جوجل توسع تكامل "جيميني" داخل تطبيق Google Home وتطلق أداة جديدة لمراقبة المنزل

أعلنت
شركة جوجل
عن توسيع قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي "جيميني" داخل
تطبيق Google Home
، لتشمل أدوات أتمتة أكثر ذكاءً وتوافقًا أوسع مع أجهزة الطرف الثالث من خلال واجهة Home API، وذلك في إطار سعيها لتبسيط تجربة إدارة المنازل الذكية وتعزيزها.
ويأتي هذا التوسع بالتزامن مع انتقال أجهزة "نيست" المتبقية إلى تطبيق Google Home، إذ تعمل جوجل على جعل التطبيق أكثر سهولة وذكاء عبر الاستفادة من إمكانيات "جيميني"، وتشمل التحديثات الجديدة إمكانية إنشاء أتمتة ذكية بمجرد التحدث إلى "
جيميني
"، مثل تلقي تنبيهات بخصوص الطرود أو استشعار وجود حيوانات غير مرغوب فيها في الحديقة.
كما يدعم التحديث الجديد المزيد من المحفزات المبنية على التاريخ أو حالة الطقس، ويتيح لـ"جيميني" التفاعل مع مجموعة أوسع من الأجهزة الذكية، مثل أجهزة الإنارة من Cync، وأقفال Yale، وكاشفات الدخان من First Alert، وأجهزة تتبع Motorola، والمكانس الذكية من
iRobot
.
وفي محاولة لتقديم تجربة أكثر سلاسة، تختبر جوجل أيضًا ويدجت جديدة تُدعى Home Summary Widget، تعرض على الشاشة الرئيسية لتوفير تحديثات مباشرة حول حالة المنزل الذكي، مثل وجود طرد أو بقاء الأنوار مضاءة.
ويجري حاليًا اختبار هذه الأداة على عدد محدود من هواتف بيكسل، على أن تُتاح لاحقًا لمزيد من المستخدمين ضمن برنامج Labs، فيما دعت جوجل المطورين المهتمين إلى الاشتراك في النشرة الإخبارية الخاصة بالمطورين للحصول على فرصة مبكرة لتجربة واجهات برمجة التطبيقات الجديدة، قبل إطلاق البرنامج التجريبي في وقت لاحق من العام الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

رقمي

منذ ساعة واحدة

• رقمي

واجهة One UI 8: سامسونج تُؤكّد إطلاق التحديث في هذا التوقيت والمفاجآت بالجملة!

أعلنت سامسونج رسميًا عن خطة إطلاق النسخة المستقرة من واجهتها الجديدة One UI 8، المبنية على نظام أندرويد 16، مؤكدةً أنها ستصل أولًا إلى أجهزتها القابلة للطي القادمة خلال صيف هذا العام. البداية مع Fold وFlip 7 وفقًا للبيان الرسمي، ستكون هواتف Galaxy Z Fold 7 وGalaxy Z Flip 7 أولى الأجهزة التي تحصل على التحديث الجديد فور إطلاقها. بعدها، سيتم توسيع التحديث تدريجيًا ليشمل باقي أجهزة جالاكسي المدعومة. مرحلة التجارب بدأت تأتي هذه الخطوة بعد إطلاق النسخة التجريبية الأولى من One UI 8 لسلسلة Galaxy S25 في عدد من الدول، من بينها الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، ألمانيا، وكوريا الجنوبية. واجهة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي وصفت سامسونج واجهتها الجديدة بأنها تمثل 'عصرًا جديدًا من الذكاء البرمجي'، حيث تم تطوير One UI 8 بالتعاون مع جوجل لتقديم تجربة أكثر ذكاءً وتخصيصًا. من أبرز الميزات التي تقدمها: الذكاء الاصطناعي متعدد الوسائط : يتفاعل مع الصوت، والنص، والرؤية البصرية لتقديم تجربة طبيعية وسلسة. : يتفاعل مع الصوت، والنص، والرؤية البصرية لتقديم تجربة طبيعية وسلسة. واجهة مستخدم محسّنة : تصميم متكيف مع مختلف أشكال الأجهزة، خاصة القابلة للطي. : تصميم متكيف مع مختلف أشكال الأجهزة، خاصة القابلة للطي. Now Bar وNow Brief مطوّرتان : لتقديم اقتراحات ومعلومات مخصصة بشكل أكثر دقة. : لتقديم اقتراحات ومعلومات مخصصة بشكل أكثر دقة. خيارات خصوصية متقدمة: تشمل إمكانية معالجة البيانات على الجهاز فقط دون إرسالها إلى الخوادم. مزايا إضافية لتعزيز الراحة تتضمن One UI 8 أيضًا مجموعة من التحسينات على مستوى الاستخدام اليومي، مثل: مشاركة الصوت عبر Auracast باستخدام رموز QR. إضافة تذكيرات صوتية في تطبيق التذكيرات الجديد. تسجيل الأجهزة بسهولة عبر QR وNFC. تحسينات على ميزة Quick Share لمشاركة المحتوى بسرعة. الختام: انطلاقة جديدة من سامسونج من المنتظر أن تكشف سامسونج عن مزيد من التفاصيل حول One UI 8 خلال حدث Unpacked المرتقب، والذي سيشهد أيضًا الإعلان عن هواتفها القابلة للطي الجديدة. ويبدو أن الواجهة ستكون خطوة كبيرة في مساعي الشركة لدمج الذكاء الاصطناعي بسلاسة في تجربة المستخدم اليومية. المصدر

