إطلاق برنامج "الشيك مع بوعبدالله" بجوائز قيّمة في رمضان
ينطلق برنامج "الشيك مع بوعبدالله" خلال شهر رمضان المبارك، ليأخذ الجماهير في تجربة تفاعلية مشوّقة تجمع بين الترفيه والتواصل المباشر مع المشاهدين من مختلف أنحاء العالم. يقدّم البرنامج المتميز ريان بن حزام، برعاية دخون الإماراتية، ويُعرض حصريًا عبر حسابه الرسمي على سناب شات، مع إعادة نشر الحلقات على يوتيوب، تيك توك، وإنستغرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 7 ساعات
- صدى الالكترونية
زوجة ديمبلي تخطف الأضواء بإطلالة محتشمة في احتفالات سان جيرمان .. صور
خطفت المغربية ريما إدبوش، زوجة نجم باريس سان جيرمان عثمان ديمبلي، الأنظار خلال احتفالات الفريق بتتويجه بلقب الدوري الفرنسي، بعد الفوز على أوكسير بـ 3-1، في اللقاء الذي أقيم على ملعب حديقة الأمراء السبت الماضي. وظهرت ريما بإطلالة أنيقة التزمت فيها بالتقاليد، مرتدية الحجاب والكمامة، وامتنعت عن الكشف عن وجهها للكاميرات، وهو ما أثار إعجاب الحاضرين وتفاعل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي. الحفل شهد حضور عائلات لاعبي الفريق، وسط أجواء من الفرح، حيث حرص نجوم الفريق الباريسي على الاحتفال باللقب رفقة أحبائهم، لكن ريما كانت من أبرز الحضور بسبب حضورها اللافت ورسالتها البصرية الهادئة. يُشار إلى أن ريما إدبوش من أصول مغربية، ولدت عام 1999، ونشأت في فرنسا، بينما تفيد تقارير بأنها تعود إلى قرية دوار أغبالو قرب كلميم، أو ربما ولدت في إيطاليا لعائلة مغربية مهاجرة. وعرفت ريما شهرة كبيرة على 'تيك توك' قبل أن تُغلق حسابها، كما أطلقت علامتها التجارية الخاصة بالأزياء الإسلامية، وتحافظ على خصوصية حياتها العائلية. وتزوجت من عثمان ديمبلي في 2021 وفق التقاليد المغربية، ورُزقا بابنتهما الأولى في سبتمبر 2022، ويعيشان حاليًا في فرنسا، حيث يواصل ديمبلي تألقه مع باريس سان جيرمان والمنتخب الفرنسي.


ياسمينا
منذ 8 ساعات
- ياسمينا
لجين عمران تبوح بتفاصيل شخصية مثيرة بلقاء عفوي مع الإعلامية رانيا برغوث
حلّت الإعلامية السعودية لجين عمران ضيفة في بودكاست نقطة عالسطر مع الإعلامية رانيا برغوث، حيث كشفت تفاصيل شخصية مثير في هذا اللقاء العفوي. إلتقت الزميلتين لجين عمران ورانيا برغوث في جلسة مليئة بالمرح والعفوية للحديث عن محطات وأسرار شخصية في حياة الإعلامية لجين عمران التي تحدثت أيضًا عن آراءها وعن برنامجها توعوي الجديد الذي يحمل عنوان 'فيلر من أول السطر' . تفاصيل 'الكذبة البيضاء' التي كانت بداية مشوارها الإعلامي استضافت الإعلامية رانيا برغوث في برنامجها الحواري 'نقطة عالسطر' لجين عمران في لقاء تم بثه يوم أمس على منصة 'يوتيوب'، والذي حمل في طياته الكثير من التفاصيل المثيرة المتعلقة بحياة لجين عمران الإعلامية والمؤثرة، حيث استهلت رانيا الحديث بسؤالها عن تفاصيل البرنامج الجديد الذي ستقدمه لجين عمران والمختص في التوعية حول الإجراءات التجميلية، حيث وضّحت لجين عمران السبب وراء فكرة البرنامج و أهدافه وأسلوبه الذي يعتمد على آراء مختصين في المجال للكشف عن أبرز الأخطاء المتعلقة بالتجميل. وضمن سياق الحوار طرحت رانيا برغوث سؤالًا عن بدايات لجين عمران في المجال الإعلامي، وكيف صارحت عائلتها بموضوع السفر للاستقرار في بيروت لبدء حياتها المهنية كإعلامية هناك، لتجيب لجين أن عائلتها رغم إنفتاحها إلا أنها اعتبرت إنتقالها إلى لبنان بمثابة تحوّل كبير في حياتها، حيث أنها أخفت موضوع الإستقرار هناك عن عائلتها في الفترة الأولى وأبلغتهم بأنها ستسافر لمدة شهرين فقط لتصوير