا تتجاوز مدته 7 دقائق سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كانت تحمل علامات واضحة على أنها "سيارات إغاثة"، وكانت الأضواء الطارئة مضاءة حين استهدفتها القوات الإسرائيلية بوابل من النيران. فيديو يكشف كذب إسرائيل بشأن استهداف عمال الإغاثة في غزة وفي مؤتمر صحفي عقده الهلال الأحمر الفلسطيني في الأمم المتحدة أمس الجمعة، وأداره الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، تم عرض هذا التسجيل على مجلس الأمن الدولي كدليل قاطع على الاعتداءات المتعمدة ضد عمال الإغاثة. إسرائيل تزعم الهجوم على "سيارات مشبوهة" وكانت إسرائيل قد زعمت في وقت سابق، الأسبوع الماضي، أنها لم تستهدف سيارات الإسعاف بشكل عشوائي، مدعية أن القوات الإسرائيلية رصدت سيارات تتقدم بشكل مريب دون مصابيح أمامية أو إشارات طوارئ باتجاه القوات الإسرائيلية، مما دفعها لإطلاق النار. تفاصيل الفيديو واللحظات الأخيرة للمسعف تتحقق "نيويورك تايمز" من توقيت الفيديو وموقعه، حيث يظهر في الفيديو قافلة من سيارات الإسعاف وسيارة إطفاء تسير على طريق شمال رفح الفلسطينية في ساعات الصباح الباكر، مع بداية شروق الشمس، وطيور تغرد في الخلفية. وفي اللحظة التي انحرفت فيها سيارة إسعاف على جانب الطريق، تعرض الموكب لوابل من النيران الإسرائيلية الكثيفة. ويظهر في الفيديو المسعف الذي كان يقوم بتصوير الواقعة وهو يردد الشهادة مرارًا وتكرارًا ويقول: "لا إله إلا الله، محمد رسول الله"، قبل أن يتحدث عن يقينه بالموت قائلًا: "سامحيني يا أمي، هذا هو الطريق الذي اخترته، مساعدة الناس، الله أكبر، الله أكبر". وبعد إطلاق النار الكثيف، يظل الصوت مسموعًا لعدة دقائق قبل أن يسود الظلام الفيديو. استشهاد 15 من عمال الإغاثة توفي 14 من عمال الإغاثة الذين كانوا في الموكب، إضافة إلى المسعف المصور، الذين سقطوا ضحية لهجوم مباشر من القوات الإسرائيلية على سيارة الإسعاف وشاحنة الإطفاء، في حادثة وصفها الهلال الأحمر الفلسطيني بأنها جريمة حرب متعمدة ضد الطواقم الإنسانية. هذه اللحظات الأخيرة لأبطال الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني قبل أن يتم إعدامهم جميعًا ودفنهم وقطع رأس أحدهم في رفح. تدعي إسرائيل أن الفريق لم يشعل الأضواء الخاصة بالطوارئ ولم يرتدوا ملابس تشير إلى أنهم من الدفاع المدني والهلال الأحمر، لكن هذا الفيديو يدحض جميع تلك… — Tamer | تامر (@tamerqdh) يعكس الفيديو فظاعة الهجوم ويؤكد الشهادات الميدانية التي ما دام أكدت استهداف إسرائيل للعمال الإنسانيين في القطاع، في وقت تتواصل فيه المعاناة الإنسانية في غزة بسبب الحصار المستمر والغارات الجوية المتواصلة.


خبر صح
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- خبر صح
2700 قتيل في زلزال ميانمار وجهود الإغاثة مستمرة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 2700 قتيل في زلزال ميانمار وجهود الإغاثة مستمرة - خبر صح, اليوم الثلاثاء 1 أبريل 2025 11:41 مساءً أعلن رئيس المجلس العسكري في ميانمار، أمس الثلاثاء، أن حصيلة ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد ارتفعت إلى 2719 قتيلاً وأكثر من 4500 جريح، فيما لا يزال 441 شخصاً في عداد المفقودين، فيما حذرت الصحة العالمية من تفشي الأمراض في أعقاب الكارثة. وأوضح رئيس المجلس العسكري في ميانمار مين أونغ هلاينغ، أن الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة وضرب البلاد يوم الجمعة، ألحق دماراً واسعاً، خصوصاً في المناطق الأكثر كثافة سكانية، مثل العاصمة نايبيداو ومدينة ماندالاي. وقف سكان ميانمار، أمس الثلاثاء، دقيقة صمت حداداً على الضحايا، فيما دوت صفارات الإنذار عند الساعة التي وقع فيها الزلزال، في إشارة رمزية إلى الكارثة التي حلّت بالبلاد. وقرر المجلس العسكري الحاكم تنكيس الأعلام حتى الأحد خلال أسبوع حداد وطني. ومع استمرار الهزات الارتدادية، ما زال الآلاف ينامون في العراء، وسط مخاوف من انهيارات جديدة للمباني المتضررة. وقال أحد السكان في ماندالاي: «لا نشعر بالأمان، هناك مبانٍ مائلة مهددة بالسقوط في أي لحظة، كما أننا نواجه صعوبات في الحصول على المياه والكهرباء». في مشهد نادر وصفه البعض بـ«المعجزة»، تمكنت فرق الإنقاذ من انتشال امرأة تبلغ من العمر 63 عاماً بعد 91 ساعة من بقائها تحت الأنقاض في العاصمة نايبيداو. كما سمحت عمليات الإغاثة بانتشال نحو 650 شخصاً على قيد الحياة، وفق الإعلام الحكومي. لكن الدمار كان واسع النطاق، حيث انهارت مجمعات سكنية وفنادق، ودُمّر موقع بوذي، بينما تنبعث رائحة الجثث المتحللة من تحت الأنقاض. وفي ماندالاي، استقبلت المحارق مئات الجثث، وسط توقعات بارتفاع عدد الضحايا مع استمرار عمليات البحث. ورغم تأكيد الأمم المتحدة أن المساعدات تصل إلى المتضررين، إلا أن القلق يتزايد بشأن إمكانية استغلالها سياسياً. ودعت المبعوثة الأممية جولي بيشوب، إلى وقف الأعمال القتالية والتركيز على عمليات الإغاثة، في حين أطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر نداءً لجمع أكثر من 100 مليون دولار لدعم المتضررين. وأرسلت الصين وروسيا والهند فرق إغاثة، فيما أعلنت الولايات المتحدة إيفاد خبراء إنسانيين للمساعدة في جهود الإنقاذ. وحذرت منظمة الصحة العالمية من احتمال تفشي الأمراض، ووضعت ميانمار على رأس أولوياتها الطارئة. وفي تايلاند، التي تأثرت بالزلزال، لقي 20 شخصاً مصرعهم، بينما تواصل فرق الإنقاذ في بانكوك عمليات البحث عن ناجين بين أنقاض برج قيد الإنشاء من 30 طابقاً انهار بالكامل. ومع استمرار عمليات البحث، تتزايد المخاوف من تفاقم الأزمة ، وسط دعوات لتكثيف جهود الإغاثة ومساعدة السكان على تجاوز الكارثة.(وكالات)