logo
النَّكْبَة ، بقلم : نسيم خطاطبه

النَّكْبَة ، بقلم : نسيم خطاطبه

شبكة أنباء شفامنذ 15 ساعات

النَّكْبَة ، بقلم : نسيم خطاطبه
كَـبُرَتْ حِكَايَتُنـا يا ابْنِيَ الوَفَا
وَتَمَّتْ سَبْعٌ وَسَبْعُونَ السَّنَا
نَحْنُ الثَّبَاتُ إِذَا الدُّنَا اِجْتاحَتْ
وَعَودُ الدِّيَارِ لَنَا قَدْ ضُمِّنَا
لَنْ نَنْثَنِي، لَنْ نُهَاجِرَ فِي الدُّجَى
فَنَكْبَتُنَا فِي الحَشَا قَدْ أَكْمَلَا
احْمِلْ مَتَاعَكَ يا غَزَاةَ الظُّلَى
فَعَيْنُ حُرٍّ لِلْوَطَنْ قَدْ حُمِّلَا
مَا نَحْنُ مِنْ نَسْلِ مَنْ يَخْشَى الرَّدَى
بَلْ نَحْنُ أَسْدٌ بِالْوَغَى إِذْ أَقْبَلَا
عُمَرٌ وَخَالِدُ فِي الرُّبَى سَكَنَا
وَسَيْفُنَا بِالعَزْمِ قَدْ سُلَّ وَلَا
نَرْمِي القُدُسَ بِالضِّيَاءِ سِهَامَنَا
فَتَصِيبُ جُنْدَ الشَّرِّ مَا تَحْمِلْ خَلَا
سَبْعٌ وَسَبْعُونَ انْقَضَتْ أَيَّامُهَا
وَالظُّنُّ بَعْدَ السُّرَى قَدْ أَثْقَلَا
مَهْمَا تَكَالَبَ خَطْبُهُمْ نَبْقَى،
فَفِلَسْطِينِيٌّ جَبَلٌ لَا يَزْدَلَا
اِبْنِ الصَّرَاحَةَ يا غَريبَ الدِّمَا،
وَارْجِعْ لِخَطِّكَ، إِنَّكُمُ تَائِهْ بَلَا
سَنَبْقَى وَإِنْ خَانَنَا كَوْنُنَا،فَنَحْنُ الحَيَاةُ، وَغَيْرُنَا زَائِلَا
نسيم خطاطبه

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كهرباء القدس والأوقاف تطلقان أول مشروع طاقة شمسية في مسجد عمر بن الخطاب ببيت ساحور
كهرباء القدس والأوقاف تطلقان أول مشروع طاقة شمسية في مسجد عمر بن الخطاب ببيت ساحور

معا الاخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • معا الاخبارية

كهرباء القدس والأوقاف تطلقان أول مشروع طاقة شمسية في مسجد عمر بن الخطاب ببيت ساحور

بيت لحم معا- في خطوة ريادية نحو مستقبل أكثر استدامة ووعيًا بيئيًا، أطلقت شركة كهرباء محافظة القدس بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الدينية وبلدية بيت ساحور، مشروعًا نوعيًا لإنشاء وربط نظام طاقة شمسية في مسجد عمر بن الخطاب بمحافظة بيت لحم، بقدرة إنتاجية تصل إلى 30.8 كيلوواط. وقد تم الانتهاء من كافة الأعمال الفنية والهندسية بعد إجراء الفحوصات الرسمية، ليتم تشغيل النظام بنجاح في الرابع من شهر شباط من العام الجاري. ويهدف هذا المشروع إلى تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، وخفض تكاليف استهلاك الكهرباء الشهرية بشكل ملموس، مما يُسهم في دعم استدامة بيوت العبادة وتعزيز دورها البيئي والمجتمعي. ويؤكد القائمون على المشروع أن هذه المبادرة ليست فقط استجابة لاحتياجات المسجد، بل نموذج يُحتذى به لتفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص في خدمة المجتمع وتبني حلول الطاقة المتجددة. من جهتها، شددت شركة كهرباء محافظة القدس على أن هذا المشروع يُجسد رؤيتها الاستراتيجية في دعم التحول للطاقة النظيفة، وخصوصًا في المؤسسات الدينية والتعليمية، لتكون منارات لا تضيء أرواح المؤمنين فقط، بل تُضيء الطريق نحو بيئة أفضل وأجيال أكثر وعيًا.

