logo
"الأشرعة البيضاء".. تمثال يروي أسطورة زيوس اليونانية في الإسكندرية -صور

"الأشرعة البيضاء".. تمثال يروي أسطورة زيوس اليونانية في الإسكندرية -صور

مصرس٠٥-٠١-٢٠٢٥

بين بحر الإسكندرية ومكتبتها الشهيرة، يقبع واحد من أبرز معالم عروس المتوسط وهو تمثال "الأشرعة البيضاء" ليروي لزوارها حكاية الأسطورة اليونانية القديمة "زيوس رب الأرباب" عندما تنكر في شكل ثور وخطف "أوروبا"، ولكن ما علاقته بالإسكندرية؟.
وحش برأس ثور وجسد مموج مثل البحر يحتضن امرأة جميلة تنطلق منه لأعلى أربعة أشرعة ناصعة البياض، هكذا صمم الفنان النحات فتحي محمود تمثال "الأشرعة البيضاء" أو "تمثال السلسلة" نسبة إلى اسم اللسان الملاصق له، في العام 1962.وتصف الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية تمثال الأشرعة البيضاء أمام مكتبة الإسكندرية بأنه علامة من علامات المدينة الساحلية، إلا أنها ذهبت إلى أن الفتاة الجميلة بالتمثال ترمز إلى الإسكندرية.ووفقًا لفنانون يحاكي التمثال أحد مشاهد الأسطورة اليونانية القديمة حيث يجسّد الإله الإغريقي زيوس "رب الأرباب" الذي تنكر في هيئة الثور وامرأة جميلة هي أوروبا الجميلة التي استسلمت له.وتمثل الأشرعة البيضاء التي تعلوهما العبور في الزمان والمكان إلى فضاء العظمة في التاريخ، بينما يشير اللون الأبيض للتمثال إلى النور الذي تبادلته الإسكندرية مع أوروبا.ويخضع التمثال الشهير لعملية ترميم وطلاء كل 6 أشهر أو عام على أقصى تقدير بسبب عوامل التعرية وقربه من البحر، وذلك للحفاظ عليه من الرطوبة بأيدي فريق من المرممين والمتخصصين."إلى محبوبتي الإسكندرية، فتحي محمود 1962"، هكذا سجل مصمم التمثال الذي توفي عام 1982 توقيعه أسفل قاعدة عمله الفني الذي بات من أشهر معالم مدينة الإسكندر الأكبر.ويعتبر فتحي محمود، مصمم التمثال، واحداً من جيل الأكاديميين في فن النحت المصري، وصمم عددًا من التماثيل الشهيرة منها تمثال ميدان طلعت حرب في القاهرة، ونصب تذكاري لشهداء جامعة القاهرة، وتمثال ميدان طلعت حرب بالزقازيق، وتمثال الطب في مدينة القصاصين.وصمم "فتحي" الذي حصل على 23 جائزة أولى في فن النحت خلال حياته، وفاز بجائزة مختار 4 مرات، 40 عملاً جدارياً على المباني، من بينها مطار القاهرة، ميناء الإسكندرية، نقابة الصحفيين، والغرفة التجارية وغيرها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«زي النهارده».. وفاة المخرج رضوان الكاشف 5 يونيو 2002
«زي النهارده».. وفاة المخرج رضوان الكاشف 5 يونيو 2002

المصري اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • المصري اليوم

«زي النهارده».. وفاة المخرج رضوان الكاشف 5 يونيو 2002

رغم أن أفلام المخرج رضوان الكاشف، قليلة، إلا أنها تظل علامات فى تاريخ السينما، وأشاد بها النقاد والجمهور.الكاشف مولود فى 6 أغسطس 1952، بالسيدة زينب بالقاهرة، وتعود جذوره لمحافظة سوهاج، وحصل على ليسانس الآداب قسم الفلسفة جامعة القاهرة فى 1978وشارك مع آلاف المثقفين فى انتفاضة يناير 1977، التى سماها البعض انتفاضة الخبز، وسماها السادات انتفاضة الحرامية، واتُهم بالتحريض عليها مع آخري. واعتقل رضوان الكاشفمجددا فى 1981فى حملة السادات لاعتقال عدد من المثقفين، ولأنه لم يرد دخول السينما من باب الهواية فقررالالتحاق بمعهدالسينما،الذى تخرج فيه بترتيب الأول فى1984بفيلمه «القصير الجنوبية» كمشروع التخرج تزوج رضوان الكاشف من عزة كامل التى أنجب منهاعايدة ومصطفى ثم كان أول أفلامه التى أخرجها فيلم «ليه يا بنفسج» فى 1993، وكتب له القصة والسيناريو والحوار أيضا، أما فيلمه «عرق البلح» فقد كانت كتابة سيناريو هذا الفيلم فى 1987وأنتج بعد 11عامًا فى 1998،لعدم تحمس أى منتج لقصته خوفًا من المغامرة،رغم إشادتهم بالفكرة، وهو بطولة شيريهان، وعبلة كامل، وحمدى أحمد. وكان فيلمه الثالث والأخير« الساحر» فى 2001، بطولة محمود عبد العزيز، وكان الكاشف قد عمل كمساعد مخرج فيما يقرب من عشرين فيلمًا مع يوسف شاهين ورأفت الميهى وداوود عبد السيد وآخرين. وتوفى «زي النهارده» فى 5 يونيو 2002عن خمسين عاما،وللكاشف كتابان، هما «الحرية والعدالة فى فكر عبد الله النديم»، و« قضية تجديد الفكر عند زكى نجيب محمود».