صوت الأمة

منذ 2 ساعات

• صوت الأمة

جوجل دفعت 100 مليون دولار لمنع "نيل موهان" من الانضمام إلى X

كشف لقاء بودكاست حديث عن كواليس غير معروفة من مسيرة الرئيس التنفيذى الحالى لـ YouTube، نيل موهان، الذى كاد أن يغادر جوجل قبل أكثر من عقد من الزمن، فى صفقة كانت ستنقله إلى شركة تويتر – المعروفة اليوم باسم X. فى عام 2011، كان موهان على وشك قبول عرض لتولى منصب رئيس المنتجات فى تويتر، التى كانت حينها تبحث عن قيادة جديدة لتطوير منتجاتها. لكن جوجل، التى كانت تدرك جيدًا قيمة موهان، تحركت بسرعة وقدّمت له صفقة أسهم ضخمة بقيمة تجاوزت 100 مليون دولار على شكل وحدات أسهم مقيدة (RSUs)، موزعة على عدة سنوات، لإبقائه داخل الشركة. هذه الصفقة لم تكن مجرد قرار إدارى عابر، بل كانت نتيجة إدراك جوجل لأهمية موهان، الذى التحق بها عام 2007 بعد استحواذها على شركة DoubleClick، حيث لعب دورًا محوريًا فى بناء منظومة الإعلانات الرقمية، وساهم لاحقًا فى تسريع نمو YouTube، ليصبح أحد أبرز العقول المؤثرة فى صناعة المحتوى الرقمي. ويعود الفضل فى محاولة استقطاب موهان إلى تويتر، جزئيًا، إلى ديفيد روزنبلات، أحد معلميه السابقين وعضو مجلس إدارة تويتر فى ذلك الوقت. لكن عرض جوجل المالى الكبير، الذى ترددت أصداؤه فى أوساط وادى السيليكون رغم بقاء تفاصيله طى الكتمان، أنهى المفاوضات لصالح جوجل. نشأ موهان فى بيئة تقنية قوية، حيث درس الهندسة الكهربائية فى جامعة ستانفورد، وبدأ حياته المهنية فى شركة Andersen Consulting، قبل أن ينضم إلى شركة NetGravity الناشئة، التى أصبحت لاحقًا جزءًا من DoubleClick. ومن هناك، صعد سلم القيادة بثبات حتى أصبح عنصرًا لا غنى عنه فى جوجل. وبعد سنوات من العمل خلف الكواليس، تم تعيينه فى عام 2023 كـ رئيس تنفيذى لـ YouTube، ليقود المنصة فى مرحلة جديدة من الابتكار والتوسع. ورغم أنه لا يظهر كثيرًا فى الإعلام، فإن هذه القصة تبرز مدى الثقة التى منحتها له جوجل، ليس فقط من خلال الأموال، بل برؤية طويلة الأمد لمستقبل منتجاتها.

اليوم السابع

منذ 3 ساعات

• اليوم السابع

جوجل دفعت 100 مليون دولار لمنع "نيل موهان" من الانضمام إلى X

كشف لقاء بودكاست حديث عن كواليس غير معروفة من مسيرة الرئيس التنفيذى الحالى لـ YouTube ، نيل موهان، الذى كاد أن يغادر جوجل قبل أكثر من عقد من الزمن، فى صفقة كانت ستنقله إلى شركة تويتر – المعروفة اليوم باسم X. فى عام 2011، كان موهان على وشك قبول عرض لتولى منصب رئيس المنتجات فى تويتر، التى كانت حينها تبحث عن قيادة جديدة لتطوير منتجاتها. لكن جوجل، التى كانت تدرك جيدًا قيمة موهان، تحركت بسرعة وقدّمت له صفقة أسهم ضخمة بقيمة تجاوزت 100 مليون دولار على شكل وحدات أسهم مقيدة (RSUs)، موزعة على عدة سنوات، لإبقائه داخل الشركة. هذه الصفقة لم تكن مجرد قرار إدارى عابر، بل كانت نتيجة إدراك جوجل لأهمية موهان، الذى التحق بها عام 2007 بعد استحواذها على شركة DoubleClick، حيث لعب دورًا محوريًا فى بناء منظومة الإعلانات الرقمية، وساهم لاحقًا فى تسريع نمو YouTube، ليصبح أحد أبرز العقول المؤثرة فى صناعة المحتوى الرقمي. ويعود الفضل فى محاولة استقطاب موهان إلى تويتر، جزئيًا، إلى ديفيد روزنبلات، أحد معلميه السابقين وعضو مجلس إدارة تويتر فى ذلك الوقت. لكن عرض جوجل المالى الكبير، الذى ترددت أصداؤه فى أوساط وادى السيليكون رغم بقاء تفاصيله طى الكتمان، أنهى المفاوضات لصالح جوجل. نشأ موهان فى بيئة تقنية قوية، حيث درس الهندسة الكهربائية فى جامعة ستانفورد، وبدأ حياته المهنية فى شركة Andersen Consulting، قبل أن ينضم إلى شركة NetGravity الناشئة، التى أصبحت لاحقًا جزءًا من DoubleClick. ومن هناك، صعد سلم القيادة بثبات حتى أصبح عنصرًا لا غنى عنه فى جوجل. وبعد سنوات من العمل خلف الكواليس، تم تعيينه فى عام 2023 كـ رئيس تنفيذى لـ YouTube، ليقود المنصة فى مرحلة جديدة من الابتكار والتوسع. ورغم أنه لا يظهر كثيرًا فى الإعلام، فإن هذه القصة تبرز مدى الثقة التى منحتها له جوجل، ليس فقط من خلال الأموال، بل برؤية طويلة الأمد لمستقبل منتجاتها.