من أسر التلقّي إلى أفق التعلّم الحي: نحو نظام مفتوح وعملياتي متفاعل
من أسر التلقّي إلى أفق التعلّم الحي: نحو نظام مفتوح وعملياتي متفاعل

معا الاخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • معا الاخبارية

من أسر التلقّي إلى أفق التعلّم الحي: نحو نظام مفتوح وعملياتي متفاعل

في قلب كل مشروع تعليمي حقيقي، يقبع سؤال المعنى: ماذا يعني أن نتعلّم؟ هل يقتصر التعليم على نقل المعارف وتكرارها، أم أنه فعل وجودي يرتبط بإدراك الذات، وتحقيق الحرية، والمساهمة في إعادة تشكيل الواقع؟ في ظل نظم تعليمية سادت فيها المقاربات الخطية المغلقة، يتعين علينا إعادة مساءلة فلسفتنا التربوية، والانطلاق نحو نماذج أكثر حيوية، تقوم على الانفتاح والتفاعل والتعدد والتأمل، وصولاً إلى تحقيق الغاية الأسمى: متعلمٌ خلاق، ناقد، مدرك لذاته، ومؤثر في مجتمعه. ثنائية المتعلم الفاعل والمتعلم السلبي بين إشكالية النمط ومأزق المنظومة في رحاب المشهد التربوي المعاصر، تتجلى أمامنا ثنائية تربوية حادة، تمثل طرفي نقيض في طرائق تلقّي المعرفة وآليات التفاعل معها. لكنها، في جوهرها، ليست إلا صورة مبسطة لطيف أوسع من أنماط المتعلمين، تتداخل فيه الخبرات، وتتنوع فيه الحوافز، وتتباين فيه القدرات والاتجاهات. ومع ذلك، فإن منظومة التعليم السائدة – بما تحمله من رؤى اختزالية، وأنماط استقبال سلبي، وتكرار آلي – تسهم بوعي أو دون وعي، في إعادة إنتاج هذه الثنائية، وترسيخها في الوجدان التربوي العام. المتعلم الفاعل الناقد هو من لا يرضى أن يكون مجرد وعاء تُفرغ فيه المعلومات، بل يشكل المعرفة كما يُشكّل النحات مادته، يزنها بميزان الوعي، ويفحصها بعين العقل، ثم يعيد تشكيلها بما يتوافق مع تجربته الذاتية ومع سياقه الإنساني. هو المتعلم الذي يرى في كل فكرة بداية للسؤال، وفي كل معلومة حافزاً للبحث، لا نهاية للفهم. عندما تُعرض عليه مضامين معرفية، لا يكتفي بتلقّيها، بل ينفذ إلى عمقها، يتأمل سياقاتها، ويقارنها بخبرته الذاتية، ثم يعيد صياغتها بما يتناسب مع واقعه الإنساني. إنه لا يقف عند حدود الفهم الصامت، بل يشارك في كتابة المعنى من جديد، متحرراً من دور القارئ الخامل إلى دور الشريك المفكّر. أما المتعلم السلبي المكرر فهو ذلك المتعلم الذي تُروضه المنظومة على الطاعة الصامتة، والامتثال لأجوبة معلبة، لا مكان فيها للسؤال، ولا متّسع للدهشة، يستقبل المعرفة كما تُعطى، ويكررها كما لُقِّن، يخزنها دون تمحيص، ثم يسترجعها في الامتحان كما يبثّ المذياع صوتاً لا يفقهه. فإذا سُئل عن مفهوم أو تعريف، سارع إلى استدعائه من الذاكرة كما حُفظ، من غير أن