أخبار العالم : مثقفون ينعون هدى العجيمي: صاحبة الفضل على كثيرين من الشعراء والأدباء
أخبار العالم : مثقفون ينعون هدى العجيمي: صاحبة الفضل على كثيرين من الشعراء والأدباء

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : مثقفون ينعون هدى العجيمي: صاحبة الفضل على كثيرين من الشعراء والأدباء

الجمعة 6 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - حالة من الحزن والصدمة، خيمت على الوسط الثقافي والأدبي المصري، لرحيل الإذاعية والكاتبة هدى العجيمي، والتي فارقت دنيانا قبل ساعات عن عمر ناهز التاسعة والثمانين، إثر جراحة لتغيير المفصل، لكن قلبها لم يتحمل. ونعى العديد من الكتاب والمثقفين الراحلة الكبيرة، خاصة وأنها كانت ذات أيادي بيضاء على العشرات من المبدعين المصريين، والذي قدمتهم لأول مرة عبر برنامجها الأشهر، 'مع الأدباء الشبان'، والذي يعد من أشهر البرامج التي شهدتها الإذاعة المصرية. تخرجنا في برنامجها مع الأدباء الشبان وعبر حساباتهم الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي، الفيسبوك، نعى الكتاب والمثقفين صاحبة رواية 'سنوات الحرب والحظ'. حيث كتب الشاعر أحمد فضل شبلول، ناعيا هدى العجيمي: "تخرجت في برنامجها "مع الأدباء الشبان"، في الثمانينيات يرحمها الله رحمة واسعة الإذاعية القديرة الأستاذة هدى العجيمي". ومن جانبه قال الكاتب الروائي والإذاعي، رضا سليمان: "عن جموع الإذاعيين ننعى الإذاعية القديرة هدى العجيمي. بقلوب يعتصرها الحزن، ننعى إلى الوسط الإعلامي والثقافي الإذاعية القديرة هدى العجيمي، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتفاني، تركت فيها بصمتها الراقية والصادقة على الأثير، وأسهمت بجهدها المخلص في إثراء المشهد الأدبي والإذاعي. عرفناها من خلال برنامجها المتميز "مع الأدباء الشبان"، الذي استمر لعقود، وكان منبرًا لاكتشاف ورعاية العديد من المواهب الأدبية التي أضحت لاحقًا من أعمدة الساحة الثقافية. لم تكن مجرد صوت إذاعي، بل كانت حاضنة للأمل، مشجعةً بحب، حريصةً على الكلمة الطيبة، والروح النقية. وتابع 'سليمان': ما تزال كلماتها العذبة ترنّ في أذني.. كلماتها الجميلة، ومواقفها المشجعة، وثناؤها الرقيق الذي سمعته ذات مساء عبر محادثة هاتفية، لا يزال يسكن الذاكرة والقلب. رحمها الله تعالى رحمةً واسعة، وأسكنها فسيح جناته، وجعل ما قدمته من خدمة للكلمة والأدب والإعلام في ميزان حسناتها. دعواتكم لها بالرحمة والمغفرة. صلاح عبد الصبور كتب عنها ديوانه الناس