logo
بطل العالم السابق في الفورميلا 1 يستمتع بعطلته بمراكش

بطل العالم السابق في الفورميلا 1 يستمتع بعطلته بمراكش

أخبارنا١٥-٠٥-٢٠٢٥

بعد لائحة طويلة ضمت كيليان مبابي،أشرف حكيمي، إدواردو كامافينغا، نغولو كانتي، رياض محرز، إسلام سليماني ومواطنه سعيد بن رحمة، الفنانة والمغنية الأمريكية لوسي هيل، عارضة الأزياء الشهيرة كلوي غرايس، الإعلامية الأمريكية المعروفة إلين ديجينرس، نجمة 'هوليود' راشيل زيغلر واللائحة طويلة... حل مؤخرا نيكو روسبيرغ بطل العالم السابق في سباقات الفورميلا 1 بمراكش، حيث بدا هذا الأخير مستمتعا بشمس مراكش الدافئة وبسحر أسواقها من خلال العديد من الصور التي تسربت عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
للإشارة فروسبيرغ فاز ببطولة العالم لسباقات الفورمولا واحد في عام 2016 بالإضافة إلى فوزه ببطولة سلسلة سباقات الجائزة الكبرى (الفئة الثانية) لعام 2005 (جي بي 2) ضمن فريق أي ار تي الفرنسي، انضم بعدها إلى فريق ويليامز في العام 2006 كسائق أساسي للفريق في بطولة العالم لسباقات الفورمولا واحد. قبل ان يلتحق بفريق مرسيدس، وأعلن عن اعتزاله التسابق في الثاني من دجنبر 2016، بعد أيام من تتويجه ببطولة العالم لسباقات الفورمولا واحد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبابي يُتوج بجائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لموسم 2024-2025
مبابي يُتوج بجائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لموسم 2024-2025

البطولة

timeمنذ 2 ساعات

  • البطولة

مبابي يُتوج بجائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لموسم 2024-2025

تُوج الفرنسي كيليان مبابي ، مهاجم ريال مدريد ، بجائزة أفضل لاعب لموسم 2024-2025، في النادي "الملكي". ونجح مبابي في نيل الجائزة في أول موسم له مع ريال مدريد، بعد العروض الجيدة التي قدّمها حيث سجل 29 هدفا في منافسات الدوري الإسباني، وقدم 3 تمريرات حاسمة، خلال مشاركته في 33 مباراة بـ"الليغا"، قبل جولة واحدة من النهاية. من جهته، وقع مبابي على 7 أهداف في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، بينما ساهم بهدف واحد، بعد خوضه لـ14 مباراة في المسابقة، ليرفع مساهماته التهديفية في جميع المسابقات لـ44.

أشرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل لاعبي أوروبا
أشرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل لاعبي أوروبا

العالم24

timeمنذ 8 ساعات

  • العالم24

أشرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل لاعبي أوروبا

اختارت مجلة 'The Athletic' الأمريكية النجم المغربي أشرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل أحد عشر لاعبا في أوروبا لموسم 2024/2025، وذلك بعد أدائه البارز والمستقر رفقة ناديه باريس سان جيرمان على الصعيدين المحلي والقاري. وبرز حكيمي في مركز الظهير الأيمن بين كوكبة من أبرز الأسماء التي تألقت خلال الموسم، حيث ضمت التشكيلة أيضا الحارس البلجيكي تيبو كورتوا من ريال مدريد، والثلاثي الدفاعي فيرجيل فان دايك من ليفربول، وأليساندرو باستوني من إنتر ميلان، ونونو مينديز من باريس سان جيرمان. أما في خط الوسط، فقد تم اختيار ديكلان رايس من آرسنال، وفيتينيا من باريس سان جيرمان، وبيدري من برشلونة، بينما تألف الهجوم من محمد صلاح نجم ليفربول، وعثمان ديمبيلي زميل حكيمي في الفريق الباريسي، إلى جانب البرازيلي رافينيا من برشلونة. ويأتي هذا التكريم الجديد ليعزز من مكانة حكيمي كأحد أفضل اللاعبين في مركزه، بعدما ساهم بشكل كبير في فوز باريس سان جيرمان بلقب الدوري الفرنسي، كما كان من العناصر الأساسية في مشوار الفريق خلال دوري أبطال أوروبا. من جهة أخرى، يستعد 'الأسد الأطلسي' لخوض نهائي دوري الأبطال يوم 31 ماي الجاري في ميونيخ، حيث سيلتقي باريس سان جيرمان مع نادي إنتر ميلان، في مواجهة حاسمة يسعى من خلالها النادي الفرنسي لتحقيق لقبه الأول في المسابقة الأوروبية الأغلى. وخلال الموسم الجاري، شارك حكيمي في 46 مباراة مع فريقه، سجل خلالها 7 أهداف وقدم 14 تمريرة حاسمة، منها 3 أهداف و5 تمريرات مؤثرة في دوري الأبطال، مما يعكس تنوع مساهماته الهجومية ودوره الحاسم في النتائج التي حققها الفريق.