يتأمل معناه، أو يربطه بسياق، أو يستشعر أثره في واقعه. وهكذا يغدو العلم في ذهنه طقوساً متكررة لا روح فيها، لا تجربة نابضة بالحياة، بل نسخة جامدة من معرفة فقدت تفاعلها. المنظومة التعليمية ومسؤولية التشكل النمطي حين تميل المنظومة التعليمية إلى اختزال العملية التعلمية في نقل المحتوى واستظهاره، وتتجاهل دور التفكير كجوهر للفهم، وتمنح الأفضلية للإجابات الجاهزة على حساب الأسئلة المحفّزة، فإنها بذلك تُسهم في تكوين متعلم مُنقاد، غائب الدور، محدود التفاعل. إن المناهج المغلقة، والاختبارات النمطية، والإدارة الصفية التي تقوم على الضبط لا الحوار، تُنتج فضاءً تربوياً يُنمّي الانصياع لا المبادرة، ويُغذّي التَّلَقِّي الخاملُ بدلَ المشاركةِ الواعيةِ في المقابل، لا يُولد المتعلم الفاعل من فراغ، ولا يُنسب حضوره إلى موهبة فردية صرفه، بل هو ثمرة بيئة تعليمية تتنفس الحوار، وتمنح للخطأ دوراً في صناعة الفهم، وتُقدّر الاختلاف بوصفه مساراً للتكامل لا ذريعة للإقصاء (Mezirow, 1991)، في مثل هذه البيئات، يُعاد تعريف النجاح لا بوصفه نتيجةً عددية، بل بوصفه نماءً في الوعي وتحوّلاً في الإدراك. لكن الأخطر من كل ذلك، أن الاستجابات الصفية التي تصدر عن المتعلمين ليست بالضرورة انعكاساً لما يسعى المعلم إلى تحقيقه، بل غالباً ما تعكس ما ترسّخ في أذهانهم من عادات تكرارية اعتادت اجترار المعرفة دون تمثلها، وتلقّي المعلومة دون مساءلتها. فكم من معلم يسعى إلى إثارة التفكير وتحريك السكون، لكنه يجد نفسه أمام أنماط استجابة آلية، تكرّر ما أُلقي إليها دون وعي بماهيته أو سياقه، في مواجهة صامتة مع ما كان يأمل أن يكون حواراً حيّاً. وهنا تبرز المفارقة المؤلمة: أن المنظومة، حين تُنمط المتعلم على الخضوع، تُحبط حتى المحاولات الصادقة للمعلم الناقد في استنهاض العقل وإيقاظ المعنى. المنظومة التربوية: من التقنية إلى الكينونة إن مغادرة النمط الإملائي لا تُنجزها رتوشٌ شكلية على طرائق التدريس، ولا تُحقّقها إصلاحات تقنية فوق سطح المنظومة، بل تقتضي انقلاباً معرفيّاً يمسّ جذور الفلسفة التربوية ذاتها. فالنظام الخطي المغلق ليس مجرّد ترتيب إداري، بل رؤية للعالم: يخطّ مساراً أحاديّاً مسبقاً، يفصل المعرفة عن نبض الحياة، ويصوغ المعلم بوصفه ناقلاً، والمتعلم بوصفه مستودعاً، والامتحان بوصفه نهاية لا بداية. أما النسق العملياتي المتواتر الحيوي، فهو إعادة تشييد للوعي التعليمي، لا إعادة ترتيبٍ للمحتوى. بنية مفتوحة تتنفس، تسمح بالرجوع المتكرر إلى الفكرة لا اجتيازها، وتوسّع المعنى لا تستهلكه، وتُعمّق الفهم بدلاً من تكديسه. في هذا