في بلادي وكتب الناقد دكتور عادل ضرغام؛ أستاذ الأدب العربي بكلية دار العلوم جامعة الفيوم: 'ماتت هدى العجيمي صاحبة الفضل على كثيرين من الشعراء والأدباء، وهي التي كتب فيها صلاح عبد الصبور نصه الشهير إلى صديقة في ديوانه 'الناس في بلادي"، فقد كانت زميلته بكلية الآداب جامعة القاهرة، وهي الأولى التي استضافتنا نقادا في برنامجها مع الأدباء الشبان.. دائما كانت تقول لي إنني أذكرها بابنها، ولذلك هي تتعامل معي بشكل مختلف. لها الرحمة والمغفرة في يوم من الأيام العظيمة. وقال الكاتب عادل العجيمي: عندما بدأت أتحسس خطاي في مجال الأدب، كنت كلما عرفت نفسي لأحد، بادر بقوله: أأنت قريب الأستاذة هدى العجيمي؟ فأخجل ولا أرد وأكتفي بابتسامة مقتضبة فأنا أحمل لقب العجيمي مثلها وأعلم من أجدادي أن عائلتنا منتشرة في أرجاء الجمهورية، حتى أصدرت مجموعة قصصية ثم مجموعة أخرى وأخرى وأنا أحلم بلقاء في برنامجها الإذاعي الأبرز 'مع الأدباء الشبان' حتى رشحني لها وألح في ذلك دكتور الصديق د.شريف الجيار وأهداها نسخًا من مجموعاتي ثم كان اتصالها لتبدي إعجابها بما كتبت في صوت حنون طيب، لم أتمكن من الرد فلم أكن أصدق نفسي ثم حدثتني عن اسم العائلة وانتشاره في محافظات مصر وأكدت أنها تتابعني من مدة والبركة في الدكتور شريف، صمتُّ وهي تتحدث ثم باغتتني بقول سريع هتسيب عمتك تتكلم ومش هترد، اتسعت ابتسامتي وأنا أقول طبعا عمتي وانفتحت كل أبواب الكلام واستضافتني في برنامجها في حضور دكتور مصطفى الضبع وظلت اللقاءات بها متتابعة حتى توقفت عن المشاركة في الفعاليات الثقافية فكان الهاتف وسيلة التواصل ثم كانت أزمتها الصحية من عدة أيام ثم جاءني خبر وفاتها، رحمها الله وجعلها من أهل الجنة،، أسألكم الدعاء. موعد ومكان عزاء هدى العجيمي تجدر الإشارة إلى أنه من المقرر أن يقام عزاء هدى العجيمي يوم الثلاثاء المقبل بمسجد الشرطة الشيخ زايد. الإذاعية الراحلة من مواليد 24 يوليو 1936 في محافظة بورسعيد، والتحقت بكلية الآداب قسم اللغة العربية بجامعة القاهرة، ومن ثم التحقت بالإذاعة لأول مرة في بداية الستينيات. حصلت هدى العجيمى، على العديد من الجوائز منها جائزة صندوق الأمم المتحدة للسكان عن أحسن تغطية إعلامية لمؤتمر المرأة في بكين، وجائزة أحسن برنامج إذاعي عن استطلاع رئيس الإذاعة والتليفزيون حول البرامج الاجتماعي، كما حصلت على دبلوم من إذاعة كولونيا عام 1985، وجائزة صندوق الأمم المتحدة للمرأة عن أحسن تغطية إعلامية إذاعية لمؤتمر المرأة في بكين عام 1995.

