
السعودية تسجل زلزالا بقوة 3.7 ريختر ضرب منطقة الخليج
وأوضحت الهيئة في بيان نشرته عبر منصة إكس: "سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي التابعة لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، زلزالا في الخليج مساء يوم الجمعة الموافق 13 يونيو 2025م ، في تمام الساعة 21:50:17 وبقدر زلزالي بلغ 3.7 درجة على مقياس ريختر".سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي التابعة لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية زلزالا ً في الخليج العربي مساء يوم الجمعة الموافق 13 يونيو 2025م ، في تمام الساعة 21:50:17 وبقدر زلزالي بلغ 3.7 درجة على مقياس ريختر
ويوم الثلاثاء الماضي، رصدت الهيئة السعودية، هزة أرضية في الخليج بلغ قدرها الزلزالي 3.35 درجة على مقياس ريختر تبعد 85 كلم عن شرق مدينة الجبيل شرقي المملكة.
وقال مدير مركز الرصد بالهيئة المهندس طارق منصوب، في تصريح لقناة الإخبارية السعودية، إنه جرى رصد 6 زلازل خلال شهري مارس وأبريل الماضيين، وكلها تقريبا في حدود 3.5 إلى 4.5 درجة.
المصدر: RT
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية السعودية أن المستويات الإشعاعية في المملكة في مستوياتها الطبيعية، وأن مركز عمليات الطوارئ النووية يتابع الأوضاع الإقليمية على مدار الساعة.
وجه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، بتسهيل كل احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير الخدمات لهم حتى تتهيأ ظروف عودتهم إلى وطنهم.
ناقش وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله خلال اتصال هاتفي يوم الجمعة، مع وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، الهجوم الإسرائيلي على إيران.
أثار رئيس الوزراء القطري الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم، تفاعلا على مواقع التواصل بعد تدوينة له عن تجنب الحل العسكري بين أمريكا وإيران وذلك قبل ساعات فقط على إعلان إسرائيل مهاجمة إيران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
ما هي مخاطر التلوث النووي الناتجة عن هجمات إسرائيل على إيران؟
وقد سرت مخاوف من وقوع كارثة في الخليج يوم الخميس، عندما أعلنت القوات الإسرائيلية أنها ضربت موقعا في بوشهر على الساحل الخليجي – وهو موطن محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران – لكنها عادت لاحقا وقالت إن الإعلان كان عن طريق الخطأ. وفيما يلي تفاصيل حول الأضرار التي تسببت بها هجمات إسرائيل حتى الآن، وما يقوله الخبراء بشأن مخاطر التلوث والكوارث الأخرى، وفق ما أوردته وكالة "رويترز". ما الذي استهدفته إسرائيل حتى الآن؟ أعلنت إسرائيل عن شنّ هجمات على مواقع نووية في نطنز وأصفهان وأراك وطهران نفسها. وتزعم إسرائيل أنها تهدف إلى منع إيران من بناء قنبلة نووية، فيما تنفي إيران سعيها إلى ذلك. وقد أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوقوع أضرار في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، وفي المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تحويل اليورانيوم، إضافة إلى منشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي في كرج وطهران. وقالت إسرائيل يوم الأربعاء إنها استهدفت أراك، المعروف أيضا باسم "خنداب"، وهو موقع مفاعل أبحاث بالماء الثقيل لا يزال قيد الإنشاء، نوع يمكنه بسهولة إنتاج البلوتونيوم، الذي يمكن استخدامه، شأنه شأن اليورانيوم المخصب، في صنع نواة قنبلة نووية. وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها تملك معلومات تفيد بأن مفاعل خنداب للأبحاث بالماء الثقيل قد ضُرب، لكنها أشارت إلى أنه لم يكن في الخدمة، ولم تُسجّل أي آثار إشعاعية. ما هي مخاطر التسرب أو التلوث نتيجة هذه الضربات؟ قال بيتر براينت، الأستاذ في جامعة ليفربول في إنجلترا والمتخصص في علوم الحماية من الإشعاع وسياسات الطاقة النووية، إنه لا يشعر بقلق كبير إزاء مخاطر التلوث الناتج عن الضربات حتى الآن. وأشار إلى أن موقع أراك لم يكن قيد التشغيل، بينما كانت منشأة نطنز تحت الأرض ولم يتم الإبلاغ عن أي تسرب إشعاعي. وأضاف: "القضية هي التحكم بما حدث داخل المنشأة، لكن المنشآت النووية مصممة لذلك". وتابع: "اليورانيوم لا يشكل خطرا إلا إذا تم استنشاقه أو ابتلاعه أو دخوله الجسم بمستويات تخصيب منخفضة". وأوضحت داريا دولزيكوفا، باحثة كبيرة في مركز الأبحاث البريطاني RUSI، أن الضربات على منشآت تقع في المراحل الأولى من دورة الوقود النووي – وهي المراحل التي يُحضَّر فيها اليورانيوم لاستخدامه في المفاعل – تشكل في الأساس مخاطر كيميائية وليس إشعاعية. وفي منشآت التخصيب، تكمن الخطورة في مادة UF6 أو سادس فلوريد اليورانيوم. حيث بينت دولزيكوفا: "عندما يتفاعل UF6 مع بخار الماء في الهواء، ينتج مواد كيميائية ضارة". ولفتت إلى أن مدى انتشار أي مادة يعتمد على عوامل منها الظروف الجوية، قائلة: "في ظل الرياح الخفيفة، يمكن توقّع أن تستقر أغلب المواد في محيط المنشأة؛ أما في حالة الرياح القوية، فستنتقل المواد لمسافات أبعد، لكنها أيضا ستتشتت بشكل أكبر". ويكون خطر الانتشار أقل بالنسبة للمنشآت الواقعة تحت الأرض. ماذا عن المفاعلات النووية؟ يتمثل القلق الأكبر في توجيه ضربة إلى مفاعل إيران النووي في بوشهر. قال ريتشارد ويكفورد، وهو أستاذ فخري في علم الأوبئة بجامعة مانشستر، إن التلوث الناتج عن الهجمات على منشآت التخصيب سيكون "في الأساس مشكلة كيميائية" للمناطق المحيطة، لكن الأضرار الواسعة النطاق التي قد تلحق بمفاعلات الطاقة الكبيرة "هي مسألة مختلفة تماماً". وأضاف أن العناصر المشعة قد تُطلَق إما عبر سحابة من المواد المتطايرة أو في البحر. وأشار جيمس أكتون، المدير المشارك لبرنامج السياسة النووية في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إلى أن الهجوم على بوشهر "قد يتسبب في كارثة إشعاعية كاملة"، لكنه بيّن أن الهجمات على منشآت التخصيب "من غير المرجّح أن تؤدي إلى عواقب كبيرة خارج الموقع". وأوضح أن اليورانيوم، قبل دخوله المفاعل النووي، لا يكون مشعا بدرجة كبيرة، مردفا: "الشكل الكيميائي UF6 سام... لكنه لا يميل إلى السفر لمسافات بعيدة، كما أنه يكاد لا يكون مشعا. حتى الآن، كانت العواقب الإشعاعية لهجمات إسرائيل شبه معدومة"، مضيفاً في الوقت ذاته أنه يعارض الحملة الإسرائيلية. لماذا تقلق دول الخليج بشكل خاص؟ بالنسبة لدول الخليج، فإن أي ضربة على بوشهر قد تؤدي إلى تلوث محتمل لمياه الخليج، ما قد يهدد مصدرا حيوياً لمياه الشرب المحلاة. في الإمارات، تمثل المياه المحلاة أكثر من 80% من مياه الشرب، بينما أصبحت البحرين تعتمد بالكامل على المياه المحلاة منذ عام 2016، مع تخصيص 100% من المياه الجوفية لخطط الطوارئ، وفقا للسلطات. وتعتمد قطر بنسبة 100% على المياه المحلاة. أما في السعودية، وهي دولة أكبر بكثير وتملك احتياطيات أكبر من المياه الجوفية، فكانت حوالي 50% من إمدادات المياه تأتي من المياه المحلاة بحلول عام 2023، بحسب الهيئة العامة للإحصاء. ورغم أن بعض دول الخليج مثل السعودية وعُمان والإمارات لديها منفذ إلى أكثر من بحر واحد، فإن دولا مثل قطر والبحرين والكويت تقع على طول ساحل الخليج فقط ولا تملك أي سواحل أخرى. وأكد