النسق، يصبح المتعلم فاعلاً لا تابعاً، شريكاً لا مستقبلاً، ويغدو التعلم رحلة تأمل وتحوّل، لا عبوراً ميكانيكياً على مفاصل المقرر. إنّه نسق ينظر إلى التعليم بوصفه كينونة نامية، لا خريطة جامدة، وإلى العقل بوصفه كائناً حيّاً يتغذى من الحوار، لا آلة تحفظ خطوط الإنتاج المعرفي. يستند هذا التحول إلى رؤية التعلم بوصفه بناءً للمعنى لا مجرد استظهار للحقائق، وإلى المنهج كفضاء حي للاكتشاف لا كخطة جامدة تُرسم للإجابات. كما يُنظر إلى المعلم كمرشد وميسر، لا مجرد ناقل ومقيِّم، فيما يُعطى المتعلم دور الذات الفاعلة التي تسهم في إنتاج المعرفة، لا كمستهلِك سلبي لها. في هذا السياق، يبرز نموذج ويليام دول لبناء المنهج ما بعد الحداثي، الذي يشكل تجسيداً لهذا التحول في فلسفة التعليم. فقد اقترح دول (Doll,2016) أربعة معايير أساسية، تعرف بـ 4R، التي تمثل رؤية فلسفية للمنهج. أولها الغنى (Richness)، الذي يتيح تعدد القراءات والتعمق في المحتوى، بعيداً عن المعلومات السطحية. ثم التواتر (Recursion)، الذي يعزز تراكم الفهم من خلال العودة المستمرة للأفكار. والعلاقات (Relation)، التي تدعو لربط المعرفة بالسياقات الثقافية والاجتماعية. وأخيراً، الصرامة (Rigor)، التي تعني الانخراط في التحليل والتفكير العميق. كما أضاف معياراً خامساً هو الإيقاع (Rhythm)، الذي يعكس التنوع الحيوي في التعلم ويجنب الرتابة. هذه المعايير لا تمثل مجرد إجراءات تقنية، بل رؤية فلسفية تمنح المنهج حياة يتفاعل فيها العقل والروح. التعلم بوصفه وعياً بالذات وسعياً للمعنى التعليم ليس مجرد اكتساب للمهارات، بل هو في جوهره سؤال وجودي يتصل بإدراك الإنسان لذاته، وإعادة تشكيل علاقته بالعالم. فالمتعلم الخلاق هو من يرى في كل تجربة تعلمية فرصة لاكتشاف معنى للعيش، وتحقيق صورة أرقى للذات، والمساهمة في بناء واقع أكثر عدلاً ومعقولية. التحليق في فضاءات الوعي، على حد تعبير بعض منظّري التربية التأملية، لا يتحقق إلا حين يتحرر المتعلم من ثقل الاستظهار والتكرار، وينخرط في عمليات نقد الذات، وإعادة تشكيل المعرفة، وفهم الواقع عبر أدوات جديدة. إنه انتقال من استهلاك المعرفة إلى إنتاجها، ومن الفهم الخاضع إلى الفهم المؤسس. ختاماً، إن الغاية من التعليم لا تقف عند حدود النجاح الأكاديمي، بل تتجاوزها إلى تشكيل الشخصية الإنسانية القادرة على التفكير الحر، والانخراط الفاعل، والمساهمة في إعادة بناء الواقع. ومن هنا، فإن التحول من النظام الخطي المغلق إلى النظام المفتوح المتواتر العملياتي لا يُعد خياراً تربوياً فحسب، بل هو ضرورة وجودية في زمن يعج بالتغيرات والتعقيدات.