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟
المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

المغرب الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • المغرب الآن

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

بين 23 ماي و1 يونيو 2025، ترفع النخبة الوطنية المغربية للمواي طاي راية المملكة في سماء أنطاليا التركية، خلال مشاركتها في بطولة العالم التي ينظمها الاتحاد الدولي للمواي طاي (IFMA). حضور مغربي لافت، بشرياً ورياضياً، يعكس تطور هذه الرياضة القتالية في المغرب، لكنه يفتح أيضًا باب الأسئلة حول موقع المملكة في الخارطة الدولية للرياضات القتالية، وحول الرؤية الوطنية لتأطير وتأهيل هذه المواهب الصاعدة. فالبعثة المغربية، التي غادرت الوطن صباح الخميس 22 ماي، تضم عشرات الأسماء الشابة، من فئة أقل من 23 سنة، إلى جانب عناصر النخبة، وتشمل حضوراً نسوياً قوياً، ما يعكس اهتماماً ملحوظاً بتنويع قاعدة الأبطال من حيث النوع والسن والخبرة. هل نحن أمام تحول نوعي في سياسة انتقاء وتكوين الرياضيين في المغرب؟ أم أن الأمر ما يزال محكوماً بالمجهودات الفردية والجهوية أكثر من كونه نابعاً من رؤية مؤسساتية وطنية واضحة المعالم؟ من طرابلس إلى أنطاليا: مسارات متسارعة أم طفرة مؤقتة؟ المنتخب المغربي شارك قبل أسابيع قليلة فقط في البطولة الإفريقية للمواي طاي بطرابلس، وعاد ليُلتحق مباشرة بمعسكر مغلق بالمعهد الملكي مولاي رشيد بسلا، قبل التوجه إلى أنطاليا. هذا النسق المكثف يعكس روحاً تنافسية عالية، لكنه يدفعنا للتساؤل: هل هذه الاستراتيجية تأهيلية مستدامة؟ وهل هناك منظومة متكاملة لمرافقة هؤلاء الرياضيين بدنيًا ونفسيًا وتقنيًا؟ وإذا كانت أسماء مثل هبة الكراوي، سمية التولاوي، أو عثمان غوني بدأت تُرسم في الذاكرة الرياضية الوطنية، فهل تملك هذه النخبة الشابة الدعم الكافي لتشق طريقها نحو العالمية؟ أم أنها تواجه واقعاً هشاً قد يُهدد استمراريتها في غياب رعاية مستقرة وتمويل متوازن؟ الرهان على رياضات 'الظل': أي موقع للمواي طاي في السياسة الرياضية الوطنية؟ رياضات مثل المواي طاي لا تحظى في العادة بنفس الزخم الإعلامي أو السياسي الذي تستفيد منه كرة القدم أو ألعاب القوى. ومع ذلك، تملك هذه الرياضات قدرة استثنائية على الترويج لصورة المغرب القوي والمنضبط والمبدع في المحافل الدولية. فهل ستستثمر الدولة هذا الزخم؟ هل سيتم إدراج المواي طاي ضمن 'أولويات الرياضة الوطنية' في الاستراتيجية المقبلة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؟ بين الدعم والتحكيم والتأطير: بنية الوفد المغربي مؤشر على نضج تنظيمي؟ لا تقتصر البعثة المغربية على الرياضيين والمدربين فقط، بل تضم أيضاً طاقماً تحكيمياً ومؤطراً وإدارياً، منهم العربي هموش رئيس الوفد، والدكتور نبيل بوجيدة، ومصطفى الغنام، وراشيد الصاهيري، وسكينة رفيع. هذه التركيبة تؤشر إلى نضج تنظيمي نسبي في تدبير المشاركات الخارجية. غير أن السؤال الأعمق هو: هل هذا التماسك يعكس سياسة مركزية داعمة؟ أم مجهودات معزولة تصطدم في كثير من الأحيان بضعف الميزانيات وغموض الأدوار بين الجامعة والوزارة واللجنة الأولمبية؟ في العمق: هل تتهيأ المملكة لريادة إفريقية جديدة في الرياضات القتالية؟ إن المغرب، الذي احتضن مؤخراً بطولات كبرى في الجوجيتسو، والكيك بوكسينغ، والفنون القتالية المختلطة، يبدو مرشحاً موضوعياً لريادة إقليمية وقارية في هذا المجال. غير أن هذه الريادة لا تُبنى فقط على الميداليات، بل على البنية التحتية، والحوكمة الرياضية، ورؤية استراتيجية طويلة المدى. فهل ستتحول مشاركة أنطاليا إلى منصة إقلاع جديدة؟ أم تبقى مجرّد حلقة عابرة في سلسلة مشاركات بلا تراكم حقيقي؟ في الختام ، تمثل مشاركة المنتخب الوطني المغربي للمواي طاي في بطولة العالم محطة رمزية واستراتيجية في آن واحد. رمزية لارتباطها بحضور شاب نسوي وواعد، واستراتيجية لما تحمله من دلالات على قوة المغرب الصاعدة في الرياضات القتالية. غير أن السؤال المركزي الذي يظل قائماً هو: هل نحن أمام نظام رياضي يؤسس للمستقبل، أم أننا ما زلنا نشتغل بالحد الأدنى من الإمكانات والحد الأقصى من النوايا الحسنة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store