نضال هلال، أستاذ الهندسة ومدير مركز أبحاث المياه بجامعة نيويورك أبوظبي أنه "إذا أدت كارثة طبيعية أو تسرب نفطي أو حتى هجوم متعمد إلى تعطيل محطة تحلية، فإن مئات الآلاف قد يفقدون إمكانية الوصول إلى المياه العذبة فورا". واستطرد: "محطات التحلية الساحلية معرضة بشكل خاص للمخاطر الإقليمية مثل التسربات النفطية أو التلوث النووي المحتمل". المصدر: "رويترز" جددت باريس رفضها لامتلاك إيران سلاحا نوويا، قبيل اجتماع منتظر في جنيف يضم الترويكا الأوروبية ووزير الخارجية الإيراني. نفّذت إسرائيل ضربات ضد إيران أسفرت عن مقتل عدد من كبار علمائها النوويين وألحقت أضرارا بمنشآتها النووية، فيما تسببت الصواريخ الإيرانية بدمار هائل في تل أبيب وحيفا. قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي، إن اليورانيوم المخصب الذي تحوزه بلاده "تم نقله وهو في أماكن آمنة". قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران إننا لم نستخدم بعد ورقة النفط، ولا ورقة مضيق هرمز، ولم نلجأ لأصدقائنا، ولم نستخدم التقنيات الصاروخية الجديدة في الحرب مع إسرائيل. حذر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف من أن أي ضربة أمريكية محتملة ضد منشآت في إيران ستؤدي إلى مزيد من التصعيد وستعقد الأوضاع في المنطقة أكثر من ذي قبل. قال الجيش الإسرائيلي إنه "لا يمكنه السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي، ولا يمكنه السماح لإيران بالحصول على صواريخ باليستية"، معتبرا أن "هذا تهديد وجودي لدولة إسرائيل".


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
هل هناك احتمال لحدوث تسرب إشعاع نووي في مصر حال قصف ديمونة؟
وأكدت الهيئة في بيان، أنه لا توجد أي مؤشرات تدل على احتمال حدوث تأثيرات إشعاعية، مؤكدة امتلاكها أجهزة رصد تعمل على مدار 24 ساعة لضمان سلامة وأمان المواطنين. كما أشارت الهيئة إلى المتابعة المستمرة والمباشرة مع الجهات الوطنية المعنية، مثل الهيئة العامة للأرصاد الجوية والمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم معهم منذ عام 2022 لتعزيز التعاون في هذا المجال الحيوي. كما ناقشت اللجنة أهمية وضع خطة توعوية تهدف إلى توضيح المفاهيم الصحيحة حول الأنشطة النووية والإشعاعية، وذلك لدحض أي مفاهيم مغلوطة قد تنتشر. وأسفر الاجتماع عن توصيات بارزة، منها استمرار المتابعة الدقيقة لشبكات الرصد والإنذار المبكر، والتعاون الوثيق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على ضرورة تعزيز قنوات التواصل مع المواطنين للحد من الشائعات وزيادة الوعي بأهمية الأمن والأمان النووي والإشعاعي. وأكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية مجددًا، التزامها التام بتأمين صحة وسلامة المواطنين، وتعهُّدها بنقل المعلومات الدقيقة والشفافة لتعزيز الثقة والمصداقية. وكانت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية قالت فى وقت سابق اليوم الجمعة، إنه تم تسجيل تلوث إشعاعى داخل موقع نطنز النووى، لكن ليس هناك تلوث في الخارج ولا يوجد ما يدعو للقلق. وأكدت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية "نحتاج إلى تنظيف الإشعاعات داخل موقع نطنز ومن ثم تقييم الأضرار". كما أن هناك مخاوف لدى الشارع المصري من تسرب إشعاعات نووية في حال قصف إيران لمفاعل ديموة الإسرائيلي النووي الذي يقع في صحراء النقب وقريب إلى حد ما من حدود مصر. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
الاتحاد الأوروبي يعرض المساعدة في مكافحة التلوث الكيماوي والنووي في إيران