الأستاذ فادي خيري الشيخ إبراهيم ، وجه الجامعة المشرق وسند الطلبة الصادق ، بقلم: د. تهاني رفعت بشارات
الأستاذ فادي خيري الشيخ إبراهيم ، وجه الجامعة المشرق وسند الطلبة الصادق ، بقلم: د. تهاني رفعت بشارات

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 13 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

الأستاذ فادي خيري الشيخ إبراهيم ، وجه الجامعة المشرق وسند الطلبة الصادق ، بقلم: د. تهاني رفعت بشارات

الأستاذ فادي خيري الشيخ إبراهيم ، وجه الجامعة المشرق وسند الطلبة الصادق ، بقلم: د. تهاني رفعت بشارات في حياة كلّ واحدٍ منا، هناك أشخاص لا يكتفون بأداء أدوارهم الوظيفية، بل يكتبون في قلوب الآخرين سطوراً من الامتنان لا تمحى، ويتركون في الأرواح آثاراً من الطيبة والصدق والإخلاص. ومن بين هؤلاء الذين يستحقون أن تُرفع لهم القبعات، وتُسطّر لهم الكلمات بمداد الفخر، الأستاذ الفاضل فادي، رئيس قسم شؤون الطلبة في جامعة القدس المفتوحة – فرع جنين، ذلك الرجل الذي أضاء ممرات الجامعة بابتسامته، واحتضن قلوب الطلبة بتواضعه وكرم تعامله. الأستاذ فادي ليس مجرد موظف يؤدي مهامه، بل هو عنوان للضمير الحيّ، وسندٌ صادق لكل طالب وطالبة طرقوا بابه يوماً ما، فلم يخرجوا إلا وقلوبهم ممتنة، وأرواحهم مطمئنة، وكأنهم التقوا بإنسانٍ وُجد في المكان والزمان الصحيحين. هو أشبه بنقطة ارتكاز في حياة الطلبة الجامعية، يُيسّر الصعوبات، ويختصر الإجراءات، ويمنحك الشعور بأنك لست وحيداً في متاهة الحياة الجامعية. وجهه البشوش وبسمته الدائمة لا يفارقان ملامحه، فتشعر أنه من صنف أولئك الذين وُلدوا ليجبروا الخواطر، لا ليكسروا الهمم، وليكونوا يد العون الخفية التي لا تُعلن عن نفسها، لكنها تترك أثرًا لا يُنسى. وما يُميزه عن غيره، أنه يعمل بصمتٍ يُشبه ضوء الشمس حين يفيض بالنور دون أن يُحدّق في وهجه أحد، وبمحبةٍ تشبه زرقة السماء حين تتسع للجميع دون تمييز. كلّ من تعامل معه يشهد أنه يعمل بقلبه قبل قلمه، وأنه يتقن عمله كأنه رسالة سامية لا مجرد وظيفة إدارية. الأستاذ فادي، هو أول من تستقبلك روحه قبل أن تطرق مكتبه، وآخر من يغادر مقعده إلا بعد أن يطمئن أن كل طالب قد أنهى حاجته. يسير في أروقة الجامعة لا كموظف او رئيس قسم شؤون الطلبة ، بل كأخٍ كبير، وراعٍ صادق لشؤون الطلبة، يُحسن الإصغاء، ويتقن المساعدة، ولا يعرف التعب طريقًا إلى ضميره. إنني اليوم، لا أُكرّم الأستاذ فادي بكلمات، بل أُحيي فيه مدرسة من الأخلاق، وراية من الطيبة، وشعلة من الإخلاص. إن كان للجامعة وجهٌ يُشعّ دفئاً، وإنسانية، وطمأنينة… فهو الأستاذ فادي خيري الشيخ إبراهيم، بامتياز. شكراً من القلب أيها الإنسان الجميل،شكراً لأنك لا تعمل فقط، بل تُحب ما تعمل.شكراً لأنك لا تنتظر الشكر، ومع ذلك تستحقه ألف مرة. وشكراً لأنك الأثر الذي يبقى، والبصمة التي لا تزول. فحقاً… إنما الإنسان أثر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store