برنامج وهذا ما إعتبرته 'كذبة بيضاء' كونة لم يضر أحد على حسب تعبيرها. بعدها استرسلت لجين عمران بالحديث عن كونها مؤثرة في مواقع التواصل الاجتماعي، وكيف تمكنت من تكوين شخصية قوية لتجاوز التعليقات السلبية وحماية نفسها من التأثر، وتطرقت أيضًا إلى طموح الجيل الجديد الذي أصبح يسعى وراء الشهرة بدون وعي، كما أنتقدت بشكل صريح متابعة الناس للأشخاص الذين يقدمون محتوى سيء رغبة في زيادة المشاهدات وتصدر 'الترند'. كما أكدت لجين عمران أن السبب وراء تدهور المحتوى على منصات مواقع التواصل يعود بشكل كبير على المتابعين الذين يعطون بعض المؤثرين الضوء الأخضر للاستمرار بتقديم محتوى مستفز وغير مفيد، ووثقت ذلك من خلال تجربة شخصية لها عندما قارنت بين نشرها لمحتوى خاص بكتاب مفيد وما بين حديثها عن نوع ماسكارا، حيث حصدت صورة الماسكارا على كمية هائلة من التفاعل مقارنةً بالكتاب. وضمن المواضيع الشائكة التي تناولتها في الحلقة كانت مشاركتها في برنامج ' دبي بلينج'، حيث أكدت بأنها لم تكتشف أن هذه التجربة لم تلائمها بعد أن خاضت غمارها، وأشارت أنها كانت في الجزء الأول بشخصيتها الحقيقية أكثر من الجزء الثاني، كما بررت سبب المشاكل والدرما التي حدثت بالجزء الثاني.


Independent عربية
منذ 10 ساعات
- Independent عربية
"ميس رايتشل" تتعرض لحملة تحريض لدفاعها عن أطفال غزة
عرفت "ميس رايتشل" لفترة طويلة كشخصية مؤثرة في منصات التواصل الاجتماعي تقدم بوجهها الطفولي الباسم أشرطة مصورة لتعليم الأطفال وتقديم النصائح لذويهم، إلى أن بدأت برفع الصوت دفاعاً عن الأطفال في قطاع غزة، مما أثار انقساماً بين ملايين المتابعين وانتقادات بلغت حد المطالبة بفتح تحقيق في حقها بالولايات المتحدة. منذ العام الماضي بدأت الأميركية رايتشل أكورسو المعروفة بـ"ميس رايتشل" تتحدث عن المآسي التي يواجهها الأطفال في قطاع غزة جراء الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" في تغيير جذري عن الصورة التي صنعت شهرتها، وهي التحدث بأسلوب طفولي محبب وهي ترتدي زياً من الجينز وتلف رأسها بربطة زهرية اللون. وقالت المرأة البالغة 42 سنة، وهي أم لولدين، "أعتقد أن عدم قول أي شيء هو ما يجب أن يثير الجدل"، وذلك في مقابلة أجرتها أخيراً مع الإعلامي الأميركي البريطاني مهدي حسن، وعلقت خلالها على الانتقادات المتزايدة التي تتعرض لها على خلفية حملات جمع التبرعات والمناصرة التي تقوم بها لمساندة الأطفال في القطاع الفلسطيني. وأضافت، "من المحزن أن يحاول الناس إثارة الجدل ضد من يرفع الصوت دفاعاً عن أطفال يتعرضون لمعاناة لا تُقاس. الصمت لم يكن خياراً بالنسبة إليَّ". فيديوهات للبالغين سلط هذا الاندفاع الضوء على الشخصية المحبوبة التي دخلت بابتسامتها العريضة ووجها البشوش، قلوب ومنازل ملايين من العائلات في الولايات المتحدة، وأصبحت من أبرز الوجوه على منصات التواصل الاجتماعي التي تقدم النصائح لمرحلة الطفولة المبكرة. ويناهز عدد متابعي "ميس رايتشل" على منصة يوتيوب 15 مليون شخص. ويأتي الجدل حولها في وقت تزداد حدة الأزمة الإنسانية في غزة، مع منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر منذ الثاني من مارس (آذار)، مما أثار انتقادات دولية لاذعة لتل أبيب التي قالت إنها ستعاود السماح بدخول "كمية أساسية" من المعونات. لكن الانتقادات المثارة حول فيديوهات "ميس رايتشل" التي تتطرق إلى معاناة الأطفال في غزة، والموجهة إلى البالغين من متابعيها وبقيت منفصلة عن أشرطتها التعليمية للصغار، تعكس الانقسام العمودي في الولايات المتحدة في شأن الحرب المستمرة في غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والتي اندلعت عقب الهجوم غير المسبوق الذي شنته "حماس" على جنوب إسرائيل. وأثارت هذه الحرب في الولايات المتحدة، الحليفة التاريخية لإسرائيل، انقسامات عميقة على مستويات مختلفة، من الجامعات إلى المؤسسات الخاصة والمجتمع بصورة عامة. اتهامات ودعوات إلى التحقيق مع "ميس رايتشل" في مايو (أيار) 2024 أطلقت "ميس رايتشل" حملة جمعت خلالها 50 ألف دولار لمصلحة منظمة "سايف ذا تشيلدرن". وتحدثت بتأثر بالغ عن تعليقات قاسية و"تنمر" تعرضت له عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتهام منتقديها لها باتخاذ موقف منحاز مناهض لإسرائيل. وكتبت أكورسو رداً على ذلك أن "الأطفال الفلسطينيين، الأطفال الإسرائيليين، الأطفال في الولايات المتحدة، الأطفال المسلمين، اليهود، المسيحيين. كل الأطفال، في أي بلد كانوا". أضافت، "لا أحد مُستثنى". وأسفر هجوم "حماس" عن مقتل 1218 شخصاً، غالبيتهم من المدنيين وفقاً لتعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية بالاستناد إلى بيانات رسمية إسرائيلية. في المقابل، قتل في غزة 53486 شخصاً منذ بدء الحرب، وفقاً لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة التابعة لـ"حماس"، من بينهم ما يزيد على 10 آلاف طفل. ومذ بدأت ترفع الصوت دفاعاً عن هؤلاء، تواجه "ميس رايتشل" اتهامات متزايدة بمعاداة السامية أو مناهضة إسرائيل. وطلبت مجموعة ضغط مؤيدة لتل أبيب الشهر الماضي من وزيرة العدل الأميركية بام بوندي، فتح تحقيق في شأن إذا ما كانت أكورسو "تتلقى تمويلاً من طرف خارجي للترويج لدعاية مناهضة لإسرائيل لتضليل الرأي العام". كما اتهمتها منظمة "StopAntisemitism" المناهضة لمعاداة السامية بأنها تعمل على ترويج "دعاية حماس"، وإن أقرت بأن أكورسو نشرت فيديوهات داعمة لأطفال إسرائيليين منهم أرييل وكفير بيباس، أصغر الرهائن سناً، واللذان لقيا حتفهما خلال الأسر في قطاع غزة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "يجب أن تشعروا بالعار" قالت "ميس رايتشل" لصحيفة "نيويورك تايمز" إن اتهامها بالترويج لدعاية "حماس" هو "عبثي" و"كذب صريح". ونقلت عنها الصحيفة قولها، "الحقيقة المؤلمة... هي أن آلاف الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة قتلوا وما زالوا يقتلون، ويتعرضون للتشويه والتضور جوعاً. من الخطأ الاعتقاد أن الاهتمام بمجموعة من الأطفال يحول دون اهتمامنا بمجموعة أخرى من الأطفال". وألغت "ميس رايتشل" إمكان التعليق على بعض منشوراتها الداعمة لأطفال غزة، لكن مستخدمين لجأوا إلى منشوراتها الأخرى لتوجيه انتقاداتهم. ويعكس التفاوت في التعليقات الانقسام حولها، إذ كتب أحد المستخدمين، "أحب برنامجك وليس سياستك"، بينما اعتبر آخر أن "ميس رايتشل كنز وطني". ودافعت بعض الشخصيات عن "ميس رايتشل"، مثل تومي فيتور الذي كان ضمن فريق الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما ويعمل حالياً كمقدم بودكاست. وكتب فيتور إن "معاداة السامية مشكلة حقيقية، والإدلاء بهذه التعليقات (بحق ميس رايتشل) بصورة خبيثة... لغايات سياسية، يجعل الأمور أسوأ". وتمسكت أكورسو بمواقفها على رغم الانتقادات، ونشرت حديثاً مرفقاً بصورة الطفلة رهف البالغة ثلاثة أعوام والتي فقدت ساقيها في الحرب. وعلقت على الصورة قائلة، "نعلم أن معاملة الأطفال كما يحصل في غزة ليست أمراً صائباً أخلاقياً. نعلم ذلك في قلوبنا وأرواحنا"، متوجهة بالقول إلى "القادة الملتزمين الصمت ولا يساعدون هؤلاء الأطفال، يجب أن تشعروا بالعار. صمتكم سيبقى في الذاكرة".