ويأتي عرض الاتحاد الأوروبي في ظل مخاوف من حدوث تلوث نووي (أي الجسيمات المشعة المنبعثة في الغلاف الجوي) إذا اختارت إسرائيل مهاجمة أحد المفاعلات النووية في إيران. فالمواد الموجودة داخل المفاعل نفسه، أو الوقود المستهلك المخزن في خزانات التبريد في تلك المواقع، يمكن أن تحدث حادثا مماثلا لما وقع في محطة تشيرنوبل للطاقة النووية عام 1986 أو في محطة فوكوشيما للطاقة في اليابان عام 2011. وقال نيكولاس روث، المدير الأول لأمن المواد النووية في "مبادرة التهديد النووي" (NTI): "في ما يتعلق بإيران، فإن المنشآت التي نشعر بالقلق الأكبر بشأنها هي محطات الطاقة العاملة، وتأتي بوشهر في رأس القائمة". وقد أعربت حكومات عربية في المنطقة، من بينها قطر، عن قلقها من احتمال حدوث تلوث نووي. وذكر مسؤول في منطقة الخليج في حديث لصحيفة "واشنطن بوست"، أن حكومته تشعر بقلق بالغ إزاء ضربة محتملة على مواقع نووية قد تؤدي دون قصد إلى انفجار يبعثر المواد النووية في المنطقة. ومع ذلك، يقول خبراء نوويون إن الهجمات على منشآت التخصيب المدفونة تحت الأرض في إيران، أو على اليورانيوم العالي التخصيب المخزن، لا تشكل خطرا كبيرا بالإشعاع على الأشخاص خارج تلك المنشآت بسبب طبيعة المادة نفسها واحتمال عدم انتقالها لمسافات بعيدة. وما يثير القلق بشكل أكبر هو احتمال إطلاق سحابة من المواد الكيميائية السامة التي يمكن أن تتكون إذا ما لامس اليورانيوم الماء الموجود في الرطوبة الجوية، ما يؤدي إلى تكوين حمض الهيدروفلوريك، وهو غاز شديد الخطورة. وقال إدوين لايمان، مدير سلامة الطاقة النووية في "مبادرة التهديد النووي" (NTI): "الحديث عن تحول هذه المنشآت إلى قنابل قذرة وما شابه ذلك لا يستند إلى أسس علمية، لكن المخاطر الكيميائية حقيقية جدا". ويكمن أكبر خطر من هذه الضربات في التأثير على العاملين في محيط المنشأة. إذ إن كلاً من موقعي فوردو ونطنز يقعان على مسافة بعيدة نسبيا عن المناطق المأهولة، كما أن الغاز سيتبدد في غضون بضعة كيلومترات من الموقع. وحسب لايمان فإن مدى الخطر سيعتمد أيضا على نوع الانفجار، وما إذا كان قد أدى إلى انهيار الجبل الذي دفن تحته موقع فوردو، مما قد يمنع المواد الخطرة من التسرب إلى الهواء، أو ما إذا كان الانفجار قد خلّف فوهة في الأرض. المصدر: RT + "واشنطن بوست" قال نائب الرئيس الإيراني محمد إسلامي إن الوضع في المنشآت النووية الإيرانية بما في ذلك نطنز وفوردو مستقر وطبيعي، رغم الهجمات الجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي. قال مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، اليوم الثلاثاء، إن أجهزة الطرد المركزي في منشأة نطنز النووية الإيرانية، "ربما تضررت بشدة إن لم تدمر بالكامل". أعلن المركز الوطني لرصد الزلازل في إيران، تسجيل هزة أرضية بقوة 2.5 درجة على مقياس ريختر في محافظة قم بالقرب من منشأة "فوردو" النووية. قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، إن منشأتي "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، و"نطنز" النووية في إيران، لم تتعرضا لأي أضرار إضافية منذ الهجوم الذي وقع الجمعة. أعلن بهروز كمالوندي المتحدث الرسمي باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن أضرارا "محدودة" لحقت ببعض مناطق موقع تخصيب اليورانيوم في منشأة "فوردو"، جنوب طهران، جراء الهجوم الإسرائيلي. أفادت وسائل إعلام إيرانية بتسجيل تلوث إشعاعي في موقع نطنز النووي بعد سلسلة من الضربات الإسرائيلية. أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة أنه هاجم أكبر موقع لتخصيب اليورانيوم في إيران بمنطقة نطنز في محافظة أصفهان وسط إيران.