مثقفون ينعون هدى العجيمي: صاحبة الفضل على كثيرين من الشعراء والأدباء
مثقفون ينعون هدى العجيمي: صاحبة الفضل على كثيرين من الشعراء والأدباء

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

مثقفون ينعون هدى العجيمي: صاحبة الفضل على كثيرين من الشعراء والأدباء

حالة من الحزن والصدمة، خيمت على الوسط الثقافي والأدبي المصري، لرحيل الإذاعية والكاتبة هدى العجيمي، والتي فارقت دنيانا قبل ساعات عن عمر ناهز التاسعة والثمانين، إثر جراحة لتغيير المفصل، لكن قلبها لم يتحمل. ونعى العديد من الكتاب والمثقفين الراحلة الكبيرة، خاصة وأنها كانت ذات أيادي بيضاء على العشرات من المبدعين المصريين، والذي قدمتهم لأول مرة عبر برنامجها الأشهر، 'مع الأدباء الشبان'، والذي يعد من أشهر البرامج التي شهدتها الإذاعة المصرية. تخرجنا في برنامجها مع الأدباء الشبان وعبر حساباتهم الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي، الفيسبوك، نعى الكتاب والمثقفين صاحبة رواية 'سنوات الحرب والحظ'. حيث كتب الشاعر أحمد فضل شبلول، ناعيا هدى العجيمي: "تخرجت في برنامجها "مع الأدباء الشبان"، في الثمانينيات يرحمها الله رحمة واسعة الإذاعية القديرة الأستاذة هدى العجيمي". ومن جانبه قال الكاتب الروائي والإذاعي، رضا سليمان: "عن جموع الإذاعيين ننعى الإذاعية القديرة هدى العجيمي. بقلوب يعتصرها الحزن، ننعى إلى الوسط الإعلامي والثقافي الإذاعية القديرة هدى العجيمي، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتفاني، تركت فيها بصمتها الراقية والصادقة على الأثير، وأسهمت بجهدها المخلص في إثراء المشهد الأدبي والإذاعي. عرفناها من خلال برنامجها المتميز "مع الأدباء الشبان"، الذي استمر لعقود، وكان منبرًا لاكتشاف ورعاية العديد من المواهب الأدبية التي أضحت لاحقًا من أعمدة الساحة الثقافية. لم تكن مجرد صوت إذاعي، بل كانت حاضنة للأمل، مشجعةً بحب، حريصةً على الكلمة الطيبة، والروح النقية. وتابع 'سليمان': ما تزال كلماتها العذبة ترنّ في أذني.. كلماتها الجميلة، ومواقفها المشجعة، وثناؤها الرقيق الذي سمعته ذات مساء عبر محادثة هاتفية، لا يزال يسكن الذاكرة والقلب. رحمها الله تعالى رحمةً واسعة، وأسكنها فسيح جناته، وجعل ما قدمته من خدمة للكلمة والأدب والإعلام في ميزان حسناتها. دعواتكم لها بالرحمة والمغفرة. صلاح عبد الصبور كتب عنها ديوانه الناس في بلادي وكتب الناقد دكتور عادل ضرغام؛ أستاذ الأدب العربي بكلية دار العلوم جامعة الفيوم: 'ماتت هدى العجيمي صاحبة الفضل على كثيرين من الشعراء والأدباء، وهي التي كتب فيها صلاح عبد الصبور نصه الشهير إلى صديقة في ديوانه 'الناس في بلادي"، فقد كانت زميلته بكلية الآداب جامعة القاهرة، وهي الأولى التي استضافتنا نقادا في برنامجها مع الأدباء الشبان.. دائما كانت تقول لي إنني أذكرها بابنها، ولذلك هي تتعامل معي بشكل مختلف. لها الرحمة والمغفرة في يوم من الأيام العظيمة. وقال الكاتب عادل العجيمي: عندما بدأت أتحسس خطاي في مجال الأدب، كنت كلما عرفت نفسي لأحد، بادر بقوله: أأنت قريب الأستاذة هدى العجيمي؟ فأخجل ولا أرد وأكتفي بابتسامة مقتضبة فأنا أحمل لقب العجيمي مثلها وأعلم من أجدادي أن عائلتنا منتشرة في أرجاء الجمهورية، حتى أصدرت مجموعة قصصية ثم مجموعة أخرى وأخرى وأنا أحلم بلقاء في برنامجها الإذاعي الأبرز 'مع الأدباء الشبان' حتى رشحني لها وألح في ذلك دكتور الصديق د.شريف الجيار وأهداها نسخًا من مجموعاتي ثم كان اتصالها لتبدي إعجابها بما كتبت في صوت حنون طيب، لم أتمكن من الرد فلم أكن أصدق نفسي ثم حدثتني عن اسم العائلة وانتشاره في محافظات مصر وأكدت أنها تتابعني من مدة والبركة في الدكتور شريف، صمتُّ وهي تتحدث ثم باغتتني بقول سريع هتسيب عمتك تتكلم ومش هترد، اتسعت ابتسامتي وأنا أقول طبعا عمتي وانفتحت كل أبواب الكلام واستضافتني في برنامجها في حضور دكتور مصطفى الضبع وظلت اللقاءات بها متتابعة حتى توقفت عن المشاركة في الفعاليات الثقافية فكان الهاتف وسيلة التواصل ثم كانت أزمتها الصحية من عدة أيام ثم جاءني خبر وفاتها، رحمها الله وجعلها من أهل الجنة،، أسألكم الدعاء. موعد ومكان عزاء هدى العجيمي تجدر الإشارة إلى أنه من المقرر أن يقام عزاء هدى العجيمي يوم الثلاثاء المقبل بمسجد الشرطة الشيخ زايد. الإذاعية الراحلة من مواليد 24 يوليو 1936 في محافظة بورسعيد، والتحقت بكلية الآداب قسم اللغة العربية بجامعة القاهرة، ومن ثم التحقت بالإذاعة لأول مرة في بداية الستينيات. حصلت هدى العجيمى، على العديد من الجوائز منها جائزة صندوق الأمم المتحدة للسكان عن أحسن تغطية إعلامية لمؤتمر المرأة في بكين، وجائزة أحسن برنامج إذاعي عن استطلاع رئيس الإذاعة والتليفزيون حول البرامج الاجتماعي، كما حصلت على دبلوم من إذاعة كولونيا عام 1985، وجائزة صندوق الأمم المتحدة للمرأة عن أحسن تغطية إعلامية إذاعية لمؤتمر المرأة في بكين عام 1995.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store